نقاش:تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)/أرشيف 4

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 5 سنوات من هارون الرشيد العربي في الموضوع الولايات
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 4

الحيادية في الطرح

  1. من الحياد تسيمة كل مكون اجتماعي بإسمه، فأنت مثلا تقول "البشمركة" وتقول "أمريكا" كما سمت نفسها رغم أنها في الحقيقة إحتلال انجلو ساكسوني لبلاد الهنود الحمر.
  2. الموسوعة يجب أن تقدم المعلومة المجردة بدون إطلاق الأحكام، حيث يتُرك لذكاء القارئ تصنيف الجهة، لذلك وصف الدولة بأنها "وهابية" هذا وصف أيدلوجي يتبناه الشيعة الروافض . أما وصفها بأنه خوارج فهذا من اختصاص علماء الشريعة وليس كل علماء المسلمين متفقون على تسمية الدولة الإسلامية بالخوارج.

فهناك فرق بين المعلومات المجردة، وبين التوصيفات الأيدلوجية.

  1. بالنسبة لإختصار داعش، فهو فعلاً يمثل المسى القديم، فطالما أن الموسوعة محايدة وأن الهدف هو الاختصار فمن المنطق استحداث اختصار جديد يناسب المسمى الجديد، مثلا "د.أ"

بريطانيا مثلا كان اسمها بيزنطة، و "Great Britain" ثم غيرت إلى "الملكة المتحدة" "UK" فهل من المنطق أن أسمي بريطانيا بـ GB بدلا من UK؟ هذا سؤال يضع الحياد على المحكّ!

  1. الدولة هي السطلة السيادية التي لا سلطة أرضية فوقها وذلك على رقعة معينة من الأرض ولها شعب وموارد. (حكومة+الشعب+الأرض=دولة). والدولة الإسلامية تسيطر على مناطق لا يتواجد فيها أي قوة عسكرية غيرها، وبالتالي تستحق وصف الدولة.

مثلاً تبلغ مساحة ولاية الرقة فقط في الدولة الإسلامية بحسب ويكيبديا الإنجليزية 19,616 km2 وهي أقل من ضعف مساحة دولة قطر بقليل. وسكان الرقة قرابة مليون نسمة، وتمتلك الدولة آباراً للنفط وتسيطر على مناطق زراعية واسعة، وتمتلك الذهب، والمعادن النفيسة. راجع هذا المقال للصحفي المحايد والمشهور عبد الباري عطوان: تحت عنوان تنظيم "داعش" "يملك كل مقومات الدولة"

عبد الباري عطوان: تنظيم "داعش" "يملك كل مقومات الدولة" إذاعة مونت كارلو الدولية http://mc-d.co/1aXbBd1

مع تقديري: سيف محمد



الي كاتب مقال هناك كثير من معلومات كثيرة غير دقيقة عن تنظيم مثل

  1. شعار فشعاره "خلافة علي منهاج النبوة
  2. نشيد فتنظم ليس له اي نشيد
  3. و انفصال عن القاعدة فتنظيم انفصل عنها مند ٢٠٠٦ وليس ٢٠١٤
  4. عاصمة . يعتبر بغداد هي عاصمة و ليس الرقة او الموصل
  5. بوكو حرام اعلنت ولاية غرب افرقيا و تنظيم عنده ولايات كثير لم يذكرها المقال مثل ولاية صنعاء وولاية عدن و ولايةخرسان و ولاية بغداد الخ
  6. ختان نساء معلومة غير صحيحة
  7. نظيم القاعدة ليس مؤيد لتنظيم دولة فهم يكفرن بعضهم البعض

ليس مقال حيادي . وان اردة ان تسقسر علي شيئ فانا مستعد واعدرني علي اخطاء لغوية وشكرا

هناك كثير من اشاعات و حيادية واضحة في مقال و هناك معلومة غير صحيحة على سبل المثال على ان دولة الإسلامية في العراق هو امتداد و مجرد تغير اسم لقاعدة في العراق و هذا ليس صحيح و ذالك حسب كلام امير تنظيم قاعدة نفسة ابو حمزة المهاجر ( انظر لقاء مع وزير حرب في دولة مع مؤسسة الفرقان Ahmed L.mousa (نقاش) 21:34، 22 مايو 2016 (ت ع م)ردّ

تسمية المقال إلى الدولة الإسلامية

آسف على طرح إعادة تسمية المقالة من جديد، لأن ويكيبيديا حريصة على الحيادية. أولاً هناك آراء تقول بأن تسمية داعش فقط غير مناسبة لأنها اختصار سابق "للدولة الإسلامية في العراق والشام" أي ان اختصار "داعش" هو للتسمية القديمة، والذي استبدلت التسمية لاحقاً إلى "الدولة الإسلامية" فقط وكما نعلم ففي المقابل فإن اختصار "داعش" ما زال يقصد به نفس التنظيم من قبول الخصوم، والنقطة الثانية فإن ابقاء تسمية المقالة "داعش" فقط قد يقلل نسبة الوصول عبر محركات البحث لمن يبحث عن الدولة الإسلامية في العراق والشام وثالثاً فإن قنوات إخبارية تصر على استخدام الاسم كما هو مثل فرانس 24 ، قناة الجزيرة ، بي بي سي . ولذا اعتقد أن الحل الوسط هو الدولة الإسلامية (داعش) وهي التسمية التي تستخدمها عدد من وسائل الإعلام. اعتقد أن الموضوع ليس بحاجة لنقاش بقدر ما هو بحاجة لحسم بمع أو ضد تجنباً لإهدار الوقت في نقاط واضحة.

أخيراً وبكل صدق فإنا شخصياً متضايق من ربط الإسلام بداعش في التسمية وحرصت في المقالة على سرد إنتهاكات التنظيم لحقوق الإنسان ولكن التسمية حقيقة يجب أن أتقبلها طالما أدعي الحيادية وليست من مسؤوليات ويكيبيديا لأنها عبارة عن مرآة للواقع --بدارين (نقاش) 06:52، 7 يونيو 2015 (ت ع م)

هذه التسمية خاطئة، لتكن المقالات هكذا إذاً: الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أو المملكة العربية السعودية (السعودية) حسب طريقة التسمية المُقترحة لتسمية هذه المقالة فداعش اختصار للدولة الإسلامية كما يُقال! لطالما عملنا في تسمية المقالات على قاعدة التوضيح بين الأقواس إذا كان هنالك تشابه في التسمية؛ في هذه الحالة لدينا تنظيم يُسمّي نفسه الدولة الإسلامية لذلك تكون التسمية (الدولة الإسلامية (تنظيم)) تمامًا مثل فيلم اسمه 300 فأصبحت التسمية (300 (فيلم)).. للأسف سياسة الاسم الشائع فضفاضة، وكثير من الخلافات على تسمية المقالات تكون بسببها، مع أن السياسة هنا في صالح تسمية "الدولة الإسلامية" وليس "داعش" بما أن معيارنا هو بحث جوجل.. أخيرًا، لا دخل لنا في "هل يُمثل التنظيم الإسلام أم لا؟" وويكيبيديا لا تُجيب على هذا السؤال، ما دامت المقالة حيادية والمصادر موجودة فالقارئ هو من يُقرر.. --شبيب السبيعي..ناقشني 07:45، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
لا مانع من جهتي فلست أهتم كثيرا بهذا النوع من المقالات لكن السؤال الذي يطرح نفسه ماذا سيكتب الباحث عن المقالة هل سيكتب اسما طويلا يتكاسل كل القراء عن كتابته (تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام) -أنا نفسي أتكاسل عن كتابته لطوله- أم سيكتب داعش وهو مشابه لفيفا. لن أجيب بنفسي وأترك الجواب للبقية. بالنسبة للشيوع فليس القصد نتائج غوغل فحسب بل ماذا يستخدم على أرض الواقع لأن الموسوعة مرآة للواقع فيجب أن تراعي التسمية التي يبحث عنها القارئ والتي يستخدمها البشر في حياتهم ولا أعتقد أنها أي تسمية سوى داعش. على العموم أنا اقترحت سابقا حل وسط هو تنظيم الدولة (داعش) لأننا نكون جمعنا بين الاسم المختصر وفي نفس الوقت لم نثبت انتسابهم للإسلام. تحياتي--Avicenno (نقاش) 07:59، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
@Shbib Al-Subaie: الأمثلة التي ذكرتها مختلفة تماماً لأن داعش لم تعد اختصاراً للدولة الإسلامية ناهيك أن لفظ داعش صاغه من يناوئ التنظيم وقصد به الإزدراء، وجميعنا عرب ونعي دلالة هذا النمط من الاختصارات وتسمية المقالة إلى الدولة الإسلامية (داعش) قد تكون حالة شاذة من أجل وسطية شيوع الاسم وحياديته --بدارين (نقاش) 10:27، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
@محمد الفلسطيني: إن لم تعد كلمة "داعش" اختصارًا للدولة الإسلامية (مع أن هذا مذكور في صدر المقالة) لماذا نُبقيها في العنوان؟! وإ كان يُقصد بها الإزدراء فلماذا نُبقيها في العنوان وندّعي الحياديّة؟! العنوان الحيادي الأنسب هنا هو كما قلت الدولة الإسلامية (تنظيم).. زميلي إم زي، "أرض الواقع" أمر نسبي لا نستطيع قياسه، فهو يختلف من مجتمع لآخر حسب تأييده أو رفضه للتنظيم، لذلك بحث جوجل هو أسهل الطرق.. --شبيب السبيعي..ناقشني 10:54، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
أخ شبيب رجاء دقق بالكلام جيداً ، أنا كتبت " ... إن اختصار "داعش" ما زال يقصد به نفس التنظيم من قبول الخصوم" أي رغم تغيير الاسم إلا أن الأغلبية استمرت باستخدام "داعش" لأن الاختصار أصبح شائع لديهم ، وبخصوص الإزدراء فذكرت "قصد به الإزدراء" أي أن قصد من يستخدمه من الخصوم مثل الحكومة العراقية يشير إلى نوع من الشتيمة ولا يعنينا دلالاته بقدر ما أحببت توضيح أن ابقاء العنوان علي ذلك ليس حيادي . أخيراً فإن عنوانك المقترح بإزالة "داعش" غير مقبول كونها الاكثر شيوعاً --بدارين (نقاش) 11:39، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
بناءً على ماذا أخي محمد؟ على إعلام يسبق كلمة داعش بـ"تنظيم" ويُتبعها بـ"الإرهابي"؟ لا أهتم بتأثير تسمية المقالة على سمعة التنظيم، ولكن ما يهمني أن نُحقق الحيادية وننهي هذه النقاشات الطويلة حول التسمية التي لا أعتقد أن التسمية المقترحة ستوقفها.. لا خلاف على أن تسمية "داعش" غير حيادية، ولا خلاف أيضًا على أن تسمية "الدولة الإسلامية (داعش)" شاذة.. الدولة الإسلاميةاسم رسمي (تنظيم)توضيح حسب السياسة، وتنظيم لأنه لا يوجد اعتراف بها ولا يُنكر أحد الأطراف هذه الحقيقتين، هذا هو العنوان المناسب.. أتخوف من أن نبدأ طريقةً شاذةً في تسمية المقالات لنجد بعدها مقالة عنوانها راتاتوي (خلطة بيطة بالصلصة)! لم أُشارك في أي أمر مُتعلّق بالمقالة أو التسمية سابقًا؛ لكن ما دفعني لذلك بعض التعليقات المُستغربة من الزملاء الذين أشهد بحياديتهم وخبرتهم، مثل:
  • "...أرى أن معيار الاسم الشائع اهم من الحيادية في هذه الحالة."
  • "...آسف جدًا، لكنني لن أكون مُحايدًا في هذا."
الحجّة الأغرب التي قرأتها لدعم التسمية الحاليّة هي: "...هل سيكتب اسما طويلا يتكاسل كل القراء عن كتابته"! أعتذر من الزميل الغالي إم زي؛ لكن ماذا عن التحويلات؟! الحياديّة هي الركيزة الثانية لويكيبيديا، وليس الاسم الشائع.. أخيرًا، النقاش حول هذا الموضوع أصبح كالعلكة التي لن تنتهي مهما مضغتها لذا سأكتفي بهذا القدر من النقاش.. --شبيب السبيعي..ناقشني 12:52، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
 تعليق: للأسف الموضوع أسئ فهمه من البداية، وجعل الخلاف يبدو وكأنه عاطفي او فلسفي وليس موضوعيا:
  1. النقطة الأولى: أن كلمة «الدولة الإسلامية» ليست محايدة على الإطلاق لأنها تسير وفقاً لرغبة التنظيم نفسه ووفقاً لأهدافه السياسية، وكما شاهدتم بأنفسكم بعض المحسوبين على هذا التنظيم يقاتلون من أجل استخدام الاسم الاخر بحجة الحيادية، لذلك يجب ان ننتبه لهذا الأمر.
  2. النقطة الثانية: لا توجد هناك "تسمية رسمية" من الأساس لأنه لا يوجد تنظيم او كيان معترف به رسمياً، ولا يعقل ان تخضع ويكيبيديا لرغبات البعض، يعني لو قام شخص بتسمية نفسه (العبقري شملول) هل يجب ان نسير على هذا المصطلح لأنه قال ذلك ؟ لو فعلنا ذلك فنحن نضرب بمبادئها عرض الحائط.
  3. النقطة الثالثة: المصادر الخارجية هل الفيصل، حتى الأن معظم المصادر تستخدم كلا المصطلحين بنفس النسبة تقريباً، أي انه ليس هناك ترجيح واضح لمسمى معين كما يعتقد البعض.
  4. النقطة الرابعة: تسمية داعش ليست بسابقة جديدة بل مجرد مختصر، من الناحية الموسوعية نحن نستخدم مصطلح: نازي - فيفا - حماس - يونسكو - سي اي ايه - اف بي اي - حوثيون - وغيرها.
  5. النقطة الخامسة: الأدعاء بأن تسمية داعش "تهكمية" ليس هناك ما يثبتها ولا يوجد مصادر تقول ذلك، أعضاء التنظيم يعتبروه كذلك لأنه لا يسير على أهوائهم فهم يريدون ان يناديهم الأخرون بالمصطلح الذي يريدونه فقط ولذلك يعتبرون اي مصطلح اخر هو نوع من السخرية او التهكم.

