مستخدم:Salma osama Mohammed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مقتل الكسندرا مزهر[عدل]

وقع مقتل الكسندرا مزهر فى ٢٥ يناير ٢٠١٦ . الكسندرا مسيحية من أصل لبنانى تبلغ 22 عام وكانت تعمل فى مركز اللاجئين، طُعنت الكسندرا من قبل طالب لجوء فى ملجأ القاصرين فى مولندال - السويد. والجاني رجل صومالى يتظاهر بـ أنه لاجئ قاصر يبلغ من العمر ١٥ عام و لكن بعد الفحص الطبى تبين أنه كان على الاقل ١٨ عام.

الخلفية[عدل]

تم قبول أكثر من ١٦٠.٠٠٠ طلب لجوء للسويد عام ٢٠١٥ منهم ٣٥٤٠٠ من اللاجئين القصر من غير ذويهم.[1]

يقع مركز اللاجئين الذي حدث فيه الهجوم بالقرب من غونتبرغ و كان مخصص للقصر الذي تترواح اعمارهم ما بين ١٤ لـ ١٧ عام الذين وصلوا الى السويد كـطالبى لجوء.[2] يحتوى هذا المركز على عدة اقسام للرعاية والمعيشة و مركز مولندال واحد منهم.[3]

قد صرح الموظفون فى مركز اللاجئين عن قلقهم لـ رب عملهم[4] و الكسندرا نفسها صرحت بقلقها لوالدتها حول أن الحراس رجال الاقوياء فى ٢٤ من العمر.[5] بدأت التحقيقات الاولية حول انتهاكات السلامة والصحة المهنية فى مارس عام ٢٠١٦.[4]

حدث الهجوم بعد وقت قصير من طلب مفوض الشرطة الوطنية دان اليسون من 4100 من الموظفين الجدد وضباط الشرطة الاستجابة للطلب المتزايد للامن فى مراكز اللاجئين و تنفيذ عمليات الترحيل وحماية البلاد من الارهاب.[1][2]

القتل[عدل]

الحادث بدأ مع المشتبه به الذي حاول الانتحار بسكين تعود لمركز اللاجئين.[6] وتم طعن الكسندرا، الموظف الوحيد المتواجد فى المركز حينها.[2] وتم نقل الكسندرا الى المستشفى مصابة بجروح بالغة و خطيرة وساعد شبان، من سكان المركز الذي كان يضم ١١ شاب، فى التغلب على المهاجم.[7] كما طعن المشتبه به أحد الرجال فى العملية لكنه تجنب وقوع اصابات كبيرة. [6]

امتنعت الشرطة عن التصريح بـ أى معلومات عن المهاجم لمدة ٣ أيام و بعد ذلك صرحوا أنه عرف عن نفسه لدى دخوله السويد بـ اسم باسم يوسف خليف نور و عمره ١٥ عام من الصومال.[5] فى ١١ فبراير صرحت جريدة جوتنبرجس بوستن السويدية ان مصحلة الهجرة السويدية فى قراراها برفض طلبه للحصول على اقامة وأشارت أن المهاجم كان عمره ١٨ عام او اكبر.[8][9] ووفقاً للادعاء فى قضية الطعن أشارت الفحوص الطبية أنه شخص بالغ.[10] جاء تقييم المجلس الوطنى السويدى للامراض النفسية أن المهاجم يعانى من اضطرابات نفسية وأوصي بإجراء تقييم أكثر شمولاً قبل المحاكمة.[11]

وصف توماس ويستن رئيس شرطة مدينة ستوكهولم عملية القتل بأنها جريمة بارزة.[12]

الضحية[عدل]

الكسندرا مظهر البالغة من العمر ٢٢ عام من لبنان وقد عملت فى المركز فى الاشهر الاخيرة التى سبقت الهجوم بدافع الرغبة فى عمل الخير وفقاً لما صرح به أحد أقاربها.[1][13][14]

تداعيات الحادث[عدل]

قام رئيس الوزراء السويدي، ستيفان لوفن ، بزيارة موقع الهجوم. وفي وقت لاحق، صرح لـ راديو السويد أنه "يعتقد أن هناك العديد من الأشخاص في السويد يشعرون بقلق كبير من احتمالية تكرار هذا النوع من الجرائم عندما تستقبل السويد الكثير من الأطفال والشباب الذين يأتون بمفردهم لـ طلب اللجوء".[15] في اليوم التالي للطعن، دعت افتتاحية جريدة اكسبريسن إلى طرد المهاجرين الذين ارتكبوا جرائم.[16] أثار الهجوم المخاوف بشأن التزاحم في مراكز اللجوء السويدية،[17] وإمكانية أن يستفيد المهاجرون البالغون من القانون السويدى كـ تسجيلهم بشكل احتيالي كقاصرين.[18][19]

