ورم الدبقيات القليلة التغصن: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.8*
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 106: سطر 106:
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200409015728/https://www.cancer.gov/rare-brain-spine-tumor/tumors/oligodendroglioma | تاريخ الأرشيف = 9 أبريل 2020 }}</ref>
| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200409015728/https://www.cancer.gov/rare-brain-spine-tumor/tumors/oligodendroglioma | تاريخ الأرشيف = 9 أبريل 2020 }}</ref>


قد يوصى بالعلاجات الإضافية بعد الجراحة إذا بقيت أي خلايا ورمية أو إذا كان هناك خطر متزايد [[انتكاس|لانتكاس]] الورم. بسبب طبيعتها الارتشاحية وقابليتها [[انبثاث|للانبثاث]]، لا يمكن استئصال الأورام الدبقية القليلة التغصُن تمامًا ولا يمكن علاجها عن طريق الاستئصال الجراحي. إذا ضغطت كتلة الورم على هياكل الدماغ المجاورة، فعادةً ما يزيل جراح الأعصاب أكبر قدر ممكن من الورم دون أن يتسبب في إتلاف هياكل الدماغ الحرجة والصحية الأخرى. يمكن أن يتبع الجراحة العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو مزيج من كليهما، لكن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الإشعاع لا يُحسن البقاء الكلي (حتى عندما يتم النظر في العمر والبيانات السريرية والتصنيف النسيجي ونوع الجراحة).<ref>{{Cite journal|title=Oligodendroglioma: clinical study and survival analysis correlated with chromosomal anomalies|last2=Saikali|first7=Yvon|last6=Ben-Hassel|first6=Mohamed|last5=Gedouin|first5=Daniel|last4=Le Calve|first4=Michèle|last3=Chaperon|first3=Jacques|first2=Stephan|url=http://dx.doi.org/10.3171/foc.2005.19.5.16|last=Hamlat|first=Abderrahmane|DOI=10.3171/foc.2005.19.5.16|issue=5|volume=19|pages=1–9|issn=1092-0684|date=2005-11|journal=Neurosurgical Focus|last7=Guegan}}</ref><ref>{{Cite journal|title=Retrospective analysis of outcomes among more than 1,000 patients with newly diagnosed anaplastic oligodendroglial tumors|url=http://dx.doi.org/10.1200/jco.2009.27.15_suppl.2014|journal=Journal of Clinical Oncology|date=2009-05-20|issn=0732-183X|pages=2014–2014|volume=27|issue=15_suppl|DOI=10.1200/jco.2009.27.15_suppl.2014|first=A. B.|last=Lassman}}</ref> <ref>{{Cite journal|title=Role of exclusive chemotherapy as first line treatment in oligodendroglioma|first3=David|first8=Didier|last7=Carrie|first7=Christian|last6=Gignoux|first6=Laurence|last5=Guyotat|first5=Jacques|last4=Jouanneau|first4=Emmanuel|last3=Perol|last2=Jouvet|url=http://dx.doi.org/10.1007/s11060-007-9422-3|first2=Anne|last=Sunyach|first=Marie Pierre|DOI=10.1007/s11060-007-9422-3|issue=3|volume=85|pages=319–328|issn=0167-594X|date=2007-06-14|journal=Journal of Neuro-Oncology|last8=Frappaz}}</ref>قد تشمل العلاجات بعد الجراحة [[علاج بالأشعة|الإشعاع]] أو [[علاج كيميائي|العلاج الكيميائي]] أو [[تجربة سريرية|التجارب السريرية]]. يمكن تلخيص خيارات العلاج الأخرى هذه فيما يلي:<ref>{{مرجع ويب
قد يوصى بالعلاجات الإضافية بعد الجراحة إذا بقيت أي خلايا ورمية أو إذا كان هناك خطر متزايد [[انتكاس|لانتكاس]] الورم. قد تشمل العلاجات بعد الجراحة [[علاج بالأشعة|الإشعاع]] أو [[علاج كيميائي|العلاج الكيميائي]] أو [[تجربة سريرية|التجارب السريرية]]. يمكن تلخيص خيارات العلاج الأخرى هذه فيما يلي:<ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/oligodendroglioma/cdc-20350152
| url = https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/oligodendroglioma/cdc-20350152
| title = Oligodendroglioma - Overview - Mayo Clinic
| title = Oligodendroglioma - Overview - Mayo Clinic

نسخة 11:01، 7 يونيو 2020

ورم الدبقيات القليلة التغصن
Oligodendroglioma
ورم الدبقيات القليلة التغصن
ورم الدبقيات القليلة التغصن