الموضوع معقد؟ نعم، أنا شخصياً لست مقتنع بمطلح داعش، ولكن في نفس الوقت لا يمكن ان نسمح بأستخدام كلمة (الدولة الإسلامية) سواء ببادئة او لاحقة لأنه هذا أيضاً غير حيادي تماماً، إذا كان هناك حل ثالث فأهلاً به ، لكن أعتقد انه في الوضع الحالي الإبقاء عل هذه التسمية هو الأفضل برغم عيوبها، ولا داعي لأن ننظر للاراء الشخصية الأخرين او نضعها في الحسبان بشكل يدفعنا لفعل العكس (على أنه صوت العقل والموضوعية) لا داعي لأن نأخذ الموضوع بهذا الشكل حتى لا نقع في فخ التطرف المضاد ، وشكراً لكم --إبراهيـمـ (نقاش) 14:02، 7 يونيو 2015 (ت ع م)

الإخوة ، شبيب وإبراهيم تعليقاتكم تظهر أهمية اللجوء للتصويت على الحل الوسط وهو الدولة الإسلامية (داعش) ، أخ شبيب رأيك متطرف في رفض استخدام داعش ورأي الأخ إبراهيم متطرف باستخدام الدولة الاسلامية على الرغم أن كلاهما مستخدم ومتداول وشائع . استغرب لماذا نبتعد عن هدف وجوهر العناوين وأصبحنا في هذه الموسوعة نتعامل مع العناوين وكأنها مقدسات --بدارين (نقاش) 19:10، 7 يونيو 2015 (ت ع م)
أعتقد أن عواطفنا أخذتنا بعيدًا في هذا النقاش. وأصبحنا ندافع عن الإسلام من خلال آرائنا الشخصية. ونحكم فيمن يستحق لقب الإسلام ومن لا يستحقه. أنا من أشد الكارهين والمعادين لهذا التنظيم الدموي. لكنني في نفس الوقت أعتقد أن ويكيبيديا يجب أن تكون بعيدة عن رأيي الشخصي. لا أراهم يمثلون صورة الإسلام الحقيقية في نظري. لكن نظرتي هذه خاصة بي وليس لويكيبيديا وسياساتها أي علاقة بوجهة نظري. لو أن تنظيمًا مسيحيًا قام بأخذ كافة التفسيرات المتشددة للمسيحية وقام بعمليات قتل واحتلال لنا كمسلمين. واسموا نفسهم تنظيم الدولة المسيحية وكانوا شهيرين بهذا الاسم على مستوى عالمي فهل سنتردد ونقول أن لا نلصق المسيحية بهم! يجب أن تكون حججنا مبنية على أساس حيادي موسوعي وليس على آراء ورغبات شخصية. بالنسبة لنقطة الشيوع فأنتم تتحدثون وكأن تنظيم الدولة الإسلامية لايعرفه أحد وأن كل الناس يعرفونه باسم داعش. ولو كان كذلك فربما نقبل بأن يكون الشيوع حجة. لكن بالوضع الحالي الاسمين جميعهما شائعين. لذلك فأنا أطلب منكم إعادة التفكير مرة أخرى والنظر بنظرة أكثر شمولية وأكثر حيادية وبعيدًا عن العاطفة ولنختر أحد الإسمين الدولة الإسلامية (تنظيم) أو الدولة الإسلامية (داعش). --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 22:08، 10 يونيو 2015 (ت ع م)
صحيح، وبالمناسبة يوجد مقال منذ عام 2007 بعنوان دولة العراق الإسلامية (منظمة) !!! وخلال الأيام القادمة سوف أنقل المقالة إلى الدولة الإسلامية (داعش) --بدارين (نقاش) 05:19، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
أخواني الأعزاء قل قرأتم النقاط التي طرحتها ؟ لأنكم للأسف تجعلونا نسير في نفس الدائرة مرة أخرى !! نقطة «علاقتها بالإسلام» أو «الإلتصاق بالإسلام» من عدمه أطرحوها بعيداً عن النقاش تماماً من فضلكم لأنها هي السبب في هذا الخلاف الدائر، ودعونا نتناقش حول النقاط الخمسة التي طرحتها مؤخراً ربما قد اقتنع بوجهة النظر المقابلة، @محمد الفلسطيني: عباراتك الأخيرة الصراحة خطيرة جداً ، لأنك لو فعلتها فأنت بذلك تضرب بقواعد وسياسات ويكيبيديا عرض الحائط ! على الأقل يجب ان يكون هناك توافق او إجماع من 60% على الأقل ، لا تنسى ان الموضوع التسمية طرح من قبل وتم رفضه بنسبة كبيرة، في مثل هذه المواضيع لا يتم اتخاذ القرارات بشكل فردي --إبراهيـمـ (نقاش) 05:54، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
إبراهيم، رجاء. هذه التسمية أي الدولة الإسلامية (داعش) لم يتم نقاشها والتصويت عليها، وهذا القسم هو يناقش هذه التسمية فقط وعلى من يرفضها أن يوضح الأسباب المنطقية وحتى الآن لم يحصل ذلك وللأسف انت تطرح ضرورة التوافق والإجماع وأنت تعلم أنني طرحت الموضوع للتصويت حتى يحسم بمع أو ضد وأنت من لجأت للنقاش دون تقديم وجهة نظر مقنعة، المجال مفتوح في هذه القسم وهذه التسمية وفي حال كان هناك أرآء مقنعة لرفض مقترح التسمية فلن تنقل وأما إذا استمر الوضع هكذا فسوف أنقل المقالة بعد مرور فترة كافية --بدارين (نقاش) 06:10، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
السلام عليكم. شبيب لا داع للاعتذار فالأمر عادي لكنها وجهة نظري. بالنسبة للحيادية فهي مشكلة كبيرة تعاني منها الموسوعة لكن الحيادية تقتضي بوصف ما يجري على الواقع بشكل دقيق بعيد عن العواطف فحقيقة الحيادية هي أن نسميه تنظيم داعش الإرهابي لأن من واجبنا إظهار الأحداث للقارئ على حقيقتها. مثلا راجع قول الأخ زياد (تنظيم دموي) وراجع رأي غيره من الزملاء ممن يقولون ببطلان انتسابه للإسلام تجد أن من الحيادية عدم إعطاء صورة خاطئة للقارئ عما يجري بل فما بالك بإعطائه التسمية التي يتبناها مؤيدو التنظيم من أصحاب الفكر المتطرف فمن الفظيع أن تتبنى الموسوعة أفكارهم. عواطفنا هنا تكذب علينا بمسألة أن داعش غير حيادية فهذا عاطفي ويجب إبعاده لأن الحيادية هي وصف الوقائع وهو ما عليه التنظيم. تحياتي--Avicenno (نقاش) 07:22، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
@Ibrahim.ID: بالنسبة للنقطة الأولى فلاتهمنا، نحن نصف مايحدث أرض الواقع ولايهمنا رغبات الطرف "أ" أو رغبات الطرف "ب" فنحن نسمي إسرائيل وكذلك أحزاب عسكرية كـحزب الله باسمها الفعلي الذي اطلقته على نفسها فنحن لا نحكم على صحة انتسابهم للأرض ولا صحة انتسابهم لله -على سبيل المثال. النقطة الثانية جميع المليشيات في العالم لا تحظى بأي اعتراف دولي أو حتى محلي لذلك هذه ليست حجة لتغليب اسم على آخر. وحتى لو فرضنا جدلًا أن الحجة صحيحة فهي ليست مبررًا لإطلاق تسمية داعش أيضًا. ولو قام شخص بتسمية نفسه العبقري شملول وكان هذا المصطلح يحقق ملحوظية كافية فنعم سأقوم بتسمية المقالة باسمه والأمثلة على الـMemes كثيرة جدًا. النقطة الثالثة المتعلقة بالشيوع أنا أتفق معك فالمراجع تستخدم المصطلحين بشكل شبه متساوي وهذا أيضًا لايعني تغليب اسم على آخر. النقطة الرابعة ستكون حجة قوية لو كان اسم التنظيم الفعلي هو (الدولة الإسلامية في العراق والشام) وكان نقاشنا بين استخدام الاسم الكامل أو المختصر لكن التنظيم غير اسمه لذلك فالربط بين الاختصار القديم والاسم الحديث لا أراه مناسبًا. النقطة الخامسة بغض النظر، لايهمنا كونها تهكمية أو لا. ولسنا بحاجة لإثبات أن المصطلح تهكمي لتغييره. فطلب التغيير بالأساس لم يكن أحد أسبابه أن هذه اللفظة تهكمية أو المنتمين لهذا التنظيم يريدونها أو يرفضونها. نحن لاننظر لكل ذلك. أتمنى إعادة النظر في الموضوع بصورة أشمل زميلي إبراهيم. شاكر ومقدر حرصك. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 08:56، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
@محمد الفلسطيني: كان هناك تصويت قديم بالفعل بهذا الشأن طالع هذه الصفحة، أخي @Ziad: لكي أوضح المسألة أكثر، هناك فارق بين المباديء وما بين المهنية التي تتعلق بالمبادئ، بمعنى: أنني مثلك بالفعل أؤمن ان الأراء الشخصية أو الأنطباعات والعواطف لا مكان لها بويكيبيديا ولا نتعامل بها، ثانياً أنا أؤمن تماما بمبدأ حيادية ويكيبيديا ووقوفها على الحياد في جميع الموضوعات ، ونحن بالفعل دورنا مقتصر على نقل المعلومة الصحيحة ونحن بالفعل لسنا جهة بحثية أو سياسية وليس من شأننا أن يسمى كل شخص او جهة نفسها كما تشاء ( ولا أختلف معك في ذلك)، لا يهمني إذا أطلق جمعية على نفسها اسم ( أنصار المثليين) أو جماعة (كارهي البوذية) أو (أنصار يسوع) أو (جماعة ضد الإسلام) سواء أتفق أو أعارض الأسم.