المحاكمة[عدل]

فى مايو ٢٠١٦ اتهم المهاجم بقتل الكسندرا و محاولة قتل ساكن آخر فى مركز اللجوء و وفقا لصحيفة الاتهام فقد قام بطعنها ٣ مرات قبل أن تفر لاحدى الغرف حيث أصيبت بقطع الاوعية الدموية فى فخذها. و بحسب ما ورد قد حاول المهاجم قتل نفسه.[20] وفى اغسطس، ٢٠١٦ حكم عليه بالحجز فى الرعاية النفسية وأُمر بدفع ٣٠٠ الف كرونة سويدية كتعويض لعائلة الكسندرا وترحيله ومنعه من العودة للسويد حتى عام ٢٠٢٦.[21] أيدت محكمة الاستئناف الحكم باستثناء أنها قررت تمديد الترحيل حتى ٢٠٣١.[22]

المراجع[عدل]

  1. "Fatal stabbing at asylum centre shocks Sweden". BBC. 26 January 2016. Retrieved 26 January 2016.
  2. Orange, Richard (26 January 2016). "Family of refugee center worker stabbed in Sweden blames politicians as teenager charged with murder". The Telegraph. Retrieved 26 January 2016.
  3. Flanke, Johan (29 January 2016). "Ensamjobb trots jättemarginal" [Alone job even giant margin]. Ny Tid Göteborgsområdet (in Swedish). Archived from the original on 22 February 2016. Retrieved 12 February 2016.
  4. Svensson, Pia (26 March 2016). "HVB-hem utreds efter mordet". Göteborgs-Posten (in Swedish). p. 8. Retrieved 26 March 2016.
  5. "First picture Somali migrant, 15, charged with murder of asylum worker". Mail Online. Retrieved 2018-04-05.
  6. "Åtalet mot Alexandras misstänkta mördare inlämnat". Göteborgs-Posten (in Swedish). Retrieved 2017-11-09.
  7. "Family mourn worker, 22, killed at refugee centre". The Local. 25 January 2016. Retrieved 18 February 2016.
  8. Sydvik, Per (11 February 2016). "Migrationsverket: Misstänkte Alexandra-mördaren är vuxen" [The Swedish Migration Board: Suspected Alexandra killer is adult]. Göteborgs-Posten (in Swedish). Retrieved 12 February 2016.
  9. "'15-year-old' who 'killed' refugee worker is an adult". The Local. 12 February 2016. Retrieved 14 February 2016.
  10. Svensson, Pia (26 March 2016). "Knä-röntgen kan få avgöra ålder hos asylsökande". Göteborgs-Posten (in Swedish). pp. 8–9. Retrieved 26 March 2016.
  11. Gartéus, Madeleine (19 February 2016). "Psykiatrisk utredning klar av misstänkt mördare" (in Swedish). Göteborgs-Posten. Retrieved 26 March 2016.
  12. Anderson, Christiana (31 January 2016). "Swedish Police Foiled Planned Attack on Immigrants in Stockholm". New York Times. Retrieved 4 February 2016.
  13. "Alexandras mamma: "Hon var min ängel"". Goteborgs Posten. 26 January 2016. Retrieved 26 January 2016.
  14. Miller, Michael (26 January 2016). "'Horrible and tragic': Swedish asylum worker killed at refugee center". Washington Post. Retrieved 26 January 2016.
  15. "Löfven: Mölndal stabbing "a tragedy"". Radio Sweden. 25 January 2016. Retrieved 13 February 2016.
  16. "Tensions rise in Sweden after killing of asylum center worker". Times of Israel. AFP. 2 February 2016. Retrieved 3 February 2016.
  17. "Crowding concerns after refugee centre worker fatally stabbed in Sweden". The Guardian. 26 January 2016. Retrieved 3 February 2016.
  18. "Trying to Stem Refugee Influx, Sweden Asks: When Is a Child Not a Child?". Jakarta Globe. Reuters. 4 February 2016. Retrieved 4 February 2016.
  19. Callaghan, Louise (31 January 2016). "Rioters held as Swedish far right gains ground". Times of London. Retrieved 3 February 2016.
  20. "Man facing trial over refugee worker's murder". The Local. 23 May 2016. Retrieved 24 May 2016.
  21. "Man sentenced to psychiatric care for asylum worker death". 2016-08-08. Retrieved 2017-09-18.
  22. "I dag - dom i hovrätten i Alexandrafallet". Göteborgs-Posten (in Swedish). Retrieved 2017-09-18.




