انتقل إلى المحتوى

نقاش:علاقات عربية إيرانية/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


تعبير عن موقف سياسي\ديني

تحياتي أعتقد أننا هنا ننشر معلومة من دون رأي سياسي . و مع محاولتنا قدر الإمكان على الحفاظ على الحياد . و كتابة معلومة دون عواطف.

ثم ظهرت الثورة الإسلامية في إيران. وأثار ظهورها تأييداً شعبياً عند العرب في البداية، لكن ما لبث الأمر أن ظهر على حقيقته عندما أعلن الدستور الإيراني تبني المذهب الشيعي الاثنا عشري فقط كمذهب رسمي، وما لحق ذلك من زيادة اضطهاد أهل السنة في إيران، ثم بدأت تظهر نوايا الخميني في تصريحاته بضرورة تحرير مكة وأن الطريق إلى القدس يمر من كربلاء (العراق).

مقطع كالذي سبق و خاصة جملة مثل لكن ما لبث الأمر أن ظهر على حقيقته تبدو كأن الكاتب يعارض الثورة الإسلامية الإيرانية . و لا يقدم معلومة عنها .

النقطة الثانية : نوعية المراجع . كافة المرجع و الإتصالات الخارجية ، هي لمواقع معارضة لإيران ، و لا تقدم رأيا حياديا أو متوازنا .

النقطة الثالثة : لا تزال علاقة إيران مع الكثير من الدول العربية مضطربة، وخاصة دول الجوار، باستثناء سوريا التي تحكمها أقلية شيعية نصيرية. أرى ان هذه الجملة غير مكتوبة بحيادية . وكلمة أقلية شيعية هي غير دقيقة . تظهر الجمل السابقة عداوة للمذهب الشيعي . و تبدو كأن الكاتب من الطائفة السنية و يعارض إيران مذهبيا . أرجو إبداء الرأي حول حذف المقطعين السابقين . و دمتم

أوافقك الرأي بشأن النقطتين الأولى والثانية. أما الثالثة فهي حيادية وصحيحة كذلك. --إسلامي 05:48, 22 يناير 2007 (UTC)
ما هي المعلومة الخطأ في النقطة الأولى؟ وماهو الكلام العاطفي؟ لقد عشنا تلك الفترة وكلنا لمس مباركة الدول العربية للثورة والفرحة بها ومالبثت تلك الفرحة ان خبأت، هذه حقائق ولسنا بحاجة لقراءة مواقع المعارضة الايرانية لنعرفها فقد عشناها بدون مواقع انترنت في لحظتها، أما بخصوص النقطة الثالثة، فالنصيرية الحاكمة في سوريا هي أقلية وهي حقيقة. --أبو سليمان 06:19, 22 يناير 2007 (UTC)

سابور الثاني

لا أحد ينكر أن سابور الثاني ذا الأكتاف عاث في أراضي العرب فسادا وقتل منهم الكثير وخلع أكتاف الكثير، ولكن ألا يذكر في المقالة أن العرب هم البادئون في الظلم فهذا انعدام للحيادية. هاجم العرب بلاد فارس واحتلوا أجزاء منها وعاثوا فيها فسادا (انظر تاريخ الطبري وتاريخ ابن خلدون)، وذلك بعد أن علموا أن سابور الثاني كان لا يزال غلاما حدثا، فلما كبر سابور انتقم بطريقة وحشية وكاد يفني قبائل عربية عن بكرة أبيها. أي أن انتقامه كان مبالغا فيه، ولا شك كان فيه عنصرية فمما ذكر في المصدرين الآنفي الذكر أن سابور أراد أن يثبت للعرب أنه لن تقوم لهم قائمة. --Marquez 18:31, 1 أبريل 2007 (UTC)