لكن إذا أطلق شخص ما على نفسه أنه (رسول من عند الله) او ( المسيح الجديد) مثلاً ففي هذه الحالة يجب علينا أن نتحرى الأمر جيداً، لأننا لو اعتمدنا هذا الأسم فنحن بذلك قد نروج لأكذوبة أو معلومات غير صحيحة، وجعلنا ويكيبيديا أداة دعاية بالنسبة له، لأن هذا هو أساس الموسوعية و إذا ساهمنا في هذا قد ندمر مصداقية ويكيبيديا وفكرتها.
وسائل الإعلام ليس لها مباديء فهي تنساق وراء الاهداف السياسية لمالكيها وتغيير مبادئها حسب أهوائها، يعني مثلا هناك جهات إعلامية بكل بساطة تستخدم مصطلح (الخليج الفارسي) في بعض الأحيان، وتارة أخرى تستخدم ( الخليج العربي) !! نحن هنا في ويكيبيديا لسنا كذلك لأننا أكبر موسوعة رقمية في العالم، وويكيبيديا العربية تعتبر منبع رئيسي للمعرفة والمعلومات ( وهذا ما جعل أتباع هذا التنظيم يقاتلون هنا من أجل تغيير التسمية).
من النقاط التي لا تعرفها وقد لا يدركها الأخ محمد الفلسطيني أن تسمية الدولة الإسلامية ليست مقصورة عليهم ، بل هو مصطلح تاريخي موثق يطلق على الحقبة التاريخية التي جاءت بعد وفاة سيدنا محمد حتى إنهيار الدولة العثمانية، وبالتالي هم يريدون هذه التسمية من أجل تحقيق مكاسب لهم من رواء هذا الأسم ، لذلك لا يجب أن نقول ( هذا ليس من شأننا) أو (لا يهمنا).
خلاصة: حتى لا يطول النقاش، أقترح كحل وسط تسمية (تنظيم الدولة الإسلامية) أو (تنظيم الدولة) ، بحيث يكون هناك تمييز واضح عن الدولة الإسلامية المعروفة تاريخياً، وكذلك حتى لا يكون هذا إعتراف رسمي بوضعها (كدولة رسمية) ، وكذلك لإزاله اي لبس لدى المستخدمين ، لكني ارفض تماماً اختزال الأسم إلى (الدولة الإسلامية) على هذا التنظيم حتى لو وضعنا أقواس توضيح بعدها، لأننا بذلك سنتسبب في خطأ موسوعي لا يغتفر، وشكراً لكم --إبراهيـمـ (نقاش) 10:24، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
"الجمهورية العربية المتحدة" على سبيل المثال أو "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" أمثلة قريبة من الدولة الإسلامية وليس من حق الموسوعة رفض هكذا تسميات، وكما نعلم فداعش لم تعد العراق وسوريا بل هي الآن في ليبيا ومناطق أخرى واستغرب الآن قبولك تسمية (تنظيم الدولة الإسلامية) ورفض تسمية (الدولة الإسلامية (داعش)) والتي هو أكثر وسطية وتحوي كلا الاسمين، عموماً كلا الاسمين شائع وحيادي ولذا من المهم وجودهما في التسمية --بدارين (نقاش) 11:43، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
أخي محمد نحن نتحدث عن إذا كانت التسمية عادية لا تطرح أكاذيب او تزيف الحقائق، يعني لو فرضنا ان شخص ما أطلق على شركته اسم «المشروبات المتحدة» مثلاً لا يوجد هناك اي مشكلة ، لكن لا يجوز تسميتها (بيبسيو) أو (كواكولا) لأن هذا أسمه تحايل على المستخدمين وتزييف لعلامات تجارية معروفة (وهو متعمد ذلك بسوء نية)، وهناك حالات قانونية مثل هذا حدثت من قبل لدرجة أن القضاء منع تداول أسماء معينة في وسائل الإعلام.
هل هذا ضد مبادئ وأساسيات ويكيبيديا؟ بلا بالعكس بل في صميمها، لأنه ببساطة: لا يوجد هناك إجماع من المصادر على مسمى واحد ( كما يظن البعض) ولا توجد تسمية رسمية يا أخي محمد لأنه ليس كيان معروف او تنظيم معترف به ( على عكس إسرائيل او الجمهورية الصحراوية) طالع هذا النقاش مثلاً ، وإذا كنت تبحث عن الشيوع فأسم (داعش) هو الأكثر استخداماً، لذلك الأمور ليست محسومة ومن حقنا أن نتناقش حول الأسم ويتم وضع التسمية في اطار سياسات الموسوعة وبشكل موسوعي بشكل لا يسمح بالتضليل ولسنا مضطرين أن نخضع لما يقوله هذا التنظيم، موافقتي تمت على كلمة (تنظيم الدولة الإسلامية) لأنها مختلفة ولا تعترف بها كدولة أو كمصطح + تزيل اللبس بينها وبين كلمة ‹الدولة الإسلامية› المعروفة تاريخياًَ، إذا كنت تريد إضافة كلمة داعش فليكن: تنظيم الدولة الإسلامية ( داعش) أو تنظيم الدولة (داعش)، لكن طرح الأسم بشكل مجرد هذا يتعارض تماما مع المصداقية والحيادية وهو ما أرفضه --إبراهيـمـ (نقاش) 14:44، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
أخ إبراهيم، على كل حال نتفق على ضرورة احتواء العنوان على "الدولة الإسلامية" وعلى "داعش" ولا مشكلة لدي في إضافة "تنظيم" للعنوان، فقط سانتظر لنسمع إن كان هناك آراء أخرى --بدارين (نقاش) 15:20، 11 يونيو 2015 (ت ع م)
لا مانع لدي من استخدام اسم تنظيم الدولة الإسلامية مفردًا. وجعل داعش عبارة عن صفحة تحويل. أعتقد أن هذا هو الحل الأسلم والأفضل. لا أؤيد استخدام تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وذلك بسبب طول الاسم وعدم وجود فائدة لتسمية داعش مادام أننا عرفنا التنظيم بالدولة الإسلامية. حيث أن الأقواس كان هدفها توضيح أن الدولة الإسلامية هذه هي التنظيم المسمى بداعش وتفريقها عن غيرها. لكن إذا ذكرنا كلمة تنظيم فنحن لسنا بحاجة للتوضيح. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 01:33، 12 يونيو 2015 (ت ع م)
  •  تعليق: كان هناك نقاش سابق وتصويت شارك فيه العديد من المستخدمين، وحصل فيه النقاش ورأينا فيه مُختلف الآراء، لا يصح تجاهله. لا أرى الحيود عن نتيجة ذلك النقاش، فكما قلت، كان قد شارك به العديد من المستخدمين.-- عَبدُ العَزيزِ نقاش 01:42، 12 يونيو 2015 (ت ع م)
وكنت من المتابعين للنقاش وكنت من المشاركين فيه (لاحظ تصويتي على رفض عنوان "الدولة الإسلامية")، ولكن لم يتم النقاش حول هذا المقترح؛ أي أن يحوي العنوان على "الدولة الإسلامية" وعلى "داعش" --بدارين (نقاش) 04:36، 12 يونيو 2015 (ت ع م)
التسمية الغريبة هذه ستحل أكبر مشكلة داخلية في ويكيبيديا وهي مشكلة عناوين المقالات؛ سيتوبلازم (هيولى)، بلمرة (كوثرة)، ميانمار (بورما)... إلخ، يُمكننا تطبيقها على جميع المقالات التي يشيع فيها اسمين للشيء الواحد، لماذا على مقالة داعش فقط؟
  • اقتراح: نقل النقاش لميدان السياسات لتمرير سياسة جديدة بجعل عناوين المقالات ذوات الأسماء المختلفة المشهورة تحتوي على كلا الاسمين، يُمكن ذلك باستخدام الأقواس أو الفواصل أو أي طريقة يراها المجتمع مناسبة (في حال تمرير الاقتراح) -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 07:47، 14 يونيو 2015 (ت ع م)
الخلاف أحيانًا يحكمنا للوصول إلى حل وسط، وإلّا فاسم الدولة الإسلامية (تنظيم أو تنظيم الدولة الإسلامية هوالاسم الأكثر موافقة لسياسة تسمية المقالات. ولولا الخلاف لما ترددت في اختيار أحد الاسمين. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 18:00، 14 يونيو 2015 (ت ع م)
اقتراح الأخ عبد العزيز سيُؤدي في حال طُبّق إلى نقل آلاف الصفحات المُتراكمة طوال هذه السنوات، وسيهدم سياسة تسمية المقالات، وتظهر العديد من الخلافات حول التسميات الجديدة.. أرجو من الزملاء التفريق بين الألقاب كداعش، وبين الاختصارات الرسمية مثل فيفا.. التسميات ليس لنا الحق في معارضتها أو التشكيك في نواياها فكم من حزب يُمسى حزب الإصلاح، ليس من المنطق أن يأتي أحدهم ويرفض اسم عبد الحليم حافظ وسيُسمّيه عبد الرحمن! بالإمكان الاختلاف على اللقب "العندليب" ولكن ليس الاسم، هذه نفسها حالة المعارضين لتسمية الدولة الإسلامية الآن، وكلمة (تنظيم) للتفريق كما تنص السياسات التي لطالما اتبعناها.. لا أعلم لماذا الإصرار على كسر السياسات أو تسمية المقالات بتسمية شاذّة بسبب هذه الحالة.. لا يهمّني تنظيم داعش ولا انعكاس تسمية المقالة عليه، ما يهمني هو تطبيق السياسات وعدم مخالفتها، فهذا سيكون سببًا ليحتج به أي شخص عند أي خلاف مُشابه.. --شبيب السبيعي..ناقشني 00:35، 15 يونيو 2015 (ت ع م)
عزيزي شبيب، هذه المقالة ليست حالة شاذة بل هناك العديد من التسميات المُشابهة أمثال الحوثيون وبوكو حرام وأمثلة أخرى يُمكنك إيجادها في أرشيف النقاش. -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 21:40، 15 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

