دولة إسكندنافية تقع شمال أوروبا، هي ثالث أكبر دولة في الاتحاد الأوروبي من حيث المساحة (450,295 كم2) ويبلغ عدد السكان نحو 9.4 مليون نسمة. الكثافة السكانية في السويد منخفضة عند 21 نسمة لكل كيلومتر مربع (53 لكل ميل مربع)، لكنها تزداد في النصف الجنوبي من البلاد. حوالي 85 ٪ من السكان يعيشون في المناطق الحضرية، ويتوقع ارتفاع هذه الأرقام تدريجياً كجزء من عملية التمدن الحالية. ستوكهولم عاصمة السويد هي أكبر مدينة في البلاد (عدد سكانها 1.3 مليون نسمة في منطقة العاصمة و2 مليون في المنطقة الحضرية الكبرى).
القوات البحرية الملكية السويدية (السويدية : Marinen) هي فرع من البحرية القوات المسلحة السويدية، يتألف من وحدات البحرية السطحية والغواصات -- الاسطول (Flottan) -- فضلا عن وحدات البحرية، ما يسمى فيلق برمائية (. Amfibiekåren).
في اللغة السويدية، وتعطى سفن البحرية السويدية البادئة "اتش ام اس" قصيرة لهانز / هنيس Majestäts Skepp (صاحب / صاحبة الجلالة السفينة). بعض القوات البحرية الأخرى، ولكن ليس في البحرية السويدية نفسها، واستخدام "HSwMS" (عن "سفينة جلالة الملك السويدي") في اللغة الإنجليزية للسفن البحرية السويدية عندما يكون ذلك ضروريا لتمييزها عن سفن من البحرية الملكية جلالة الملكة البريطانية [بحاجة لمصدر]
بريجيت وتعرف أيضاً بالقديسة بريجيتا، ولدت بتاريخ 1302 أو 1303 في السويد - وتوفيت بتاريخ 23 يوليو/تموز 1373 في روما، كانت بريجيتا ابنة أمير سويدي وأصبحت لاحقا مؤسسة للرهبنة البريجيتية (رهبنة بريجيت).
كانت بريجيت ابنة أمير سويدي يدعى بيرجير وكانت عائلتها منحدرة من سلالة الملوك القوطيين. تلقنت الإيمان المسيحي من والديها، وتعلقت بهذا الإيمان منذ صغرها وكانت الصلاة والتأمل في آلام المسيح العلامة المميزة التي رافقتها خلال مسيرة حياته. عام 1316 تزوجت بأمر من والدها من أولفو أمير نيريسيا في السويد، وأنجبت منه ثمانية أطفال بما فيهم ابنتها كاترين التي أصبحت لاحقا القديسة كاترين من فاديستينا.
بعدها قررت بريجيت وزوجها الالتزام بنذر العفة وقاموا برحلة حج إلى سانتياغو دي كومبوستيلا في جليقية – إسبانيا بين عامي 1341 و1343. وفي طريق عودتهم إلى ديارهم قرروا الدخول لدير تابع للرهبنة السسترسينية في قرية ألفاسترا في أوستيرجولتلاند – السويد، وتوفي أولفو هناك في وقت لاحق وكرست بعدها بريجيت نفسها كلياً للحياة الدينية. وفي عام 1344 قامت بتشييد دير كبير في فادستينا على نفقة ملك السويد ماجنوس إريكسون وزوجته والذي أصبح مركز انطلاق الرهبنة البريجيتية.