يقول ابن العديم: "وإنما سمي سابور ذو الأكتاف لأنه كان يخلع أكتاف العدو. وهو الذي قتل إيادا، وإنما كان جرم إياد عنده إن شاة لرجل من أهل السواد سرقت فاتهم بها رجلاً من إياد، كان دخل السواد في حاجة له فقتل سابور إيادا، وهربت بقية منهم فدخلت بلاد الروم، فخلع سابور أكتاف من بقي منهم". أهل السواد يعني أهل العراق. فهذه هي الحجة التي استعملها سابور ليبرر إبادة العرب، لكنها حجة واهية لأنه حمل العرب كلهم ذنب جماعة من بني إياد. فما ذنب باقي العرب في البحرين وفي اليمامة وقد بلغت جيوش سابور شرق المدينة، وهو لا يريد تأديب تلك القبائل ولا يريد منها جزيرة وإنما يريد إبادتها نهائياً.

والسبب الحقيقي يظهر في مروج الذهب: قال عمرو لسابور: ما الذي يحملك على قتل رعيتك ورجال العرب؟ فقال سابور: أقتلهم لما أرتكبوا من أخذ بلادي وأهل مملكتي، فقال عمرو: فعلوا ذلك ولست عليهم بقيم، فلما بلغت وقفوا عما كانوا عليه من الفساد هيبة لك، قال سابور: أقتلهم لأنا ملوكَ الفرس نجد في مخزون علمنا وما سلف من أخبار أوائلنا أن العرب ستُدال علينا، وتكون لهم الغلبة على ملكنا، فقال عمرو: هذا أمر تتحققه أم تظنه، قال: بل اتحققه ولا بد أن يكون ذلك. --إسلامي 01:07, 3 أبريل 2007 (UTC)

ثم ظهرت الثورة الإسلامية في إيران. وأثار ظهورها تأييداً شعبياً عند العرب فيالبداية[بحاجة لمصدر] ، إلا أنه بعد إعلان الدستور الإيراني تبني المذهب الشيعي الاثنا عشري فقط كمذهب رسمي لإيران، وما لحق ذلك من زيادة اضطهاد أهل السنة في إيران، وتصريحات الخميني القائلة بضرورة تحرير مكة وأن الطريق إلى القدس يمر من كربلاء (العراق)[بحاجة لمصدر]

لا أعلم لماذا وضع هذا الكلام إذا كان غير مدعم بمصادر، ولا ييصدق...DANGER MAN 14:17، 22 يونيو 2007 (UTC)

ايران والجزائر

اين علاقة ايران و الجزائر

اين علاقة ايران و العمان

قضية تسمية الخليج

هناك عدم وضوح حقيقة حول تسمية الخليج بس هناك عدة مصادر القديمة والحدثية تثب باسم الخليج العجم او فارس او فارسي لا يكن هناك تسمية الخليج العربي اين ادلة من العصور القديمة يوجد كلام فاضي من العصر الحديث

نقل النص من مقال إيران

تم نقل النص من مقال إيران، سأقوم بلصق هنا لمن اراد توسيع هذا المقال، --إلمورو (نقاش) 06:57، 9 مايو 2009 (ت‌ع‌م)

علاقة إيران بالعرب

مقالة رئيسية: العرب وإيران

تختلف العلاقات الإيرانية العربية باختلاف الدول .

مع الإمارات العربية المتحدة

تشهد العلاقة توترا بين إيران ودول الخليج العربي بشكل أساسي بسبب الاختلاف حول ثلاث جزر إماراتية تحتلها إيران منذ السبعينيات وهي أبو موسى، طنب الكبرى وطنب الصغرى. والتي ترفض إيران التفاوض حولها معتبرة أنها "جزر ايرانيه وقد اهديت وتنازلت عنها الإمارات في عهد حكم الشاه" [1]

مع البحرين

تمتاز العلاقات السياسية بين البحرين وإيران بالتوتر بسبب اتهام البحرين لإيران بمحاولات زعزعة استقرار الجزيرة منها ماصرح به مستشار خامنئي "حسين شريعتمداري" في يوليو 2007 ، بأن البحرين "كانت في السابق محافظة إيرانية" [2]، كما أن نسبة كبيرة من مواطني البحرين هم من نفس المذهب الشيعي الذي ينتمي إليه غالبية سكان إيران. وفي عام 2009 عاد التوتر بين إيران و البحرين بعدما تحدث مسؤول في الحكومة الإيرانية عن تاريخ إيران وذكر بأن "البحرين كانت في السابق المحافظة الرابعة عشر في إيران".

