مستخدم:Nawafkassab2000/صوان (حجر)
| رسوبية | |
 عينة من صوان ميوركاني من سينومانيان طبقة مارل الطباشيرية من هضبة مولدوفا (عرضها حوالي 7.5 سم) |
الصوان هو شكل رسوبي كريستالي من الكوارتز المعدني [1] [2] يصنف على أنه مجموعة متنوعة من الصوان الذي يتشكل في الطباشير أو الحجر الجيري مارلي. تم استخدام الصوان على نطاق واسع تاريخياً لصنع الأدوات الحجرية وإشعال الحرائق.
يتشكل بشكل رئيسي كعقيدات وكتل في الصخور الرسوبية مثل الطباشير والحجر الجيري. [3] [4] داخل العقدة يكون الصوان عادة رمادي داكن أو أسود أو أخضر أو أبيض أو بني اللون وغالبًا ما يكون له مظهر زجاجي أو شمعي. عادة ما تكون الطبقة الرقيقة الموجودة على السطح الخارجي للعقيدات مختلفة في اللون وعادة ما تكون بيضاء وخشنة في الملمس. يمكن العثور على العقيدات الحاوية على الصوان غالبًا على طول الجداول والشواطئ .
يتكسر الصوان ويتشقق إلى قطع ذات حواف حادة مما يجعلها مفيدة لشفرات السكاكين وأدوات القطع الأخرى. يعود استخدام الصوان في صناعة الأدوات الحجرية إلى مئات الآلاف من السنين وقد أتاحت متانة الصوان الشديدة إمكانية تحديد تاريخ استخدامها بدقة خلال هذا الوقت. حجارة الصوان هي واحدة من المواد الأساسية المستخدمة لتحديد العصر الحجري.
خلال العصر الحجري كان الوصول إلى الصوان مهمًا جدًا للبقاء على قيد الحياة لدرجة أن الناس كانوا يسافرون أو يتاجرون للحصول على الصوان. كان فلينت ريدج (بالإنجليزية: Flint Ridge) في أوهايو مصدرًا مهمًا للصوان واستخرج الأمريكيون الأصليون الصوان من مئات المحاجر على طول التلال. تم تداول "صوان أوهايو" عبر شرق الولايات المتحدة وتم العثور عليه في أقصى الغرب مثل جبال روكي والجنوب حول خليج المكسيك.[5]
عند ضربه على الفولاذ ينتج الصوان شرارات كافية لإشعال النار باستخدام مادة الاحتراق المناسبة أو البارود المستخدم في الأسلحة. على الرغم من أنه قد تم استبداله في هذه الاستخدامات من خلال عمليات مختلفة (كبسولة القدح) أو المواد ( فيروسيريوم ) فقد أعطى اسم "الصوان" اسمه كمصطلح عام لبادئ الحريق.
الأصل[عدل]
لم يتضح بعد الشكل الدقيق لتكوين الصوان ولكن يُعتقد أنه يحدث نتيجة للتغيرات الكيميائية في التكوينات الصخرية المضغوطة أثناء عملية التكوّن. إحدى الفرضيات هي أن مادة هلامية تملأ التجاويف في الرواسب مثل الثقوب التي تثقبها القشريات أو الرخويات وأن هذه المادة تصبح سليكونية. تشرح هذه الفرضية بالتأكيد الأشكال المعقدة لعقيدات الصوان الموجودة. مصدر السيليكا الذائبة في الوسيط المثقب الذي يسهل اختراقه يمكن أن يكون الشويكات من الإسفنج السيليسي ( الإسفنجيات الشائعة ).[3] تحتوي أنواع معينة من الصوان مثل تلك الموجودة في الساحل الجنوبي لإنجلترا على نباتات بحرية متحجرة محاصرة. تم العثور على قطع من المرجان والنباتات محفوظة داخل الصوان تشبه الحشرات وأجزاء النبات داخل الكهرمان. غالبًا ما تكشف الشرائح الرفيعة من الحجر عن هذا التأثير.
