انتقل إلى المحتوى

محار

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

محار

المرتبة التصنيفية طائفة سفلى  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حياة خلوية
مملكة عليا  أبواكيات
مملكة  نظائر حيوانات النحت
عويلم  ثنائيات التناظر
مملكة فرعية  أوليات الفم
شعبة عليا  عجلانيات عرفية
شعبة  رخويات
طائفة  ذوات الصدفتين
طويئفة  Autobranchia
الاسم العلمي
Pteriomorphia  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
Karl Beurlen ، 1944  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
معرض صور محار  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات


المَحَارُ[1][2](ملاحظة 1) نوعٌ من الحَيَوانات الصَّدَفية المائية، من شعبه الرِخْوِيَّات، يعيش في المحيطات، والسواحل، في المناطق ذات المُناخ المعتدل أو الحار.[3][4][5] يعيش المَحَارُ بلصق صدفاته على صخور البحر، أو أي جسم صُلْب آخرَ في قيعان المحيطات والبحار. ويعيش معظمه في مياه السواحل الضَّحْلة.

المحار غذاءً للإنسان

[عدل]

استُعمل المَحَارُ منذ القدم غذاءً للإنسان، حيث يحوي كمياتٍ كبيرة من الكالسيوم، والفسفور، والزِّنك، ويُعد طعامًا غالي الثمن جدًا، فلا يقدم غالبًا إلا في المطاعم الفاخرة.

المحار واللؤلؤ

[عدل]

بسبب دخول بعض ذرات الرمل في بعض الأحيان إلى المحار، تقوم المحارة بإفراز مواد كلسية حول ذرة الرمل، من أجل منعها من التأثير عليها، ومع الوقت تتحول هذه الذرة إلى اللؤلؤ الذي يتم استخراجه بعد ذلك ويستخدم في الحلي أو في غيرها.

انظر أيضا

[عدل]

هوامش

[عدل]
  • ملاحظة 1 «مَحَارٌ» مُخَفَّفة، أيْ: بلا شدة، فلا تقُل: «مَحَّار»؛ فهو الَّذي يبيع المَحَارَ، أو العامل الذي يشتغل في أحواض لتربية المَحار، مثل كلمة: نَجَّار، للعاملِ في حِرفة النِجَارة.

مراجع

[عدل]
  1. ^ عبد الخالق رمضان الشيخ (2004). القاموس البيطري: إنجليزي عربي بالصور والرسومات الإيضاحية والجداول (بالعربية والإنجليزية). القاهرة: مكتبة شهوان للطباعة. ص. 21. ISBN:978-977-6099-13-5. OCLC:4770441762. QID:Q125605472.
  2. ^ أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 180، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
  3. ^ Nell J. A. (2002). "Farming triploid oysters". Aquaculture. ج. 210: 69–88. DOI:10.1016/S0044-8486(01)00861-4.
  4. ^ Kurlansky، Mark (2006). [[The Big Oyster: History on the Half Shell]]. New York: Ballantine Books. ISBN:978-0-345-47638-8. مؤرشف من الأصل في 2020-02-14. {{استشهاد بكتاب}}: تعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  5. ^ "Pearly wisdom: oysters are an aphrodisiac". The Sydney Morning Herald. 24 مارس 2005. مؤرشف من الأصل في 2017-11-16.