مع العراق

العلاقة بين إيران و العراق قبل العزو الأمريكي للعراق 2003

العام الذي اندلعت فيه الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 هو نفسه الذي تولى فيه صدام حسين زمام الحكم في العراق بعد انقلاب أبيض على الرئيس العراقي الأسبق أحمد حسن البكر. وقبل أن تستقر الأوضاع لنظامي الحكم في البلدين دخلت العلاقات بينهما منزلقا خطيرا.

فتراشق الطرفان بالاتهامات، إيران تتهم العراق بإعدام الرموز الشيعية المعارضة وعلى رأسهم محمد باقر الصدر، والعراق يتهم إيران باستغلال المذهب الشيعي لإحداث قلاقل في الدول المجاورة ومحاولة تصدير الثورة لا سيما إلى تلك الدول التي فيها أقلية شيعية.

وارتفعت بسرعة وتيرة الحرب الإعلامية بينهما، واتخذت من قضية الأحقية في مياه شط العرب عنوانا، وبعد عشرة أشهر من ذلك التوتر تحول التراشق بالكلام إلى تراشق بالمدفعية، ثم اندلعت الحرب واستمرت من 1980 حتى 1988.

توقفت الحرب في الثامن من آب/أغسطس عام 1988 بعد أن أعلن آية الله روح الله الموسوي الخميني قبوله قرار مجلس الأمن رقم 598 الداعي لوقف القتال. وقد خسر الطرفان جراء هذه الحرب أكثر من مليون ونصف المليون قتيل وحوالي ضعفهم من الجرحى والمعوقين فضلا عن المليارات الكثيرة التي تكبدها اقتصاد البلدين سواء بشكل مباشر تمثل في تدمير مكامن القوة الاقتصادية وبخاصة مصافي النفط في البلدين أو بشكل غير مباشر من خلال إضاعة فرص كبيرة للاستثمار والتنمية وجذب رؤوس الأموال الأجنبية.

لم تتحسن العلاقة بين العراق وإيران بعد الحرب، لأن البلدين لم يوقعا معاهدة للسلام تضبط مسار العلاقات وتعيدها إلى حالتها الطبيعية، ساعد على ذلك قرار مجلس الأمن السابق الذكر والذي كان غامضا في صياغته لا سيما المتعلق منه بالمسؤولية عن الحرب.

بعد الحرب بعامين اثنين (1990) دخل العراق في حرب أخرى جديدة ضد جارته الكويت، انتهت بإخراجه منها مهزوما على يد قوات دولية كانت تقودها الولايات المتحدة عام 1991.

في هذا العام تحديدا اندلعت انتفاضة شيعية حمّل العراق جزءا من مسؤولية اندلاعها لإيران، كما اتهمها بالتخطيط والتنسيق مع المعارضين الشيعة الموجودين على أرضها وعلى رأسهم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وحزب الدعوة لإسقاط نظام حكمه، وهو ما أعاق عودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها.

واستمرت الخلافات المشوبة بالتوتر تطبع علاقة البلدين أثناء الحصار الدولي على العراق والذي استمر من عام 1991 حتى عام 2003.

بدأت في عام 2003 نذر حرب أميركية على العراق، وقد أعلنت إيران في البداية معارضتها للحرب ثم عادت وأعلنت وقوفها على الحياد.

