حادثة الرجيع: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت: صيانة |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 22: | سطر 22: | ||
[[تصنيف:سرايا الرسول محمد]] |
[[تصنيف:سرايا الرسول محمد]] |
||
[[تصنيف:625 في آسيا]] |
[[تصنيف:625 في آسيا]] |
||
[[تصنيف:محمد في المدينة]] |
نسخة 11:05، 9 ديسمبر 2017
سرية مرثد بن أبي مرثد أو سرية الرجيع أحد سرايا الرسول، أرسل فيها الصحابي مرثد بن أبي مرثد في عشرة من الصحابة وقيل ستة , عيونا إلى مكة يتجسسون أخبار قريش ليأتوه بها [1] .
أحداث السرية
وقد أمر الرسول على السرية عاصم بن ثابت ويقال له ابن أبي الأفلح , وقيل أمر عليهم مرثد بن أبي مرثد حليف حمزة بن عبد المطلب ، وكان مرثد يحمل الأسرى ليلا من مكة حتى يأتي بهم المدينة ، فوعد رجلا من الأسرى بمكة أن يحمله ، قال مرثد فجئت به حتى انتهيت به إلى الحائط من حيطان مكة في ليلة مقمرة ، فجاءت عناق وكانت من جملة البغايا بمكة ، فرأت ظلي في جانب الحائط ، فلما انتهت إلي عرفتني، وقالت مرثد , قلت مرثد ، قالت مرحبا وأهلا هلم تبت عندنا الليلة ، فقلت يا عناق إن الله حرم الزنا ، فدلت علي فخرج في أثري ثمانية رجال ، فتواريت في كهف الخندمة فجاؤوا حتى وقفوا على رأسي ، فأعماهم الله عني ، فلما رجعوا رجعت لصاحبي ، فحملته وكان رجلا ثقيلا حتى انتهيت إلى محل فككت عنه قيده ، ثم جعلت أحمله حتى قدمت المدينة ، ثم استشرته أن أنكح عناق ، فأمسك عني حتى نزلت الآية {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين} فدعاني فتلاها علي ، ثم قال لي لا تتزوجها [1] .
المراجع
قبلها: سرية المنذر بن عمرو |
سرايا الرسول سرية مرثد بن أبي مرثد |
بعدها: سرية محمد بن مسلمة |