دعد حداد

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 14:04، 14 يونيو 2022 (بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

دعد حداد
معلومات شخصية
اسم الولادة دعد محمد رشاد حداد
الميلاد عام 1937م
اللاذقية،  سوريا
الوفاة 1991م
دمشق،  سوريا
مواطنة  سوريا
الجنسية  سوريا
عضوة في اتحاد الكتاب العرب  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المهنة شاعرة، كاتبة
اللغة الأم العربية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية، الفرنسية، الألمانية
موظفة في وزارة الثقافة (سوريا)  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

دعد حداد هي شاعرة وكاتبة سورية، ولدت في مدينة اللاذقية بسوريا عام 1937م، وتوفيت في دمشق عام 1991م.

حياتها

ولدت الشاعرة دعد حداد في بيت يهتم بالأدب والفن، وكانت قارئة نهمة اطلعت على الأدب الغربي، وقد عبّرت عن انغماسها الدائم بالقراءة. بدأت مسيرتها الأدبية بكتابة الشعر الموزون بمكوناته الكلاسيكية، إلى أن حرَّرت أبياتها من بحور الشعر والأوزان لتنطلق في فضاءات الشعر الحر وقصيدة النثر.[1] تلقت تعليمها قبل الجامعي تبعًا لموقع أبيها الوظيفي: في دمشق أولاً، ثم في اللاذقية، لتعود إلى دمشق فتلتحق بكلية الآداب قسم اللغة العربية. لم تكمل دراستها الجامعية، فانصرفت إلى دراسة اللغتين الفرنسية والألمانية، كما درست الموسيقى، وتعلمت العزف على آلاتها. عملت محررة صحفية في مجلة «جيش الشعب» العسكرية، ثم موظفة في المكتب المركزي للإحصاء، ثم تفرغت للكتابة والشعر، ثم عادت إلى وظيفة تناسب موهبتها؛ مدققة لغوية وأدبية في مطابع وزارة الثقافة. كانت عضوًا في جمعية الشعر وفي اتحاد الكتاب العرب بدمشق، وكانت ذات مواهب متعددة إذ مارست العزف والرسم والنحت، كما كتبت قصصًا قصيرة للأطفال، وكتبت بعض المسرحيات. دعد لم تتزوج، عاشت آخر عقدين من عمرها في دمشق، وعن عمر ناهز 54 عاما، وهي أخت الشاعرة نبيهة حداد (1929 - 1978)، والمخرج السينمائي مروان حداد، كتب عنها الشاعر السوري نزيه أبو عفش في مقدمة كتابها الأخير.[2][3]

مؤلفاتها

لدعد ثلاثة دواوين نشرتها وزارة الثقافة السورية:

  • «تصحيح خطأ الموت» عام 1981م.
  • «كسرة خبز تكفيني» عام 1987م.
  • «الشجرة التي تميل نحو الأرض» عام 1991م (عقب رحيل الشاعرة).[1]

لها مطولة شعرية بعنوان: «ثمة ضوء» لم تنشر بعد.

كتبت مسرحيتين:

  • «اثنان في الأرض، واحد في السماء»، مجلة الموقف الأدبي - عدد 78 - أكتوبر 1977م.
  • «الهبوط بمظلة مغلقة» مخطوطة.

ومن قصائدها:

  • اقتلني واربح دولارًا.
  • الطائر والزهرة.
  • ها هي أجراسي.
  • إلى أمي.
  • الحب.
  • إلى دمشق.[4]
  • بائع الزهور المجففة.
  • فقاعة صابون.
  • سأحكي لكم قصتي.[5]

المراجع

  1. ^ أ ب "دعد حداد.. زهرة الثلج الحالمة". جريدة النور. 20 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-05.
  2. ^ "دعد حداد التي رضعت الحياةَ من ثدي الموت الجاف – صفحات سورية". مؤرشف من الأصل في 2012-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-05.
  3. ^ almooftah (9 فبراير 2014). "الشاعرة السورية / دعد حداد 1937 - 1991 / زهرة الثلج الحالمة من مدينة اللاذقية .. التي بدأت العبور إلى جسر النثر مبكراً." مجلة المفتاح. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-05.
  4. ^ "معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر و العشرين -دعد محمد رشاد حداد". www.almoajam.org. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-05.
  5. ^ "موسوعة التراجم والأعلام - دعد حداد". www.taraajem.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-05.