ناتئ شبه لقمي
ناتئ شبه لقمي | |
---|---|
تفاصيل | |
يتكون من | نقرة جناحية |
نوع من | كيان تشريحي معين |
جزء من | رأد الفك السفلي |
معرفات | |
ترمينولوجيا أناتوميكا | 02.1.15.035 |
FMA | 52836 |
UBERON ID | 0004657 |
ن.ف.م.ط. | A02.835.232.781.324.502.632.600، وA14.521.632.600 |
ن.ف.م.ط. | D008335 |
تعديل مصدري - تعديل |
الناتئ شبه اللقمي[1][2][3][4] أو الناتئ اللقمي[1] أو النتوء اللقمي[1] أو الشاخصة اللقمية[1] (بالإنجليزية: condyloid process) أو الناتئ اللقمي[5][6] أو النتوء اللقمي[5][7] (بالإنجليزية: condylar process) هو ناتئ موجود على الفك السفلي للبشر وغيرهم من الأنواع، ينتهي بلقمة (مفصل)؛ اللقمة الفكية السفلية. يزيد سُمك الناتئ اللقمي عن سمك الناتئ المنقاري للفك السفلي، ويتكون من جزأين: لقمة، وجزء آخر متقلص لدعمها يُسمى العنق.
اللقمة
[عدل]تُمثل اللقمة سطحًا مفصليًا للتمفصل مع القرص المفصلي للمفصل الصدغي الفكي[8]؛ وهي محدبة من الأمام إلى الخلف، ومحدبة من الجانبين أيضًا، ويزيد امتدادها الخلفي عن امتدادها على السطح الأمامي.
يتجه محورها الطويل للجانب الإنسي وإلى الخلف قليلًا، وإذا استطال إلى خط الوسط سيتقابل مع محور اللقمة المقابلة بالقرب من الحافة الأمامية للثقبة العظمى.
ثمة حُديبة صغيرة في النهاية الطرفية للقمة؛ تعمل على الاتصال مع الرباط الصدغي الفكي.
يُغطى السطح المفصلي للقمة بنسيج ليفي، ويُقابل بالقرص المفصلي (أو الهلالي) للنسيج الليفي عديم الأوعية عديم الأعصاب (المكوّن من كولاجين وأرومات ليفية). عندما يُغلق الفم، يتوسع السطح الهلالي للجانب الإنسي وعلويًا عبر الحفرة الحقانية للجزء الصخري من العظم الصدغي. عندما يُفتح الفم لأقصى درجة، يُوزع السطح الهلالي للأمام وللأسفل على طول انحدار الجزء السفلي من العظم الصدغي باتجاه الحديبة، أو النتوء المفصلي، من أجل الحفاظ على موضعها بين اللقمة والعظم الصدغي في مختلف أوضاع الفك.
العنق
[عدل]العنق مسطح من الأمام إلى الخلف، ومقوى بنتوءات تنزل من الأجزاء الأمامية للقمة وجوانبها.
السطح الخلفي محدب؛ ينطوي السطح الأمامي على منخفض لاتصال العضلة الجناحية الوحشية.
المراجع
[عدل]هذه المقالة تعتمد على مواد ومعلومات ذات ملكية عامة، من الصفحة رقم 174 الطبعة العشرين لكتاب تشريح جرايز لعام 1918.
- ^ ا ب ج د فتحي عبد المجيد وفا (2008)، معجم مصطلحات أمراض الفم والأسنان (بالعربية والإنجليزية)، مركز تعريب العلوم الصحية، ص. 201، QID:Q110874466
- ^ محمد هيثم الخياط (2009). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - فرنسي - عربي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. الرابعة). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 424. ISBN:978-9953-86-482-2. OCLC:978161740. QID:Q113466993.
- ^ يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 194. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.
- ^ معجم طب الأسنان الموحد: عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. 2004. ص. ١٥٦. ISBN:978-9953-33-468-4. OCLC:66529477. QID:Q118591856.
- ^ ا ب فتحي عبد المجيد وفا (2008)، معجم مصطلحات أمراض الفم والأسنان (بالعربية والإنجليزية)، مركز تعريب العلوم الصحية، ص. 200، QID:Q110874466
- ^ فتحي عبد المجيد وفا (2008)، معجم مصطلحات أمراض الفم والأسنان (بالعربية والإنجليزية)، مركز تعريب العلوم الصحية، ص. 423، QID:Q110874466
- ^ معجم طب الأسنان الموحد: عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. 2004. ص. ١٥٨. ISBN:978-9953-33-468-4. OCLC:66529477. QID:Q118591856.
- ^ Breeland، Grant؛ Aktar، Aylin؛ Patel، Bhupendra C. (2021)، "Anatomy, Head and Neck, Mandible"، StatPearls، Treasure Island (FL): StatPearls Publishing، PMID:30335325، مؤرشف من الأصل في 2023-05-22، اطلع عليه بتاريخ 2021-07-08