ديفيد باسكين

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ديفيد باسكين
معلومات شخصية
الميلاد القرن 20  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية سوارثمور
مدرسة طب ماونت سيناي  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة جراح أعصاب،  وجراح  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
موظف في جامعة بايلور  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات

ديفيد باسكين (بالإنجليزية: David Baskin)‏ طبيب أعصاب يعمل حاليا في مستشفى هيوستن ميثوديست كنائب رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب، وهو مدير لبرنامج التدريب، ومدير مركز كينيث آر بيك للدماغ وورم الغدة النخامية، وهو أيضا أستاذ جراحة المخ والأعصاب في كلية طب ويل كورنيل في جامعة كورنيل.

تعليمه[عدل]

حصل باسكين على درجة البكالوريوس من كلية سوارثمور مع مرتبة الشرف، كما حصل على درجة طبية من كلية الطب في جبل سيناء. أكمل إقامته في جراحة المخ والأعصاب في جامعة كاليفورنيا (سان فرانسيسكو).[1]

عمله[عدل]

كان باسكن أستاذاً مساعداً للجراحة العصبية في كلية بايلور للطب من 1994 إلى 2005، وعندما بدأ العمل في الميثودية. قضى 21 عاما عمل في بايلور.[2] وقد حصل على جائزة الأكاديمية الأمريكية لجراحة المخ والأعصاب، بالإضافة إلى زمالة سميث وكلين وفرنسيه من الكلية الأمريكية للجراحين وجائزة واكيمان للأبحاث العلمية وجائزة الخريجين المتميزين من كلية الطب في سيناء. تم انتخابه لجمعية جراحي الأعصاب في عام 2000. في عام 2011، نشر تجربة سريرية في مجلة الأورام السريرية بشأن فعالية نوع من العلاج الجيني لورم خبيث، وخلصت هذه التجربة إلى أن العلاج آمن وأن اتجاهات البقاء على قيد الحياة كانت «مشجعة».[3][4] أصبح مدير مركز بيك عند إنشائه في عام 2013، والذي كان نتيجة تبرع 10 ملايين دولار من كينيث بيك، وهو مسؤول عن النفط في هيوستن.[5] في عام 2014، أجرى باسكين وفريقه بحوثا حول استخدام النانوسيرينجيس لعلاج ورم أرومي دبقي متعدد الأشكال عن طريق ملئها بالمخدرات المضادة للسرطان وإطلاقها في مجرى الدم.[6]

جدل حول الثيميروسال[عدل]

أجرى باسكن أبحاثا على الخلايا العصبية البشرية والخلايا الليفية اليافعة حيث قام بتعريضها لمستويات منخفضة من الثيميروسال، وخلص إلى أن الثيميروسال يسبب تلف للحمض النووي،[7][8] فضلا عن موت الخلايا المبرمج الذي يعتمد على كاسباس 3 (caspase-3).[9][10] وقد تم تمويل بعض هذه الأبحاث. بالإضافة إلى ذلك، شهد باسكن أمام لجنة الإصلاح الحكومي أن إيثيل الزئبق ربما يكون أكثر سمية من ميثيل الزئبق، قائلا: «معظم المركبات الكيميائية من عائلة الإيثيل تخترق الخلايا بشكل أقوى من الميثيل». كما أجرى أبحاثا تبين أن خلايا الأطفال المصابين بالتوحد أكثر حساسية للسموم البيئية.[11][12]

مراجع[عدل]

  1. ^ David S. Baskin نسخة محفوظة 15 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "Dr. David Baskin". Society of Neurological Surgeons. مؤرشف من الأصل في 2013-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-03.
  3. ^ Chiocca، E. A.؛ Aguilar، L. K.؛ Bell، S. D.؛ Kaur، B.؛ Hardcastle، J.؛ Cavaliere، R.؛ McGregor، J.؛ Lo، S.؛ Ray-Chaudhuri، A.؛ Chakravarti، A.؛ Grecula، J.؛ Newton، H.؛ Harris، K. S.؛ Grossman، R. G.؛ Trask، T. W.؛ Baskin، D. S.؛ Monterroso، C.؛ Manzanera، A. G.؛ Aguilar-Cordova، E.؛ New، P. Z. (2011). "Phase IB Study of Gene-Mediated Cytotoxic Immunotherapy Adjuvant to Up-Front Surgery and Intensive Timing Radiation for Malignant Glioma". Journal of Clinical Oncology. ج. 29 ع. 27: 3611–3619. DOI:10.1200/JCO.2011.35.5222. PMC:3179270. PMID:21844505.
  4. ^ "Novel suicide gene therapy combined with standard treatment treats malignant brain tumors". Your Houston News. 18 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-07.
  5. ^ Kimrey, Jennifer (27 سبتمبر 2013). "New treatment facility named". هيوستن كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-24.
  6. ^ Turner, Allan (21 مارس 2014). "Philanthropy keeps wheels of research turning". Houston Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2017-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-05.
  7. ^ Rudy, Lisa Jo (23 سبتمبر 2008). "Autism Speaks Announces Grants to Study Environmental Risks for Autism". أبوت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2014-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-06.
  8. ^ Burton, Dan (مايو 2003). "Mercury in Medicine: Taking Unnecessary Risks" (PDF). ص. 15–16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-02.
  9. ^ Baskin، D. S.؛ Ngo، H.؛ Didenko، V. V. (2003). "Thimerosal Induces DNA Breaks, Caspase-3 Activation, Membrane Damage, and Cell Death in Cultured Human Neurons and Fibroblasts". Toxicological Sciences. ج. 74 ع. 2: 361–368. DOI:10.1093/toxsci/kfg126. PMC:1892749. PMID:12773768.
  10. ^ Palta, Rina (1 مارس 2004). "Searching for the Missing Link". Mother Jones. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-24.
  11. ^ Sharpe، Martyn A.؛ Gist، Taylor L.؛ Baskin، David S. (2013). "B-Lymphocytes from a Population of Children with Autism Spectrum Disorder and Their Unaffected Siblings Exhibit Hypersensitivity to Thimerosal". Journal of Toxicology. ج. 2013: 1–11. DOI:10.1155/2013/801517.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  12. ^ Sharpe، Martyn A.؛ Gist، Taylor L.؛ Baskin، David S. (2013). "Alterations in Sensitivity to Estrogen, Dihydrotestosterone, and Xenogens in B-Lymphocytes from Children with Autism Spectrum Disorder and Their Unaffected Twins/Siblings". Journal of Toxicology. ج. 2013: 1–11. DOI:10.1155/2013/159810.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

وصلات خارجية[عدل]