إسكندر لوقا
| إسكندر لوقا | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | سنة 1929 الإسكندرونة |
| الوفاة | 24 أكتوبر 2025 (95–96 سنة)[1] دمشق |
| مواطنة | |
| الديانة | كنيسة الروم الأرثوذكس |
| عضوية | اتحاد الكتاب العرب |
| عدد الأولاد | 4 |
| الحياة العملية | |
| الحركة الأدبية | قومية عربية |
| المدرسة الأم | كلية التربية، جامعة دمشق (الشهادة:بكالوريوس الآداب) جامعة القديس يوسف (الشهادة:دكتوراه) (–1975) |
| المهنة | كاتب، وأديب، وروائي، وفنان تشكيلي |
| اللغة الأم | العربية |
| اللغات | العربية، والعثمانية، والتركية، والإنجليزية، والفرنسية |
| التيار | قومية عربية |
| الجوائز | |
| جائزة الدولة (2020)[2] | |
| تعديل مصدري - تعديل | |
إسكندر لوقا (1348- 1447 هـ / 1929- 2025 م) مفكِّر قومي، وكاتب صَحَفي، وأديب سوري، قاصٌّ وروائي، وفنان تشكيلي. شغل منصب مدير أول في المكتب الخاص للرئيس حافظ الأسد، وكان مستشارًا مقرَّبًا منه والمشرفَ على كتابة خطاباته، وعُرف بولائه الكبير له وتمجيده، وخصَّه بعدد من الكتب التي تُظهره بصورة الزعيم البطل، والمفكِّر الفرد، منها سلسلته "حافظ الأسد: قيم فكرية إنسانية " في أربعة أجزاء، ثم أخرج موسوعة عنه بعنوان "حافظ الأسد: معجم في الفكر السياسي والاجتماعي"، وشارك في إعداد كتاب "كذلك قال الأسد: أقوال وشهادات". وهو من مؤسسي اتحاد الكتَّاب العرب في سورية، وصاحب "المعجم الفضِّي: تركي- عربي".
ولادته وتحصيله
[عدل]وُلد إسكندر بن جميل لوقا في مدينة الإسكندرونة، يوم الجمعة 5 رجب 1348هـ الموافق 6 ديسمبر (كانون الأول) 1929م، لأسرة نصرانية من طائفة الروم الأرثوذكس. ثم انتقل مع أفراد أسرته من مسقط رأسه إلى دمشق إثر إلحاق لواء إسكندرون بتركيا عام 1939.[3]
أنهى دراسته الابتدائية في مدرسة الغسانية بدمشق، وتابع دراسته الإعدادية في مدرسة التجهيز الأولى (جودة الهاشمي) ونال شهادتها عام 1947. انصرف بعد ذلك إلى العمل تحت ضغط الحاجة المالية. ثم نال الشهادة الثانوية بدراسة حرَّة عام 1955.
التحق بكلِّية التربية في الجامعة السورية (جامعة دمشق) وحصل منها على الإجازة (بكالوريوس) في التربية وعلم النفس عام 1961، ثم تابع دراسته العليا في لبنان، فحصل على شهادة (دكتوراه) في اللغة العربية وآدابها، بدرجة الشرف الأولى، من جامعة القدِّيس يوسف اليسوعية ببيروت، عام 1975،[4] عن أطروحته "الحركة الأدبية في دمشق من 1800 إلى 1918".
وظائفه وأعماله
[عدل]عمل في وقت مبكِّر في الصِّحافة الثقافية والأدبية، فكان عضوًا في مجلس إدارة "مجلة الدنيا" للأستاذ عبد الغني العطري، وموظفًا إداريًّا ومحرِّرًا لبعض زواياها.[5] وعمل محرِّرًا في جريدة "العلَم" للأستاذ عزة حُصْرية.
