انتقل إلى المحتوى

ويكيبيديا:الميدان/سياسات/أرشيف/2021/سبتمبر

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تعديلات متشابهة

[عدل]

مرحبا جميعًا، لاحظت في الآونة الأخيرة وعلى وجه الخصوص منذ عام تقريبًا ظهور عدد كبير من الحسابات أقدرها بالعشرات إن لم يكن أكثر والتي يكون لها نفس التعديلات، وهي تتلخص فقط في إضافة الوصلات [[ ]]، حتى في الجمل العادية، هل لاحظ أحد ذلك معي؟ ما هي هذه الحسابات؟ ولماذا تعديلاتهم تقتصر على هذا النمط؟ في الحقيقة أمر يدعو إلى الريبة، وإن كانت هذه التعديلات صحيحة (على الرغم من أنها خلقت كمًا كبيرًا من التعديلات المعلقة)، لكن هذا العدد من الحسابات يدعوني دائمًا إلى التسائل، فهل من أحد يعرف من هم؟ --Mishary94 (نقاش) 23:42، 16 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

أهلاً مشاري، هذه مُهمة يتم إعدادها من قبل فريق النمو عن طريق وضع مهام للمبتدئين وهي تعديلات بسيطة مثل "الوصلات الداخلية". أنا بصراحة بدأت أرى بأنها مهمة غير ضرورية، وكثيرًا ما لاحظت "إفراط باستخدام الوصلات الداخلية" دون أي هدف ودون أي فائدة، وبعد التجربة أرى بأن يجب إيقاف هذه المُهمة، ووضع مهام تُحقق فائدة بشكل أكبر مثل التصحيحات الإملائية، تقليل الفراغات بين علامات الترقيم وهكذا. وهذه إشارة للزميل Dyolf77 (WMF) تحياتي.--فيصل (راسلني) 23:55، 16 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا بالجميع، شكرا ◀ فيصل على التنبيه. شكرا ◀ Mishary94 على طرح الموضوع.
كما أشار الزميل فيصل، هذه ميزة من الأدوات التي يعدّها فريق النموّ. والتي ستضاف إليها مزايا أخرى في القريب العاجل.
بالرجوع إلى مهمّة إضافة رابط، لاحظنا داخل الفريق «إدمان» بعض الوافدين الجدد على هذا النوع من التعديلات. لكن في المقابل، لاحظنا أيضا تطوّرا كبيرا في استبقاء المستخدمين الجدد وعودتهم إلى الموسوعة للقيام بالتعديلات، أيا كانت. وهذا من أهداف عمل الفريق. لذلك نحن بصدد إنشاء أداة جديدة، ربما ستنافس أداة إضافة الروابط، لكن الأهمّ من ذلك أننا سنطلب من الجدد عدم تجاوز سقف معيّن من نفس النوع من التعديلات، ويقوموا باكتشاف الموسوعة وطرق التعديل فيها.
هل هذا التوجّه يعوّض ما ذكرتماه من إيقاف نهائي للأداة، خاصّة أنها لا تفضي إلى تخريب في المقالات؟ أو أنكما تجدان أن الحلّ هو تعطيل الأداة؟
تحياتي -- الحبيب مهني (ويكيميديا) (نقاش) 09:22، 17 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

شكرًا للتوضيح @فيصل: أتفق معك تمامًا لا أؤيد وجودها، عطفًا على كونها قد خلقت كمًا كبير من التعديلات المعلقة، فقد أفسدت قائمة المراقبة لدي، أتمنى أن تلغى لإن ضررها أكبر من نفعها --Mishary94 (نقاش) 00:08، 17 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

ويكيبيديا:مصادر غير موثوق بها

[عدل]

مرحبًا جميعًا، أتمنى من الإداريين إكمال السياسة المتعلقة بويكيبيديا:مصادر غير موثوق بها، وتحديدًا الجزء المتعلق بمصادر غير مقبولة كليًا. لأهميتها في مصداقية الموسوعة، وصحة المعلومات المضافية إليها. وخصوصًا في الفترة الحالة لكثرة المعلومات المضافة إلى الموسوعة من المستخدمين الجدد والقدامى الغير ملمين، المعتمدة على مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر موثوق، وخصوصًا موقع اليوتيوب. كما أن الستخدمين الجدد عادتًا يرديون مقالة بسيطة تشرح لهم جميع المصادر الغير مقبولة بشكل سهل وملم.