ختان الاناث فى نيجيريا[عدل]

يُشكل ختان الإناث فى نيجيريا (المعروف أيضاً بـ اسم تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية) أعلى المعدلات على مستوى العالم[23]. هذا الفعل ضار بالفتيات والنساء ويعد انتهاك لحقوق الإنسان.[24]يسبب العقم، وفاة الامهات، الالتهابات و فقدان المتعة الجنسية.[25] على الجانب المحلى يوجد ٢٧% من النساء النيجريات التى تترواح أعمارهم بين ١٥ لـ ٤٩ عام ضحايا تشويه الاعضاء التناسلية الانثوية، اعتباراً من عام ٢٠١٢ [26]فى آخر ثلاثين سنة أنخفض معدل الختان للـ نصف فى عدة أماكن فى نيجيريا[24]. فى مايو ٢٠١٥ وقع الرئيس النيجيرى جودلاك جوناثان على قانون فيدرالى يحظر الختان[27]. و يشير معارضين الختان أن هذه الخطوة هى بـ مثابة خطوة هامة الى الامام فى مستقبل افريقيا، على اعتبار ان نيجيريا هى أكبر بلد فى قارة افريقيا[25] من حيث عدد السكان. و على الرغم تراجع الختان الا أن الناشطين والباحثين يقولون إن التحول الثقافى يعد ضرورياً لإلغاء هذه الفعل، لأن القانون الجديد لن يغير بـ شكل فردى العنف المنتشر ضد النساء فى نيجيريا. [27]

الادراك الثقافى[عدل]

أظهرت البيانات أن غالبية الناس مؤمنين أن الختان يجب أن ينتهى لكنهم يذكرون أيضاً الضغوط الاجتماعية لمواصلة هذا الفعل مع بناتهم.[24] النساء التى تترواح اعمارهن بين الـ ١٥ لـ ٤٩ عام بين سنة ٢٠٠٤ و٢٠١٥ يرغب ٦٤% منهن فى إنهاء هذا الفعل. [28]

التأثير على الدول الأفريقية الأخرى[عدل]

نشطاء حقوق الإنسان يعتقدون أن الحظر الفيدرالى فى نيجيريا فى عام ٢٠١٥ سـ يؤثر بشكل كبير على البلدان الأفريقية الأخرى، لأن نيجيريا هى منطقة ينتشر فيها الختان بـ شكل كبير بسبب الانتشار الواسع الاقتصادى والسياسي لنيجيريا داخل القارة. [25]

أنواع الختان[عدل]

يمارس النيجيريون الأشكال التالية من تشويه/بتر الأعضاء التناسلية على الإناث : [23]

  • النوع الأول: استئصال البظر : إزالة غطاء البظر و على الاقل جزء من البظر.
  • النوع الثانى ، السنة : إزالة البظر الكامل و جزء من الشفرين الصغيريين.
  • النوع الثالث : الختان التخييطى : إزالة البظر و الشفر الصغير و الشفران الكبيران. هذا يتضمن أيضاً خياطة الفتحة المهبلية و ترك ثقب صغير من أجل التبول و نزيف الحيض.
  • النوع الرابع : قد يتضمن أشكال أخرى غير مصنفة من التشويه مثل وخز او تمدد او إدخال الأعشاب فى المهبل.

عملية تشريح البظر هى أكثر الأشكال شيوعاً فى جنوب البلاد والطرق الأكثر تطرفاً مثل الختان التخييطى المنتشر فى الشمال.

النشاط[عدل]

من المنظمات التى تسعى لإنهاء ختان الإناث فى نيجيريا تشمل (منظمة الصحة العالمية، اليونسيف، الاتحاد الدولى لأمراض النساء و التوليد، الاتحاد الافريقي، مركز ديفاتوب لتنمية افريقيا، اللجنة الأقتصادية افريقيا، مجلس السكان، حركة العدل و التنمية و السلام من الكاثوليكية فى اويو). كما دعت جمعية سلالة الختان فى نيجيريا تقوم بـ إنشاء برامج حكومية و فرص اقتصادية من أجل إنهاء ختان الإناث.[29]

المراجع[عدل]



العنف الاسري فى نيجيريا[عدل]

