محافظة ديالى: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 40: سطر 40:
تسكنها العديد من العشائر كالـ عشيرة الجبور وعشيرة العزة وعشائر الدليم وعشيرة العبيد والسعيد والعسكري وطيء وبني سعد وبني خالد وبني حرب وشمر وعتبة وغيرهم ولكن العشيرة السائدة في محافظة ديالى هي عشيرة الجبور تليها الدليم والعزة والعبيد وطيء.<ref> عشائر العراق / عباس العزاوي /ص 34 </ref>
تسكنها العديد من العشائر كالـ عشيرة الجبور وعشيرة العزة وعشائر الدليم وعشيرة العبيد والسعيد والعسكري وطيء وبني سعد وبني خالد وبني حرب وشمر وعتبة وغيرهم ولكن العشيرة السائدة في محافظة ديالى هي عشيرة الجبور تليها الدليم والعزة والعبيد وطيء.<ref> عشائر العراق / عباس العزاوي /ص 34 </ref>


وتعد هذه المنطقة ذات أغلبية سنية حيث يشكل السنة اغلبية سكان ديالى ما نستبه 60%-70% وثم [[الأكراد الفيلية]] ويشكلون ما نسبته 20%-28% وثم [[تركمان العراق|التركمان]] والشيعة [[العرب]].<ref>http://www.fnoor.com/fn1923.htm</ref>
وتعد هذه المنطقة ذات أغلبية سنية حيث يشكل السنة اغلبية سكان ديالى ما نستبه 60%-70% من تعداد السكان وثم [[الأكراد الفيلية]] ويشكلون ما نسبته 20%-28% وثم [[تركمان العراق|التركمان]] والشيعة [[العرب]].<ref>http://www.fnoor.com/fn1923.htm</ref>


يتواجد الأكراد الفيلية في مدينة [[خانقين]] و [[بلدروز]] أما التركمان الشيعة فيشكلون غالبية سكان بلدة [[قرة تبه]] <ref>"العراق، الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية" (ص58) [[حنا بطاطو|لحنا بطاطو]]</ref>.ويتواجد الشيعة العرب في قرية خرنابات و الهويدر ومع تواجد في [[الخالص]] شمال ديالى.
يتواجد الأكراد الفيلية في مدينة [[خانقين]] و [[بلدروز]] أما التركمان الشيعة فيشكلون غالبية سكان بلدة [[قرة تبه]] <ref>"العراق، الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية" (ص58) [[حنا بطاطو|لحنا بطاطو]]</ref>.ويتواجد الشيعة العرب في قرية خرنابات و الهويدر ومع تواجد في [[الخالص]] شمال ديالى.

نسخة 07:41، 11 مارس 2008

محافظة ديالى

محافظة ديالى مركزها مدينة بعقوبة تقع في شرق شمال العراق.

جغرافيا

تقع محافظة ديالى بالجهة الشرقية من العراق و تبعد عن العاصمة بغداد 57 كم من ناحية الشمال ويمر بها نهر ديالى الذى يصب بنهر دجلة وهى من المحافظات التى تشتهر بزراعة الحمضيات

من توابعها قضاء بلد روز وقضاء المقدادية الذى يشتهر بزراعة الرمان وقضاء خانقين ومن النواحى التابعه لها ناحية مندلى الحدودية وناحية قزانية وتشتهر كذلك المحافظة بسلسلة جبال حمرين وحوضها الجميل ويوجد فيها ايضا سد ديالى بالاضافة إلى بحيرة حمرين ونهر ديالى الذي ينبع من داخل اراضيها.

ومناخ محافظة ديالى معتدل صيفا بارد شتاء، ويعتبر حوض حمرين منطقة محددة وذات شكل معيني وتشكل سلسلة جبال حمرين الحدود الجنوبية الشرقية للحوض وهي عبارة عن حزام واسع لارض الحوض، ويقسم نهر ديالى الحوض إلى قاطعين شمالي غربي وجنوبي غربي وتنحدر التلال برفق على جانبي النهرباتجاه الجنوب الغربي وقد كونت التعرية لهذه التلال من الوجه الشمالي الشرقي سهلا رسويبا دائما في القاطع الشمالي الغربي منه.

مدن ديالى : بعقوبة، خان بني سعد ، هبهب ، العظيم ، المنصورية ، جلولاء ،السعدية ،الخالص ،خانقين ، الوجيهيه، بهرز، المقدادية.

تقسيم الإداري

تقسيمها الإداري فتتألف من ثمانية اقضيه وخمس عشرة ناحية، ومن أهم الاقضية:

قضاء بعقوبة

قضاء المقدادية

قضاء خانقين

قضاء بلدروز

قضاء الخالص

قضاء كفري

قضاء بهرز الذي اعتبر ايضا معقلا لمقاومة الاحتلال الامريكي


السكان

تحتوي محافظة ديالى بطبيعتها السكانية على القوميتين العربية والكردية إضافة إلى التركمان حيث تتركز القوميتان الكردية و التركمانية في بعض المناطق الشمالية من المحافظة في مندلي ومدينة خانقين، عدد سكان ديالى يتجاوز 1.2 مليون نسمة.

يتواجد اكثر من ثلاث ارباع سكان ديالى في ثلاث مدن رئيسية، في بعقوبة، والمقدادية، وخانقين.

تسكنها العديد من العشائر كالـ عشيرة الجبور وعشيرة العزة وعشائر الدليم وعشيرة العبيد والسعيد والعسكري وطيء وبني سعد وبني خالد وبني حرب وشمر وعتبة وغيرهم ولكن العشيرة السائدة في محافظة ديالى هي عشيرة الجبور تليها الدليم والعزة والعبيد وطيء.[1]

وتعد هذه المنطقة ذات أغلبية سنية حيث يشكل السنة اغلبية سكان ديالى ما نستبه 60%-70% من تعداد السكان وثم الأكراد الفيلية ويشكلون ما نسبته 20%-28% وثم التركمان والشيعة العرب.[2]

يتواجد الأكراد الفيلية في مدينة خانقين و بلدروز أما التركمان الشيعة فيشكلون غالبية سكان بلدة قرة تبه [3].ويتواجد الشيعة العرب في قرية خرنابات و الهويدر ومع تواجد في الخالص شمال ديالى.


مصادر

  1. ^ عشائر العراق / عباس العزاوي /ص 34
  2. ^ http://www.fnoor.com/fn1923.htm
  3. ^ "العراق، الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية" (ص58) لحنا بطاطو