وبعد سقوط نظام حكم صدام حسين أظهرت طهران ابتهاجها بزوال هذا النظام الذي دخلت معها في حرب ضارية لثماني سنوات. و تعززت علاقة إيران بالعراق في ظل الحكومة الجديدة التي غلب عليها التمثيل الشيعي، وبادرت إيران إلى الاعتراف بها

العلاقة بين إيران و العراق بعد الإحتلال الأمريكي

تعززت علاقة إيران بالعراق في ظل الحكومة الجديدة التي غلب عليها التمثيل الشيعي، وبادرت إيران إلى الاعتراف بها، وفي سبتمبر/أيلول من العام التالي لسقوط نظام حكم صدام حسين استأنفت إيران والعراق علاقاتهما الدبلوماسية، وقفزت العلاقة بينهما إلى مستوى متقدم في ظل حكومة إبراهيم الجعفري، حيث أصدرت تلك الحكومة أمرا بالعفو عن المحتجزين والمعتقلين الإيرانيين في السجون العراقية ترحيبا بزيارة وزير الخارجية الإيراني كمال خرازي لبغداد.

وفي تطور مشهود للعلاقات الثنائية بين البلدين لم يحدث منذ أربعين عاما زار وفد عسكري عراقي كبير برئاسة وزير الدفاع سعدون الدليمي طهران، وقدم الوفد اعتذاره لإيران حكومة وشعبا عن ما وصفه بجرائم صدام بحق إيران، وتكللت هذه الزيارة بتوقيع اتفاق للتعاون العسكري في مجالي الدفاع ومحاربة الإرهاب.

كما زار الجعفري نفسه طهران لتعميق وتوثيق العلاقات بين البلدين بعد أن شابها التدهور في ظل حكومة إياد علاوي الذي اتهم طهران بالتدخل في الشأن الداخلي العراقي.

وقدم الجعفري التطمينات اللازمة لطهران، مؤكدا أن حكومته لن تسمح للمعارضة الإيرانية (منظمة مجاهدي خلق) بأن تتخذ من الأراضي العراقية منطلقا لممارسة عملياتها ضد إيران.

وكان من أبرز نتائج تلك الزيارة التوقيع على اتفاقية تعاون أمني مشترك بموجبه شكل البلدان لجانا مشتركة للتنسيق الأمني وضبط الحدود والمساعدة في إعادة تأهيل الجيش العراقي.

واستمر الخط البياني للعلاقات الإيرانية العراقية في تصاعد حتى بعد خروج الجعفري من الحكومة وتولي نوري المالكي رئاسة الوزراء، حيث بادر الأخير إلى زيارة إيران، واستقبله الرئيس الإيراني الجديد أحمدي نجاد الذي أعلن أثناء هذه الزيارة عن ربط أمن بلاده بأمن العراق، قائلا إن بلاده مستعدة لإحلال الأمن كاملا في العراق، لأن أمن العراق هو من أمن إيران.

وقد رد المالكي على ذلك بقوله إنه لا توجد حواجز تعترض طريق التعاون بين البلدين. وهو التعاون الذي لا يزال مطردا يوما بعد يوم رغم الضغوط والاتهامات الأميركية باستغلال هذا التعاون لتحقيق مكاسب إقليمية إيرانية.

مع السعودية

كانت العلاقة مع السعودية تتميز بالتوتر، ولكن العلاقات تحسنت في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، [3]. وقد عاد التوتر من جديد بعد إعلان مسؤول إيراني أن البحرين الولاية الرابعة عشرة من إيران حيث تضاهر بعض البحرينيين من الشيعة مطالبين بانضمامهم إلى إيران ولكن كان التدخل السعودي أسرع حيث تدخلت قوات الطوارئ السعودية متنكرة بحافلات مجهولة وقامت باحتجاز المتضاهرين حيث يعتقد أنهم ميليشيات تابعة لايران ولم تعلن أي من الدولتين تصريحا مباشرا عن الموضوع وانتهى التوتر بعد ماأعلن سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي بخطابه الموجه إلى الدول العربية بمواجهة الزحف الإيراني في المنطقة وبعد أيضا مقاطعة دولة المغرب للحكومة الإيرانية وطرد السفير من بلادها .

مع سوريا

تشكل إيران و سوريا حلفا قويا منذ "الثورة الإسلامية في إيران" . فلم تقف سوريا ضد إيران أثناء حربها مع العراق . و استمر التعاون السوري الإيراني في مختلف المجالات . و تعززت هذه العلاقات إلى حلف استراتيجي بعد استلام الرئيس أحمدي نجاد و الرئيس بشار الأسد الحكم في بلديهما ،ونقطة الإلتقاء الأساسية بين إيران وسورياهي دعم حركات المقاومة لإسرائيل.

مع اليمن

علاقتها مع اليمن جيدة، إلا أنها في الآونة الأخيرة شهدت تطورا سلبي نتيجة ثورة الحوثيين المدعومين من إيران.[بحاجة لمصدر]

مع المغرب

وفي 6 مارس 2009 أعلنت المملكة المغربية قطع علاقاتها الديبلوماسية مع إيران، وأتى الأمر في أعقاب اتهامات واحتجاجات من قبل عدد من الدول العربية ضد تصريحات مسؤولين إيرانيين تشكك في وضع مملكة البحرين كدولة عربية مستقلة وتدعي تبعيتها لإيران كاحدى محافظاتها. وكانت الرباط قد سحبت في 25 فبراير من الشهر السابق ممثلها في طهران احتجاجا على ماوصفه وزير الخارجية المغربي الطيب الفاسي الفهري بأنها "تعبيرات غير مقبولة في حق المغرب جاءت في بيان بثته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (ارنا)، ردا على رفض المغرب للتصريحات الإيرانية بشأن البحرين.[4]

مع الجزائر

توجد حاليا علاقات لا نقول أنّها جيدة بين الجزائر وإيران، وصلت إلى "ذروتها" بزيارة الرئيس الإيراني نجاد إلى الجزائر في أغسطس 2007 التي أعقبتها زيارة للرئيس الجزائري عبد العزيز بو تفليقة لطهران، ورغبة الجزائر باستيراد سيارات من نوع بيكان الإيرانية.و الشعب الجزائري لا يريد للعلاقات مع الحكومة الايرانية الحالية أن تستمر .لما تزرعه هذه الحكومة من مدّ شيعي في منطقة المغرب العربي والظلم المتسلّط على إخواننا العرب في المناطق المتواجدين فيها في ايران.و الدور المخزي الذي تلعبه في العراق الشّقيق و لهذا قرّر الشعب الجزائري مقاطعة كلّ المنتوجات الايرانية الواردة الى الجزائر.

مع مصر

كانت العلاقات مقطوعة بشكل عام ، منذ تولي الخميني مقاليد الحكم في إيرن بعد وقوع الثورة فيها، وإيواء مصر للشاه السابق محمد رضا بهلوي الذي دفن في القاهرة. و اشادة إيران بالمجموعة التي اغتالت الرئيس المصري الراحل أنور السادات. تم استئناف العلاقات بين البلدين في 1991 على مستوى مكتب لرعاية المصالح، و التبادل التجاري بين البلدين ضئيل نسبيا، يتراوح بين 20 و 30 مليون دولار أمريكي سنويا .[5] و مؤخرا تزايد التوتر بين البلدين بسبب فيلم من إنتاج إيراني سمي "إعدام فرعون" يصف الرئيس السادات "بالخائن" في حين يصف من قتله "بالشهداء" . [6].

مع لبنان

هناك علاقات ديبلوماسية أكثر من الجيدة بين إيران ولبنان، بالرغم من اتهام إيران من قبل قوى "تحالف 14 آذار" إضافة إلى دول كالسعودية بدعم و تمويل منظمة حزب الله [7]. رغم أن لبنان منقسم حول طبيعة العلاقات مع إيران . فالبعض يراها "حليفا هاما" . والبعض يراها تتدخل بشوؤن البلد "بشكل سافر" كما نجحت إيران بنشر رسالتها في العالم رسالة الجهاد في سبيل الله و الموت للاعداء " أمريكا و إسرائيل " استطاع أن تنشىء حزباً إسلامياً قوياً في لبنان يسمى حزب الله تحت قيادة امينها العام السيد حسن نصر الله و مدة ايدي المساعدة إلى لبنان في حرب تموز 2006 الذي ادهش العالم بقوة هذه المقاومة التي استطاع هزيمة اسطول عملاق ال وهو الجيش الإسرائيلي في غضون شهر و صدق الوعد القائد حسن نصر الله و استغرب الجميع من الاسلحة التي استخدمت في الحرب و هي غريبة جداً في العالم و إلى يومنا هذا المقاومة تحت سيطرة شيعية إيرانية بحته