العنف الاسري فى نيجيريا يمثل مشكلة مثل أماكن كثيرة فى قارة افريقيا[30][31]. هناك اعتقاد ثقافى مترسخ فى نيجيريا أن ضرب المرأة لـتأديبها هو أمر مقبول اجتماعيا [32][33]. العنف الاسري فى نيجيريا منتشر على نطاق واسع و لا يوجد أى اشارة للتوقف. مؤسسة كليين أقرت أن هناك ١ من كل ٣ مستجيبين يعترفون أنهم يتعرضون للـ عنف الاسري. أشارت الاحصائيات أن هناك زيادة فى معدلات العنف الاسري فى كل أنحاء الدولة فى الثلاث سنوات الماضية من ٢١% فى عام ٢٠١١ لـ ٣٠% في عام ٢٠١٣[34]. فى أخر استفتاء اجرته مؤسسة كليين عام ٢٠١٢ للجريمة و السلامة اعترف أكثر من ٣١ % من العينة المختارة بـ أنهم ضحايا للـ عنف الاسري.[35] العنف الاسري متخذ لـ عدة أشكال منها المادى، الجسدي، العاطفى و العقلى. و بـ حكم العادة يتم إرتكاب العنف الاسري ضد المرأة مثل : الاغتصاب ، الاعتداء بـ الأحماض، التحرش الجنسي، ضرب الزوجة و العقاب البدنى.[36] الحكومة النيجيرية أتخدت إجراءات قانونية لمقاضاة الرجال الذين يسيئون معاملة النساء فى عدة ولايات[37][32][38][39]. حالياً هناك عدة قوانين فيدرالية متعلقة بـ العنف الاسري و إستجابة و دعم وطنى لـ قضايا العنف الاسري.


المراجع[عدل]

العنف الاسري فى الهند[عدل]

العنف الاسري فى الهند هو كل شكل من أشكال العنف الذي يعانى منه الشخص من قريبه البيولوجى، و لكن فى العادة دائماً ما تتعرض المرأة للعنف من قبل أفراد عائلتها الذكور. [40][41]طبقاً لأخر استفتاء اطلقته منظمة الاسرة والصحة العالمية عام ٢٠٠٥ بلغ معدل الانتشار الاجمالى للعنف الاسري فى الهند ٣٣,٥% و العنف الجنسي ٨,٥% بين هولاء النساء اللواتى تترواح اعمارهن بين ١٥ لـ ٤٩ عام.[42] فى عام ٢٠١٤ مجلة ذا لانسيت أشارت لـ دراسة تؤكد ان معدل العنف الجنسي المبلغ عنه فى الهند هو أقل المعدلات فى العالم والكثافة السكانية العالية فى الهند تعنى أن العنف يؤثر على حوالى ٢٧,٥ مليون امرأة خلال حياتهن[43]. و تشير تقارير عام ٢٠١٢ لـ مكتب سجلات الجرائم الوطنية فى الهند ان معدل الجرائم وصل الى ٤٦ لكل ١٠٠,٠٠٠، و معدل الاغتصاب ٢ لكل ١٠٠,٠٠٠ ، و معدل القتل ٠,٧ لكل ١٠٠,٠٠٠ و معدل عنف الاسري من جانب الازواج ٥,٩ لكل ١٠٠,٠٠٠ [44]. هذه المعدلات المسجلة هى أقل بكتير من معدلات العنف الاسري فى العديد من دول العالم مثل : الولايات المتحدة ٥٩٠ لكل ١٠٠,٠٠٠ و الابلاغ عن القتل ٦,٢ لكل ١٠٠,٠٠٠ على مستوى العالم و معدلات الجريمة و الاغتصاب لكل ١٠٠,٠٠٠ امرأة لمعظم الدول التى تتبعها الامم المتحدة. [45][46][47]هناك العديد من قوانين العنف الاسري فى الهند و كان آخر قانون تم تشريعه هو قانون حظر المهر لعام ١٩٦١ الذى جعل من قانون إعطاء المهر و تلقيه جريمة. فى محاولات لتعزيز قانون عام ١٩٦١ ، تم إدخال قسمين جدد : القسم أ٤٩٨، و القسم الثانى ب٣٠٤ فى قانون العقوبات الهندى ما بين عامى ١٩٨٣ و ١٩٨٦ . أحدق التشريعات هو قانون حماية المرأة من العنف الاسري فى عام ٢٠٠٥ و هو قانون مدنى يشمل الإساءة الجسدية، العاطفية، الجنسية، اللفظية و الاقتصادية كـ عنف أسري.

