مستخدم:Omneyafarid/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

علم دراسة الأشجارالعضوية[عدل]

علم دراسة الأشجار العضوية هو علم وفن زراعة الفاكهة والخضار، والورد، او نباتات الزينة من خلال اتباع المبادئ الاساسية للزراعه العضوية لبناء وصيانة التربة وادارة الآفات.[1]

ترجع أصولها إلى الكلمة اليونانية "هورتوس" hortus وهى نبات الحديقة وكلمة "كلاتشرا" cultura وهى الثقافة والحضارة؛ وبذالك تسمى ثقافة إنبات نبات الحديقة، وأيضا فى بعض الاحيان تسمى الزراعة بالفأس حيث أنه يتم استخدام الأيدى العاملة بشكل أساسي مع استخدام بسيط لبعض الآلات البسيطة الخاصة بالزراعة.

المراجع[عدل]

جمعية التجارة العضوية[عدل]

جمعية التجارة العضوية هى جمعية أعمال تركز على أعمال التجارة العضوية فى شمال امريكا وتهتم بترويج النزعة الاستهلاكية الاخلاقية من خلال تشجيع وحماية التجاره العضوية حتى يستفاد المزارع والبيئة والاقتصاد والمستهلك، والجمعية تعتبر عضو فى المركز الدولى لحركة الزراعة العضوية والمجموعة الدولية للنسيج العضوى.[2]

المراجع[عدل]

حميه العصر الحجرى القديم[عدل]

هذة المقالة عن احد انظمة التغذية الحديثة.

هو احد انظمة الحمية الحديثة التى تعتمد بشكل اساسى ورئيسى على اطعمة العصر الحجرى القديم.[3]

الجهاز الهضمى بالانسان الحديث يختلف عن الانسان الحجرى القديم مما يؤثر على فرضية النظام الغذائى الاساسى.[4].

فى الفتره من ٢ الى ٦ مليون عام فى العصر الحجرى والتغير المناخى وزيادة السكان التى حدثت حتما قد احدثت تغيير فى قابلية التكييف من الناحيه الغذائيه الا ان مؤيدين النظام الغذائى لم يلتفتوا الى هذا التغيير الذى حدث مع الوقت.[5][6]


يوجد تغيير فى طريقة تفسير النظام الغذائى فمن المفترض انه يتضمن خضار وفاكهة ومكسرات ولحم، و يتم الاستغناء عن منتجات اللبن والسكر والبقوليات والزيوت المطبوخه و الملح والقهوه والكحل بحيث يتم تحويل حياة الانسان الى حياة غذائيه زراعية.

الفكره من وراء النظام الغذائى هو الاستغناء عن الاطعمه المصنعه و الرجوع الى الاطعمه التى كان يأكلها الانسان قبل التطور.

المراجع[عدل]

الإفراط في الغذاء[عدل]

الإفراط في الغذاء هو احد انواع سوء التغذية الناتج عن زياده فى العناصر الغذائيه، حيث تزيد كمية العناصر الغذائيه التى يحتاجها جسم الانسان الطبيعى للنمو و المحافظه على معدل الحرق و التطور، والمصطلح ايضا يمكن الاشاره له بالسمنة وهو الذى يحدث عند عند اكل كميات تزيد عن احتياج الانسان او تزويد جسم الانسان بأحد العناصر الغذائيه بكميات كبيره [7]مما يسبب تسمم غذائى و يظهر هذا فى بعض الحميات الجديده.

المراجع[عدل]

مهرجان إقليم باركر للخوخ[عدل]

مهرجان إقليم باركر للخوخ هو مهرجان سنوى يقام فى الأحد الثانى من شهر يوليو فى مدينة ويزر فور بولاية تكساس.

ويشمل المهرجان استضافة بائعي الفنون المحلية واليدوية بالإضافة إلى الإحتفال بمحصول الخوخ من قبل المزارعيين المحليين، و يجذب المهرجان الآلاف من الحاضريين.

وخلال المهرجان يقوم البائعين بعمل أكشاك لعرض البضائع فى الأماكن العامة فى المدينة ويصل عددهم إلى أكثر من ٢٠٠ ما بين أكل وفنون شعبية وأنشطة متنوعة.[8] كما يقام رالي للدراجات ويسمى رالى خوخ الدراجات ويتم توزيع الخوخ فى استراحات السباق. كما يوجد ٣ مراحل منفصلة للترفيه منها مرحلة خاصة بالأطفال.[9]

المراجع[عدل]

رعى الدواجن[عدل]

رعى الدواجن هى أحد تقنيات الزراعة المستدامة لتربية الدجاج والفروج والديك الرومى، والمعالجه الإنسانية والإستفادة الصحية قد سببت زيادة فى الطلب على المنتجات.[10][11]

ساعد المزارع جويل سالتين من ولاية فيرجينيا فى إعادة تقديم هذه التقنية وأصدر كتاب يتكلم عن مزايا هذة التقنية وأرباحها. وقام المزارعين اندي لي، وهيرمين بيك شينويث بنشر التقنية، كما قاموا أيضا بإنشاء بعض التقنيات الخاصه بهم.

ولقد تم إنشاء الجمعية الأمريكية لإنتاج دواجن الرعي بهدف الترويج للفكرة، ولترويج تقنيات رعي الدواجن. وتتكون من مجموعة كبيرة من المزارعيين.

ويحسن علف المراعي من الجودة الغذائية للحوم. و تأثير علف المرعى على تكوين اللحوم غير معروف بدقة، فهناك تجربة أوضحت تأثير العلف بشكل بسيط على فيتامين هـ و الأحماض الأمينية.[12]

ويمكن صنع العشش الخاصة بالطيور من الخشب والمعدن الخردة أو من أنابيب معدن وأقمشه بيضاء. ويلقى علف الدواجن رواجا حيث أنه يساعد المزارع فى التقليل من تكاليف رأس المال وزيادة خصوبة المرعى.

و هى تناسب أيضا أنظمة الرعي المكثف، كما أن هذه التقنية لا تقتصر على الفراخ والديك الرومى؛ بل تتضمن البط والأوز وفصائل الطيور المختلفة.

المراجع[عدل]

بيتيه ساليه[عدل]

بيتيه ساليه هو لحم خنزير مخلل،[13] يتم تخليله على الطريقه الفرنسيه لتقطيع لحم الخنزير، وتوضع فى ماء مملح لمدة يومين [14]وعادة يتم استخدامه كمختصر لوصفة طبق فرنسى للحم الخنزير بالخضراوات و الفاصوليا.[15]

المراجع[عدل]

ملح التخليل[عدل]

ملح التخليل هو نوع من الاملاح يتم استخدامه بشكل رئيسى فى تعبئة وتصنيع المخللات، هو صوديوم كلوريد مثل ملح الطعام ولكن مع اختلاف أنه لا يتضمن مادة الأيودين أو أى من منتجات مكافحة التكتل، [16] كما أنه يوجد أسطوره تنتشر على نطاق واسع أن مادة الأيودين تسبب تغيير لون المخلل، وهذة نظرية خاطئة مع العلم أن بعض مواد مكافحة التكتل معروف عنها أنها تتراكم فى نهاية البرطمانات. [17]

وتكون حبات ملح التخليل صغيرة حتى يكون سريع الذوبان.

المراجع[عدل]

  1. ^ McConnell، D.J. (2 مارس 2017). "The Forest Farms of Kandy". DOI:10.4324/9781315239637. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  2. ^ "About Us - Global Standard gGmbH". www.global-standard.org (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2018-09-10.
  3. ^ McCaffree، Jim (2001-09). "Low-fat Diets". Journal of the American Dietetic Association. ج. 101 ع. 9: 990–992. DOI:10.1016/s0002-8223(01)00243-7. ISSN:0002-8223. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ (Marlene)، Zuk, M. Paleofantasy : what evolution really tells us about sex, diet, and how we live (ط. First edition). New York. ISBN:9780393081374. OCLC:783163570. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ (Marlene)، Zuk, M. Paleofantasy : what evolution really tells us about sex, diet, and how we live (ط. First edition). New York. ISBN:9780393081374. OCLC:783163570. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  6. ^ Henry، Amanda G.؛ Brooks، Alison S.؛ Piperno، Dolores R. (2014-04). "Plant foods and the dietary ecology of Neanderthals and early modern humans". Journal of Human Evolution. ج. 69: 44–54. DOI:10.1016/j.jhevol.2013.12.014. ISSN:0047-2484. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Dorland، W. A. (1930-11). "American Pocket Medical Dictionary". Southern Medical Journal. ج. 23 ع. 11: 1044. DOI:10.1097/00007611-193011000-00027. ISSN:0038-4348. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ "DC Science and Engineering Festival draws crowd". Physics Today. 2010. DOI:10.1063/pt.5.024776. ISSN:1945-0699.
  9. ^ "Parker County Peach Festival, Weatherford, Texas - Official Website". www.parkercountypeachfestival.org (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-09-10.
  10. ^ Vynne، Stacy؛ Tyman، Shannon. "Certified Humane". Green Food: An A-to-Z Guide. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412996808. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  11. ^ Weiss، Kenneth؛ Buchanan، Anne (2015). "Research, Teaching, Service: is a new academic syzygy forming?". The Winnower. DOI:10.15200/winn.142784.49321. ISSN:2373-146X.
  12. ^ Ponte، P. I. P.؛ Alves، S. P.؛ Bessa، R. J. B.؛ Ferreira، L. M. A.؛ Gama، L. T.؛ Bras، J. L. A.؛ Fontes، C. M. G. A.؛ Prates، J. A. M. (1 يناير 2008). "Influence of Pasture Intake on the Fatty Acid Composition, and Cholesterol, Tocopherols, and Tocotrienols Content in Meat from Free-Range Broilers". Poultry Science. ج. 87 ع. 1: 80–88. DOI:10.3382/ps.2007-00148. ISSN:0032-5791.
  13. ^ L.، SCHUMACHER, (2007). ART OF NAMING DISHES ON BILLS OF FARE. [Place of publication not identified]: READ Books. ISBN:1406716804. OCLC:959953214.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  14. ^ Anne.، Willan, (2007). The country cooking of France. San Francisco: Chronicle Books. ISBN:9780811846462. OCLC:81945195.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  15. ^ Darwin.، Porter, (2004). Frommer's Paris 2005. Hoboken, NJ: Wiley Pub. ISBN:0764568957. OCLC:56321975.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  16. ^ "Cook's Thesaurus". www.foodsubs.com. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-09.
  17. ^ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. ج. 316 ع. 5831: 1547d–1547d. 15 يونيو 2007. DOI:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN:0036-8075.