يحدث الصوان أحيانًا في حقول الصوان الكبيرة في الأسرة الجوراسية أو الطباشيرية على سبيل المثال في أوروبا. تم العثور على تشكيلات الصوان العملاقة المحيرة المعروفة باسم بارامودرا ودوائر الصوان في جميع أنحاء أوروبا ولكن بشكل خاص في نورفولك في إنجلترا على شواطئ بيستون بومب وويست رونتون . [6]
إن "صوان أوهايو" هو الحجر الكريم الرسمي لولاية أوهايو. يتكون من الحطام الجيري الذي ترسب في قاع البحار الباليوزوية الداخلية منذ مئات الملايين من السنين والتي تصلبت في الحجر الجيري ثم أصبحت مشبعة بالسيليكا. تم العثور على الصوان من فلينت ريدج(بالإنجليزية: Flint Ridge) في العديد من الأشكال مثل الأحمر والأخضر والوردي والأزرق والأبيض والرمادي مع اختلافات اللون الناتجة عن الشوائب الدقيقة لمركبات الحديد.[7]
يمكن تلوين الصوان: بني رملي أو رمادي متوسط إلى غامق أو أسود أو بني محمر أو رمادي فاتح.[8]
الاستخدامات[عدل]
أدوات أو حواف القطع[عدل]
تم استخدام الصوان في صناعة الأدوات خلال العصر الحجري حيث ينقسم الصوان إلى شظايا رفيعة وحادة تسمى الرقائق أو الشفرات (حسب الشكل) عندما تصطدم بجسم صلب آخر (مثل حجر المطرقة المصنوع من مادة أخرى). يشار إلى هذه العملية باسم تشذيب الحجارة.[9]
تم توثيق تعدين الصوان منذ العصر الحجري القديم ، ولكنه أصبح أكثر شيوعًا منذ العصر الحجري الحديث (ثقافة ميكلسبيرج ، ثقافة قمع ) في أوروبا ، جاءت بعض أفضل الأدوات في صناعة الصوان من بلجيكا (Obourg ، مناجم الصوان في Spiennes ) ، [10] الطباشير الساحلية للقناة الإنجليزية ، وحوض باريس ، و Thy in Jutland (منجم الصوان في Hov) ، ورواسب Sennonian Rügen و Grimes Graves في إنجلترا ، وتشكيل الطباشير الطباشيري العلوي لدوبروجا والدانوب السفلي (البلقان الصوان) ، والتكوين الطباشيري السينوماني للهضبة المولدافية (صوان Miorcani) والرواسب الجوراسية في منطقة كراكوف وكرزيميونكي في بولندا ، وكذلك Lägern ( silex ) في جبال Jura في سويسرا.
في عام 1938 ، بدأ مشروع لجمعية أوهايو التاريخية ، بقيادة هـ. هولمز إليس ، بدراسة أساليب وتقنيات الخفافيش للأمريكيين الأصليين . مثل الدراسات السابقة ، تضمن هذا العمل تجربة تقنيات القنب الفعلية عن طريق إنشاء أدوات حجرية من خلال استخدام تقنيات مثل النقر اليدوي المباشر والضغط اليدوي والضغط باستخدام الراحة. العلماء الآخرون الذين أجروا تجارب ودراسات مماثلة هم ويليام هنري هولمز ، ألونزو دبليو بوند ، فرانسيس إتش إس نولز ودون كرابتري . [11]
لمكافحة التفتت ، يمكن معالجة الصوان / الصوان بالحرارة ، حيث يتم رفع درجة الحرارة ببطء إلى 150 إلى 260 °م (302 إلى 500 °ف) لمدة 24 ساعة ، ثم تبرد ببطء إلى درجة حرارة الغرفة. هذا يجعل المادة أكثر تجانسًا وبالتالي أكثر قابلية للمقبض وينتج أدوات بحافة قطع أكثر وضوحًا. عرف الحرفيون في العصر الحجري المعالجة الحرارية.[بحاجة لمصدر]
لإشعال النار أو البارود[عدل]
عندما تصطدم بالصلب ، تنتج حافة الصوان شرارات. تعمل حافة الصوان الصلبة على إزالة جزء من الفولاذ الذي يفضح الحديد ، والذي يتفاعل مع الأكسجين من الجو ويمكن أن يشعل الاشتعال المناسب. [12]