وعمل موظفًا في مؤسسة الميرة عام 1949، ثم محاسبًا في شركة سبينس من 1950 إلى 1956. ثم عاد إلى ميدان الصِّحافة مديرًا لجريدة "الجمهور" للأستاذ بشير كعدان، ثم محرِّرًا صَحَفيًّا في جريدة "الوحدة" عند قيام الوحدة السورية المصرية عام 1958. ودخل القصر الجمهوري بدعوة من المشير عبد الحكيم عامر المسؤول الأول عن الإقليم الشمالي (سورية)، بسبب كتابته لأعمدة صَحَفية ترفع من شأن العروبة والعرب والوحدة العربية،[6] فعُيِّن معاونًا لمدير المكتب الصَّحَفي في القصر الجمهوري، فمديرًا للمكتب من 1958 إلى 1961. وبعد الانفصال سُمِّي رئيسًا لشعبة في دائرة المحفوظات والوثائق بوِزارة الإعلام، عام 1962، ثم صار مستشارًا صَحَفيًّا في الوِزارة في مطلع السبعينيَّات.[7]
انتقل للعمل في جامعة دمشق، فدرَّس مادَّة الاختزال العربي في المعهد المتوسِّط للسكرتارية، منذ 1970.[8] وتولَّى تدريس اللغتين التركية والعثمانية في قسم التاريخ بكلِّية الآداب، من 1972 إلى 1978. ودرَّس فنَّ الإخراج الصَّحَفي والاختزال، في قسم الصِّحافة من كلِّية الآداب في جامعة دمشق، من 1974 إلى 1976.[4] ويُعدُّ أحدَ أهمِّ علماء "علم الاختزال" ومؤسِّسه في سورية.
أشرف على رسائل الماجستير والدكتوراه للطلَّاب السوريين في الجامعة اليسوعية ببيروت، وفي المعاهد العليا ومراكز البحث العلمي في الاتحاد السوفيتي.[8]
عُيِّن في منصب مدير أول في المكتب الخاصِّ للرئيس حافظ الأسد عام 1976، وكان مستشارًا مقرَّبًا منه والمشرفَ على كتابة خطاباته، وعُرف بولائه الكبير له وتمجيده في كتبه. وأشارت إليه المعارضة السورية بأنه قائد الفريق الخطابي الذي كان يُعِدُّ الخطابات للرئيس الأسد الأب.[9][10] وكان عضوًا في لجنة الدعاية والإعلام في منظمة تحرير لواء الإسكندرون.[11]
اختِير عام 2006 ليكون عضوًا في مجلس أمناء جامعة البلمند في طرابلس بلبنان، كما اختِير في عام 2007 ليكون عضوًا في مجلس أمناء دار أوبرا دمشق (دار الأسد للثقافة والفنون سابقًا) في العاصمة دمشق، وفي عام 2009 اختِير رئيسًا لمجلس أمناء جامعة الحواش الخاصَّة بوادي النصاري في محافظة حِمص، وهي جامعة غير ربحية معتمدة من قِبَل وِزارة التعليم العالي السورية.[12]
نشاطاته الأدبية
[عدل]بدأ كتابة القصة القصيرة وهو في سن مبكرة في أواخر العقد الرابع من القرن العشرين. ويُعد من روَّاد القصة القصيرة في سورية، ونشر بواكير مقالاته وقصصه على صفحات مجلة الدنيا، وهو أحد كتَّاب الزوايا والرأي في مجلة الأزمنة ومجلة الباحثون. وشارك في الأمسيَّات الأدبية داخل العاصمة دمشق وفي مختلِف مدن المحافظات السورية.
وهو أيضًا فنان تشكيلي شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية. أمَّا أول معرِض جماعي شارك فيه فكان عام 1952، واستمرَّ يشارك في معارِضَ جماعية إلى أن افتتح معرِضَه الفردي الأول في حيِّ أبو رمَّانة عام 2000، ثم حمل معرِضه الثاني اسم: سورية الحبيبة.
وهو من مؤسسي اتحاد الكتَّاب العرب في سورية في سبعينيات القرن العشرين، وتولَّى منصب نائب رئيس الاتحاد. كما أنه عضو في اتحاد الصَّحَفيين العرب منذ تأسيسه عام 1974، وفي نقابة الفنون الجميلة منذ 1993.[13]
من أقواله: «كلما ابتعدَت الكتابة عن تلبية غايةٍ شخصية كانت أقربَ إلى رسالتها في الحياة، وإلا انقلبت إلى ما يُشبه الزهرة الصناعية، مهما كانت أنيقةَ الشكل، لا تساوي قيمةَ أريج زهرة برِّية».[4]
مؤلفاته وآثاره
[عدل]أصدر عددًا كبيرًا من الكتب تجاوز 45 كتابًا[14]، منها مجموعات قصصية ومسرحية وروائية. وبحُكم عمله في رئاسة الجمهورية العربية السورية، زار مرافقًا للرئيس حافظ الأسد كثيرًا من دول العالم، واكتسب بذلك خبرة من بمعرفته طبائع الناس في الدول التي زارها، أمدَّته بالعديد من المواضيع الأدبية. وله إسهامات في الكتابة للإذاعة والتلفزة والصحف والدوريات في سورية وخارجها، منذ خمسينيات القرن الماضي حتى وفاته.
أعمال بحثية
[عدل]- الاختزال العربي، فن الاختزال، دار أطلس دمشق، 1970، 1980 ط2، ط3.
- المعجم الفضي، معجم تركي- عربي، بالاشتراك مع د. عزة حسن،[7] دار أطلس دمشق، 1973.
- المدخل إلى اللغتين التركية والعثمانية، تعليم لغة، دار أطلس دمشق 1976.
- الحركة الأدبية في دمشق (1800- 1918)، دراسة (أطروحة دكتوراه) مطبعة الصيداوي دمشق، 1976.
- حافظ الأسد: قيم فكرية إنسانية (1)، دراسة تحليلية، دار طلاس دمشق، 1986، 1987 ط2.
- حافظ الأسد: قيم فكرية إنسانية (2)، دراسة تحليلية، مطابع شبيبة الثورة دمشق، 1988.
- حافظ الأسد: قيم فكرية إنسانية (3)، دراسة تحليلية، مطابع شبيبة الثورة دمشق، 1990.
- شعب وقائد، دراسة تحليلية، مطبعة مؤسسة الوحدة، 1992.
- حافظ الأسد: قيم فكرية إنسانية (4)، دراسة تحليلية، مطابع شبيبة الثورة دمشق، 1993.
- حافظ الأسد: معجم في الفكر السياسي والاجتماعي (موسوعة)، مطابع اتحاد العمَّال العرب دمشق، 1995.
- تأمُّلات، قراءات فكرية، 2005.
- محاضرات ثقافية (1967- 2000) قراءات ثقافية، 2005.
- محاضرات سياسية (1978- 2004) قراءات سياسية، 2005.
- محاضرات اجتماعية (1990- 2005) قراءات اجتماعية، 2005.
- محاضرات دينية (1970- 2004) قراءات دينية، 2005.
- أحاديث مع الذات (1966- 2004) لقاءات إعلامية، 2005.
- المفكرة الشامية (1516- 1977) مفكرة تاريخية، 2006.
- المقدِّمات، مقدِّمات كتب، 2009.
- لواء إسكندرون إلى اللقاء، دار الشرق للطباعة والنشر دمشق.
- قاموس الأحداث السياسية في الوطن العربي، ج1 سورية، معجم زمني موضوعي، بيروت.[7]
أعمال إبداعية
[عدل]- حب في كنيسة، قصص قصيرة، مطبعة الصيداوي دمشق 1952.
- وفي ليلة قمراء، قصص قصيرة، الصيداوي دمشق، 1953.
- العامل المجهول، قصص قصيرة، الصيداوي دمشق، 1954.
- أنصاف مخلوقات، قصص قصيرة، مطبعة بكداش دمشق، 1955.
- نافذة على الحياة، قصص قصيرة، دار اليقظة العربية دمشق، 1958.
- إسكندرونة، مسرحية، الصيداوي دمشق، 1958.
- رأس سمكة، قصص قصيرة، الصيداوي دمشق، 1961.
- النفق والأرقام، قصص قصيرة، مطبعة ابن زيدون دمشق، 1961.
