جواد محي الدين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل |
ط ←سيرته |
||
سطر 4: | سطر 4: | ||
جواد بن علي بن قاسم بن محمد بن أحمد بن حسين ينتهي نسبه إلى أبي جامع العاملي الحارثي ولد في النجف عام 1241 هـ. قرأ على علماء أسرته وحضر علی محمد حسن الجواهري ومحسن خنفر ومرتضى الأنصاري ثم تصدى للتدريس والبحث. كان إماماً في الصحن العلوي.<br> |
جواد بن علي بن قاسم بن محمد بن أحمد بن حسين ينتهي نسبه إلى أبي جامع العاملي الحارثي ولد في النجف عام 1241 هـ. قرأ على علماء أسرته وحضر علی محمد حسن الجواهري ومحسن خنفر ومرتضى الأنصاري ثم تصدى للتدريس والبحث. كان إماماً في الصحن العلوي.<br> |
||
توفي شوال 1322 هـ/ 11 ديسمبر 1904 في النجف بالطاعون الذي حل فيها 1332 ه / 1914 م ودفن فيها.<br> |
توفي شوال 1322 هـ/ 11 ديسمبر 1904 في النجف بالطاعون الذي حل فيها 1332 ه / 1914 م ودفن فيها.<br> |
||
وقد أعقب ولدًا واحداً أمان والد الدكتور [[ |
وقد أعقب ولدًا واحداً أمان والد الدكتور [[عبد الرزاق محيي الدين]] رئيس المجمع العلمي العراقي الأسبق. |
||
== شعره == |
== شعره == |
نسخة 07:03، 27 سبتمبر 2018
جواد محي الدين | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1826 النجف |
الوفاة | 11 ديسمبر 1904 (77–78 سنة) النجف |
مواطنة | الدولة العثمانية |
أقرباء | عبد الرزاق محيي الدين (ابن الابن) قاسم محي الدين (ابن الابن) |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | مرتضى الأنصاري، ومحسن خنفر |
المهنة | فقيه، وشاعر |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
جواد بن علي بن قاسم محي الدين العاملي (1826 - 11 ديسمبر 1904) فقيه مسلم وشاعر عراقي. ولد في النجف وقرأ على علماء أسرته من آل أبي جامع العاملي. وحضر علی محمد حسن الجواهري ومحسن خنفر ومرتضى الأنصاري، ثم تصدّی للتدريس والبحث، وكان أحد فقهاء النجف لا يدرِّس إلا الفقه. توفي في النجف بالطاعون. من مؤلفاته ديوان شعر، رسالة في الطهارة و ملحق أمل الآمل و منظومة في أحكام الشكوك في الصلاة و رسالة آل أبي جامعإلخ.[1][2][3][4]
سيرته
جواد بن علي بن قاسم بن محمد بن أحمد بن حسين ينتهي نسبه إلى أبي جامع العاملي الحارثي ولد في النجف عام 1241 هـ. قرأ على علماء أسرته وحضر علی محمد حسن الجواهري ومحسن خنفر ومرتضى الأنصاري ثم تصدى للتدريس والبحث. كان إماماً في الصحن العلوي.
توفي شوال 1322 هـ/ 11 ديسمبر 1904 في النجف بالطاعون الذي حل فيها 1332 ه / 1914 م ودفن فيها.
وقد أعقب ولدًا واحداً أمان والد الدكتور عبد الرزاق محيي الدين رئيس المجمع العلمي العراقي الأسبق.
شعره
قد نظم في أهل البيت والأئمة الاثنا عشر، منه قوله في مدح علي بن أبي طالب:
أبا البسطِ هل أرجو سواكَ إذا بدا | دُجى العسر لي يُسراً وكنتَ لهُ فجراً | |
وهل يختشي جورُ الزمانِ مجاورٌ | أعدّك دونَ العالمينَ لهُ ذُخراً |
وقوله:
يا حيدرُ الطهرُ مهما أعوزت حرفٌ | فأنتَ حرفةُ مَن يبغي لهُ حرفا | |
سيرُ سفينِ رجا في ريحٍ برّرَ ندى | فإنّه في بحارِ العُسرِ قد وقفا |
مؤلفاته
- أرجوزة في أوقات الإستخارة من أيام الأسبوع
- ديوان شعر
- رسالة في الطهارة
- ملحق أمل الآمل
- منظومة في أحكام الشكوك في الصلاة
- رسالة آل أبي جامع
- رسالة فيمَن تيقّن في الطهارة وشكّ في الحدث
مراجع
- ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002 - ج 2 (ط. الأولى). لبنان: دار الكتب العلمية. ص. 83-84.
- ^ رسول كاظم عبد السادة (2016). موسوعة أدباء إعمار العتبات المقدسة. مجمع الذخائر الإسلامية، مركز النجف الأشرف. ج. الجزء الأول. ص. 281-282.
- ^ "الشيخ جواد محي الدين". arabic.al-shia.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-27.
- ^ "جواد آل محيي الدين". معجم البابطين. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-27.