قبل التوفر الواسع للصلب ، كان يتم استخدام صخور البيريت (FeS 2 ) جنبًا إلى جنب مع الصوان ، بطريقة مماثلة (ولكنها تستغرق وقتًا أطول). لا تزال هذه الأساليب شائعة في صناعة الأخشاب والأدغال وبين الأشخاص الذين يمارسون مهارات بدء إطلاق النار التقليدية. [13] [14]
فلينتلوكس[عدل]
لاحقًا ، كان الاستخدام الرئيسي للصوان والصلب في آلية فلينتلوك ، التي تستخدم بشكل أساسي في الأسلحة النارية من فلينتلوك ، ولكنها تستخدم أيضًا في أدوات بدء إطلاق النار المخصصة. قطعة من الصوان مثبتة في فكي مطرقة محملة بنابض ، عند إطلاقها بواسطة زناد ، تصطدم بقطعة مفصلية من الصلب ("مجمد") بزاوية ، مما يؤدي إلى وابل من الشرر وفضح شحنة من مسحوق التحضير. تشعل الشرر مسحوق الفتيل وهذا اللهب بدوره يشعل الشحنة الرئيسية ويدفع الكرة أو الرصاصة أو يطلق النار عبر البرميل. بينما انخفض الاستخدام العسكري لـ flintlock بعد اعتماد غطاء الإيقاع من أربعينيات القرن التاسع عشر فصاعدًا ، لا تزال بنادق flintlock وبنادق الرش مستخدمة بين الرماة الترفيهية.
مقارنة مع فيروسيريوم[عدل]
تم استبدال الصوان والصلب المستخدم في ضرب الشرر بالحديد (يشار إليه أحيانًا باسم "الصوان" ، على الرغم من أنه ليس صوانًا حقيقيًا أو "ميشميتال " أو "شرارة ساخنة" أو "تطابق معدني" أو "فولاذ النار"). تنتج هذه المادة التي يصنعها الإنسان ، عند كشطها بأي حافة صلبة وحادة ، شرارات تكون أكثر سخونة بكثير من تلك التي يتم الحصول عليها باستخدام الصوان الطبيعي والفولاذ ، مما يسمح باستخدام نطاق أوسع من الحشوات. نظرًا لأنه يمكن أن ينتج شرارات عندما يكون رطبًا ويمكن أن يشعل الحرائق عند استخدامه بشكل صحيح ، يتم تضمين الحديدي عادة في مجموعات النجاة . يستخدم الفيروسيريوم في العديد من ولاعات السجائر ، حيث يشار إليه باسم "الصوان".
تجزئة[عدل]
تُعيق فائدة فلينت كمشعل حريق بسبب خاصية التمدد غير المتكافئ تحت التسخين ، مما يتسبب في كسرها ، أحيانًا بعنف ، أثناء التسخين. يتم تعزيز هذا الميل من خلال الشوائب الموجودة في معظم عينات الصوان التي قد تتمدد بدرجة أكبر أو أقل من الحجر المحيط بها ، وتشبه ميل الزجاج للكسر عند تعرضه للحرارة ، ويمكن أن يصبح عيبًا عندما يكون الصوان تستخدم كمواد بناء . [15]
كمادة بناء[عدل]
تم استخدام الصوان ، المعقد أو غير المعقد ، من العصور القديمة (على سبيل المثال في الحصن الروماني المتأخر لقلعة بورغ في نورفولك) حتى يومنا هذا كمواد لبناء الجدران الحجرية ، باستخدام الملاط الجيري ، وغالبًا ما يتم دمجه مع الحجر أو أنقاض الطوب. كان أكثر شيوعًا في تلك الأجزاء من جنوب إنجلترا حيث لا يتوفر حجر بناء جيد محليًا ، وحيث لم يكن صنع الطوب منتشرًا حتى العصور الوسطى المتأخرة. يرتبط بشكل خاص بـ East Anglia ، ولكنه يستخدم أيضًا في المناطق الطباشيرية التي تمتد عبر هامبشاير وساسكس وساري وكينت إلى سومرست .
تم استخدام فلينت في بناء العديد من الكنائس والمنازل والمباني الأخرى ، على سبيل المثال ، المعقل الكبير لقلعة فراملينجهام . تم تحقيق العديد من التأثيرات الزخرفية المختلفة باستخدام أنواع مختلفة من الحياكة أو الترتيب والتركيبات مع الحجر ( flushwork ) ، خاصة في القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر. نظرًا لأن حياكة الصوان على سطح وحجم متدفق نسبيًا هي عملية تتطلب مهارة عالية مع مستوى عالٍ من الهدر ، فإن تشطيبات الصوان عادةً ما تشير إلى مباني عالية المستوى.