المراجع[عدل]

ماليكوندا بامبارا[عدل]

ماليكوندا بامبارا هى قرية يبلغ عدد سكانها ١.٥٥٥ نسمة [48]و تقع فى مركز ميبور، منطقة ثييس غرب السنغال، و تقع على بعد حوالى ٨٥ كم من عاصمة السنغال دكار. تكونت هذه القرية عام ١٩٠٢ عن طريق مهاجرين من مالى آتوا للبحث عن أراضي صالحة للزراعة، و لكن اليوم تضم هذه القرية فى سكانها البامبريين الاصليين، و قبيلة السننكى، و الولوف [49]. تتميز ماليكوندا بامبارا بكونها اول قرية فى السنغال تتخلى عن ممارسة تقليد ختان الاناث علناً.

الكحول وسرطان الثدي[عدل]

الكحول و سرطان الثدي العلاقة بينهما واضحة؛ فتناول المشروبات الكحولية بما فيها من (النبيذ والبيرة والخمر) تعد من أشد العوامل خطرا للإصابة بسرطان الثدي وبعض أشكال السرطان الأخرى[50][51][52]؛ حيث أن تناول الكحول يتسبب في إصابة أكثر من100,000 حالة بسرطان الثدي كل عام على مستوى العالم.[52]

ولقد أعلنت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أن هناك أدلة علمية كافية لتصنيف المشروبات الكحولية في المجموعة الأولى من مسببات سرطان الثدي, وتشمل المجموعة الاولى[51] من المواد المسرطنة تلك المواد التي تبين أنها تسبب السرطان مثل "تدخين التبغ" فالمرأة التي تشرب معدل وحدتين من الكحول يوميا يزداد لديها خطر الاصابة بسرطان الثدي بمعدل 8% عن السيدات التي تشرب وحدة كحول واحدة يوميا [53]حتى الاستهلاك الخفيف للكحول ( من مرة واحدة لـ ثلاث مرات في الاسبوع ) تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي .[52]

ومن المرجح أن يموت مدمني الكحول بسرطان الثدي أكثر من غيرهم الشاربين بمعدل أقل [52]أو غير الشاربين وكلما زاد استهلاك المرأة للكحول زادت احتمالية تشخصيها بسرطان الثدي .[54]

الآلية[عدل]

آليات زيادة خطر الاصابة بسرطان الثدي بسبب الكحول ليست واضحة وقد تكون :

عينة من سرطان الثدى
  • زيادة مستويات هرمون الاستروجين . [55]
    زيادة حساسية الغدة الثدية للسرطان.
  • زيادة تلف الحمض النووي في الثدي .
  • زيادة معدل انتقال خلايا سرطان الثدي .

حجم المخاطرة يعتمد على كمية الكحول المستهلكة .

يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي من خلال عوامل أخرى مثل (نقص حمض الفوليك), وعادات الحياة اليومية مثل(استخدام العلاج بالهرمونات البديلة), أو الخصائص البيولوجية مثل (هرموانات خلايا الورم).

رضاعة الاطفال[عدل]

تشير الدراسات إلى أن شرب الكحول أثناء الحمل قد يؤثر على احتمال الإصابة بسرطان الثدي بالنسبة للنساء الحوامل، فإن تناول الكحول حتى بنسب معتدلة قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الأوستراديول المنتشرة، إما عن طريق خفض الميلاتونين أو عن طريق أي آلية أخرى. وقد يؤثر ذلك على نمو النسيج الثدي مثل خطر الإصابة بسرطان الثدي مدى الحياة في الاطفال.

الشرب المعتدل والخفيف[عدل]


الشرب الخفيف هو من مرة واحدة إلى ثلاث مرات أسبوعيا، والشرب المعتدل هو مرة واحدة يوميا ويرتبط اعتدال الشرب أو ازدياده أو قلته بارتفاع معدلات الاصابة بسرطان الثدي؛ ومع ذلك يزداد خطر سرطان الثدي عند مدمني الكحوليات. [52]

التكرار[عدل]

إن شرب الكحوليات من عدمه لا يحدد إذا كان سيعود سرطان الثدي بعد العلاج، ومع ذلك عند ازدياد شرب المرأة للكحول تزداد احتمالية عودة سرطان الثدي. [54]

سرطان الثدي في الرجال[عدل]

