نفق مرفقي
| النفق المرفقي | |
|---|---|
 الجهةالخلفية من الطرف الأيمن ، تظهر العلامات السطحية للعظام والأعصاب.
| |
| تفاصيل | |
تعديل مصدري - تعديل  |
النفق المرفقي (بالإنجليزية: Cubital tunnel) هو مساحة في الكوع في الجهة الظهري الأوسط الذي يسمح بمرور العصب الزندي حول الكوع.يحدها إنسيًا بواسطة لقيمة العضد الإنسية ,يحدها جانبيا الناتئ الزجي للزند ويرتبط القوس الوتري للرأسين العضدي والزندي من العضلة قابضة الرسغ الزندية,[1] سقف النفق المرفقي مرن ويتشكل من قبل قيد اللفافة العضلية ثلاثي الطبقات .[2] الضغط المتكرر على العصب الزندي تعرف بأسم متلازمة النفق المرفقي.[3][4]إصابة الإجهاد المتكرر متماثل لمتلازمة النفق المرفقي (على الرغم من أن دور الإجهاد المتكرر في التسبب في متلازمة النفق المرفقي أمر مثير للجدل).[5][6]
طالع أيضًا[عدل]
روابط خارجية[عدل]
المراجع[عدل]
- ^ Moore، Keith L. (2010). Clinically Oriented Anatomy 6th Ed. Baltimore, MD: Lippincott, Williams and Wilkins. ص. 770. ISBN:978-07817-7525-0. مؤرشف من الأصل في 2022-03-12.
- ^ Macchi، Veronica؛ Tiengo، Cesare؛ Porzionato، Andrea؛ Stecco، Carla؛ Sarasin، Gloria؛ Tubbs، Shane؛ Maffulli، Nicola؛ De Caro، Raffaele (1 أغسطس 2014). "The cubital tunnel: a radiologic and histotopographic study". Journal of Anatomy. ج. 225 ع. 2: 262–269. DOI:10.1111/joa.12206. ISSN:1469-7580. PMC:4111932. PMID:24917209.
- ^ Szabo RM؛ وآخرون (2007). "Natural History and Conservative Management of Cubital Tunnel Syndrome". Hand Clinics. ج. 23 ع. 3: 311–318. DOI:10.1016/j.hcl.2007.05.002. PMID:17765583. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
- ^ "Cubital Tunnel Syndrome: Cell Phone Elbow | Health News and Tips For Computer Users and Abusers". مؤرشف من الأصل في 2007-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-31.
- ^ Kao، Stephanie Y. (1 نوفمبر 2003). "Carpal Tunnel Syndrome As an Occupational Disease". The Journal of the American Board of Family Practice. ج. 16 ع. 6: 533–542. DOI:10.3122/jabfm.16.6.533. PMID:14963080. مؤرشف من الأصل في 2011-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-15.
- ^ Werner، Robert A. (يونيو 2006). "Evaluation of Work-Related Carpal Tunnel Syndrome". Journal of Occupational Rehabilitation. ج. 16 ع. 2: 201–216. DOI:10.1007/s10926-006-9026-3. PMID:16705490. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-15.
 | هذه بذرة مقالة عن الجهاز العضلي الهيكلي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |