ماه دوران: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Rozx1x2x3x4 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
Rozx1x2x3x4 (نقاش | مساهمات) وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 19: | سطر 19: | ||
==ابنائها== |
==ابنائها== |
||
#[[الامير مصطفى]] |
#[[الامير مصطفى]] |
||
# |
#السلطانة راضية |
||
#الامير احمد |
#الامير احمد |
||
نسخة 08:09، 2 أبريل 2016
مهدفران سلطان "کُلبهار" | |
---|---|
(بالتركية العثمانية: ماه دوران گلبهار)، و(بالتركية: Mahidevran hatun) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1500 البوسفور |
الوفاة | 3 فبراير 1581 بورصة |
مكان الدفن | بورصة |
الإقامة | قصر طوب قابي |
مواطنة | الدولة العثمانية |
الديانة | الإسلام |
الزوج | سليمان القانوني سلطان الدولة العثمانية |
الأولاد | شاهزاده مصطفى |
عائلة | السلالة العثمانية |
اللغات | التركية |
سبب الشهرة | کُلبهار |
تعديل مصدري - تعديل |
مهدفران سلطان أو "ماه دوران" لقبت (کُلبهار) وتوفيت سنة 1581، هي الزوجة الأولى للسلطان سليمان القانوني وأم الأمير مصطفى الذي كان أكبر المرشحين لخلافة والده على تخت السلطنة العثمانية.
ابنائها
- الامير مصطفى
- السلطانة راضية
- الامير احمد
الحياة المبكرة
يعتقد على الارجح انها جارية شركسية نظرا لاختلاف المعلومات عن اصلها عن المصادر التركية كما ان الزواج كان ممنوع على السلاطين في عهد سليمان القانوني حتى زواجه من خُرَّم سلطان
خلال حكم سليمان القانوني
في الحرملك السلطاني في إسطنبول وجدت لها منافسة جديدة على قلب السلطان هي جارية تزوجها السلطان وأطلق عليها اسم خُرَّم. واشتعلت المنافسة بين الاثنتين وكان لوالدة السلطان السلطانة عائشة حفصة سلطان دور في كبح جماح هذه المنافسة حتى وفاتها عام 1534م[1]. ولكن بعد موت السلطانة الأم ازداد نفوذ السلطانة خُرم داخل الحرم -والتي كانت أثيرة السلطان- وعملت على نفى السلطانة "مهدفران من القصر وهو ما قام بتنفيذه السلطان فيما بعد، فنفى السلطانة مهدفران إلى قصر مانيسا مع ابنها الأمير شاه زاد مصطفى رغم اعتبار ذلك إجراء معتاد لتجهيز الأمير لولاية العهد .
كان للسلطانة خُرَّم وزوج ابنتها الصدر الأعظم رستم باشا دور في تأليب السلطان سليمان على ولي عهده الأمير مصطفى . حيث أقنعا السلطان أن مصطفى سيتمرد عليه ويعزله حيث كان يحظى بمحبة جنود الإنكشارية . مما حدا بالسلطان سليمان إلى إصدار أمر بإعدامه خلال إحدى حملاته على الدولة الصفوية سنة 1553.
وفاتها
بعد إعدام ولدها انتقلت إلى بورصة لتجاور قبر ولدها الذي دفن هناك ولم يكن لها مصدر دخل مما حدا بابن زوجها السلطان سليم الثاني إلى جعل راتب مخصص لها حتى وفاتها عام 1581.
المراجع
- ^ موسوعة الإمبراطورية العثمانية
في كومنز صور وملفات عن: ماه دوران |