ديونيسيوس (بابا الإسكندرية)
ديونيسيوس | |
---|---|
(بالإغريقية: Διονύσιος) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 190 الإسكندرية |
الوفاة | 265 الإسكندرية |
مكان الدفن | الإسكندرية |
مواطنة | روما القديمة |
مناصب | |
بطريرك الإسكندرية (14 ) | |
في المنصب 248 – 264 |
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | مدرسة الإسكندرية المسيحية |
تعلم لدى | أوريجانوس، وياراكلاس |
المهنة | قسيس، وكاتب |
اللغات | الإغريقية |
تعديل مصدري - تعديل |
ديونيسيوس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, 14. (248 ـ 265).
يعتبر ديونيسيوس "أحد أعظم شخصيات التاريخ الكنسي" ،لقبه القديس أثناسيوس "معلم الكنيسة الجامعة" كما دُعي "ديونيسيوس الكبير" بسبب ما عاناه من ضيقات محتملاً ذلك في شجاعة وثبات، ولغيرته على الكنيسة[1]، كان فيلسوف وثنيا. اشترى من عجوز كراسة من رسائل بولس، وطلب غيرها فأرشدته للكنيسة فآمن. كان تلميذ أوريجانوس ومدير الإكليريكية. تحـمل اضطـهادات كثـيرة وسجن، ونفي، ثم عاد للكرسي. رد على بدع كثيرة.
محل أقامة البطريرك مدة الرئاسة : المرقسية بالإسكندرية. محل الدفن : كنيسة بوكاليا
ديكيوس
فيما بين 249 م - 251 م أثار الإمبراطور دقيوس الاضطهاد ضد المسيحيين فألقوا القبض على أوريجانوس وعذبوه تعذيبا شديداً فوضعوا طوق حديدي في يده وربطت قدماه في المقطرة، وضربوه واحتمل الآلام في شجاعة منقطعة النظير ثم أطلق سراحه بعد ذلك.
وفى عام 254 م مات بعد فترة قصيرة متأثراً بآلامه وجراحاته وكان قد بلغ من العمر 69 سنه وقد أرسل له البابا ديونسيوس البطريرك الـ 14 رسالة عن الاستشهاد يشجعه فيها على احتمال المشقات وأظهر تعاطفه معه[2]
سبقه: ياراكلاس |
بابا الإسكندرية رقم 14 248 - 264 |
لحقه: مكسيموس الأول (بابا الإسكندرية) |
مصادر
- ^ PoprKirollos نسخة محفوظة 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ موسوعة تاريخ أقباط مصر نسخة محفوظة 23 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.