وأتمنى إكمال المقالة وإعتمادها بأسرع وقت ممكن لأهميتها كما قلت، وإضافة كافة التفاصيل بشكل تفصيلي وبسيط ليسهل على المستخمين الجدد استيعابه بشكل أسرع. وتحياتي لكم.--محمد راسلني 07:11، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

مرحبًا فيصل، أنا معك في فكرة عدم التشتت، وكثرة الإرشادات في نفس الموضوع. ولكن الفكرة الأساسية من هذا النقاش هي توضيح طريقة للمستخدمين الجدد لمعرفة المصادر الغير مقبولة بطريقة سهلة وملمة. وكما قلت بخصوص صفحة بويكيبيديا:مصادر غير موثوق بها أن لا فائدة من وجودها، فمن الممكن أن تضاف فقرة جديدة في الإرشاد ويكيبيديا:مصادر موثوقة تحت إي اسم توضح للمستخدمين المصادر الغير مقبولة،
وهذه أمثلة توضح المشكلة، واستخدام اليوتيوب كمصدر.
ونعم هذه حالة فردية، ولكن تتكرر. تحياتي.--محمد راسلني 10:51، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
يا سيدي الكريم I MohamedEG، أولاً من فضلك أطلب منك أن تقرأ ويكيبيديا:مصادر موثوقة بشكل كامل. لأن غالبية النُقاط التي تذكرها مذكورة في الإرشاد. الفكرة بأن لو لديك نُقاط مُحددة تُريد إضافتها في ويكيبيديا:مصادر موثوقة لا تُوجد أي مُشكلة، يُمكن ذلك. لكن أنا نُقطة اعتراضي حول إنشاء إرشاد جديد لنفس الموضوع، لا توجد أي فائدة من التشتيت، بل أضرارها أكبر. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 17:11، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
  • لا أرى حاجة لصفحة سياسة وإرشاد منفصلة عن المصادر غير المقبولة؛ تكفي صفحة المصادر الموثوقة لشرح الفكرة. للمساهمين الجدد يمكن تقديم صفحة مساعدة أو دروس تعليمية مثل ويكيبيديا:دروس لتلخيص أفكار السياسة مثلًا. إذا وجدت صفحة خاصة للمصادر غير المقبولة فلمَ لا توجد صفحة سياسة خاصة توضح عكس كل السياسات والإرشادات الموجودة، مثلًا مقالات الأعلام غير المقبولة ومقالات الكتب غير المقبولة وغيرها.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:57، 15 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
 هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

بخصوص شرط التصويت على المقالات المختارة

[عدل]

السلام عليكم: بخصوص شرط التصويت على المقالات المختارة يُرجى إعادة النظر في عدد الأصوات المطلوبة للمقالات المختارة (3 محررين و2 مراجعين) والتخفيف من عدد المصوتين على الأقل إلى اثنين محرر + واحد مراجع أو إزالة هذا الشرط لأن المقالة تمر بمرحلة مراجعة يطلع عليها الزملاء المراجعين والمحررين، فلو عبرت المقالة مرحلة المراجعة فهذا يعني أن الزملاء الذين راجعوا المقالة أو الذين أبدوا آراءهم أثناء فترة المراجعة غير معترضين على المقالة أو أن الآراء التي طرحوها تم التعامل معها أثناء فترة المراجعة، وبعد مرور المقالة إلى مرحلة التصويت قد لا يتوفر النصاب المطلوب للوسم لعدم تصويت الزملاء بسبب الانشغال أو بأي سبب آخر، سبب آخر يدعونا لإزالة الشرط هو انتفاء أي فائدة من تصويتات الزملاء المراجعين تلقائيا أو المؤكدين فلو صوّت عشرة أو عشرون منهم بدون وجود أصوات للمحررين أو المراجعين فلن توسم المقالة حسب السياسة، فإما أن يُزال الشرط أو أن يُمنعوا من التصويت لأن أصواتهم لن تكون ذات فائدة. أعتذر إن كان في تعليقي ما يسبب سوءا أو إزعاجا لأحد فالقصد هو تعديل السياسة المتبعة حاليا، تحياتي لكم. أبو هشام «نقاش» 07:30، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

  • أتفق المشكلة الأساسية في هذا الشرط هو عدم الاعتراف بأصوات غير المُحريين أو المُراجعين، فكما قال الزميل أبو هشام:
  • ما الفائدة من تصويت عشرين مُستخدم مؤكد تلقائياً؟ حسب رأيي هذا فصل واضح يمكن أن يمر طبعا لكن بحالة واحدة وهو تطوير السياسة لتصبح «لا يحق للمراجعيين التقائيين التصويت»
  • إذا وُجد ثلاث مُحررين فما الفائدة من مُحرر رابع أضاف صوته؟ بل ما الفائدة من عشر مُحررين مٌضافين للثلاثة الأوائل إذا كان الشرط تصويت مُراجعين وإذا صوت مُراجعين فلا داعي لثالث!
  • إننّا ننسى جودة المقالات وقلّة عدد المُراجعين:
    • عدد المُراجعين ربّما جيد لكن من هم النشطين؟! خصوصاً أن مُراجع المقالة لن يُصوت
    • ماذا عن الأشخاص أصحاب الجودة العالية في المقالات لكن لا يريدون أخذ صلاحية أعلى وماذا عن المُراجعين المُمتلكين للصلاحية بسبب استفائهم للشروط دون وجودأعمال بجودة عالية خلال العام الفائت مثلاً.
    • هناك مُساهمين بجودة عالية جداً لكنهم لم يُرشحوا مقالات لقلة الوقت ربّما، أو لأن المقالات مهما كانت عالية الجودة فهي لا تُوسم لأسباب عدّة.

question mark اقتراح وفق المنطق فالصلاحيات تُطلب بالعدد (عدد تعديلات+عدد مقالات+عدد مقالات بجودة عالية+عدد + عدد....) هذا الأسلوب منطقي بشكل عام لنيل الصلاحية لكن أعتقد أنّه يقبل التطوير بما يخص التوصيت بصورة بسيطة فإذا كان العدد مُهم للصلاحية فهو ليس معياراً للجودة، يمكن تطوير آلية للتوصيت تكون أكثر ملائمة، فمن يملك ثلاثة آلاف تعديل بجودة عالية ومقالات مُمتازة (حتّى لو لم تًوسم) لا يمكن اعتبار صوته زائداً اذا كان مُراجع تلقائياً أو اذا كان المُحرر الرابع المُصوت. تحياتي --عُمر قنديل (نقاش) 08:31، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

