انتقل إلى المحتوى

ديبورا جين بالفري

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها ASammourBot (نقاش | مساهمات) في 20:30، 2 يناير 2021 (روبوت (1.2): إضافة تصانيف معادلة + تصنيف:انتحار في 2008). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

ديبورا جين بالفري

معلومات شخصية
الميلاد 18 مارس 1956(1956-03-18)
شمال شارلروا
الوفاة 1 مايو 2008 (52 سنة) (العمر 52 سنة)
تاربون سبرينغز
سبب الوفاة الانتحار شنقا
الجنسية أمريكية
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية رولينز  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة قواد،  وسيدة أعمال  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

ديبورا جين بالفري (بالإنجليزية: Deborah Jeane Palfrey)‏ (18 مارس 1956 - 1 مايو 2008) تعرف في وسائل الإعلام "بملكة واشنطن" , (ملكة DC أو DC مدام) ,كانت تعمل كمديرة في "باميلا مارتن و شركاؤه" و هي وكالة حراسة تقع في وواشنطن عاصمة الولايات المتحدة . بعد ادانتها في 15 أبريل 2008 بتهمة الابتزاز و تبيض الأموال وُجدت في صباح 2 مايو ميتة في منزلها , و توصلت الشرطة ان سبب الوفاة كان الانتحار.[1]

قصة حياتها

ولدت في مدينة شارلروا التي تقع في ولاية بنسيلفانيا , و ترعرعت في مدينة اورلاندو الواقعة في ولاية فلوريدا ,ثم حصلت علي الدبلومة من كلية رولنز قسم القانون الجنائي لكنها لم تكمل دراستها للقانون. و بعد عملها لفترة من الوقت في مكتب محاماه , بدات العمل في وكاله للمرافقه في عام 1993 . في أكتوبر 2006 اعتقلتها مكتب التحقيقات الفيدرالي بتهمة تبيض الاموال و تم ضبط أكثر من 500 الف دولارا امريكيا في حسابها البنكي . خاصا انها وجدت حارس عن طريق جريدة طلاب جامعة مرايلاند و اعطته عمل. كان حراسها يعملون باجر يصل ل 300 دولار في الساعة و في كثير من الاوقات يستطيعون مواصلت مهنم. في البرنامج التلفزيوني الذي انضمت له بالفري سنة 2007 , وجدت الفتاة العاملة في دليل التليفون ما بين 10 آلاف ل 15 الف رقم عائد لزبائنها ووصل وزن السجلات التليفونيه ل 21 كيلو جرام, و حتي لا يتم التوصل الي هذه الارقام تواصلت بنفسها مع محامين كثر . كانت الفضيحة سبب في استقالة السفير روندال دوبياس من مهامه في وزارة الخارجية الأمريكية و من رئاسته في وكالة الولايات المتحدة الأمريكية الدولية للتنمية . كان كاتب جريدة النيويورك تايمز و الباحث في مركز الدراسات الإستراتيجية و العالمية هارلان اولمان من بين المشترين الذين ذكرت اسمائهم . اعترفت بلفاريا في 2007 انه حسب ادعائها الشخصي , ان بين الاشخاص الذين تم النشر عنهم في إنترنت و CD ROM عضو مجلس الشيوخ في الحزب الجمهوري لويزيانا افيت فيدر أيضا الذي كان أحد زبائن وكالة الحراس. في 2007 أيضا انتحرت أحد الفتيات الاتي كانت تعمل معها .

وفاتها

وجدت في الثامن من مايو لعام 2008 ميته خارج منزل والدتها الذي يقع في فلوريدا .و توصلت الشرطة ان سبب الوفاة هو الانتحار.[2] و بعيدا عن الجهد و الترتيبات المبذولة حتي لا تدخل السجن الا انها لم تظهر أي انطباع بمرورها بمرحلة اكتئاب قبل وفاتها بايام. حتي انها كانت قد تحدثت عن خطط استوطانها في ألمانيا. لهذا مازالت بعض المصادر تنظر للانتحار كسبب للوافاة بريبة.[3]

المصادر

  1. ^ وجدت سيدة DC ميته , غالبا في عملية انتحار وكالة اسوشيتد برس. تم الاطلاع عليه بتاريخ: 10 ديسمبر 2015 نسخة محفوظة 2020-03-14 في Wayback Machine
  2. ^ انتحرت سيده DC في تاربون سبرينغز. مفوإكس تامبا باي , تم الطلاع في : 10 ديسمبر 2015 نسخة محفوظة 2016-04-12 في Wayback Machine
  3. ^ الشك و الحزن بعد وفاة سيدة DC , جريدة نيويرك تايمز . تم الاطلاع في : 1- ديسمبر 2015 نسخة محفوظة 2014-01-05 في Wayback Machine