- من مِلفَّات القضاء، قصص قصيرة، الصيداوي دمشق، 1964.
- أوراق من الحياة، خواطر، مطبعة الجمهورية دمشق، 1969.
- الوليمة، قصص قصيرة، اتحاد الكتَّاب العرب دمشق، 1971.
- سرٌّ في المقهى، قصة طويلة للناشئة، الصيداوي دمشق، 1971.
- سرٌّ في العلبة المميتة، قصة طويلة للناشئة، مطبعة ألف باء دمشق، 1971.
- المعجزة في قلب الصحراء، قصص للأطفال، اتحاد الكتَّاب العرب دمشق، 1977، 1985 ط2.
- عودة شاهين، قصص قصيرة، دار ماردين حلب، 1997.
- عازف الناي وقروية من شولم، مسرحيتان، مطبعة ألف باء دمشق، 2006.
- الأرض باقية، قصص قصيرة، 2006.
- الوحل، رواية، 2006.
- من حكايات ليلة 29 أيار، رواية، 2007.
- ضياع في غابة، رواية، 2007.
- غريب أنا في بيتي، رواية، 2007.
- رحلة جسد، رواية، 2007.
- المدينة مدينتي، رواية، 2007.
- قصص منسية، قصص قصيرة، 2008.
- أوراق الخريف والأسير، مسرحيتان، 2008.
- معجزة في الصحراء، قصص أطفال، 2009.
أعمال شارك فيها
[عدل]- التبرئة قضية سياسية، دراسة سياسية، مطبعة الجمهور دمشق، 1965.
- جمال عبد الناصر في ذمَّة التاريخ، دراسة سياسية، الجمهور دمشق، 1970.
- كذلك قال الأسد، أقوال وشهادات، دار طلاس دمشق، 1984، 1998.
- الانتفاضة وخرق إسرائيل اتفاقيات جنيف، دراسة سياسية، 1988.
- حرب الخليج غزو الكويت وتحريرها، دراسة سياسية، 1992.[13]
أعمال إذاعية
[عدل]- كتب لإذاعة دمشق برامجَ أسبوعية منذ عام 1955، منها: قصة الأسبوع، ووراء القضبان، ومساء الخير، وبيني وبينك.
- وكتب لها برامج يومية، منها: أخي المواطن، حدث في مثل هذا اليوم، صفحة من أوراق التاريخ، من ذاكرة الأيام، صور من الأرشيف.
- وكتب لها تمثيليات ومسلسلات، منها: معقول؟، وانتبه الإشارة حمراء، وستوب (Stop).[16]
أعمال تلفزية
[عدل]- كتب للتلفزيون العربي السوري أولَ التمثيليات التي ظهرت على الشاشة عام 1960، بعنوان زهور بيضاء.
- وكتب له حلَقات تمثيلية أسبوعية، من برنامج الجريمة والعقاب عام 1974، وبرنامج زورق الأحلام للأطفال عام 1975.
- وكتب له حلَقات برنامج حدث في مثل هذا اليوم منذ عام 1997.
- وكتب لتلفزيون قطر المسلسل الاجتماعي أوراق اللعبة عام 1985، ثم عُرض في عدَّة محطات عربية منها التلفزة السورية.
- وكتب لمؤسسة السينما السورية أول فلم أخرجته، بعنوان أكثر من الحب، عام 1958.[16]
تكريمه
[عدل]- نال جائزة الدولة التقديرية في مجال الأدب، من وِزارة الثقافة السورية، عام 2020. على حين فاز بالجائزة في مجال الفنون الدكتور إحسان عنتابي، وفي مجال النقد والدراسات والترجمة الدكتور وهب رومية.[17]
- نال وسام الكرسي الأنطاكي المقدَّس ووسام القدِّيسَين بطرس وبولس، من البطريرك يوحنَّا العاشر بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، في احتفالية ثقافية في قاعة الصليب المقدَّس بحيِّ القَصَّاع بدمشق، في يونيو (حَزِيران) 2024.[18]
أسرته
[عدل]تزوَّج إسكندر لوقا بماري يوسف ورد، وله منها: المهندس جميل لوقا، والدكتور بشار لوقا، والمهندس سامر لوقا، والدكتور فادي لوقا.
