فخار: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.7 (إزالة تصنيف:فنون تشكيلية)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
سطر 1: سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
{{تدقيق علمي|تاريخ=يوليو 2016}}
{{تدقيق علمي|تاريخ=يوليو 2016}}
[[ملف:Pottery churn.jpg|تصغير|شكوة أو سعن فخاري من العصر الحجري الفخاري المتأخر، وجد في موقع تليلات الغسول شمال شرق البحر الميت، معروض في متحف الأردن]]
[[ملف:Pottery churn.jpg|تصغير|شكوة أو سعن فخاري من العصر الحجري الفخاري المتأخر، وجد في موقع تليلات الغسول شمال شرق البحر الميت، معروض في متحف الأردن]]
سطر 6: سطر 5:
|}
|}
[[ملف:Port de Sayada, 2013.JPG|تصغير|أواني فخارية في مدينة [[صيادة]] [[ولاية المنستير]] تونس]]الفخار:تعتبر صناعة الفخار من أقدم الحرف اليدويّة التي تعلّمها الإنسان، وتعتمد صناعة الفخار على الطين؛ حيث يحوّل الطين إلى مادةٍ صلبةٍ بالشي في الفرن    [[ملف:COLLECTIE TROPENMUSEUM Pot van geglazuurd aardewerk TMnr 5683-31.jpg|تصغير|إناء فخاري من المغرب]]
[[ملف:Port de Sayada, 2013.JPG|تصغير|أواني فخارية في مدينة [[صيادة]] [[ولاية المنستير]] تونس]]الفخار:تعتبر صناعة الفخار من أقدم الحرف اليدويّة التي تعلّمها الإنسان، وتعتمد صناعة الفخار على الطين؛ حيث يحوّل الطين إلى مادةٍ صلبةٍ بالشي في الفرن    [[ملف:COLLECTIE TROPENMUSEUM Pot van geglazuurd aardewerk TMnr 5683-31.jpg|تصغير|إناء فخاري من المغرب]]
'''الفخار''' هو نتيجة أن الإنسان عرف منذ الأزل كيف يحول الطين إلى مادة صلبة عن طريق الشوي في النار بالأفران (القمائن) وعرف كيف يشكله ويصنعه ويزججه.
'''الفخار''' هو نتيجة أن الإنسان عرف منذ الأزل كيف يحول الطين إلى مادة صلبة عن طريق الشوي في النار بالأفران (القمائن) وعرف كيف يشكله ويصنعه ويزججه.<ref>{{cite web |url=http://www.dorst.de/dorst_seite/Infolines_PDF/Infoline%20DGM/DGM-E.pdf |title=DGM-E.pdf |format=PDF |date= |accessdate=2010-09-04 }}</ref><ref>{{cite news
|first = Jared
|last = Diamond
|url = http://discovermagazine.com/1998/jun/japaneseroots1455/
|title = Japanese Roots
|work = Discover
|publisher = Discover Media LLC
|date = June 1998
|accessdate = 2010-07-10
|deadurl = no
|archiveurl = https://web.archive.org/web/20100311073919/http://discovermagazine.com/1998/jun/japaneseroots1455
|archivedate = 2010-03-11
|df =
}}</ref><ref>[http://www.ceramicstoday.com/articles/why_throwing.htm Dennis Krueger, ''Why On Earth Do They Call It Throwing?'', in Ceramics Today]{{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20070203065817/http://www.ceramicstoday.com/articles/why_throwing.htm |date=2007-02-03 }}</ref>


== التاريخ ==
== التاريخ ==
سطر 56: سطر 68:
== أنظر أيضاً ==
== أنظر أيضاً ==
* [[عجلة فخار]]
* [[عجلة فخار]]
== مراجع ==
{{مراجع}}



{{تصنيف كومنز|Pottery}}
{{تصنيف كومنز|Pottery}}

نسخة 11:09، 24 ديسمبر 2017

شكوة أو سعن فخاري من العصر الحجري الفخاري المتأخر، وجد في موقع تليلات الغسول شمال شرق البحر الميت، معروض في متحف الأردن
التراث هو كل ما وصل إلى أمّة من الأمم وشعباً من الشعوب ممن سبقوهم من الأجداد القدامى، حيث يتضمن التراث الكتب، والأفكار، والمعتقدات والملابس، والأدوات المستعملة، والفنون، والآداب، والقيم، والأقوال المأثورة،، والمناسبات العامة، والاحتفالات، والحكايا، والرقص، والألعاب، والأبنية والعادات والتقاليد وغير هذه الأمور الكثير من الأمور الأخرى. والتراث ليس محصوراً على شعب أو ثقافة معينة، بل يمتد ليشمل كافة النطق الأخرى، وأهمها النطاق الإنساني الذي يجمع البشر كافّة، فالتراث بهذا المعنى يمكن أن يُعرّف على أنّه كل ما تتلقفه الأجيال عن الأجيال التي تسبقها، وكل ما ستورثه هذه الأجيال إلى الأجيال التي ستأتي بعدها، فالإنسانية جمعاء لها تراث عريق بدأ منذ خلق الله تعالى البشر إلى يومنا هذا الذي نحن فيه، وهو تراث ممتد إلى ما شاء الله له أن يكون. يكتسب التراث صفة التراكم، وليس الحذف، فالجديد يبنى على ما هو قديم، ولا يهدمه، وهذا هو أساس المعرفة أيضاً وليس التراث فقط، إذ إن من أهم صفات المعرفة هي التراكم. أهميّة التراث تكمن أهمية التراث في المقام الأول بأنه هو الذي يعطي لشعب من الشعوب هويته الخاصة التي تميزه عن الشعوب الأخرى، والتي بدورها تضع هذا الشعب في مصاف الشعوب التاريخية التي لها تاريخ عريق تحتفي به، والأجمل هو أن يكون هذا التاريخ العريق قد أسهم في تطوير الشعوب الأخرى ولا زال. أهمية التراث هي في مساهمته الكبيرة في تراكم المعرفة خاصة ما وُرِّث من العلوم، فهذا الإرث هو إرث عظيم ليس لشعب من الشعوب فقط بل للإنسانية جمعاء. أيضاً فإن التراث هو المحدد الأول والأخير لثقافة شعب من الشعوب وهو مما يسهم وبشكل رئيسي في تكوين العقل الجمعي، ولكن يجدر التنبيه هنا إلى أن روح العصر قد لا تتحمل ولا تستوعب بعض ما يأتي في التراث، لهذا السبب فإنه ينبغي أن يتم عرض التراث على العصر، فإن توافق معه أُخذ به وإن لم يتوافق معه تم الاحتفاظ به في الذاكرة الشعبية. أهمية التراث أيضاً هي أنه أساس الحضارة، فالحضارة والمدنية لا تعنيان إطلاقاً أنّ التراث يعيق عجلة تقدمها فالعديد من الأمم تعد في الصفوف الأولى عالمياً مع احتفاظها بتراثها الجميل، وهذه رسالة لمن يخجلون من تراثهم ويودّون دثره. فهذا الموقف من التراث هو بمثابة الانسلاخ من الجلد، وبمجرّد أن ينسلخ الإنسان من جلده فإنّه لن يكون قادراً على أن يرتدي جلداً آخر ممّا سيسبب وفاته.
أواني فخارية في مدينة صيادة ولاية المنستير تونس

الفخار:تعتبر صناعة الفخار من أقدم الحرف اليدويّة التي تعلّمها الإنسان، وتعتمد صناعة الفخار على الطين؛ حيث يحوّل الطين إلى مادةٍ صلبةٍ بالشي في الفرن    

إناء فخاري من المغرب

الفخار هو نتيجة أن الإنسان عرف منذ الأزل كيف يحول الطين إلى مادة صلبة عن طريق الشوي في النار بالأفران (القمائن) وعرف كيف يشكله ويصنعه ويزججه.[1][2][3]