سرطان الثدي هو مرض نادر في جنس الرجال تحدث فقط في حالة واحدة لكل 100,000 رجل. ولقد أظهرت آخر الدراسات السكانية نتائج مختلطة حول كون استهلاك الكحول هو إحدى عوامل الخطر. وتشير إحدى تلك الدراسات إلى أن استهلاك الكحول يزيد من ارتفاع معدلات المرض بمعدل 16% لكل 10 جرام من استهلاك الكحول اليومي. على الرغم من أن هذه الدراسات كانت بها مجموعات صغيرة من مدمني الكحول. [56]

علم الأوبئة[عدل]

يتم تشخيص أكثر من 144000 امرأة حول العالم بسرطان الثدي كل عام، وتموت حوالى 38000 امرأة بسبب سرطان الثدي الذي سببه لهم الكحول. حوالى 80 % كانوا يشربون الكحول بمعدلات كثيرة أو معتدلة. [52]

تجربة المخاض[عدل]

تجربة المخاض في عملية الولادة، تكون تجربة المخاض تحت مراقبة طبيب التوليد من أجل تحديد إذا كانت ستكون ولادة طبيعية ناجحة من عدمه. يمكن للطبيب السماح باستمرار استخدام موانع الاستعمال أثناء الولادة أو تحفيز المخاض باستخدام الاوكسيستوسين لتحديد ما إذا كانت رأس الجنين ظاهرة، ويجعل ذلك الولادة الطبيعية ممكنة وسهلة في حين إنه إذا لما يحدث تغيير أو تقدم يتم اللجوء لإجراء الولادة القيصرية.

