التبرير في علم النفس

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

التحليل النفسي[عدل]

يعتبر التبرير في علم النفس الفرويدي أنه آلية دفاعية يقوم من خلالها الفرد بإسقاط خصائصه الداخلية على العالم الخارجي، وخاصة على الأشخاص الآخرين.[1] على سبيل المثال، قد يرى المريض الذي يبالغ في الجدال بدلاً من ذلك الآخرين على أنهم جدليين وأنفسهم على أنهم بلا لوم.

مثل آليات الدفاع الأخرى، يعتبر التبرير حماية ضد القلق، وبالتالي فهو جزء من عقل سليم يعمل بشكل طبيعي. ومع ذلك، إذا استخدامه بشكل زائد، يمكن أن يؤدي إلى اضطراب عصبي

العلاج الكلامي (السردي)[عدل]

لتغطية أوسع لهذا الموضوع، انظر إلى Reification (Marxism)

يذكر مايكل وايت أن مشكلة العميل خارجية، لتغيير وجهة نظر العميل.[2]

ملاحظات[عدل]

  1. Sandler, Joseph (1988). Projection, identification, projective identification. Karnac Books.
  2. Gladding, Samuel (2018). Family Therapy: History, Theory, and Practice (7 ed.). Pearson. p. 347. In externalization, the problem is the problem. As such, it becomes objective and can be addressed in unique ways (White, 1991). Externalization separates the person from the problem and permits the problem to be viewed from a variety of perspectives and contexts.

المراجع[عدل]

Bateson, Gregory (2002) [1978]. Mind and Nature. Cresskill: Hampton Press.ISBN0-553-13724-7

Bergson, Henri (1998) [1911]. Creative Evolution. Arthur Mitchell, trans. NY: Dover. ISBN0-8191-3553-4

Gumperz, John J.؛ Levinson, Stephen C. (December 1991)."Rethinking Linguistic Relativity"(PDF). Current Anthropology. 32 (5): 613–623.

doi10.1086/204009

انظر أيضا[عدل]