التاريخ

الفخار هي من اقدم الحرف التي عرفها الانسان والفخار هو اية شي تم صناعته من طين وهناك نوعان من الطين المدري والطين الحجري الأول يحصل عليه من مجاري الاودية والانهار والهضاب والثاني يحصل عليه من الجبال وهو عبارة عن صخر يتم طحنه ليصبح قابل للعجن. وكلا النوعين من الطين له عدة ألوان الاخضر والابيض والاحمر والاسود والاصفر. وعادة ما يفرق اصحاب صناعة الفخار بين الطين المدري والطين الحجري ان الأول يحرق على حراراة مابين 950 درجة مئوية حتى 1150 درجة مئوية والثاني يحرقعلى درجةدرجة حرارةما بين 1200 درجة فما فوق.(للحديث بقية) صنع منه الفخار المسامي وغير المسامي وفي عدة ألوان وأشكال. ومما ساعد في اختراع الفخار الدولاب البطيء ثم السريع الذي أحدث ثورة في كمية الإنتاج في الألفية الرابعة ق.م.. وكان الفخار يجفف في الهواء والشمس ثم يتم إحراقه بطريقة تهوية والتحكم في الهواء ليعطي اللون الأحمر أو الأسود حسب أكاسيد المعادن الموجودة مادة الطين. وكان يزين يصقل قبل الحرق أو بعده. ويلون بأكاسيد المعادن. زأزل مراكز صناعة الفخار في شرق ىسيا كانت في الصين واليابان وكوريا حتى نهاية الألفية الثانية ق.م. اعطاني كتاب عن المتحف واليابان هي التي اكثرت من صناعة الفخار خاصة في سنة 1265 ميلادي.كان الصينيون يصنعون الفخار بأيديهم. وظلوا منذ سنة 206 ق.م.وحتي سنة 220 م. يصنعون التماثيل الصغيرة والأشياء الفخارية حتي المواقد.وفي سنة 220 م ز ظهر الخزف الصيني وكانت تصدره للهند والشرق الأوسط. وكان عليه رسومات تميزه.

وكان الفخار في أمريكا يصنع يدويا ويلون بأكاسيد المعادن أو ألوان أصباغ نباتية. ولم يعرفوا الدولاب.وفي جنوب أمريكا تم العثور علي فخار يرجع لسنة 3200 ق.م. في إكوادور وبيرو بأمريكا الجنوبية عبارة عن قدور وفازات ملونة. وصنع المكسيكيون السيراميك (الخزف)يرجع تاريخه لسنة 1500 ق.م.وفي حضارة الأولمك صنعت التماثيل الفخارية الصغيرة المجوفة في سنة 300 م.وأوان متعددة الألوان ولها ثلاثة أرجلوكان المايا يصمعوم الخزف في أشكال رقيقة أسطوانية متعددة الألوان.والزهريات عليها صور ونقوش خطية والحياة اليومية. وفي أمريكا الشمالية بوادي الميسيسبي في الألفية الأولى ق.م. كان يصنع الفخار الملون. وفي الشرق الأوسط كان بصنع الفخار مبكرا. ففي الأناضول صنع منذ سنة 6500 سنة ق.م. صنعت التماثبل الطينية للعبادة والتماثيل الصغيرة الملونة بالمغرة الحمراء (مادة). وكان يصنع يدويا.وكان محززا بخطوط أفقية. وكان الفخار يشوى في أفران الخبز أو قمائن.و في سوريا اشتهرت صناعة الفخار منذ الألفية الخامسة ق.م. وكان يصنع الاوانب الفخارية والتماثيل الفخارية كان الخزف الملون يصنع في شمال بلاد الرافدين في سامراء وفي الجزيرة السورية.