خلاصة مبدئية

بناء على النقاش السابق يوجد شبه اتفاق على ضرورة احتواء العنوان على "الدولة الإسلامية" وعلى "داعش" وأرجو حسم الموضوع؛

  1. الدولة الإسلامية (داعش)
  2. تنظيم الدولة (داعش)
  3. تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)

وأؤكد على أن الموضوع لا يحتاج إلى نقاش حتى لا ندخل في دوامة من جديد، نحن بحاجة إلى اختيار أحد العناوين حتى تعبر عن رأي الأغلبية --بدارين (نقاش) 06:58، 15 يونيو 2015 (ت ع م)

 تعليق: لم نتفق على خيارات التصويت في النقاش، أعتقد أنك قفزت بشكل سريع للتصويت قبل إنهاء النقاش بشكل كامل. لم نتفق على مسألة اشتراط وجود اسم داعش في العنوان وهذا رأيي ورأي الأخ شبيب في النقاش. لذلك من غير المقبول حصر التغييرات بهذا الشكل. أطلب عدم إعتماد نتيجة التصويت أيًا كانت وإكمال النقاش للاتفاق حول الخيارات المطروحة للتصويت. مبدئيًا لايوجد اتفاق على تسمية تنظيم الدولة (داعش) وذلك لأن هذه التسمية لاتنطبق عليها معايير تسمية المقالات. فلا الدولة نفسها تتبنى هذا الاسم ولا حتى المصادر تتبنى هذا الاسم فلا أعلم على أي أساس تم اختياره هنا!. نقطة خلاف أخرى هنا وهي وجود تعريفين في اسم واحد ككلمة تنظيم وكلمة داعش في تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). نحن اتفقنا ان كلمة داعش في العنوان هدفها تعريف الدولة الإسلامية حتى لايحصل خلط بينها وبين أي دولة إسلامية أخرى. لذلك فكلمة داعش لايجب أن يتم إرفاقها بكلمة تنظيم. لأن الكلمتين كلها لها نفس الهدف ووجودها الاثنين في نفس العنوان هو تكلف مبالغ فيه. من وجهة نظري العناوين التي تعتبر حلًا وسط هي تنظيم الدولة الإسلامية أو الدولة الإسلامية (تنظيم) أو الدولة الإسلامية (داعش). إن كان لدى أحدكم ملاحظة فلنتناقش حول خيارات التصويت. وشكرًا --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 09:09، 15 يونيو 2015 (ت ع م)

 تعليق: أرى أنه قيل ما فيه الكفاية و أريد أن أوفر عليكم عناء قراءة التعاليق الطويلة و من دون أن أفرغ المعنى

ما طبيعتها (هل هي تنظيم مسلح - حركة سياسية - حركة إرهابية - دولة جديدة ) ما إسمها سابقا الدولة الإسلامية في العراق و الشام ما إسمها حاليا غيرت إسمها ل الدولة الإسلامية

بمذا يكنونها داعش

المقالة في الويكيبيديا حسب رأيي قد تحمل الإسم الشائع هل نقول تنظيم الدولة الإسلامية أم تنظيم داعش

أنا أرى من باب الحيادية إستعمال الإسم الشائع و التحويلات له

--ديزادي 11:04، 15 يونيو 2015 (ت ع م)

  • مع الدولة الإسلامية (داعش). --Mohatatou (نقاش) 16:44، 15 يونيو 2015 (ت ع م)


 تعليق: بعد النقاش والإتفاق مع الزميل @محمد الفلسطيني:، وبالعودة إلى النقاشات السابقة أطلب إعادة التصويت ليكون بين الخيارات التالية

  • الدولة الإسلامية (تنظيم)
  • الدولة الإسلامية (داعش)

قبل إعتماد التصويت الجديد، هل لدى أيٍ منكم ملاحظة مبررة حتى يتم التناقش حولها قبل بدء التصويت؟ --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 16:31، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

لدي ملاحظة حول الاسم الاول الذي طرحتة عزيزي @Ziad: اذا كنت تنوي استخدامة فيجب تعديلة ليكون * الدولة الإسلامية (تنظيم إرهابي) بدل من الدولة الإسلامية (تنظيم) وعموما ان الاسمين ذو تحيز لكن الاول ذو تحيز شديد وانا ضد اعادة التسمية التي طرحتها عزيزي زياد ,ومع التسميات التي طرحها @محمد الفلسطيني:. --Aiden94Joseph (نقاش) 18:35، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
عزيزي @Aiden94Joseph: أرجو أن تتفهم أننا في موسوعة حرة ومحايدة ويجب أن لانقحم عواطفنا الشخصية في قراراتنا. وأن تقرأ الركائز الخمس لويكيبيديا. استخدام اسم تنظيم إرهابي في العنوان يخالف أسس ويكيبيديا. يمكن الإشارة إلى أن هذا التنظيم يصنف كتنظيم إرهابي في جهات مختلفة ونسمي الجهات التي تعتبره تنظيمًا إرهابيًا. وإن كانت هناك جهات تعترف بهذا التنظيم فنكتبها أيضًا (الدولة الإسلامية غير معترف بها في أي دولة لكن كلامي يطبق على أي تنظيم أو ميليشيا عسكرية في أي بلد من بلدان العالم). معاييرنا يجب أن تكون موحدة ولا تدخل فيها العواطف بأي شكل من الأشكال. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 18:42، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
اخي @Ziad: شكرا جزيلا لتوضيحك. لكني مستمر بالاصرار على تضمين اسم داعش في العنوان لان العديد من الدول والمنظمات والجهات لاتسمية باسم الدولة الاسلامية بل باسم داعش مثل الحكومة العراقية في معاملاتها وخطاباتها الرسمية والجيش العراقي وهو الخط الاول في مواجهه داعش بالاضافة الى العديد من القنوات منها الرسمية كقناة العراقية وشبكة الاعلام العراقي ومنها الغير رسمية كقناة البغدادية مثلا والعديد والكثير ومستعد ان اكتب لك قائمة باسماء القنوات الفضائية التي تعتمد اسم داعش فقط فهي العشرات كذلك الصحف كصحيفة الصباح وهي اكبر واشهر صحيفة في العراق فمختصر كلامي اذا اردت ان تبدل اسم داعش للحيادية فيجب تضمين اسم داعش من ضمن العنوان. تحياتي لك. --Aiden94Joseph (نقاش) 18:50، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
لا أرغب في الجدل حول هذه النقطة التي أشبعتها نقاشًا، رغم إيماني أن هذا مخالف لسياسة تسمية المقالات. ورغم إيماني أن هذه التسمية هي اختصار لاسم قديم يستخدمه هذا التنظيم. لكن كثرة الجدال واختلاف الآراء هو ماجعلني أقبل بتسمية الدولة الإسلامية (داعش) وجعلها ضمن التصويت. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 19:06، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
حتى لو كانت اختصارا لاسم قديم يستخدمة التنظيم فهوا الاسم الرسمي التي تستعملة عدة دول وعدة قنوات وعدة صحف ومصادر وجهات رسمية فهو ليس مخالف لسياسة تسمية المقالات فلاتعتبرة هو غير حيادي او للتقليل من من شأن التنظيم بل لانة الاسم الذي يستخدمة اغلب الناس فيجب تضمين اسم داعش في العنوان لانة الاسم الرسمي المستعمل في الدول العربية. --Aiden94Joseph (نقاش) 19:21، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
@Aiden94Joseph: ليكن هذا رأيك في التصويت بعد ان يتم اعتماده وذلك باختيار الاسم الثاني. شكرًا لك. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 20:32، 16 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
هذا ليس تصويت، هذا نقاش قبل التصويت. سأقوم في الغد بطرح التصويت بشكل فعلي. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 10:46، 17 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
أخي زياد ، مسألة ان تصبح أسم المقالة : الدولة الإسلامية (****) أيا كان ما في القوس، هذا مرفوض تماماً وينسف كل جهود إيجاد حلول وسط للمشكلة، لأنه سيكون بذلك تحيز لما يريده التنظيم وما يروج له، لأنه يريد التغرير والتدليس بمسمى "الدولة الإسلامية" الذي يخص حقبة تاريخية معروفة وهو مسمى فريد، وهذا التنظيم يريد التدليس والغرير عمداً كي يوهم مؤيديه أنه امتداد لمفهوم الدولة الإسلامية، وستصبح المسألة بعد ذلك: الدولة الإسلامية ماذا تقصد؟ الدولة الإسلامية (تاريخ) - الدولة الإسلامية (****)، يعني باختصار انت ساويت بين الأثنين ووضعتهم تحت سقف واحد كما يريد التنظيم وساهمنا في تحقيق مرادهم، لذلك أنا ضد ان تبدأ المقالة بكلمة الدولة الإسلامية، ويمكن فقط أن يصبح الأسم ( تنظيم الدولة الإسلامية) أو (تنظيم الدولة) كما تستخدمه بعض المصادر، كلمة داعش لا تختلف عندي --إبراهيـمـ (نقاش) 13:22، 17 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
  • لايوجد لدي مانع، وأرى اسم تنظيم الدولة الإسلامية يحقق نفس هدف الإسم المقترح الدولة الإسلامية (تنظيم) وكذلك يتفق مع تسمية تنظيمات مشابهة كتنظيم القاعدة. وعليه فإنني أوافق على استبدال الاسم المقترح. قبل بدء التصويت هل هناك من يرى وجوب استخدام اسم الدولة الإسلامية (داعش)؟ لأنه إذا اتفقنا على تسمية تنظيم الدولة الإسلامية مجردًا من أية أقواس فربما سنصل لإتفاق لن يجعلنا بحاجة لأي تصويت لاحق. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 22:23، 17 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
كما قلت يجب ادخال اسم داعش فيكون الاسم تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) او تنظيم داعش لسببين لان السبب الاول لتضمين اسم داعش في العنوان لانة الاسم الرسمي كما ذكرت مرات عديدة لاستعمالة لجهات رسمية دولية وحكومية وحتى اعلامية فاستطيع ان اذكر لك عشرات بل مئات القنوات الاعلامية والصحف والجرائد التي تقوم بتسميتة داعش, واما السبب الثاني وهو استعمال عنوان فقط تنظيم داعش دون دولة اسلامية وذلك لرفض الكثير هنا لدمج اسم الاسلام معة لكونة يعارض الاسلام كما يقولون ولا صلة لة بالاسلام بتاتا وعلى الرغم من انني مسيحي لكنني اؤيدهم في هذا. Aiden94Joseph (نقاش) 23:17، 17 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
لقد أشبعنا هذه النقاط نقاشًا، لفظة داعش هي اختصار لاسم قديم وتستخدم في الإعلام بشكل متساوي تقريبًا مع اسم الدولة الإسلامية. أما مسألة الإسلام فكما قلت لك لا علاقة لنا بها كمحررين في ويكيبيديا. ولو أن تنظيمًا مسيحيًا متشددًا قام بتسمية نفسه باسم المسيحية فسنكتب اسمه دون تردد. هل هناك أسباب أخرى غير التي تم النقاش حولها؟ --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 03:25، 18 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
  • رأيي أن تسمية "داعش" يجب ان تدرج في العنوان فهي الأكثر شيوعاً 3٬740٬000 نتيجة مقابل 1٬730٬000 نتيجة للدولة الإسلامية، ولينتبه كل من يؤيد تسمية "تنظيم الدولة الإسلامية" أن المقالة يجب أن تكون "الدولة الإسلامية (تنظيم)" حسب ما هو دارج في الموسوعة، أتمنى حسم العنوان بالتصويت وخصوصاً أن اختيار الأغلبية يصبح مرجع ضد أي احتجاج او تشكيك مستقبلي في التسمية --بدارين (نقاش) 05:58، 19 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
  • أخي محمد قواعد الموسوعة تطبق لو كان هذا الأسم هو الرسمي والمعترف به، لكن مسألة الأسم لم تحسم من الأساس ،كذلك لا يصح مطلقاً ان نضع كلمة: الدولة الإسلامية (****) لأنه بذلك نحن لم نفعل شيء لأن الأقواس مجرد توضيح وليست جزء من الأسم، كذلك الاسم في حد ذاته هو (تنظيم الدولة الإسلامية) كأسم مركب للتفريق بينها وبين الدولة الإسلامية (الحقبة التاريخية المعروفة)، إلغاء كلمة «تنظيم» سيسبب مشاكل لاحقاً ومع مرور الوقت سيصبح الأسم مقترن بها وهذا التقارب مرفوض قطعاً --إبراهيـمـ (نقاش) 13:47، 19 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
نحن نتعامل مع الاسماء كما هي في الواقع ولا علاقة للاعتراف الرسمي بها، والنقطة الثانية هي توضيح أن عنوان "تنظيم الدولة الإسلامية" يكتب هكذا "ألدولة الإسلامية (تنظيم)" --بدارين (نقاش) 14:42، 20 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