وفاته
[عدل]
توفي إسكندر لوقا في دمشق، يوم الجمعة 2 جُمادى الأولى 1447هـ الموافق 24 أكتوبر (تشرين الأول) 2025م، وشُيِّع جُثمانه ظهر اليوم التالي إلى كنيسة الصليب المقدَّس للروم الأرثوذكس، في حيِّ القَصَّاع بدمشق.[18][6]
المراجع
[عدل]- ^ "رحيل إسكندر لوقا… صوت العقل والإنسان في الأدب السوري". 26 أكتوبر 2025. مؤرشف من الأصل في 2025-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ "إحسان عنتابي واسكندر لوقا ووهب رومية الفائزون بجائزة الدولة التقديرية لعام 2020". الوكالة العربية السورية للأنباء. مؤرشف من الأصل في 2020-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-07.
- ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002م. بيروت: دار الكتب العلمية. ج. 1. ص. 346. ISBN:978-2-7451-3694-7. LCCN:2003489875. OCLC:54614801. OL:21012293M. QID:Q111309344.
- ^ ا ب ج د. جوزيف زيتون. "الدكتور إسكندر لوقا". أعلام أرثوذكس - كنيسة أنطاكية. مؤرشف من الأصل في 2025-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ د. سامر العطري (26 أكتوبر 2025). "ينعى مجلس إدارة مجلة الدنيا الأديب والمفكر الدكتور إسكندر لوقا". فيسبوك. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ ا ب ثقافة (الأحد، 26 تشرين الأول 2025). "الموت يغيب العالم الكاتب الإعلامي الدكتور إسكندر لوقا". الأزمنة. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة) - ^ ا ب ج عبد القادر عياش (1985)، معجم المؤلفين السوريين في القرن العشرين (ط. 1)، دمشق: دار الفكر، ص. 459، OCLC:949513457، QID:Q113579523
- ^ ا ب سليمان سليم البواب (1999)، موسوعة أعلام سورية في القرن العشرين (ط. 1)، بيروت: المنارة، ج. 4، ص. 160، OCLC:44568122، QID:Q123117017
- ^ خطيب بدلة (6 سبتمبر,2015). "كذلك قال الأسد". مركز الروابط للبحوث والدراسات الإستراتيجية. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة) - ^ خطيب بدلة (2 سبتمبر 2018). "عَلَم بلادي ليس مرفوعًا". عنب بلدي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ محمد جمال باروت (2013). التكوُّن التاريخي الحديث للجزيرة السورية (ط. 1). الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. ص. التعليق (2532).
- ^ "طلاب جامعة الحواش الخاصة يحتفلون بعيد جامعتهم الثاني". eSyria. 19 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ ا ب "بطاقة تعريف الكاتب: د. إسكندر لوقا". القصة السورية. مؤرشف من الأصل في 2023-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ "اسكندر لوقا". موقع اتحاد الكتاب العرب (دمشق). مؤرشف من الأصل في 2014-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-6.
- ^ "اسكندر لوقا". موقع صحيفة الثورة الرسمية السورية. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-6.
- ^ ا ب سليمان سليم البواب (1999)، موسوعة أعلام سورية في القرن العشرين (ط. 1)، بيروت: المنارة، ج. 4، ص. 161، OCLC:44568122، QID:Q123117017
- ^ رشا محفوض (11 أغسطس 2020). "إحسان عنتابي وإسكندر لوقا ووهب رومية الفائزون بجائزة الدولة التقديرية لعام 2020". بانوراما سورية. مؤرشف من الأصل في 2022-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
- ^ ا ب "رحيل الأديب والمفكر (إسكندر لوقا) بعد مسيرة كبيرة في الأدب والفكر واللغة والنقد". جهينة نيوز. الأحد 26 تشرين الأول 2025. اطلع عليه بتاريخ 2025-10-27.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة)
وصلات خارجية
[عدل]- إسكندر لوقا على موقع أرشيف الشارخ
