مضادات الأندروجين في البيئة

أصبحت مشكلة مضادات الأندروجين في البيئة موضوعا مثيرا للقلق عالمياً. تُظهر العديد من المواد الكيميائية الصناعية، بما في ذلك الفثالات والمبيدات، نشاطًا مضادًا للأندروجين في التجارب على الحيوانات.^[1] ^[2]كما تم العثور على أنواع معينة من النباتات لإنتاج مضادات الأندروجين. في الدراسات التي أجريت على الحيوانات، يمكن لمضادات الأندروجين البيئية أن تضر بنمو الأعضاء التناسلية في الأجنة المعرضة لها في الرحم وكذلك نسلها.^[2]

يمكن أن يحدث التعرض لمضادات الأندروجين عن غير قصد بسبب وجود مركبات طبيعية أو بشرية في البيئة. المركبات البيئية التي تؤثر على نظام الغدد الصماء، والتي تسمى مسببان اضطراب الغدد الصماء، والتي تؤثر بشكل مناهض على مستقبلات الاندروجين وإنتاج الاندروجين يمكن أن تؤثر سلبا على الحيوانات التي تتلامس مع المركبات وكذلك على أجيالها المستقبلية. تمتلك بعض مبيدات الآفات والمبيدات الحشرية وكذلك المواد الكيميائية الصناعية خصائص مضادة للأندروجين.^[3] تنتج بعض أنواع النباتات مواد كيميائية نباتية ذات تأثيرات مضادة للاندروجين. أدى التعرض لمضادات الأندروجين البيئية إلى آثار ضارة على الحيوانات وهذا يشير إلى مخاطر محتملة على صحة الإنسان.^[4]

مبيدات الآفات والمبيدات الحشرية[عدل]

المواد الكيميائية الصناعية[عدل]

المواد الكيميائية النباتية[عدل]

مراجع[عدل]

^ Rider، Cynthia V.؛ Furr، Johnathan R.؛ Wilson، Vickie S.؛ Gray، L. Earl (2010-04). "Cumulative Effects of In Utero Administration of Mixtures of Reproductive Toxicants that Disrupt Common Target Tissues via Diverse Mechanisms of Toxicity". International journal of andrology. ج. 33 ع. 2: 443–462. DOI:10.1111/j.1365-2605.2009.01049.x. ISSN:0105-6263. PMC:2874988. PMID:20487044. مؤرشف من الأصل في 2024-05-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
^ ^ا ^ب "Effects of environmental antiandrogens on reproductive development in experimental animals". academic.oup.com. مؤرشف من الأصل في 2024-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
^ Kelce، W. R.؛ Gray، L. E.؛ Wilson، E. M. (1998). "Antiandrogens as environmental endocrine disruptors". Reproduction, Fertility, and Development. ج. 10 ع. 1: 105–111. DOI:10.1071/r98051. ISSN:1031-3613. PMID:9727600. مؤرشف من الأصل في 2022-10-05.
^ Kelce، W. R.؛ Wilson، E. M. (1997-03). "Environmental antiandrogens: developmental effects, molecular mechanisms, and clinical implications". Journal of Molecular Medicine (Berlin, Germany). ج. 75 ع. 3: 198–207. DOI:10.1007/s001090050104. ISSN:0946-2716. PMID:9106076. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

[1] Rider، Cynthia V.؛ Furr، Johnathan R.؛ Wilson، Vickie S.؛ Gray، L. Earl (2010-04). "Cumulative Effects of In Utero Administration of Mixtures of Reproductive Toxicants that Disrupt Common Target Tissues via Diverse Mechanisms of Toxicity". International journal of andrology. ج. 33 ع. 2: 443–462. DOI:10.1111/j.1365-2605.2009.01049.x. ISSN:0105-6263. PMC:2874988. PMID:20487044. مؤرشف من الأصل في 2024-05-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

[مولد_تلقائيا1-2] ا ^ب "Effects of environmental antiandrogens on reproductive development in experimental animals". academic.oup.com. مؤرشف من الأصل في 2024-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.

[3] Kelce، W. R.؛ Gray، L. E.؛ Wilson، E. M. (1998). "Antiandrogens as environmental endocrine disruptors". Reproduction, Fertility, and Development. ج. 10 ع. 1: 105–111. DOI:10.1071/r98051. ISSN:1031-3613. PMID:9727600. مؤرشف من الأصل في 2022-10-05.

[4] Kelce، W. R.؛ Wilson، E. M. (1997-03). "Environmental antiandrogens: developmental effects, molecular mechanisms, and clinical implications". Journal of Molecular Medicine (Berlin, Germany). ج. 75 ع. 3: 198–207. DOI:10.1007/s001090050104. ISSN:0946-2716. PMID:9106076. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)

[1]

[2]

[3]

[4]