خلاصة: بما أننا لم نتفق كما كنت آمل فسأضطر لإعلان التصويت بين الخيارات التالية:--زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 14:37، 19 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

تنظيم الدولة الإسلامية
الدولة الإسلامية (تنظيم)
الدولة الإسلامية (داعش)
no ضد الاسمين لانهم لايحققو الحيادية كما ان مابين القوسين هو مجرد توضيح كما قال اخي ابراهيم وليس ضمن العنوان كما هو الحال في المنظمات الارهابية مثل تنظيم القاعدة وغيرة. اقترح قبل بدء عملية التصويت ان يتم ادراج خيار تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) .. آيدن (نقاش) 02:55، 20 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
no ضد جميع المقترحات الجديدة. تسمية المقالة بداعش تسمية صحيحة مشابهة للعديد من المقالات الأخرى أبرزها مقالة حوثيون. إن كان لابد فكما صوَّتُّ سابقًا: تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) رغم أن التسمية في هذه الحالة غريبة. لا أهتم لتشويه التنظيم لصورة الإسلام؛ بإمكان أي شخص أن يرى اسم الإسلام في اسم التنظيم في صدر المقالة على أية حال، ولكن أرفض أن يتم تغيير الاسم من داعش إلى الدولة الإسلامية كون داعش الاسم الأكثر شهرة بالإضافة لرفض العديد العديد من الناس تسميته بالدولة الإسلامية [1]. يُرجى ملاحظة أن التنظيم لم يقم بتسجيل اسمه لدى حكومة أي دولة حتى نستخدم ما أطلقه على نفسه، فكما ذُكر سابقًا يُمكن في هذه الحالة أن يأتي أي شخص ويطلب منا تسميته بما شاء وطاب وإن كان فيه إساءة لغيره، ولكن لن يدعوه أحد بذلك. -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 07:43، 20 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
فليضاف "تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)" كخيار رابع والتصويت الذي جرى سابقاً يؤكد أن هناك من يؤيد هذه التسمية، منذ البداية وضحت أن الموضوع يحتاج لتصويت وليس نقاش، فلتضاف الخيارات الأربعة ولنرى نتيجة التصويت، يكفي تكرار نقاش --بدارين (نقاش) 14:51، 20 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ
  • مع تسمية الدولة الإسلامية (داعش) أو الإسم الذي طرحته سابقا الدولة الإسلامية (تنظيم)؛ بناءا على الأسباب التي ذكرها المستخدمين. أو حتى التسمية التي يريدها بعض الاخوة المعارضين لتسمية التنظيم "دولة اسلامية" تسمية "تنظيم الدولة الاسلامية" ولكن تسمية "داعش" تسمية غير مقبولة وأرفضها بشدة للاسباب المذكورة. مع إحترام --معتصم الاغباري

راسلني 17:54، 21 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

يا @معتصم الاغباري: لماذا قمت بهذا التعديل؟ -- آيدن (نقاش) 22:16، 21 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

((تعليق)) أين الحيادية في هذ الكلام أسموها "المتشبهين" بالدولة الأسلامية

no ضد جميع المقترحات مع إبقاء تسمية المقالة بداعش فهو الاسم الاشهر والمستخدم بين الناس وفي وسائل الاعلام حتى أنه المقابل للمصطلح الاجنبي الاشهر بدوره ISIS--عمر الشامي (نقاش) 00:46، 23 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

خلاصة: بما أن الأغلبية اتفقت على تسمية تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) فقد قمت بنقل المقالة. رغم أنني أجد أن الاسم طويل بشكل مبالغ فيه بسبب اقحامنا لكلمتي تنظيم وداعش في نفس الوقت. لكن رغبة المجتمع تحكمنا أحيانًا. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 08:53، 23 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

الاسم في المحتوى

هل تحويل الإسم داعش إلى تنظيم الدولة في أسم المقالة أم في بقية مفرداتها ومحتويات المقالات الأخرى في الموسوعة!؟ --أسامة سعد (نقاش) 19:35، 19 يوليو 2015 (ت ع م)

كنت منذ وقت أود توضيح هذه النقطة وخصوصاً للزميلين @Kuwaity26 ومعتصم الاغباري: ، أولاً أذكر الجميع بلا تعرقل ويكيبيديا لتثبت وجهة نظرك وثانياً تقبل الأمر الواقع، ما أود قوله إن كلمة تنظيم الدولة أو تنظيم داعش تحقق الغرض للقارىء ولذا لا يجوز استبدال التسميات في مضمون المقالة، ولكن في الوقت نفسه، بعض الفقرات التي تتحدث عن أعمال التنظيم قد يناسبها "الدولة الإسلامية" بينما فقرات نقد التنظيم قد يناسبها "تنظيم داعش"، أخيراً فإن الشيء المحزن أن نركز على التسميات ولا نضيف محتوى جديد للمقالة، صدقوني فالتسميات لن تغير قناعات القارىء ولكن المحتوى المعرفي والحقائق هو الذي يبحث عنها القارىء، فمثلاً فرع التنظيم بليبيا لعب دوراً كبيراً في الفترة الأخيرة ولا نجد أي محتوى يتحدث عن ذلك وهذا تغييب لمحتوى معرفي يهم كل قارىء يلج للمقالة. مجدداً أتمنى عدم تغيير التسميات في المحتوى إلا في بعض الحالات الضرورية والتي لا خلاف عليها --بدارين (نقاش) 20:14، 19 يوليو 2015 (ت ع م)
الزميل العزيز @محمد الفلسطيني: المجتمع الويكيبيدي يُفضِّل استخدام تسمية "داعش" على التسميات الأخرى، وهذا يُمكن رؤيته من النقاش السابق المؤرشف الذي تم فيه التصويت على إبقاء المقالة عندما كانت تحمل اسم "داعش" على هذه التسمية فقط بحوالي 10 أصوات تقريبًا. أنا سأترفَّع عن تغيير المُسمَّيات في داخل المقالات (بشرط عدم تغييرها أولًا)، ولكن تسمية "الدولة الإسلامية" في عناوين المقالات الأخرى أمر غير مقبول، فكما قلت سابقًا اسم "داعش" هو الأكثر تصويتًا في ويكيبيديا، وإضافة "الدولة الإسلامية" سيُلزم إضافة "داعش" معها كذلك لأن هذا هو الاسم الذي صُوِّت عليه مؤخرًا "تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)". -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 10:18، 21 يوليو 2015 (ت ع م)ردّ
السلام عليكم. قلت رأيي سابقا. وهو أنا أوافق على الاسم الحالي شرط أن يكون الاسم داخل المقالة بلفظ داعش فهو مختصر والأكثر شيوعا. تحياتي--Avicenno (نقاش) 14:35، 22 يوليو 2015 (ت ع م)ردّ
للتذكير فويكيبيديا ليست ديموقراطية، عمومًا آسف لأننا نخوض هذا الجدال حول التسمية ولانهتم فعلًا بإثراء المقالة. الأكمل أن يضاف اسم المقالة بشكل كامل ولكن ذلك لايمنع استخدام أحد التسميتين تنظيم الدولة الإسلامية أو داعش. التصنيفات يجب أن تكون بالاسم الكامل ومن غير المقبول استخدام كلمة داعش لوحدها وذلك لأغراض تنظيمية. --زياد ( ملفينقاشيراسلني )

تنظيم الدولة الإسلامية إما أن يكون سلفي أو خوارج وليس الإثنين معًا

السلام عليكم

مما ابتليت به هذه المقالة، هي جمع المتناقضات ،، هنا في هذه المقالة يعرف هذا التنظيم انه من الخوارج أو يتبنى فكرهم وايضا يصنف على انه سلفي جهادي وهابي ..