صناعة الفخار

كان يصنع أشكال حيوانية وبشرية منه ملونة باللون الأحمر والرمادي والبني والأسود. وصنع الفخار الممتاز والملون بتل حلف في سورية عندما تعلم صناع الفخار potters كيفية التحكم في شدة نيران الأفران وكان الحرفي السوري قد طور صناعة الفخار بشكل ملحوظ وقد بينت المكتشفات في الجزيرة السورية وكذلك في غرب سوريا عن أهم منشأت لصاعة الفخار. وفي نفس الفترة كان الفرس يصنعون القدور ويزينونها بأشكال وتصميمات هندسية ورسم الطيور والحيوانات. وكان الفخار المزجج قد عرف حوالي 1500ق.م.في بلاد الرافدين. وكان من أجود الأنواع وخاصا بالزخارف المعمارية. وظهرت الفسيفساء الملونة لتزيين الأعمدة والكوات في بلدة وركاء بالعراق. وكان يزين به في بابل ,وفي سوريا والعراق زينت واجهات المعابد والغرف والمداخل ويكون صورا ملونة من الحيوانات كالأسود والثيران. وبلغ الذروة في استعماله بالقرن السادس ق.م.. وفي الألفية الخامسة ق.م. كان بصنع الخزف بمصر وكان مصقولا ورقيقا وغامقا وكان بعلق بالحبل للزينة. ثم كان يدهن ويزين بأشكال هندسية أو حيوانية حمراء أو بنية أو أصفر داكن.وكانت مصر مشهورة سنة 2000ق. م. بخزف الفيانس الذي كان يصنع من الزجاج البركاني(الكوارتز). وكان لونه أخضر غامقا أو أزرق لامعا. وكان أقرب منه للزجاج وليس للخزف. ومن هذا النوع صنع الحرفيون المصريون منه الخرز والمجوهرات والجعارين والأكواب الراقية وتماثيل الأشابتي (مادة) الصغيرة التي كانت توضع كخدم مع الميت.

صناعة الفخار في الهند

وكان الفخار يصنع في جزر بحر إيجه منذ سنة 1500 ق.م. ولا سيما في جزيرتي قبرص وكريت. وكان يلون بلونين ويتخذ أشكالا خيالية ولا يستعمل إلا للزينة ووضع الكريمات والعطور به.وكان يحلي بتصميمات هندسية أو تجريدية. وكان الفخار يشكل في أشكال خيالية. وفي اليونان كان تشكيل ودهان وتزيين الخزف فنا تقليديا هناك. وكان يشكل الطين المحلي علي الدولاب بسهولة. وكل نوع نوع كان مميزا وله أغراضه واستعمالاته في المجامع الإغريقي. فأمفورا amphora (زلعة)عبارة عن وعاء طويل بيدين(عروتين) يستعمل لتخزين الخمر والزيت والحبوب والعسل. وهيدرا hydria هبارة عن أبريق للماء. وليسيثس lecythus عبارة عن قارورة للزيت لها رقبة طويلة ضيقة وتستعمل في القرابين الجنائزية. وسيلكس cylix عبارة عن كوب بيدين وله قدم (قاعدة). وأونوكوا oenochoe إبريق للخمر له شفة. وكان الفخار الأسود الغير مزين يستعمل في اليونان أيام العصر الهيليني. وكانت هذه الأنواع من الخزف قد تأثر به الرومان. وكان الإغريق يتقنون حرقه في أفران خاصة. وكانوا يزينون الفخار والخزف بصور نباتات وحيوانا ت تجريدية أوصور خيالية. وكان النوع الأثيني الطراز سائدا سنة 1000 ق.م.

وفي سنة 530 ق.م. ظهر الفخار الأحمر وكان يصنع في أثينا وكورنيث وانتشر شعبيا. وكانت الخلفية مدهونة إسود والأشكال مرسومة فوقها بالبني المحمر وكانت تفاصيل الشكال بالأسود وكان يوضع ماء الذهب لإظهار الحلي. وكان يصنع أوان الفخار الأبيض المرسوم بالألوان. وكان الرومان يعجبون كثيرا بالأنية الخزفية الحمراء المصقولة واللامعة في تفاعل ضد الفخار الإغريقي والهيلليني الأسود. وكانت تقنية صنع هذا النوع قد ظهرت في شرق البحر الأبيض المتوسط سنة 323 ق.م. وكان يصنع بغمس الإناء في معلق سائل من جسيمات دقيقة من مسحوق السيلكا (الرمل) ثم يحرق في أفران مؤكسدة. وكان الفخار يصب في قوالب خاصة منقوشة يداخلها لتعطي الصور والأشكال علي الفخار علي البارز. وكان يطلق علي هذا النوع من الفخار الطين المطبوع terra sigillata (“stamped earth”).أو صنع آرتين Arretine ware وكانت الأشكال مزينة بفطع معدنية أو زجاجبة. وهذا النوع انتشرت صناعته وكان رائجا مع النوع الإغريقي الأسود اللامع في كل الإمبراطورية الرومانية ولا سيما في جنوب فرنسا بالقرن الأول ميلادي.

