انتقل إلى المحتوى

محمود جلال البخاري

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محمود جلال البخاري
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1890   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
دمشق  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 1916 (25–26 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
بيروت  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة الدولة العثمانية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم مكتب عنبر  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات

'''محمود جلال البخاري''' (1890 – 6 أيار 1916)

محام وسياسي سوم شهشهداء 6 أيار. ولد في داء 6وكان أيار.ر ي مالمنتدى الأدبين دمشق أحد أع]]ضاء العدى دبيا الذي في مل بالسرّ ضد الدولة العثمانية فيأولىحرب العالمية ال. ى، وأُعدم شنقاً من في بيروت6 بأمرجمال باشا من جمال ]]باشا، قائد الجيش الرابع في سورية. وهو ابن الشيخ سليم البخاري مُفتي الجيش العثماني، والشقيق الأصغر لنصوحي البخاري، رئيس وزراء سورية.

سيرتة[عدل]

ولِد محمود جلال البخاري في دمشق وكان والده الشيخ سليم البخاري من علماء المدينة، وقد عُيّن مفتياً على الجيش العثماني في زمن السلطان عبد الحميد الثاني. دَرَس المرحلة الابتدائية في مكتب عنبر بدمشق ثم في المدرسة الحربيّة، والتحق بعدها بالمدرسة الملكية الشاهانية في إسطنبول، حيث تخرج حاملاً شهادة في القانون سنة 1913.

معارضته للدولة العثمانية[عدل]

تراجع نفوذ عائلة البخاري في إسطنبول بعد عزل والده إثر نجاح انقلاب جمعية الاتحاد والترقي على السلطان عبد الحميد سنة 1908. نشط محمود جلال البُخاري مع الجمعيات السريّة المناهضة لحكم الاتحاديين والسلطان محمود رشاد الخامس وسيق إلى الخدمة الإلزامية في الجيش العثماني عند اندلاع الحرب العالمية الأولى سنة 1914.

انتسب في هذه المرحلة من حياته إلى المنتدى الأدبي في إسطنبول الذي كان يرأسه المحامي عبد الكريم خليل، وعندما قررت الدولة العثمانية حظره سنة 1915، اعتُقل كل من عبد الكريم خليل ومحمود جلال البخاري، وصدر أمر من جمال باشا بنفي والده الشيخ سليم إلى الأناضول، عقاباً على نشاط ابنه المعارض للدولة.

الإعدام[عدل]

مثل البخاري أمام الديوان الحربي في مدينة عاليه اللبنانية وحُكم عليه بالإعدام شنقاً بتهمة التخابر مع القنصل الفرنسي جورج بيكو لقلب نظام الحكم العثماني في سورية. نُفّذ حكم الإعدام في ساحة البرج بيروت في يوم 6 أيار 1916.

المصدر[1][2][عدل]

[3]

مراجع[عدل]

  1. ^ "اخباركم اخبارنا". مؤرشف من الأصل في 2024-06-22.
  2. ^ "الموسوعة الدمشقية". مؤرشف من الأصل في 2024-06-22.
  3. ^ "سوريا نيوز". مؤرشف من الأصل في 2024-06-22.