فهل يعقل أن يجمع الإنسان في عقيدته نقيضين ؟ هل يمكن لشخص أن يكون مسلم أو مسيحي معًا ؟

ثم إن رؤى هذه الجماعة يعبر عنها عبر قنواته الرسمية لا عبر حكم الناس عليه ..

تنظيم الدولة الإسلامية وعلى لسان المتحدث الرسمي بإسمه (أبو محمد العدناني) في تسجيل إسمه (ما كان هذا منهجنا ولن يكون) ينفي عن نفسه عقيدة الخوارج .. فكيف ينظر إلى أي رأي أخر ..

لو جاء إنسان وقال عن نفسه انه مسلم ويشهد الشهادتين ،، ويأتي احد اخر يقوله لا أنت جاهل أنت مسيحي مثلا ،، وهو الشخص الأول ينفي عن نفسه صفة أو دين المسيحية .. فكيف يستوي هذا !

تنظيم الدولة الإسلامية يعرف عن نفسه أنه يتبع الإسلام السني السلفي على مذهب الإمام أحمد بن حنبل ، ويتبرأ من عقيدة الخوارج ولا يعمل بها .. ولهذا فإنه كان لزاما على القائمين على هذه المقالة أو الصفحة أن لا يجمعوا المتناقضات وأن لا يلبسوا أفكارهم ويدسوا توجهاتهم داخل المقالة .. حيث أن ويكيبيديا تعتبر منبر للمعلومة الصحيحة الحرة ..

أطالب بأن يحذف "الخوارج" من المقالة أو من الأيديلوجية ، لأن التنظيم هو الجهة الوحيدة التي تستطيع أن تخبرنا بعقيدتها .. ولأن المراجع الواردة هي مراجع لخصوم التنظيم ..

ويكيبيديا موسوعة علمية الرجاء الحفاظ على القيمة العلمية وعدم التلبيس على الناس ،، إما ان يكون هذا التنظيم سلفي أو خوارج ،، إما ابيض أو اسود ، وليس الإثنين معًا.--115.66.19.180 (نقاش) 11:35، 9 أكتوبر 2015 (ت ع م)

اتفق معك في أنه الأيديلوجية في هذه المقالة غريبة ، خصوصاً من الحق بالتنظيم أنهم وهابية ، واستشهد بمقالين لكاتبين مسيحيين كمصدر لهذه الأيديلوجية ؟ والطريف بالأمر الاستشهاد بمقال لمفتى السعودية المحسوب على الوهابية الذي وصفهم بالخوارج ؟ يعني تناقض غريب تستشهد برأي وهابي وتصفهم بالخوارج ؟ وتستشهد برأي مسيحي وتصفهم بأنهم وهابية ؟--محمد بن عبدالعزيز (نقاش) 13:24، 11 أكتوبر 2015 (ت ع م)

هذه التناقضات مصدرها آراء مختلفة؛ برأيي التنظيم قد جمع من كل آيديولوجية شيئًا لذلك تختلف الآراء حوله. على سبيل المثال إذا أتى شخص وقال أنا سني لكني أؤمن بولاية علي بن أبي طالب وأبنائه ولا أرى أحقية أبو بكر بالخلافة، فحينها سيكون سنيًّا حسب وصفه لنفسه بينما يراه آخرون شيعيًّا لاعتقاداته. لا يُمكن حصر آيدلوجية داعش بواحدة تحديدًا لأنها عبارة عن مجموعة مختلطة من الأفكار وليست واحدة، لذلك تُذكر كل الآراء حول توجهاته مع ذكر مصادرها. أخيرًا أضيف أن ديانة الكُتَّاب ومعتقداتهم لا تُقلل من قيمة آرائهم وتحليلاتهم. -- Kuwaity26 - 22:36، 11 أكتوبر 2015 (ت ع م)
أطالب بأن تحذف أيديولوجية الخوارج لإنهم أنفسهم ينفون هذه التهمة عبر قنواتهم الرسمية، وهي تستخدم من قبل خصومهم. كل شخص أو مجموعة أو مؤسسة هي الوحيدة لها الحق أن تعبر عن ايديلوجيتها أو مسارها الديني، وخصوصا إذا كانت هذه الجماعة تنفي عن نفسها مسار ديني أو مذهب معين. المصادر الواردة غير حيادية أبدًا، ويكيبيديا وفي قانونها الخاص المتعلق بوجهة النظر الحيادية لا ترضى بالمصادر غير الحيادية والكل يعلم أن هناك "حرب حقيقية ودماء" بين هذا التنظيم وخصومه الذين يتهمونه بتهمة الخوارج، أيضا أفكار ورؤى الخوارج تتطلب أن الأشخاص المتمسكين بهذه العقيدة يجب أن يفخروا بأنهم خوارج. وهذا مما لا نجده بل نجد عكسه عند هذا التنظيم. --AbuOsamaAlMuhajir (نقاش) 06:22، 12 أكتوبر 2015 (ت ع م)
@AbuOsamaAlMuhajir: لو سمحت لا تضف أي روابط لبروباغندا داعش في أي مكان في ويكيبيديا.
      • لماذا لا يمكن وضع روابط تخص تسيجلات للمتحدث الرسمي؟ هل معنى ذلك أنه لا يمكن اضافة اي مصدر من المتحدث الرسمي؟ إذن من أين نتلقى المعلومات الخاصة بهم؟ أم تقصد أن رأيك فيهم هو ما يمنعك ؟
عذرًا لأني لن أعطيك سببًا لرفض إضافة روابط دعاوية لجماعة إرهابية تقوم بقتل الأبرياء العُزَّل غدرًا في بيوت الله وفي الأسواق والشوارع في موقع يزوره الملايين كبارًا وصغارًا مُثقَّفون وجهلة.
  • «لإنهم أنفسهم ينفون هذه التهمة عبر قنواتهم الرسمية»
    • لا يُهم ما يقولون عن أنفسهم. داعش أيضًا يقولون أنهم لا يضطهدون المسيحيين وأهل الكتاب ولكن الأخبار والتقارير تقول عكس ذلك. أقرب مثال أضربه لك: إيران تقول أنها لا تشارك في حرب اليمن ولكن التقارير تقول ذلك، فهل نحذف مشاركة إيران من المقالة لأنها قالت أنها لا تشارك بالحرب؟
      • في الحقيقة تنظيم الدولة يقول أنه يضطهد المسيحيين ويجبرهم على الجزية أو القتل أو النفي أو الإسلام.. وأيضا يعترف بسبي الأيزديين ومن قنواته الرسمية، أما مثالك لا يعتبر مثال يعتد به لإن إيران يمكن اثبات مشاركتها إذا وجدنا دلائل مادية على مشاركتهم، بينما رأيك في أن جماعة ما هم خوارج أو غير ذلك فهذا هو رأيك ولا يسمح لك بإضافته في المقالة إلا أن تعزوه إلى قائله ،، التعديل الذي قمت به يقول :: "يتهمهم خصومهم بأنهم يتبعون رؤى الخوارج، ولكنه ينفون هذه التهمة" ثم تضع المصادر من يتهم ومن ينفي. وليس كما هي حاليا في المقالة وكأنها مسلمة.
مرة أخرى وقعت في فخ المصادر الحيادية... اقرأ قليلًا حول اضطهاد المسيحيين من قبل داعش؛ المصادر والتقارير تُخالف أكاذيب داعش في قنواته الرسمية، وكما قُلتَ: « إذا وجدنا دلائل» وها قد وجدنا الدلائل على كذب داعش وانحراف إعلامهم 180 درجة عن الحيادية المزعومة. يُمكنك رؤية المصادر التي تقول بأن داعش من الخوارج ولا أعلم كيف نسبته لرأي شخصي. جملتك غير حيادية وتوحي بأفضلية وأصدقية الخيار الأول (أنهم جماعة سلفية جهادية). إذا كنا سنكتب جملة حيادية أكثر فستكون على شاكلة "يرى أتباع التنظيم بأنهم يتبعون الأفكار السلفية الجهادية والوهابية بينما يرى محللون أن أيدولوجية داعش تضمهم لجماعة الخوارج.
  • «وهي تستخدم من قبل خصومهم»
    • يُمكنك أن تضم كل إنسان على وجه الأرض تلقائيًا لفئة "خصوم داعش" عدا الدواعش أنفسهم. كيف تحدد إن كان الشخص "خصمًا" لداعش .أم لا؟ يرجى التوضيح.
      • الخصوم هم المشاركون في الحرب ضد التنظيم .. أي احد أخر غير مشارك في الحرب أو ابدى رأيا مناوئا للتنظيم مباشرة تجرح شهادته لإنه يعتبر خصم وليس حكم .. لإنه من قانون القضاء أن يكون لا يكون للقاضي رأي ظاهر في المسألة التي يحكم فيها، مفتي السعودية "القاضي" هو نفسه الخصم. ولا يعنيني كثرة الخصوم. يجب أن يكون المصدر حياديا حتى تضع الفكرة كمسلمة. أو تعزوا التهمة إلى قائلها وإذا كان هناك رد من الطرف الأخر تكتبه أيضا.
من الطبيعي أن يملك كل شخص يملك عقلًا رأيًا مناوئًا لداعش. أينما كنت أوقف شخصًا من الشارع واسأله ما رأيك بمجموعة من الناس تقتل المصلِّين في المساجد وتسبي نساء المسلمين وتقوم بالتمييز بين الناس حسب عرقهم واعتقاداتهم وسيبدي لك رأيًا مناوئًا. لا تحاول أن تتهرب من السؤال بهذه الحجة. أنت ببساطة تقول أن أي شخص أبدى آراءً ضد داعش تُجرح شهادته ولا تذكر السبب؛ عذرًا فهناك الكثير من المغالطات في هذا المنطق. من الطبيعي أن يكره الإنسان (وأُكرِّر، الإنسان) داعش فهذه هي طبيعة جنس البشر كره المخربين والعابثين والعاثين في الأرض فسادًا وهذا لا يقلِّل من قيمة آرائهم شيئًا.
  • {{كل شخص أو مجموعة أو مؤسسة هي الوحيدة لها الحق أن تعبر عن ايديلوجيتها أو مسارها الديني، وخصوصا إذا كانت هذه الجماعة تنفي عن نفسها مسار ديني أو مذهب معين.}}
    • غير صحيح؛ على سبيل المثال الخوارج كانوا يسمون أنفسهم جماعة المؤمنين واعتبروا أنفسهم مسلمون حقيقيون ولم يصفوا أنفسهم بالخوارج، لكن أُطلق عليهم وصف الخوارج لخروجهم عن المسار الإسلامي المستقيم.
      • الشخص الذي أطلق عليهم هذا الحكم هو النبي صلى الله عليه وسلم وليس أحد أخر ، وكانت لهم علامات "ذي الخويصرة" و "ذو الثدية" و "سيماهم التحليق" في اصح الأحاديث والاخبار. وهذا ما لا نجده في تنظيم الدولة (لا أريد أن احول النقاش عن أرائنا، لدي المزيد).
(كلامك فيه شيء من الصحة كوننا مسلمين ونرى أن كلمة رسول الله صلى الله عليه وآله هي كلمة الله تعالى، ولكن ويكيبيديا ليست موسوعة إسلامية، لذلك)؛ لقد أجبت على نفسك بنفسك. إن كان النبي صلى الله عليه وآله هو من أطلق عليهم هذه التسمية، فكيف يختلف الوضع الآن عندما يأطلق المحللون والشيوخ هذه التسمية على الدواعش؟ هل تقول أنه إن أطلق النبي (ص) تسمية على أشخاص فيجب أن نتبعها ولا نكترث بما تُطلق هذه الجماعة على نفسها، ولكن الأمر يختلف بالنسبة لداعش حيث في حالتها يجب علينا أن نُطلق عليها ما تُطلق على نفسها؟!! (ملاحظة: نعم نطلق نحن المسلمون على الخوارج هذه التسمية لأن النبي (ص) أي أن الله تعالى سماهم بها، ولكن ويكيبيديا موسوعة حيادية لا تعتنق أي ديانة وهذا المنطق لا يُطبَّق هنا)
  • «المصادر الواردة غير حيادية أبدًا، ويكيبيديا وفي قانونها الخاص المتعلق بوجهة النظر الحيادية لا ترضى بالمصادر غير الحيادية»
    • وما هي المصادر الحيادية برأيك؟ المصادر المرتبطة بداعش أو التي تمدح هذا التنظيم الإرهابي؟ عفوًا ولكن المصادر المُدرجة هي مصادر عالمية والمُفترض بها أن تكون الأكثر حيادية. لن يُسمح لك باستبدال مصادر BBC بمصدر "صحيفة أخبار الدولة الإسلامية" بحجة المصادر الحيادية. راجع النقاشات السابقة وسترى أن المؤيدين للتنظيم يرون بعدم حيادية الكثير من المواقع العالمية المشهورة والمرموقة -وربما جميعها- ويستعملون حجة الحيادية في كثير من الأوقات. إن كان لديك قائمة بمواصفات المواقع الحيادية فهاتها لننقاشها.
      • أنا هنا لا أقصد المصدر اي موقع النت، بل أقصد مصدر المعلومة وهو مفتي السعودية مع احترامي لمنصبه ومكانته إلا أنه خصم وليس قاضي، ولهذا كلامه لا يعتبر حيادي ولا يؤخذ كمسلمة، بل اذا اردت ادراج المعلومة تعزوها إلى قائلها.
كما ذكرت سابقًا، كل شخص طبيعي عاقل خصم لدولة داعش. -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 19:55، 12 أكتوبر 2015 (ت ع م)ردّ
  • «والكل يعلم أن هناك "حرب حقيقية ودماء" بين هذا التنظيم وخصومه الذين يتهمونه بتهمة الخوارج»
    • مرة أخرى أطالبك بتوضيح من تشمل كلمة "خصوم". لا يُمكنك استعمال حجة "الخصوم" في كل مرة، فكل العالم خصم لداعش. مفتي السعودية خصم لداعش لأنه يتبع السعودية التي تحارب داعش. السيستاني خصم لداعش لأنه شيعي. المحلل الأمريكي فلان خصم لداعش لأنه أمريكي ودولته تحارب داعش. المقصد أنه يُمكنك استعمال حجة الخصوم على جميع من في الأرض، ولن نحذف أقسامًا من المقالة بسبب هذه الحجة السخيفة.
      • سبق وتم نقاش مسألة الخصوم : الخصم هو من أبدى رأيه في المسألة على شكل اتهام أو رأي سلبي. --AbuOsamaAlMuhajir (نقاش) 13:36، 12 أكتوبر 2015 (ت ع م)
  • «أيضا أفكار ورؤى الخوارج تتطلب أن الأشخاص المتمسكين بهذه العقيدة يجب أن يفخروا بأنهم خوارج. وهذا مما لا نجده بل نجد عكسه عند هذا التنظيم»
  • أود التعليق فقط على نقطة الأخذ بمصادر رسمية من داعش لا أرى فيها مشكلة طالما تستوفي معايير المصادر لدينا خصوصا وأن وسائل الإعلام العربية تتناقلها ولو أن الحيادية غائبة عن الإعلام العربي عموما. من البديهي عند نقل الفكر أن ننقله من منبعه لا عن من يسمع عنه سمعا خصوصا وأن التنظيم يحيطه الغموض والإعلام العربي ينقل تحليلات وروايات لا يمكن اعتبارها حقيقة مسلمة كونه غير موجود على الأرض بينهم--Avicenno (نقاش) 00:04، 4 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

