مستخدم:Myriam Safwat/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الكتاب المقدس و العرافة .[عدل]

ما هي أشكالها ؟[عدل]

و تعددت في صورها بين الماضي و الحاضر من قراءة كوتشينة و قراءة فنجان و البلورة و علم النجوم  و قراءة الوجه و الكف إلي صورها المشهورة ف الحاضر من علم التاروت و الكوتشينة و الويجا و علم الأبراج و التفائل و الجلب و قراءة الرمل و علم الطاقة ألخ..

موقف الكتاب المقدس ؟[عدل]

و أكد الكتاب المقدس علي ضرورة عدم الأهتمام لأمور الغد أكثر من الحد المقبول

..

و جاءت نصوص واضحه ف الكتاب المقدس تشير إلى ذلك :-[عدل]

"تَوَكَّلْ عَلَى الرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ" (سفر الأمثال 3: 5)

"فلا تهتموا للغد، لأن الغد يهتم بما لنفسه. يكفي اليوم شره" (مت6: 34).

فَلاَ تَتَشَبَّهُوا بِهِمْ. لأَنَّ أَبَاكُمْ يَعْلَمُ مَا تَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ قَبْلَ أَنْ تَسْأَلُوهُ ( مت 6: 8)

و يجب علينا أن نعلم أن علم الغيب لا يعلمه إلا الله وحده

فَقَالَ لَهُمْ:«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ، (أعمال الرسل ١: ٧)

وأيضا هذه بعد النصوص الصريحة التي جاءت ف الكتاب المقدس تؤكد موقف المسيحية .. :-[عدل]

١٠ لاَ يُوجَدْ فِيكَ مَنْ يُجِيزُ ابْنَهُ أَوِ ابْنَتَهُ فِي النَّارِ، وَلاَ مَنْ يَعْرُفُ عِرَافَةً، وَلاَ عَائِفٌ وَلاَ مُتَفَائِلٌ وَلاَ سَاحِرٌ، ١١ وَلاَ مَنْ يَرْقِي رُقْيَةً، وَلاَ مَنْ يَسْأَلُ جَانًّا أَوْ تَابِعَةً، وَلاَ مَنْ يَسْتَشِيرُ الْمَوْتَى. ١٢ لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مَكْرُوهٌ عِنْدَ الرَّبِّ. وَبِسَبَبِ هذِهِ الأَرْجَاسِ، الرَّبُّ إِلهُكَ طَارِدُهُمْ مِنْ أَمَامِكَ. (التثنية ١٨: ١٠-١٢)

١٦ وَتَرَكُوا جَمِيعَ وَصَايَا الرَّبِّ إِلهِهِمْ وَعَمِلُوا لأَنْفُسِهِمْ مَسْبُوكَاتٍ عِجْلَيْنِ، وَعَمِلُوا سَوَارِيَ، وَسَجَدُوا لِجَمِيعِ جُنْدِ السَّمَاءِ، وَعَبَدُوا الْبَعْلَ. ١٧ وَعَبَّرُوا بَنِيهِمْ وَبَنَاتِهِمْ فِي النَّارِ، وَعَرَفُوا عِرَافَةً وَتَفَاءَلُوا، وَبَاعُوا أَنْفُسَهُمْ لِعَمَلِ الشَّرِّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ لإِغَاظَتِهِ. ١٨ فَغَضِبَ الرَّبُّ جِدًّا عَلَى إِسْرَائِيلَ وَنَحَّاهُمْ مِنْ أَمَامِهِ (الملوك الثاني ١٧: ١٦-١٨)

٩ وَكَانَ قَبْلاً فِي الْمَدِينَةِ رَجُلٌ اسْمُهُ سِيمُونُ، يَسْتَعْمِلُ السِّحْرَ وَيُدْهِشُ شَعْبَ السَّامِرَةِ، قِائِلاً إِنَّهُ شَيْءٌ عَظِيمٌ!. ٢٠ فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ:«لِتَكُنْ فِضَّتُكَ مَعَكَ لِلْهَلاَكِ، لأَنَّكَ ظَنَنْتَ أَنْ تَقْتَنِيَ مَوْهِبَةَ اللهِ بِدَرَاهِمَ! ٢١ لَيْسَ لَكَ نَصِيبٌ وَلاَ قُرْعَةٌ فِي هذَا الأَمْرِ، لأَنَّ قَلْبَكَ لَيْسَ مُسْتَقِيمًا أَمَامَ اللهِ. ٢٢ فَتُبْ مِنْ شَرِّكَ هذَا، وَاطْلُبْ إِلَى اللهِ عَسَى أَنْ يُغْفَرَ لَكَ فِكْرُ قَلْبِكَ، ٢٣ لأَنِّي أَرَاكَ فِي مَرَارَةِ الْمُرِّ وَرِبَاطِ الظُّلْمِ». (أعمال الرسل ٨: ٩، ٢٠-٢٣)

وتظهر إدانتها له في القانون 35 من مجمع اللاذقية، وفي تعاليم آبائها كما في “الوثيقة الاثني عشر” من القرن الثاني الميلادي:-[عدل]

“يا بني لا تكن منجّماً فتنقاد إلى عبادة الوثن. احترس من الرقى ومن حسابات المنجمين ومن الشعوذات التطهيرية. ارفض رؤيتهم وسماعهم، لأنه من هذه الأمور تولد عبادة الوثن”.