وفي الخلافة الأموية(661 م- 750م), كانت الأكواب والأواني تصنع بمصر من اللبلور (زجاج) صخري الأزرق أو الأخضر. عوة علي الفخار المصنوع في سوريا وإيران والرافدين. وكانت صناعة الفخار والخزف قد تاثرت بالصينيين منذ القرن التاسع م. وحتي القرن 15م. وفي القرن التاسع شجع لبعياسيون صناع الفخار والخزف علي تقليد الصناعة الصينية بألوانها وأشكالها البارزة علي السطح. وانتقلت في القرن العاشر هذه الصناعة من الشام والعراق لللأندلس ومنها لأوربا ولا سيما التزجيج بالقصدير. وبصفة عامة كان الفخار والخزف الإسلامي يصنعان في قوالب عادية أو منقوشة بالأشكال ومن بينها أنواع القيشاني (نسبة لبلدة كشان بإيران) في المساجد أو تزين بها الحوائط كالفسيفساء الملونة والبيضاء. ومن خلال التقنية الإسلامية ظهرت صناعة القيشاني والسيراميك الإسلامي في إيطاليا بالقرن15 وانتشرت صناعته في أوروبا بالقرن حتي أواخر القرن فخار بوكورو: Bucchero نوع من الفخار الرمادي أو الأسود الجميل الصنع. وسطحه لامع أملس. وكان الاستركان ينحتونه ما بين القرنين الخامس والرابع ق.م.

أواني في مدينة لمطة في تونس

المنتجات الفخارية

أواني فخارية مطلية بأحد المحال بالمغرب.

هي الأدوات المصنوعة من الطين المفخور ويمكن تقسيم المنتجات الفخارية إلى:

  • أواني لحفظ الأغذية مثل الجرة.
  • أواني للطهي مثل الطنجرة والدلة والبرمة والملة والأكواب والفناجين والأباريق والصحون.
  • أواني لحفظ الماء وتبريده مثل الحِب أو الزير والجحلة والجدوية.
  • أواني ومنتجات أخرى مثل الزهريات وأصص الزراعة والمجامر وأشكال الفنية والزينة.

صناعة الفخار

المادة الأساسية في صناعة الفخار أو خزف السيراميك هي الطين. فضل اختيار الطين عن المواد الأخرى لأنه: 1 - سهل التشكيل، نتيجة البنية الداخلية. 2 - ناعم الحبيبات. 3 - يكتسب الصلابة عندا لتجفف أو الحرق.

إذا صنع الفخار من الطين فقط يسبب: 1 - التشقق. 2 - مسامية عالية. .

من الأسباب التي تودي إلى التشقق، عدم خروج الماء بسرعة ،التسخين السريع. من أسباب المسامية العالية، استخدام المواد العضوية، الفقاعات الناتجة عن البخار عند وضع الطين بالفرن.

وأيضا يضاف إلى الطين مواد مضافة لكي يكون الفخار أكثر تماسكا ومنها(الرمل، فتات الفخار القديم، صخور.......الخ). وظائف المواد المضافة : 1)-تقليل مادة الطين. 2)-تزيد من صلابة الفخار.

أنظر أيضاً

مراجع

  1. ^ "DGM-E.pdf" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 2010-09-04.
  2. ^ Diamond، Jared (يونيو 1998). "Japanese Roots". Discover. Discover Media LLC. مؤرشف من الأصل في 2010-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-10. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ Dennis Krueger, Why On Earth Do They Call It Throwing?, in Ceramics Todayنسخة محفوظة 2007-02-03 على موقع واي باك مشين.