فتوى ختان النساء غير صحيحة (اشاعة).

قمت بتعديل وهو عبارة عن حذف لموضوع ختان النساء (فتوى تنظيم الدولة بختان النساء في 2014).

قد مر زمن كافي على هذه الفتوى ولم يتم حدوث شيء ، ثم أن صحيفة الغاردين تكلمت عن الموضوع هنا .

حيث قالت الصحيفة التي اوردت الخبر التالي

لكن الصحيفة قالت إنه بالرغم من أن فتوى مطبوعة في سوريا ومؤرخة في يوليو/تموز 2014 تم تداولها بصورة كبيرة في وسائل الاعلام العربية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي إلا ان شهادات من داخل مدينة الموصل افادت بأن احدا لم يسمع عن وجود مثل تلك الفتوى، مرجحة ان تكون مجرد مزاعم لا اساس لها من الصحة.

--AbuOsamaAlMuhajir (نقاش) 09:40، 10 أكتوبر 2015 (ت ع م)ردّ


وعلى الرغم من الاندفاع من الاهتمام في موضوع الدولة الإسلامية في 2015/11/16. العقيدة الإسلامية تولي اهتماما قليلا جدا لشرح المجتمع الدولي. ما هي الأهداف سيكون في الدولة الإسلامية؟ كيف سيتم تنظيمه؟ من وكيف لتكون قادرة على العيش هناك؟ وهلم جرا. مقود تقتصر على العموميات. الآثار المترتبة على هذا الجهل - الخوف! التحقيق في الخوف - والمزيد من المشتركين الجدد في التفجير. في الوقت نفسه قادة الدولة ونقلل إسرائيل (أو تعمد التقليل، ينفي، إخفاء) لمصلحة المواطنين وإسرائيل من جميع اليهود في جميع أنحاء العالم. وهنا على سبيل المثال، في أفريقيا، كانت هناك ديكتاتورية أكلة لحوم البشر. وليس لأحد قصف أراضيها. ثم الدكتاتور - فر آكلى لحوم البشر إلى الولايات المتحدة. خدم مدة الاحتجاز الجنائي، وهذا كل شيء.--Guy132344 (نقاش) 14:25، 26 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ

تغيير صدر المقالة

إن عددًا كبير من المصادر الرسمية والدولية، من ضمنها البرلمانات الآسيوية[1] [2]، والولايات المتحدة الأمريكية[3] وفرنسا[4] وأسبانيا[5]، ناهيك عن الشخصيات الإعلامية والناس عامة، يتبنون اسم داعش. المقدمة الحالية فيها انحياز واضح لتسمية الدولة الإسلامية التي أطلقها على نفسه، سأقوم بتغييرها للتالي: "تنظيم داعش، الذي كان يسمي نفسه سابقًا الدولة الإسلامية في العراق والشام ثم صار يطلق على نفسه اسم الدولة الإسلامية فقط..." -- عَبدُ العَزيزِ نقاش 00:00، 18 أكتوبر 2015 (ت ع م)

  • أنا ضد القيام بهذا التعديل، حيث أن داعش يعرف بأنه اختصار للاسم القديم وهو الدولة الإسلامية في العراق والشام. لذلك فهو يعرف باسم داعش وهو اختصار لتسمية قديمة. أرى صدر المقالة الحالي مناسب ومتفق مع الواقع. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 11:41، 28 نوفمبر 2015 (ت ع م)ردّ


السلفيّة موجودة منذ أكثر من 200 سنه لم يذكر في تاريخ السلفية او الدولة السعودية الأولى والثانية وحتى الحديثة وجود هذه الافكار والممارسات الوحشية الهمجية المُفاجئة , وتكوّن الجماعات والتنظيمات المسلحة إلا في وقتنا الحديث وتحديداً مابعد العام 1979 العام الذي وصل فيه الإمام الخميني الى سدّة الحكم في الجمهورية الإسلامية تلتها مباشرة القلاقل وتكوّن التنظيمات والميليشيات المسلّحة واضطراب المنطقة العربية وظهور الطائفية فيها!! لابد من وضع هذا الخط الزمني تحت المجهر لكي تتضح الصورة. — هذا التعليق غير الموقع من قِبَل 90.148.203.59 (نقاشمساهمات)

  • رغم أن الموضوع غير سياسي لكنك أنت من أقحم السياسة في الموضوع، أحببت لفت انتباهك لبعض المجازر التي حدثت من الأطراف التي ذكرت اسماءها هنا في تعليقك. اقرأ التاريخ المحايد بشكل أكبر وستعرف ماأقصده. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 16:54، 25 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

الولايات

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف صارت نجد والحجاز ولايات لداعش ؟ أليست تحت حكم الدولة السعودية أنا اعيش بالمملكة العربية السعودية لم ارى حتى هذه اللحظة والي من داعش يحكم نجد أو الحجاز ؟ مدري هل مسموح أو من المنطق كتابة ولاية نجد والحجاز يعني لو قيل ولاية القاهرة ولاية دبي ولاية لندن ولاية نيويورك هل ستضاف مثل هذه العبارات في المقال ؟ ارجو الارتقاء بعقل القارئ .--Mohammed alseheem (نقاش) 00:06، 7 يونيو 2016 (ت ع م)ردّ

هذه المعطيات هي معطيات التنظيم وليست من وحي الناس، تعنى بالولاية منطقة جغرافية في داخلها شخص او مجموعة قائمة باعمال داعش كالتخطيط والتنفيذ وغيره، والتفجيرات الارهابية الاخيرة بالسعودية اثبتت هذا التواجد، نفس الشيئ ينطبق على ولاية سيناء بمصر وغيرها، اما باريس وبلجيكا وحتى تركيا لم يدرجها داعش كولايات له لان العمليات التي حصلت بها هي لاشخاص منفردين ليسوا بالضرورة تحت اوامر تنظيم مركزي في فرنسا وبلجيكا وغيرها. أرجوا ان تكون قد فهمت المقصد. تحياتي. --شبح تونس الخضراء (نقاش) 13:11، 7 يوليو 2016 (ت ع م)ردّ

إذن إذا كنتم تأخذون برأي التنظيم، فلتجعلوا اسم المقال (الدولة الإسلامية) أو (دولة الخلافة) وهكذا، فلا تكونوا متناقضين. رشيد (نقاش) 21:00، 30 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

حول إصدار داعش الجديد

أصدر تنظيم داعش إصدارا جديدا حول هيكليته وعدد ولاياته: فنرجوا تحديث المقال:

وأوضح التنظيم أن ولاياته الـ35 هي: "بغداد، الأنبار، صلاح الدين، الفلوجة، ديالى، شمال بغداد، الجنوب، نينوى، كركوك، دجلة، الجزيرة، البركة، الخير، الرقة، دمشق، حلب، حمص، حماة، الفرات".