معلومات عامة
الاختصاص علم الأورام, جراحة الأعصاب
من أنواع ورم دبقي،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

أورام الدبقيات القليلة التغصن (بالإنجليزية: Oligodendrogliomas)[1]هي أحد أنواع الأورام الدبقية التي يعتقد أنها تنشأ من الخلايا الدبقية القليلة التغصن في الدماغ أو من الخلايا الأرومية الدبقية. تحدث في المقام الأول لدى البالغين (9.4 ٪ من جميع أورام الدماغ والجهاز العصبي المركزي) ولكنها موجودة أيضًا في الأطفال (4 ٪ من جميع أورام الدماغ الأولية).

العلامات والأعراض

في خمسين إلى ثمانين بالمائة من الحالات، يكون العرض الأول لورم الدبقيات القليلة التغصن هو بداية نشاط النوبات. تحدث النوبات بشكل رئيسي في الفص الجبهي. يكون الصداع مترافقاً مع زيادة الضغط داخل القحف أحد الأعراض الشائعة أيضاً لورم الدبقيات القليلة التغصُّن. اعتمادًا على موقع الورم، يمكن أن يحدث أي عجز عصبي، بما في ذلك فقدان البصر وضعف الحركة والتدهور المعرفي. يعتبر التصوير المقطعي المحوسب (CT) أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) ضروري لتوصيف تشريح هذا الورم (الحجم والموقع والتغاير/التجانس). ومع ذلك، يعتمد التشخيص النهائي لهذا الورم، مثل معظم الأورام، على الفحص النسيجي المرضي (فحص الخزعة).

قد تمر أعراض ورم الدبقيات القليلة التغصن دون أن يلاحظها أحد لفترة. بشكل عام، تختلف علامات وأعراض الورم الدبقي باختلاف النوع والحجم والموقع وقد تشمل ما يلي:[2][3]

الأسباب

السبب الدقيق لورم الدبقيات القليلة التغصُّن غير معروف.  ربطت بعض الدراسات ورم الدبقيات القليلة التغصن بقضية فيروسية. أوضحت دراسة عصبية عام 2009 وجود ارتباط بنسبة 69٪ بين طفرة الجين NJDS وبدء الورم. ربط تقرير حالة واحدة بين ورم الغدد الصماء النخاعي بإشعاع ورم الغدة النخامية.[4][5]

التشخيص

حالياً، لا يمكن تمييز الأورام الدبقية القليلة التغصن عن آفات الدماغ الأخرى من خلال مظهرها السريري أو الشعاعي فقط.  لذلك، فإن خزعة الدماغ هي الطريقة الأفضل للتشخيص النهائي.

تتضمن الاختبارات والإجراءات الأخرى المستخدمة لتشخيص ورم الدبقيات القليلة التغصُّن ما يلي:[6]