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت "Asylum centre stabbing shocks Sweden". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 26 Jan 2016. Retrieved 2018-12-18.
  2. ^ أ ب ت Orange, Richard; Jan 2016, Malmo 1:35PM GMT 26 (26 Jan 2016). "Family of refugee centre worker stabbed in Sweden blames politicians as teenager charged with murder". www.telegraph.co.uk (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ "AiP / Ensamjobb trots jättemarginal". web.archive.org. 22 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  4. ^ أ ب Svensson, Pia. "HVB-hem i utreds för arbetsmiljöbrott". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.
  5. ^ أ ب "First picture Somali migrant, 15, charged with murder of asylum worker". Mail Online. 28 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
  6. ^ أ ب Divinyi, Sandra. "Åtalet mot Alexandras misstänkta mördare inlämnat". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.
  7. ^ "Family mourn worker, 22, killed at refugee centre". www.thelocal.se (بالإنجليزية البريطانية). 25 Jan 2016. Retrieved 2018-12-18.
  8. ^ Sydvik, Per. "Migrationsverket: Misstänkte Alexandra-mördaren är vuxen". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.
  9. ^ "'15-year-old' who 'killed' refugee worker is an adult". www.thelocal.se (بالإنجليزية البريطانية). 12 Feb 2016. Retrieved 2018-12-18.
  10. ^ "'15-year-old' who 'killed' refugee worker is an adult". www.thelocal.se (بالإنجليزية البريطانية). 12 Feb 2016. Retrieved 2018-12-18.
  11. ^ Gartéus, Madeleine. "Psykiatrisk utredning klar av misstänkt mördare". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.
  12. ^ Anderson, Christina (31 Jan 2016). "Swedish Police Foiled Planned Attack on Immigrants in Stockholm". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2018-12-18.
  13. ^ Yousuf, Etezaz. "Alexandras mamma: "Hon var min ängel"". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.
  14. ^ https://www.facebook.com/michael.miller.1466. "'Horrible and tragic': Swedish asylum worker killed at refugee center". Washington Post (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18. {{استشهاد ويب}}: |last= باسم عام (help) and روابط خارجية في |last= (help)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  15. ^ Radio, Sveriges. "Löfven: Mölndal stabbing "a tragedy" - Radio Sweden". sverigesradio.se (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-18.
  16. ^ AFP. "Tensions rise in Sweden after killing of asylum center worker". www.timesofisrael.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-12-18.
  17. ^ France-Presse, Agence (26 Jan 2016). "Crowding concerns after refugee centre worker fatally stabbed in Sweden". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2018-12-18.
  18. ^ "http://jakartaglobe.beritasatu.com/international/trying-stem-refugee-influx-sweden-asks-child-not-child/". {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  19. ^ Callaghan, Louise (31 Jan 2016). "Rioters held as Swedish far right gains ground". The Sunday Times (بالإنجليزية). ISSN:0956-1382. Retrieved 2018-12-18.
  20. ^ "Man facing trial over refugee worker's 'murder'". www.thelocal.se (بالإنجليزية البريطانية). 23 May 2016. Retrieved 2018-12-18.
  21. ^ "Man sentenced to psychiatric care for asylum worker death". www.thelocal.se (بالإنجليزية البريطانية). 8 Aug 2016. Retrieved 2018-12-18.
  22. ^ Divinyi, Peter Linné,Sandra. "I dag - dom i hovrätten i Alexandrafallet". gp.se (بالسويدية). Retrieved 2018-12-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ أ ب [Okeke, TC; Anyaehie, USB; Ezenyeaku, CCK (2012-01-01). "An overview of female genital mutilation in Nigeria". Annals of Medical and Health Sciences Research. 2 (1). doi:10.4103/2141-9248.96942. PMC 3507121. PMID 23209995. Okeke, TC; Anyaehie, USB; Ezenyeaku, CCK (2012-01-01). "An overview of female genital mutilation in Nigeria". Annals of Medical and Health Sciences Research. 2 (1). doi:10.4103/2141-9248.96942. PMC 3507121. PMID 23209995.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  24. ^ أ ب ت [Muteshi, Jacinta K.; Miller, Suellen; Belizán, José M. (2016-01-01). "The ongoing violence against women: Female Genital Mutilation/Cutting". Reproductive Health. 13: 44. doi:10.1186/s12978-016-0159-3. ISSN 1742-4755. PMC 4835878. PMID 27091122. Muteshi, Jacinta K.; Miller, Suellen; Belizán, José M. (2016-01-01). "The ongoing violence against women: Female Genital Mutilation/Cutting". Reproductive Health. 13: 44. doi:10.1186/s12978-016-0159-3. ISSN 1742-4755. PMC 4835878. PMID 27091122.] {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)
  25. ^ أ ب ت Hives-Wood، S. (5 نوفمبر 2013). "Doctors are key to securing the UK's first conviction for female genital mutilation, say campaigners". BMJ. ج. 347 ع. nov05 2: f6672–f6672. DOI:10.1136/bmj.f6672. ISSN:1756-1833.
  26. ^ Goldberg، Howard؛ Stupp، Paul؛ Okoroh، Ekwutosi؛ Besera، Ghenet؛ Goodman، David؛ Danel، Isabella (2016-03). "Female Genital Mutilation/Cutting in the United States: Updated Estimates of Women and Girls at Risk, 2012". Public Health Reports. ج. 131 ع. 2: 340–347. DOI:10.1177/003335491613100218. ISSN:0033-3549. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ أ ب Scanlon، Michael (15 يوليو 2015). "Review of "Female genital mutilation – why does it still exist in Africa?"". DOI:10.14293/s2199-1006.1.sor-med.acoxmi.v1.rkdiuz. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  28. ^ Purdy، Elizabeth R. "United Nations Children's Fund (UNICEF)". Encyclopedia of Global Health. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412941860. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  29. ^ Scanlon، Michael (15 يوليو 2015). "Review of "Female genital mutilation – why does it still exist in Africa?"". DOI:10.14293/s2199-1006.1.sor-med.acoxmi.v1.rkdiuz. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  30. ^ Wright، Carole؛ Hearn، Jeff (2013). Framing Sexual and Domestic Violence through Language. New York: Palgrave Macmillan US. ص. 21–40. ISBN:9781349464722.