@أبو هشام: عليكم السلام، أغلب المراجعين خاملين، وهذه مشكلة بحد ذاتها. مثلًا هذا الترشيح كانت المقالة مستوفية للشروط، ولكن لا يوجد مصوتين (ثلاثة فقط) فتم إغلاق الترشيح ورفضه. تحياتي. --حسن (نقاش) 08:43، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
@أبو هشام: من الضروري وضع حد أدنى لعدد الأصوات، فمن غير المعقول وسم مقالة حصلت على صوت مؤيد واحد، بالإضافة إلى صوتين حياديين ومثال حسن لم يكن مثاليا، لأن مراجعة المقالة أنتهت بنتيجة لا توافق لأن مراجع المقالة لم يكن مقتنعا بأن المقالة تستحق الوسم.اباالحسن راسلني 11:07، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
شُكرًا @اباالحسن وائل: صحيح كلامك. أعتذر--حسن (نقاش) 11:14، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
  • تحية طيبة للجميع، أظن أن تشديد الشروط أمر ضروري للرقي بجودة محتوى الموسوعة عموما، ومن المفروض النظر للأمر من زاوية أخرى فلا يمكن تفسير العزوف عن التصويت بقلة النشاط، فهناك العديد من المستخدمين المتميزين والذين يلاحظ أنهم لم يشاركوا في تصويتات رغم مساهماتهم في الموسوعة خلال فترة التصويت، وربما يفسر هذا بحيادهم، أو عدم رضاهم عن محتوى أو طريقة صياغة مقالة ما. ويبقى السبب الذي يدفعهم لقرار كهذا (تجنب التصويت) مرتبطا بعوامل عدة، (كعدم رغبتهم في إثارة حزازات مع مرشح المقالة). لذا أقترح الاحتفاظ بشروط ترشيح المقالة المختارة كما هي وإضافة بند جديد لها، بالصيغة التالية: (أو أربعة محررين من بينهم مراجع واحد على الأقل، شرط أن تكون مراجعتها وافية، أو مرت بتوافق بين مراجعها ومرشحها، ولم يصوت عليها ب{{ضد}} أي محرر له مقالة مختارة على الأقل.). --يحيى بن علي (نقاش) 12:35، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
  •  تعليق:مرحبُا بالجميع، السياسات مترابطة والمعايير أيضًا
  1. فمن جهة يمكن تمرير المقالة دون موافقة مراجع بعد استيفاء الشروط إلى مرحلة التصويت مما يُلغي هذا الحجة «فلو عبرت المقالة مرحلة المراجعة فهذا يعني أن الزملاء الذين راجعوا المقالة أو الذين أبدوا آراءهم أثناء فترة المراجعة غير معترضين على المقالة أو أن الآراء التي طرحوها تم التعامل معها أثناء فترة المراجعة».
  2. ومن جهة أخرى الشرط «تأييد خمسة أصوات على الأقل من المحررين منهم 2 مراجعين على الأقل» جزء من الشرط العام «بالنسبة للمقالات المختارة أن تكون نسبة الأصوات المؤيدة 75% على الأقل» إذ لو تحقق الشرط الخاص ولم يتحقق الشرط العام لا توسم المقالة وهنا « انتفاء أي فائدة من تصويتات الزملاء المراجعين تلقائيا أو المؤكدين» باطلة وبنفس المثال :هب أن مئة محرر ومراجع صوت بنعم وكان هناك 34 صوت من المراجعين تلقائيا أو المؤكدين بلا فلن توسم المقالة ف31 صوت غلب 100 صوت.
تحياتي عادل امبارك راسلني 13:14، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
@Nehaoua ويحيى بن علي وحسن وأبو هشام: مرحباً مجدداً، لا بد من إيضاح موقفي أكثر