  • الفحص العصبي: عادة ما يتم تشخيص ورم الدبقيات قليلة التغصُّن بعد أن يلاحظ الفرد الأعراض وقد تمت إحالته إلى طبيب الأعصاب، وهو طبيب متخصص في أمراض الجهاز العصبي المركزي. يبدأ التشخيص خلال الفحص العصبي بفحص جسمي شامل يسأل فيه طبيب الأعصاب عن أعراض مثل النوبات، والصداع المستمر، والتقيؤ، أو مؤشرات أخرى للضغط داخل الجمجمة، كما يسأل عن العلامات والأعراض وقد يقوم بفحص الرؤية والسمع والتوازن وتآزرية العضلات والقوة والأفعال المنعكسة، وسيبحث عن أي تورم أو نتوء في الجزء الخلفي من العين. من المحتمل أيضًا طرح أسئلة لتقييم الوظيفة العقلية للفرد. سيسأل طبيب الأعصاب أيضًا عن التاريخ الطبي للفرد، بما في ذلك الأمراض والعلاجات السابقة، بالإضافة إلى تاريخ العائلة الطبي والصحي. إذا اشتبه طبيب الأعصاب في وجود ورم في الدماغ، فسيتم طلب اختبارات التصوير وغيرها من الاختبارات التشخيصية لتأكيد وتقديم تفاصيل حول نوع الورم وحجمه وموقعه وسرعة نموه.[7]
  • اختبارات التصوير: يمكن أن تساعد اختبارات التصوير في تحديد موقع وحجم ورم الدماغ. غالبًا ما يُستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي لتشخيص أورام الدماغ، ويمكن استخدامه جنبًا إلى جنب مع التصوير بالرنين المغناطيسي المتخصص، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي ومطيافية الرنين المغناطيسي. قد تشمل اختبارات التصوير الأخرى التصوير المقطعي المحوسب (الأشعة السينية) وانبعاث البوزيترون (PET). يمكن استخدام هذا التصوير لمعرفة ما إذا كان هناك ورم في المخ أم لا؛ يمكن أن يكشف أيضًا ما إذا كانت هناك تكلسات في الورم، لأن العديد من الأورام الدبقية القليلة التغصن لديها بعض التكلسات. يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي مجالًا مغناطيسيًا قويًا وموجات الراديو لإنشاء صور تفصيلية تكشف عن موقع الورم وأجزاء الدماغ المشاركة قبل الجراحة. في بعض الأحيان يتم إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي مع تحسين التباين؛  يعني "التباين" حقن صبغة خاصة في الأوعية الدموية الفردية للكشف عن الأورام. لا تحتاج اختبارات التصوير لأجزاء أخرى من الجسم عادةً لأن الأورام الدبقية قليلة التغصُّن لا تنتشر خارج الجهاز العصبي المركزي.[7]
  • إزالة عينة من الأنسجة للاختبار (خزعة). يمكن إجراء الخزعة باستخدام إبرة قبل الجراحة أو أثناء الجراحة لإزالة الورم، اعتمادًا على الحالة وموقع الورم. يتم تحليل عينة الأنسجة المشبوهة في المختبر لتحديد أنواع الخلايا ومستوى عدوانيتها. تعتبر الخزعة من أهم الاختبارات التشخيصية للورم الدبقي القليل التغصن. يتم إجراؤها بمجرد الاشتباه في وجود ورم قليل التغصن بعد التصوير. في حين أن الخزعة هي جزء من إزالة الورم، في بعض الأحيان لا يمكن إجراء أي شيء إلا الخزعة بحد ذاتها.[8]أثناء إجراء الخزعة، سَيُدخل جراح الأعصاب إبرة طويلة ورفيعة في الورم لسحب بضع خلايا، ثم يتم النظر إلى الخلايا تحت المجهر لفحص خصائص الخلايا، وقد يتم طلب اختبار الواسمات الحيوية. وذلك لأن الأبحاث الحالية تشير إلى أهمية تحديد تغييرات جينية معينة أو واسمات حيوية (جزيئات) لتأكيد الأورام الدبقية قليلة التغصُّن. بالإضافة إلى ذلك، قد يصبح من الممكن التنبأ بكيفية استجابة الفرد للعلاجات المختلفة، مما سيساعد في التخطيط للخطوات التالية المناسبة والفعالة.[7]
  • يمكن للاختبارات المتخصصة للخلايا الورمية أن تخبر الطبيب بأنواع الطفرات التي اكتسبتها الخلايا.[6]هذا يعطي أدلة حول المآل الخاص بالمرض وقد يوجه خيارات العلاج الخاصة به. كشفت الأبحاث التي أجريت على الواسمات الحيوية عن طفرة جينية معينة تخبر خيارات العلاج لورم قليل التغصن. تحتوي كل خلية في جسمنا على 23 زوجًا من الكروموسومات، والتي تحمل جينات من كل من والدي الفرد. تم اكتشاف أن الكروموسوم رقم 1 و 19 في بعض خلايا الورم من هذا النوع يمكن أن يكون له قسم مفقود. يرتبط هذا التغيير المحدد بنتيجة محسنة عند استخدام العلاج الكيميائي. يستخدم اختبار 1p / 19q، كما يطلق عليه الآن، لتقييم علاجات الأشخاص الذين يعانون من أنواع معينة من الأورام.[7]


المظهر المجهري

صورة مجهرية منخفضة التكبير لورم قليل التغصّن يظهر الأوعية الدموية المميزة، الصغيرة، المتفرعة، تشبه سلك الدجاج . صبغة H&E .

