توحيد الأسماء والصفات: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف مقالة غير مراجعة |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 3: | سطر 3: | ||
{{أقسام التوحيد}} |
{{أقسام التوحيد}} |
||
[[الإيمان]] بما وصف الله به نفسَه في كتابه ، أو وَصَفَه به رسوله، من [[الأسماء الحسنى]] و [[الصفات العلى]] وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به - سبحانه وتعالى - كما يعرف أيضاً بأنه اعتقاد انفراد الله - عز وجل - بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله من الأسماء والصفات ، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة . |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
1 / هو : [[الإيمان]] بما وصف الله به نفسَه في كتابه ، أو وَصَفَه به رسوله - - من [[الأسماء الحسنى]] و [[الصفات العلى]] وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به - سبحانه وتعالى - . |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
2 / أو هو : اعتقاد انفراد الله - عز وجل - بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال . |
|||
⚫ | |||
وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله - - من الأسماء والصفات ، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة . |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
أهمية توحيد الأسماء والصفات : |
|||
للعلم بتوحيد الأسماء والصفات والإيمان به أهمية عظيمة ، ومما يدل على أهميته مايلي : |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
وفي الحديث النّبويّ: |
|||
"خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه" |
|||
"من يرد الله به خيرا يفقّهه في الدّين" |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
{{شريط بوابات|الإسلام}} |
{{شريط بوابات|الإسلام}} |
||
. |
|||
هذا والله اعلم وصل الله على نبينا محمد |
|||
وعلى آل وصحبه اجمعين |
|||
[[تصنيف:عقيدة إسلامية]] |
[[تصنيف:عقيدة إسلامية]] |
نسخة 21:15، 27 أبريل 2016
هذه مقالة غير مراجعة.(أغسطس 2008) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أغسطس 2015) |
جزء من سلسلة مقالات حول |
الله في الإسلام |
---|
بوابة الإسلام |
الإيمان بما وصف الله به نفسَه في كتابه ، أو وَصَفَه به رسوله، من الأسماء الحسنى و الصفات العلى وإمرارها كما جاءت على الوجه اللائق به - سبحانه وتعالى - كما يعرف أيضاً بأنه اعتقاد انفراد الله - عز وجل - بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله من الأسماء والصفات ، ومعانيها وأحكامها الواردة بالكتاب والسنة .
كما عرفه الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي " توحيد الأسماء والصفات : وهو اعتقاد انفراد الرب - جل جلاله - بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة ، والجلال ، والجمال التي لا يشاركه فيها مشارك بوجه من الوجوه . وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه ، أو أثبته له رسوله من جميع الأسماء ، والصفات ، ومعانيها ، وأحكامها الواردة في الكتاب والسنة على الوجه اللائق بعظمته وجلاله ، من غير نفي لشيء منها ، ولا تعطيل ، ولا تحريف ، ولا تمثيل . ونفي ما نفاه عن نفسه ، أو نفاه عنه رسوله من النقائص والعيوب ومن كل ما ينافي كماله " .
أهمية توحيد الأسماء والصفات
- أن الإيمان به داخل في الإيمان بالله - عز وجل - إذ لا يستقيم الإيمان بالله حتى يؤمن العبد بأسماء الله وصفاته .
- أن معرفة توحيد الأسماء والصفات والإيمان به كما آمن السلف الصالح - عبادة لله - عز وجل - فالله أمرنا بذلك ، وطاعته واجبة .
- الإيمان به كما آمن السلف الصالح طريق سلامة من الانحراف والزلل الذي وقع فيه أهل التعطيل ، والتمثيل ، وغيرهم ممن انحرف في هذا الباب .
- الإيمان به على الوجه الحقيقي سلامة من وعيد الله ، قال الله تعالى في القرآن الكريم ( وَذَروا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ ما كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [الأعراف : 180] .
- هذا العلم من أشرف العلوم ، وأجلها على الإطلاق ؛ لأنّ فيه معرفة بالله , وليس بخلق من خلقه أو شيء من الأشياء ، وفي الحديث النّبويّ: "خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه" و "من يرد الله به خيرا يفقّهه في الدّين"
- أن أعظم آية في القرآن هي آية الكرسي ، وإنما كانت أعظم آية لاشتمالها على هذا النوع من أنواع التوحيد .
- أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن ؛ لأنها أخلصت في وصف الله .
- أن الإيمان به يثمر ثمرات عظيمة ، وعبودياتٍ متنوعةً ، ويتبين لنا شيء من ذلك عند الحديث عن ثمرات الإيمان بتوحيد الأسماء والصفات .