إضافة إلى: "نجد، الحجاز، سيناء، برقة، فزان، غرب إفريقية، اللواء الأخضر، خراسان، القوقاز، عدن أبين، شبوة، حضرموت، صنعاء، البيضاء".

[1]


نقطة ثانية، لا توجد جماعة مسلحة اسمها "مجاهدي القيروان" بتونس، الخطأ موجود في قسم حركات مؤيدة للتنظيم وقد طلبت تصحيحه.

--شبح تونس الخضراء (نقاش) 13:03، 7 يوليو 2016 (ت ع م)ردّ

@Mouath14: أنت محرر ويمكنك تعديل المقال--Avicenno (نقاش) 23:54، 3 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ
  1. ^ "بالفيديو: للمرة الأولى منذ نشأته… تنظيم الدولة يكشف عن هيكليته في إصدار خاص". اطلع عليه بتاريخ 2016-07-07.

اضافة التحالف الدولي في حارب ضد

اتمنى اضافة قوة المهام المشتركة – عملية الحل المتأصل ( التحالف الدولي ) في خانة حارب ضد : التحالف الدولي . --Mohammed alseheem 11:58، 11 سبتمبر 2016 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل محمي في 29 سبتمبر 2017

أتمني أن تضعوا قتال الجيش الليبي و فصائل البنيان المرصوص في ليبيا ضد داعش وهذه المصادر :- http://www.alarabiya.net/ar/north-africa/libya/2016/04/17/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%82%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D8%A8%D9%86%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%8A-.html http://www.akhbaralaan.net/news/arab-world/2016/4/26/libyan-army-face-isis-daesh-unique-images-battle-benghazi http://www.akhbaralaan.net/news/arab-world/2016/4/26/libyan-army-face-isis-daesh-unique-images-battle-benghazi http://www.afrigatenews.net/content/%D8%AA%D8%AD%D8%B4%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D9%88%D8%B5-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%B3%D8%B1%D8%AA --41.254.7.29 (نقاش) 04:04، 29 سبتمبر 2017 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 5 يناير 2018

يرجى عمل تعديل طفيف جدا، حيث وعقيدة تنظيم الدولة هي السلفية الجهادية وليست عقيدة الخوارج حيث وهذا من التضليل. يجب تعديل هذه المعلومة بأسرع وقت ممكن. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 109.74.46.24 (نقاشمساهمات)

السلام عليكم، لاحظت ذلك داعش تحتوي على توجه عقيدة من سلفية جهادية، ولكن هي خارجة عن نظام الاسلام، وهذا خطأ واضح في الكلام نرمي جميع الجماعات السلفية به، وهو ليس صحيحا، الجماعات التي تخرج عن نظام الاسلام عرفا تسمى في المسميات الاسلامية، (خوارج) وليس سلفية، والسلفية تدل على اتباع نهج السلف الصالح، فالسلف الصالح لا علاقة له للامر الذي فعله داعش وغيره وهم من الخلف الطالح، وليس للمصادر التي ذكرتها سوى تبيان لهذا الخلط اللغوي، والامر برمته لا علاقة له بالجماعات السلفية او الجهادية، فذاك شيء وهؤلاء شيء اخر ، مع الشكر والتقدير.أسامة سعد (نقاش) 18:21، 11 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
@Usamasaad: وعليكم السلام، لو اتبعنا هذه الآراء فهناك من يقول عن كل المعارضين خوارج، وهناك من يقول على الإخوان المسلمين والحركات الإسلامية جميعًا خوارج. ولا يمكن اعتبار آرائهم إلا مجرد رأي وليس التوصيف الرسمي للمقالة. أقصد أن من يقول ذلك يمكن أن يُذكر رأيه في المقالة منسوبًا إليه ولا يكون توصيفًا رسميًا. كمصطلح الإرهاب فهناك جهات تطلق على كل من يعارضها إرهاب. فستجد في المقالة نفسها أن الجماعة الفلانية مُصنفة من قبل "الجهة الفلانية" أنها إرهابية مثلا، ولا نقول أنها إرهابية وأن هذا هو التوصيف الرسمي لها! هل اتضحت الفكرة؟ الخلاصة أن المصطلح المستخدم من الباحثين الأكاديميين عن جماعات القاعدة وطالبان وتنظيم الدولة الإسلامية هو السلفية الجهادية، والخوراج مصطلح إسلامي قديم يحمل أحكام شرعية معينة، لذلك التعديل غير مقبول لأنه ليس من دورنا الانحياز لأحد الآراء على حساب المصطلحات المتعارف عليها --Omaislamنقاش 18:53، 11 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
أرجو مراجعة المصادر التي وضعتها مع تعديلي، ولا تعدل حسب رأيك بلا مصدر، قبل ذلك، ناقش ثم ناقش ثم ناقش وبعدها عدل لا تستعجل.أسامة سعد (نقاش) 22:03، 11 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
كما ذكرت إن كنا تريد الحيادية فلا يمكن الاعتماد على الآراء المنحازة أو المعارضة للتنظيم ووصفها بأنها الحقيقة. يمكنني الإتيان بعشرات المصادر تتحدث عن أن هذه الشخصية الفلانية أو تلك الجماعة أنها من الخوارج أو أي ألفاظ شرعية أخرى ولن ننتهي. وعموما أنا لم أقم بإلغاء ما كتبته، فقط وضعته منسوبا لأصحابه. ويمكن طلب رأي طرف ثالث إن أردت. تحياتي --Omaislamنقاش 22:17، 11 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
@Usamasaad: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. برأيي أنَّ إضافة @Omaislam: توضح المطلوب وتُظهر رأي العُلماء بِهذه الجماعة دون إساءة لِلعقيدة السلفيَّة. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 12:16، 12 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
وعليكم السلام أخى العبرة لنصل بمعلومة موثقة على الموسوعة ليس كل المعارضين خوارج ولدينا مؤسسة علمية اسلامية مثل المجمع الفقهي في العراق وكذلك جامع الازهر والكثير من العلماء المعتبرين للدين والشريعة يعتبرونها ملة خارجة عن الطريق الصواب.. فالازهر مثلا لا يقول على الاخوان او باقي الحركات انها خوراج فقط !! يقول على داعش فقط ذلك ، لان افعال داعش وعقيدتها بالفعل تتبع ذلك، فالامر واضح ليس مجرد رأى شخصي مفروض او مني وانما واقع حال ، ف لدينا مؤسسة فقهية مثل الازهر وغيرها من المجامع الفقهية في العراق وبقية الدول تفصل الجدل حول الأمر خاصة انه ليس من عقيدة السلفية قتل المعاهدين مثل داعش!!! او تكفير المخالف مثل داعش .!!!!. كل هذا يؤيد ان راىء علماء جامع الازهر رأي علمي بحت يؤخذ به،، وهو راي منضبط ووصف ودقيق لحالة داعش كما انا اراها وعايشتها في العراق من جهل بالعقيدة السلفية ونبذ للسنة النبوية وغير ذلك من الامور التي لا حصر لها .. ولكم جزيل الشكر.أسامة سعد (نقاش) 12:23، 12 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
أود التنويه أن مصطلح السلفية الجهادية هو مصطلح دارج مثل مصطلح الإسلام السياسي يطلق على مجموعة من الجماعات التي تنتهج الجهاد أو القتال للوصول للحكم مثل الإسلام السياسي التي تنتهج الديمقراطية للوصول للحكم. تعليقك الأول به اعتراض على المصطلح نفسه وصحة نسبته للسلفية لكن هذا ليس موضوعنا لأننا لا نغير المصطلح، فهناك من يعترض على مصطلح الإسلام السياسي أيضا ويقول "الإسلام شامل نواحي الحياة ولا يمكن تقسيمه". وبالرغم من أنه رأي معتبر إلا أننا لا نأخذ به لأننا لا نغير المصطلحات.
النقطة الثانية أن فرقة الخوارج التاريخية لها أحكام شريعة حيث يكفرون بالكبائر ولهم عقيدة معينة متعلقة بعثمان وعلي رضي الله عنهما وعقيدة معينة في مسألة الإيمان. وقد استغل ذلك التنظيم في أحد إصداراته القديمة على ما أذكر ليبين أنه عقيدة الخوارج ليست عقيدته. كما أن البعض يصفهم بالغلاة بدلا عن لفظ الخوارج للأسباب السابقة مثل إبراهيم السكران وأبو محمد المقدسي.--Omaislamنقاش 14:11، 12 يناير 2018 (ت ع م)ردّ
اشكرك على هذا التوضيح، جزاكم الله خيرا.أسامة سعد (نقاش) 17:46، 12 يناير 2018 (ت ع م)ردّ

جماعة التوحيد والجهاد

كيف أصبح اسم جماعة التوحيد والجهاد ، جماعة التوحيد والجهاد الأردنية، هل لأن مؤسسها أردني، إذن فلتسمى القاعدة بتنظيم القاعدة السعودي وتنظيم البغدادي تنظيم الدولة العراقي. نرجوا التعديل للحفاظ على المصداقية فقط.--رشيد (نقاش) 21:38، 29 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ

@هارون الرشيد العربي:  تم حذف الأردنية.--جار الله (نقاش) 21:55، 29 يونيو 2018 (ت ع م)ردّ