  31. ^ "CBS News/New York Times New York City Poll, August #1, 2012". ICPSR Data Holdings. 24 مايو 2013. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-16.
  32. ^ أ ب Eriksson، Maria؛ Bruno، Linnéa؛ Näsman، Elisabet (2013). Domestic Violence, Family Law and School. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 17–26. ISBN:9781349448869.
  33. ^ Ptacek، James. Issues in Intimate Violence. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ص. 181–196. ISBN:9780761909361. {{استشهاد بكتاب}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  34. ^ Crowther-Dowey، Chris؛ Fussey، Pete (2013). Researching Crime. London: Macmillan Education UK. ص. 101–138. ISBN:9780230230200.
  35. ^ "Figure 4.9. Gender Inequality Index and Social Institutions and Gender Index/ A. Gender Inequality Index (2013)/ B. Social Institutions and Gender Index (2014)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-16.
  36. ^ GELLES، RICHARD J. (2000-07). "Estimating the Incidence and Prevalence of Violence Against Women". Violence Against Women. ج. 6 ع. 7: 784–804. DOI:10.1177/1077801200006007005. ISSN:1077-8012. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ "Daily Times of Nigeria". African Studies Companion Online. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-16.
  38. ^ Shane، Jon M. (2013-02). "Daily work experiences and police performance". Police Practice and Research. ج. 14 ع. 1: 17–34. DOI:10.1080/15614263.2011.596717. ISSN:1561-4263. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  39. ^ Eriksson، Maria؛ Bruno، Linnéa؛ Näsman، Elisabet (2013). Domestic Violence, Family Law and School. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 27–44. ISBN:9781349448869.
  40. ^ Martin، S. L.؛ Tsui، A. O.؛ Maitra، K.؛ Marinshaw، R. (15 أغسطس 1999). "Domestic Violence in Northern India". American Journal of Epidemiology. ج. 150 ع. 4: 417–426. DOI:10.1093/oxfordjournals.aje.a010021. ISSN:0002-9262.
  41. ^ Ellsberg، Mary؛ Jansen، Henrica AFM؛ Heise، Lori؛ Watts، Charlotte H؛ Garcia-Moreno، Claudia (2008-04). "Intimate partner violence and women's physical and mental health in the WHO multi-country study on women's health and domestic violence: an observational study". The Lancet. ج. 371 ع. 9619: 1165–1172. DOI:10.1016/s0140-6736(08)60522-x. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ S.، Selvi (8 فبراير 2018). Gender Parity and Women Empowerment–Challenges and Way Forward. BONFRING. ص. 13–17. ISBN:9789386638731.
  43. ^ Raj، Anita؛ McDougal، Lotus (2014-03). "Sexual violence and rape in India". The Lancet. ج. 383 ع. 9920: 865. DOI:10.1016/s0140-6736(14)60435-9. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  44. ^ Ranjan، Sheetal. Crime and Justice in India. B-42, Panchsheel Enclave,  New Delhi    110 017  India: SAGE Publications India Pvt Ltd. ص. 249–268. ISBN:9788132109778. {{استشهاد بكتاب}}: no-break space character في |place= في مكان 26 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  45. ^ "Cocaine, organized crime groups, and violence". dx.doi.org. 31 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-16.
  46. ^ "Justice Department Releases '05 Intimate Partner Violence Data". PsycEXTRA Dataset. 2007. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-16.
  47. ^ Crime.، United Nations Office on Drugs and. Global study on homicide 2013 : trends, contexts, data. Vienna, Austria. ISBN:9789210542050. OCLC:892914635.
  48. ^ "Graphique 6.9 La production russe en hausse fait reculer les importations". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-15.
  49. ^ "Graphique 6.9 La production russe en hausse fait reculer les importations". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-15.
  50. ^ "الكحول وسرطان الثدى". Hayes, J.; Richardson, A.; Frampton, C. (November 2013). "Population attributable risks for modifiable lifestyle factors and breast cancer in New Zealand women". Internal Medicine Journal. 43 (11): 1198–1204. doi:10.1111/imj.12256. ISSN 1445-5994. PMID 23910051. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  51. ^ أ ب Alcohol consumption and ethyl carbamate. Lyon, France: International Agency for Research on Cancer. 2010. ISBN:9789283212966. OCLC:730935859.
  52. ^ أ ب ت ث ج ح "الكحول وسرطان الثدى". Shield, Kevin D.; Soerjomataram, Isabelle; Rehm, Jürgen (June 2016). "Alcohol Use and Breast Cancer: A Critical Review". Alcoholism, Clinical and Experimental Research. 40 (6): 1166–1181. doi:10.1111/acer.13071. ISSN 1530-0277. PMID 27130687. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  53. ^ "Committee on Carcinogenicity of Chemicals in Food, Consumer Products and the Environment Statement on ILSI/HESI Research Programme on Alternative Cancer Models". Toxicologic Pathology. ج. 31 ع. 2: 254–257. 2003-02. DOI:10.1080/01926230390183760. ISSN:0192-6233. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  54. ^ أ ب Gou، Yun-Jiu؛ Xie، Ding-Xiong؛ Yang، Ke-Hu؛ Liu، Ya-Li؛ Zhang، Jian-Hua؛ Li، Bin؛ He، Xiao-Dong (30 أغسطس 2013). "Alcohol Consumption and Breast Cancer Survival: A Metaanalysis of Cohort Studies". Asian Pacific Journal of Cancer Prevention. ج. 14 ع. 8: 4785–4790. DOI:10.7314/apjcp.2013.14.8.4785. ISSN:1513-7368.
  55. ^ Sputnik. "تناول الكحول يزيد من احتمال الإصابة بالسرطان". arabic.sputniknews.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2018-12-13.
  56. ^ "Male Breast Cancer". SpringerReference. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag.