انتقل إلى المحتوى

أحمد بن إسحاق التنوخي

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 21:59، 3 يناير 2021 (بوت:صيانة V4.2، أضاف وسم يتيمة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

أحمد بن إسحاق التنوخي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 845   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
محافظة الأنبار  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 930 (84–85 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
بغداد  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة عالم مسلم،  وفقيه،  ومُحَدِّث،  وقاضي شرعي،  وشاعر  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

أبو جعفر أحمد بن إسحاق بن بهلول بن حسّان التنوخي يعرف أيضا بـابن البهلول (845 - 930) عالم مسلم وأديب عربي عراقي من أهل القرن الثالث الهجري/التاسع الميلادي. ولد بالأنبار وولي قضاء مدينة المنصور (أصفهان) عشرين سنة من 296 حتى 316 هـ. برز في الأدب والسير والتفسير والحديث وهو فقيه حنفي ومحدث وشاعر عربي. توفي ببغداد من كتبه النحو على المذهب الكوفي والناسح والمنسوخ.[1]

سيرته

هو أحمد بن إسحاق بن بهلول بن حسّان التنوخي، ولد إحدى وثلاثين ومائتين / 845 م في الأنبار. سمع من أبا كريب ومحمد بن زنبور المكي ويعقوب الدورقي وإبراهيم بن سعيد الجوهري ومحمد بن المثنى وأبا سعيد الأشج وأباه إسحاق بن بهلول. وحدث عنه محمد بن إسماعيل الوراق وأبوحفص بن شاهين وأبو الحسن الدارقطني وأبوطاهر المخلص وآخرون. وصفه بأنه "كَانَ مِنْ رِجَالِ الكَمَالِ، إِمَاماً، ثِقَةً، عَظِيْمَ الخَطَرِ، وَاسِعَ الأَدَبِ، تَامَّ المُرُوْءةِ، بَارِعاً فِي العَرَبِيَّةِ"
ولي قضاء مدينة المنصور (أصفهان) عشرين سنة‌ من 296 حتى 316 هـ وعزل قبل موته بعام. توفي سنة ثمان عشرة وثلاث مائة ببغداد.

مؤلفاته

  • النحو على المذهب الكوفي
  • الناسح والمنسوخ'

شعره

من شعره:

تركت القضاء لأهل القضاءوأقبلت أسمو إلى الآخره
فإن يك فخرا جليل الثناء فقد نلت منه يدا فاخره
وإن كان وزرا فأبعد بهفلا خير في إمرة وازره

وله أيضا:

رأيت العيب يلصق بالمعاليلصوق الحبر في لفق الثياب
ويخفى في الدنيء فلا تراهكما يخفى السواد على الإهاب

وله أيضا: [الرجز]

أقبلت الدنيا وقد ولى العمر فما أذوق العيش إلا كالصبر
لله أيام الصبا إذ تعتكرلاقت لدينا لو تئوب ما يسر

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ عفيف عبد الرحمن (2000). معجم الشعراء العباسيين (ط. الأولى). طرابلس، لبنان: جروس برس. ص. 19. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |1= (مساعدة)