انتقل إلى المحتوى

الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) في 00:15، 24 يناير 2021 (بوت:أضاف 4 تصنيف.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب (مالي) (بالفرنسية: Le Mouvement alternatif pour les libertés individuelles (MALI))‏ حركة عالمية نسوية علمانية أُنشئت لأول مرة في المغرب في عام 2009، كمجموعة على الشبكة الاجتماعية فيس بوك، للكفاح من أجل الحريات الفردية في المملكة المغربية، بالمعنى الواسع.[1]

أسست هذه الجماعة المغربية من طرف مجموعة من الناشطين الشباب في مجال حقوق الإنسان، بما في ذلك زينب الغزوي وابتسام لشكر، وتدافع عن حرية الضمير والدين، والتوجه الجنسي وبشكل أعم إقامة دولة علمانية في المغرب، وطُرحت هذه الأهداف في الصحافة في تاريخ الاحتفال بيوم المرأة العالمي تحت عنوان «الدولة! أنت تغتصبنا».

كما تدعو المجموعة بالخصوص لإلغاء المادة 222 من القانون الجنائي المغربي والذي يُعاقب بالسجن لمدة ستة أشهر وبغرامة من 200-500 درهم أي شخص "عُرف باعتناق الدين الإسلامي، وتجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي".[2] · [3]

المراجع

  1. ^ "مالي: حركة بديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب - مؤسسة نساء الأورو-متوسط". 17 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  2. ^ TV5 Monde (المحرر). "Au Maghreb, les dé-jeûneurs ont fin de démocratie". information.tv5monde.com. اطلع عليه بتاريخ 27 juillet 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المحررين (link).
  3. ^ "D'où vient l'article 222 du code pénal qui punit les "déjeûneurs" pendant le ramadan ?". huffpostmaghreb.com. اطلع عليه بتاريخ 27 juillet 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).