العلاج

العلاج الأول لورم الدبقيات القليلة التغصن هو الجراحة، إن أمكن. الهدف من الجراحة هو الحصول على الأنسجة لتحديد نوع الورم وإزالة أكبر قدر ممكن من الورم دون التأثير على أنسجة المخ السليمة ودون التسبب في المزيد من الأعراض للمصاب. يمكن أن تساعد التقنيات الجراحية المتخصصة، مثل جراحة الدماغ مع اليقظة، على ضمان عدم تلف أنسجة المخ الحساسة أثناء الجراحة.[9]

قد يوصى بالعلاجات الإضافية بعد الجراحة إذا بقيت أي خلايا ورمية أو إذا كان هناك خطر متزايد لانتكاس الورم. بسبب طبيعتها الارتشاحية وقابليتها للانبثاث، لا يمكن استئصال الأورام الدبقية القليلة التغصُن تمامًا ولا يمكن علاجها عن طريق الاستئصال الجراحي. إذا ضغطت كتلة الورم على هياكل الدماغ المجاورة، فعادةً ما يزيل جراح الأعصاب أكبر قدر ممكن من الورم دون أن يتسبب في إتلاف هياكل الدماغ الحرجة والصحية الأخرى. يمكن أن يتبع الجراحة العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو مزيج من كليهما، لكن الدراسات الحديثة تشير إلى أن الإشعاع لا يُحسن البقاء الكلي (حتى عندما يتم النظر في العمر والبيانات السريرية والتصنيف النسيجي ونوع الجراحة).[10][11] [12]قد تشمل العلاجات بعد الجراحة الإشعاع أو العلاج الكيميائي أو التجارب السريرية. يمكن تلخيص خيارات العلاج الأخرى هذه فيما يلي:[13]

  • العلاج الكيميائي: يستخدم العلاج الكيميائي الأدوية لقتل الخلايا السرطانية.  يمكن تناول أدوية العلاج الكيميائي على شكل أقراص أو من خلال وريد في الذراع. غالبًا ما يستخدم العلاج الكيميائي بعد الجراحة لقتل أي خلايا سرطانية قد تبقى. يمكن دمجه مع العلاج الإشعاعي للسرطانات العدوانية. بالنسبة للأشخاص الذين لا يستطيعون الخضوع لعملية جراحية، يمكن استخدام العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي كعلاج أولي.
  • العلاج الإشعاعي: يستخدم العلاج الإشعاعي أشعة عالية الطاقة، مثل الأشعة السينية أو البروتونات، لقتل الخلايا السرطانية. يوصى أحيانًا بالعلاج الإشعاعي بعد الجراحة ويمكن دمجه مع العلاج الكيميائي.
  • التجارب السريرية: التجارب السريرية هي دراسات للعلاجات الجديدة. تمنح هذه الدراسات فرصة لتجربة أحدث خيارات العلاج، ولكن قد لا يعرف خطر الآثار الجانبية.  
  • الرعاية التلطيفية: الرعاية التلطيفية هي رعاية طبية متخصصة تركز على توفير الراحة من الألم والأعراض الأخرى لمرض خطير. يمكن استخدام الرعاية التلطيفية أثناء الخضوع للعلاجات العدوانية الأخرى، مثل الجراحة أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي.


ورم الدبقيات القليلة التغصن كما يظهر في التصوير بالرنين المغناطيسي

المآل

لدى أورام الدبقيات القليلية التغصن، مثل جميع الأورام الدبقية الارتشاحية الأخرى، معدل انتكاس مرتفع جدًا ويزداد تدريجياً في الدرجة بمرور الوقت. يتم علاج الأورام المتكررة بشكل عام بعلاج كيميائي أكثر قوة بالإضافة إلى العلاج الإشعاعي. في الآونة الأخيرة، أثبتت الجراحة المجسمة نجاحها في علاج الأورام الصغيرة التي تم تشخيصها مبكرًا.

تم الإبلاغ عن معدل بقاء طويل الأمد في أقلية من المرضى.[14]  إذا تم العلاج بشكل فعال مع المراقبة الجيدة لتطورات المرض، من الممكن أن يتجاوز المريض العمر المتوقع النموذجي للورم الدبقي المنخفض الدرجة.  أظهرت دراسة Westergaard (1997) أن المرضى الذين تقل أعمارهم عن 20 عامًا لديهم متوسط عمر 17.5 عامًا.[15] أظهرت دراسة أخرى معدل بقاء 34٪ بعد 20 عامًا.[16]ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه الأرقام مضللة لأنها لا تأخذ بعين الاعتبار أنواع العلاج ولا التأثير الجيني للأورام. بالإضافة إلى ذلك، تفقد هذه البيانات التاريخية أهميتها نظرًا للبقاء الطويل نسبيًا للمرضى (مقارنة بالأنواع الأخرى من أورام الدماغ) وإدخال علاجات أحدث بمرور الوقت.


انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ Team, Almaany. "ترجمة و معنى oligodendroglioma بالعربي في قاموس المعاني. قاموس عربي انجليزي مصطلحات صفحة 1". www.almaany.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-05-24. Retrieved 2020-05-24.
  2. ^ "Oligodendroglioma Signs & Treatment | Baptist Health". www.baptisthealth.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-06-04. Retrieved 2020-06-04.
  3. ^ "Oligodendroglioma, Brain Tumor: Causes, Symptoms & Treatments". Cleveland Clinic. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
  4. ^ Huang، C I؛ Chiou، W H؛ Ho، D M (1 ديسمبر 1987). "Oligodendroglioma occurring after radiation therapy for pituitary adenoma". Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry. ج. 50 ع. 12: 1619–1624. DOI:10.1136/jnnp.50.12.1619. ISSN:0022-3050. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03.
  5. ^ Burik، Steven (2015). "Heidegger und das Ostasiatische Denken ed. by Alfred Denker etal". Philosophy East and West. ج. 65 ع. 1: 341–344. DOI:10.1353/pew.2015.0011. ISSN:1529-1898. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03.
  6. ^ أ ب "Oligodendroglioma - Overview - Mayo Clinic". www.mayoclinic.org. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-06.
  7. ^ أ ب ت ث "Diagnosing and Treating Oligodendrogliomas". Weill Cornell Brain and Spine Center (بالإنجليزية). 19 Jul 2019. Archived from the original on 2019-12-22. Retrieved 2020-06-06.
  8. ^ "Diagnosing and Treating Oligodendrogliomas | Weill Cornell Brain and Spine Center". web.archive.org. 22 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-06.
  9. ^ "Oligodendroglioma - National Cancer Institute". www.cancer.gov (بالإنجليزية). 17 Sep 2018. Archived from the original on 2020-04-09. Retrieved 2020-06-07.
  10. ^ Hamlat، Abderrahmane؛ Saikali، Stephan؛ Chaperon، Jacques؛ Le Calve، Michèle؛ Gedouin، Daniel؛ Ben-Hassel، Mohamed؛ Guegan، Yvon (2005-11). "Oligodendroglioma: clinical study and survival analysis correlated with chromosomal anomalies". Neurosurgical Focus. ج. 19 ع. 5: 1–9. DOI:10.3171/foc.2005.19.5.16. ISSN:1092-0684. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Lassman، A. B. (20 مايو 2009). "Retrospective analysis of outcomes among more than 1,000 patients with newly diagnosed anaplastic oligodendroglial tumors". Journal of Clinical Oncology. ج. 27 ع. 15_suppl: 2014–2014. DOI:10.1200/jco.2009.27.15_suppl.2014. ISSN:0732-183X.
  12. ^ Sunyach، Marie Pierre؛ Jouvet، Anne؛ Perol، David؛ Jouanneau، Emmanuel؛ Guyotat، Jacques؛ Gignoux، Laurence؛ Carrie، Christian؛ Frappaz، Didier (14 يونيو 2007). "Role of exclusive chemotherapy as first line treatment in oligodendroglioma". Journal of Neuro-Oncology. ج. 85 ع. 3: 319–328. DOI:10.1007/s11060-007-9422-3. ISSN:0167-594X.
  13. ^ "Oligodendroglioma - Overview - Mayo Clinic". www.mayoclinic.org. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-07.
  14. ^ European Journal of Pain. ج. 6 ع. SB. 2002-01. DOI:10.1002/ejp.2002.6.issue-sb. ISSN:1090-3801 https://web.archive.org/web/20200606092551/https://onlinelibrary.wiley.com/toc/15322149/2002/6/SB/. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  15. ^ Engelhard، Herbert H؛ Stelea، Ana؛ Mundt، Arno (2003-11). "Oligodendroglioma and anaplastic oligodendroglioma:". Surgical Neurology. ج. 60 ع. 5: 443–456. DOI:10.1016/s0090-3019(03)00167-8. ISSN:0090-3019. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  16. ^ Feigenberg، Steven؛ Amdur، Robert؛ Morris، Christopher؛ Mendenhall، William؛ Marcus، Robert؛ Friedman، William (1 يونيو 2003). American Journal of Clinical Oncology. ج. 26 ع. 3: e60–e66. DOI:10.1097/00000421-200306000-00031. ISSN:0277-3732 https://web.archive.org/web/20200606092559/https://journals.lww.com/amjclinicaloncology/Abstract/2003/06000/Oligodendroglioma__Does_Deferring_Treatment.31.aspx/. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

روابط خارجية