  • أنا مع تشديد الشروط ولست مع تسهيل الحصول على الوسم ومن يٌتابع نشاطي في مُراجعة الزملاء لديه فكرة، لكني أرى بتحديد العدد أمراً فيه نوع من التمييز فالقانون الحالي يجعل صوت المُراجع التقائي غير مُعترف به، ويهتم بالعدد وأنا هنا ضد العدد تماماً، نريد ثلاث محررين، حسناً ماذا لو صوت على المقالة مُحرر خامل منذ سنتين كيف سأعتبر صوته؟؟؟ وهنا القصد ليس التقليل من قيمة المحرر بل القصد التكامل مع سياسات الموسوعة التي في تطور دائم فمن حصل على صلاحية محرر منذ سنتين قد لا يحصل عليها مع السياسات الجديدة، نفس الموضوع بالنسبة للمُراجع فنحن نعتمد 5000 تعديل + مقالتين مختارتين، حسناً ليس من الصعب الحصول على العدد وأنا شخصياً لا أقيم وزناً لعدد التعديلات(عموماً دعونا من ذلك) فإذا كان عمل على وسم مقالتين منذ سنتين فهل تتناسب المقالات مع شكل مُراجعة الزملاء الحالي؟! أعتقد أن التطور في شكل المقالات في السنة الأخيرة واضح للجميع.
  • الأهم تحديد التعريف، مثلاً عشر محررين يعني أنا المقالة ستُوسم بغض النظر عن تصويت مُراجعين، أو التعامل مع عشر أصوات للمُراجعين التلقائين كاستفاء لشرط 5 مُحررين.
    • للتوضيح هنا ربّما لا تجد هذه الأعداد في التصويت فسيصعب تصويت عشر مُراجعين تلقائين لكن الهدف وضع أساس للتعامل مع صوت مُستخدم حاصل على صلاحية مُراجع تلقائي وعدم غلق الباب بالنسبة للمًحرر الرابع الذي يريد التصويت فثلاثة أصوات من مُحررين تساوي صوت مُراجع مثلاً، وبهذه الطريقة حسب توقعي نكون قد عدلنا في التعامل مع جميع الأصوات بحيث تُصبح كل الأوصوات مُفيدة ولا نهتم بشرط 5 أصوات ثلاثة مُحررين ومُراجعين. تحياتي --عُمر قنديل (نقاش) 21:19، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
      أهلًا @عُمر قنديل: أنا لا أتفق معك في كل النقاط الذي ذكرتها، أعتقد أن أغلب المحررين/المراجعين خاملين أو نشيطين ولاكن لا يهتمون بالترشيحات والتصويت، وهذه مشكلة بحد ذاتها. لو صوت مُراجع تلقائي أو مُستخدم مؤكد بضد هل سيحسب صوته؟ ماذا لو كان التصويت بضد لأسباب منطقية؟. أرى أن نعطي -على الأقل- دور للمراجع التلقائي في التصويت. مع احترامي وتقديري لك وللجميع. مع التحية. --حسن (نقاش) 22:58، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا بالجميع، الفكرة التي طرحها الزميل عمر منطقية نوعا ما، إلا أنني متحفظ بخصوص اعتماد أصوات المراجعين التلقائيين فقط، أي أنه إضافة إلى عدد محدد من أصوات المراجعين التلقائيين يجب وجود صوت لمراجع واحد على الأقل، أو عدد من المحررين (يُتفق على تحديده). --يحيى بن علي (نقاش) 00:18، 6 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

@يحيى بن علي وحسن وOmar kandil وأبو هشام: ما رأيكم بهذه الصياغة؟ (توسم المقالة إذا حصلت على 5 أصوات مؤيدة كحد أدنى، شرط أن يكون من بينهم 3 محررين ومراجع واحد على الأقل، وأن لا تقل نسبة التأييد عن 75%) اباالحسن راسلني 22:29، 6 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]

بالنسبة لي لا مشكلة. بانتظار آراء الزملاء--حسن (نقاش) 02:39، 7 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]
  • السلام عليكم. لا أرى مبررًا لتقليص العدد المطلوب للوسم، وذلك لرفع جودة المقالات. ومنذ تطبيق السياسة حتى الآن لم يحدث حالة تحتاج لذلك، كما أن الإعلان عن التصويت في رسائل المجتمع هو تنبيه لكل المهتمين لمطالعة المقالة والتصويت بما يراه مناسبًا، وقد يكون «عدم تصويت البعض» هو رأي «محايد». شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 08:58، 7 سبتمبر 2021 (ت ع م)[ردّ]