-
كنيسة صوان - كنيسة أبرشية سانت توماس ، في كريكيت سانت توماس ، سومرست ، إنجلترا. يتراوح ارتفاع أحجار الصوان المتشابكة بدقة شديدة بين 3 و 5 بوصة (7.6 و 12.7 سـم) . -
لقطة مقرّبة لجدار حصن الشاطئ الروماني في قلعة بورغ ، نورفولك ، تُظهر مسارات متناوبة من الصوان والطوب -
جدار نموذجي من العصور الوسطى (مع نصب تذكاري حديث) في كاتدرائية كانتربري - صوان معقود وغير معقد ("مرصوف") ممزوج بقطع من الطوب وأحجار أخرى -
تُظهر أطلال Thetford Priory أحجارًا وقذائف هاون عبر عمق الجدار بالكامل
سيراميك[عدل]
تُستخدم حصى الصوان كوسائط في المطاحن الكروية لطحن الزجاج والمواد الخام الأخرى لصناعة السيراميك. [16] يتم اختيار الحصى يدويًا على أساس اللون ؛ يتم التخلص من أولئك الذين لديهم صبغة حمراء ، مما يدل على نسبة عالية من الحديد. تحتوي الأحجار الزرقاء-الرمادية المتبقية على نسبة منخفضة من أكاسيد الكروموفوريك وبالتالي فهي أقل ضررًا بلون تركيبة السيراميك بعد إطلاق النار. [17]
حتى وقت قريب ، كان الصوان أيضًا مادة خام مهمة في أجسام السيراميك المصنوعة من الطين المنتجة في المملكة المتحدة. [18] [19] استعدادًا لاستخدام حصى الصوان ، التي يتم الحصول عليها بشكل متكرر من سواحل جنوب شرق إنجلترا أو غرب فرنسا ، تم تحميصها إلى حوالي 1,000 °م (1,800 °ف) . أدت عملية التسخين هذه إلى إزالة الشوائب العضوية وتسبب في تفاعلات فيزيائية معينة ، بما في ذلك تحويل بعض السيليكا إلى كريستوباليت . بعد التكليس ، تم طحن حصى الصوان إلى حجم حبيبات دقيقة. [20] [21] [22] [23] ومع ذلك ، فقد حل الكوارتز محل استخدام الصوان. [24] بسبب الاستخدام التاريخي للصوان ، تستخدم كلمة "فلينت" من قبل بعض الخزافين ، وخاصة في الولايات المتحدة ، للإشارة إلى المواد السيليسية التي ليست من الصوان. [25] [26] [27]
مجوهرات[عدل]
عُرفت أساور الصوان في مصر القديمة ، وتم العثور على العديد من الأمثلة. [28]
أنظر أيضا[عدل]
علم المعادن
- Agate – A rock consisting of cryptocrystalline silica alternating with microgranular quartz
- Chalcedony – Microcrystalline varieties of silica, may contain moganite as well
- Chert – A hard, fine-grained sedimentary rock composed of cryptocrystalline silica
- Eolith – A chipped flint nodule
- Jasper – Chalcedony variety colored by iron oxide
- Nodule (geology) – Small mass of a mineral with a contrasting composition to the enclosing sediment or rock not to be confused with concretion
- Obsidian – Naturally occurring volcanic glass
- Onyx – Banded variety of the mineral chalcedony
- Opal – A hydrated amorphous form of silica
- Whinstone – Quarrying term for any hard dark-coloured rock
علم الآثار
- Ancient Egyptian flint jewellery
- Clovis points, archaeological artefacts of the Clovis culture in New Mexico, USA
- Grimes Graves, a prehistoric flint mine in Norfolk, England
- Flint Ridge State Memorial, a Native American flint quarry in Hopewell Township, Licking County, Ohio, US
- Flint mine
مراجع[عدل]
روابط خارجية[عدل]
- فلينت العمارة في إيست أنجليا كتاب لستيفن هارت
- القطع الأثرية الأوروبية Flintsource.net - موقع مفصل
- دوائر فلينت وبارامودرا - بيستون بومب
- مجموعة صور Paramoudras ودوائر الصوان
- إغلاق كاتدرائية وينشستر
- Flint and the Conservation of Flint Buildings مقدمة عن الاستخدام التاريخي للصوان في البناء وإصلاح وصيانة مباني الصوان التاريخية
[[تصنيف:بناء الحجر]] [[تصنيف:أدوات حجرية]] [[تصنيف:شيرت]] [[تصنيف:صخور رسوبية]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]
- ^ General Quartz Information – Webmineral.com (page contains java applets depicting 3d molecular structure)
- ^ Flint and Chert – quartzpage.de
- ^ أ ب The Flints from Portsdown Hill نسخة محفوظة 13 November 2007 على موقع واي باك مشين.
- ^ Flint vs Chert Authentic Artefacts Collectors Assn. نسخة محفوظة 17 August 2004 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Uses of Flint - Tools, weapons, fire starters, gemstones". geology.com.
- ^ Museums.norfolk.gov.uk نسخة محفوظة 12 October 2007 على موقع واي باك مشين.
- ^ McPherson، Alan (2011). State Geosymbols: Geological Symbols of the 50 United States. ISBN:9781463442644. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-28.
- ^ http://prospectingnb.blogspot.com/2010_06_01_archive.html
- ^ Butler، Chris (2005). Prehistoric Flintwork. The History Press. ISBN:9780752433400.
- ^ "Neolithic Flint Mines of Petit-Spiennes Official web site". مؤرشف من الأصل في 2007-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-16.
- ^ Flenniken, J. Jeffrey. "The Past, Present, and Future of Flintknapping: An Anthropological Perspective." Annual Review of Anthropology 13 (1984): 187-203. http://www.jstor.org/stable/2155667
- ^ "Fire from Steel – Custom forged fire steels from Roman through Fur Trade time periods". Angelfire.com. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-21.
- ^ Bush، Darren. "Traditional Firestarting Part I: How to Make Fire with Flint and Steel". Manly Skills, Self-Reliance, Survival. Art of Manliness. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-27.
- ^ "Do you have 5 Ways to Make Fire?". Survival Cache. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-27.
- ^ "Building a cooking fire". Scout Notebook. 2001. مؤرشف من الأصل في 2009-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-30.
- ^ "Thoroughly Modern Milling" J.D. Sawyer. American Ceramic Society Bulletin 86, No.6. 2007.
- ^ "Ceramics: Physical And Chemical Fundamentals" H. Salmang & M. Francis. Butterworths. 1961.
- ^ "Notes on the Manufacture of Earthenware" E.A.Sandeman. The Technical Press Ltd. 1921 .
- ^ "Changes & Developments of Non-plastic Raw Materials", Sugden, A. International Ceramics Issue 2, 2001.
- ^ "Whitewares: Production, Testing and Quality Control." W.Ryan & C.Radford. Pergamon Press. 1987.
- ^ "Use Of Flint In Ceramics, Industrial Ceramics No.885, 1993.
- ^ "Silica". Oelef Heckroodt,Ceramic Review No. 254, March/April 2012, p. 64
- ^ "Calcination Of Flint. Part 2: Continuous Process In A Vertical-Shaft Kiln." M. Manackerman & E.Davies. Research Paper 191. British Ceramic Research Association, 1952.
- ^ "Changes & Developments of Non-plastic Raw Materials", A.Sugden. International Ceramics Issue 2, 2001.
- ^ Ceramic Glazes. 3rd edition. Parmelee C. W. The Maple Press Company. 1973; Dictionary of Ceramics. 3rd edition. A.Dodd. The Institute of Materials. 1994; The Potter's Dictionary of Materials and Techniques, F.Hamer and J.Hamer, London, A & C Black, 2004.
- ^ Flint And Silica. C.M. Marsh. Proceedings of the American Ceramic Society Annual Meeting 1978; Materials, Equipment & Whitewares Division. 1978.
- ^ "Stoneware Clay Body Formulas. Part 2: The Perfect Body." J. Zamek. Ceramics Industry 155, No. 10. 2005.
- ^ Graves-Brown، Carolyn. "AB29 Flint bracelet". Swansea University. مؤرشف من الأصل في 2012-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-13.