مع فلسطين

تشكلت حاليا إيران حلفا مع حركة حماس و حركة الجهاد. بسبب هذا التحالف بشكل عام العدو المشترك "إسرائيل" و المقاطعة الدولية لكليهما. منذ أكثر من نصف قرن و إلى يومنا هذا رسالة القائد الأول في إيران الامام الخميني اثرت على الشعب الإيراني حيث امرة بإنشاء جيش البسيج " 20 مليون جندي " هدافها تحرير الأراضي المقدسة و إلى يومنا هذا يصل عدد الجيش حالياً إلى 23 مليون جندي مجهز بشكل كامل للاستعادت القدس هذا ما قالها الامام الخميني عن الجيش الذي تعمل على هجة الثورة في إيران و جاهزه لا أي حرب يوقع مع إسرائيل و تم إنشاء الجيش في حرب العراقية الإيرانية وكانت لها اثراً كبيراً في الحرب حيث ساعدت بشكل كبير من إنقاذ إيران من الهزيمة الكبرى في القرن التاسع عشر ولكن مع هذا الجيش الذي يضم الرجال و النساء الكبار والصغار ,, الموت لإسرائيل و أمريكا يرددها الشعب الإيراني دائماً بعد النشيد الوطني وهذا هي الدولة الوحيدة الذي تردده دائماً في العالم

في نقاط

أسباب التوتر هي :

  • قضية الأحواز أو عربستان .
  • قضية الجزر الإماراتية التي تحتلها إيران.
  • الحرب العراقية الإيرانية.
  • الاختلاف المذهبي.[بحاجة لمصدر]
  • التطوير النووي لدى إيران.
  • تحالفات دول المنطقة مع أمريكا .
  • الرغبة الإيرانية الجادة في التدخل في شؤون المنطقة, ولاعتقاد إيران بأنها "صاحبة القوة الاقليمية".{حقيقة}}

أسباب العلاقات الجيدة :

  • محاولة التقريب بين المذاهب الإسلامية .
  • العدو المشترك إسرائيل بشكل عام .
  • العدو المشترك أمريكا مع بعض الدول العربية .
  • دعم القضية الفلسطينية .
  • دعم حزب الله و المقاومة بشكل عام .
  • الحلف الإيراني السوري.
  1. ^ إعلان رئيس المجلس الوطني الإماراتي عن وساطة روسية يثير غضب الإيرانيين ، الشرق الأوسط السعودية - تاريخ الوصول 8 يوليو-2008
  2. ^ مستشار خامنئي يعتبر البحرين محافظة إيرانية والمنامة تطلب رداً رسمياً - العربية - تاريخ الوصول 8 يوليو-2008
  3. ^ http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_7399000/7399205.stm توتر جديد بين السعودية وايران بسبب احداث لبنان، hghfghfghBBC ARABIC ] - تاريخ الوصول 19 يوليو-2008
  4. ^ المغرب يقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران بسبب البحرين - موقع القناة دوت كوم - تاريخ الوصول 6 مارس-2009
  5. ^ العلاقات المصرية الإيرانية، وزارة الخارجية المصرية - تاريخ الوصول 19 يوليو-2008
  6. ^ فيلم إيراني عن مقتل السادات يثير الغضب في مصر وقد قرر مفتى الديار المصرية إستدعاء السفير الإيرانى في مصر وأبلغه بأن هذا الفلم سيؤدى إلى قطع العلاقات نهائياً مع إيران، إيلاف - تاريخ الوصول 19 يوليو-2008
  7. ^ توتر جديد بين السعودية وايران بسبب احداث لبنان، BBC ARABIC - تاريخ الوصول 19 يوليو-2008