نقاش:طاجين الحلو

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنتين من باسم في الموضوع طاجين الحلو

طاجين الحلو[عدل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، في البارحة قمت بتعديلات على صفحة طاجين الحلو وأستشهدت بمصادر موثوقة وكذلك بكتب، ولأتفجأ اليوم أنك ألغيت جميع تعديلاتي، أنا أتسائل لماذا حدث هذا؟ هل ويكيبيديا تعتبر ما أفعل تخريباً؟ ولقد قلت: تعديلات خلافية متكررة، غير موثقة تعبر عن رأي صاحبها، في المقالة رأيي غير موجود تماماً، موجود فقط مصادر و كتاب الجزائرية ملاك، هل صارت ويكيبيديا لا تقبل المصادر الموثوقة؟ Arastalya (نقاش) 11:30، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا◀ Arastalya أرجو أن تُطالع صفحة نقاش المقالة لتجد أن أصل الأكلة مختلف فيه، ووجود مصادر تُدعم طرف أو آخر لا يعني أننا نُلغي أحدهما وهذا ما قُمتَ به من إلغاء كامل للطرف الآخر وهذا يُخالف أحد ركائز الخمسة لويكيبيديا مما يُجبرني على استرجاع النسخة المستقرة تحياتي عادل امبارك راسلني 12:21، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

إطلعت على صفحة نقاش المقالة ولم أجد شيئاً مكتوباً، وأنت ما قمت به مخالف لسياسة ويكيبيديا لأنك أزلت مصادر موثوقة، ولقد ذكر أن أصله مغربي حسب الجزائرية ملاك، ودعمت الأمر بمصادر وكتب يمكنك التأكد منها، ومافعلته يعتبر ظلماً، تحياتي. Arastalya (نقاش) 13:46، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا مرة أخرى ◀ Arastalya صفحة النقاش تتحدث عن طلب نقل الصفحة إلى طاجين مغربي، ودار الحديث فيه عن الأصل، أما قولك «وأنت ما قمت به مخالف لسياسة ويكيبيديا لأنك أزلت مصادر موثوقة» فأنت ذكرت مصدرًا وحيدًا غير قابل للتحقق، وهو أيضًا ليس بمصدر تاريخي فكيف يكون مصدرًا موثوقًا أعدت به كتابة المقالة بأكملها! والتي لا يمكن التراجع عن جزء منها دون الآخر، أما باقي المصادر بعناوين «كيفية تحضير طاجين الحلو - أكلات لجميع الأذواق» و«طاجين مغربي اللحم بالبرقوق ومزين باللوز والبيض» و«طاجن اللحم بالبرقوق| مطبخ سيدتي» يوجد منها آلاف في كتب الطبخ والمدونات فلما هذه الانتقائية المخالفة تمامًا لمبدأ وجهة النظر المحايدة، مع العلم بوجود مصادر كثيرة تنفي هذا الأصل وترجعه لبلد آخر [1] [2] [3] [4] لكن ليس هذا هو مربط الفرس، فإذا كانت المقالة خلافية (أُنشأت في 2015 عدل فيها 29 مستخدم) ووصلت إلى ما عليه الآن فلا يأتي أحدهم بمجرد «اعتراف جزائري بأن أصل الأكلة مغربي» فتُلغى جميع التعديلات السابقة وفي الأخير هي مجرد أُكلة، وأصلها لن يُغير من جوهر المعرفة. تحياتي عادل امبارك راسلني 14:06، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

مرحباً مرة أخرى، لقد قلت "مصدر غير قابل للتحقق"، تحقق بنفسك: https://youtu.be/PYsHPWjcCms الروابط التي أعطيتها: الرابع لا يمكن البحث فيه، الخامس و السادس و السابع لم تذكر أصله قط، ولقد بحتث فيهم ولا واحد منهم قال أنه جزائري، وهاته الكتب ليست بمصدر تاريخي فكيف تكون مصدرًا موثوقًا؟ تحياتي. Arastalya (نقاش) 16:11، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

هل تتذكر هذه الرسالة 《وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ◀ Arastalyaمرحبًا، ويكيبيديا لا تُحقق ما في المصادر ولا تُعقب عليها، مهمتنا نقل المعلومة من المصدر وقد تأكدت أن المعلومة من المصدر، ونفيها صعب،》 أنت متناقض جداً يا إداري. Arastalya (نقاش) 16:11، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا ◀ Arastalya جوابي كان عن سؤال مُحدد لنصٍ محدد في موقع محدد، فلا يُمكن تعميم الخاص، فلا يوجد هنا تناقض، فعندما تكون معلومة مُوثقة بمصدر موثوق يمكن طرحها في مكانها، لكنك في مقالة طاجين الحلو غيرت المحتوى بأكمله (حتى صندوق المعلومات) بمجرد ورود معلومة من مصدر وحيد ولنقل عنه موثوق، والبون شاسع بين النقل والإلغاء، كان بإمكانك فتح قسم عن اصل الأكلة وطرح جميع النظرات دون تحيز، تحياتي عادل امبارك راسلني 16:43، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

+ يجب إزالة هاته الروابط التي أضفتها في صفحة طاجين الحلو لأنها خالية لا تذكر الأصل. Arastalya (نقاش) 16:16، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا ◀ Arastalya المصادر تُوثق جملة «من الأطباق المتعارف عليها» وليس توثيقًا للأصل، فلا أجد لما أحذفها؟ عادل امبارك راسلني 16:45، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

أعطيني المصدر الذي ذكر هذا + مصدري أنا أوثق من خاصتك + معلوماتك مغلوطة هل سبق أن سمعت بوجود هذا الطبق في تونس أو ليبيا؟ Arastalya (نقاش) 16:51، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

+ هناك تناقض أعطيتك فيديو عن الكتاب وبذلك فهو يبقى عهدة على صاحبته Arastalya (نقاش) 16:53، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

+ أضف لمعلوماتك أيضاً أن طريقة التحضير مختلفة Arastalya (نقاش) 16:54، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

مرحبًا ◀ Arastalya جيد جدًا، وأنا حتمًا آسف لإزعاجك لأنني أعتقد انه لا يمكنني متابعة الجدال حول أبجديات المصادر والتوثيق والاستنباط وغيرها من الأمور التي صارت من يومياتنا لذا يمكن الاستعانة ببعض الزملاء @فيصل وصالح وباسم: رغم انشغالاتهم، ربما يُفتونا في أمرنا تحياتي –عادل امبارك راسلني 16:55، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

حسناً، تحياتي Arastalya (نقاش) 16:56، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

@Arastalya: اطلعت على الإضافات للتو. قسم طريقة التحضير يتخذ طابع المُنتديات أو كُتُب الطهي وليس طابع مقالة موسوعيَّة. أيضًا الجزم بأنَّ الطبق الفُلاني أصله من هُنا أو هُناك لا يجوز، فحتَّى أصحاب المُؤلَّفات وبالأخص الحديثة لا يُمكن الركون إليهم لأنَّهم إمَّا لا يُدركون أُصُول البحث التاريخي أو أنهم مدفوعون لأسباب وطنيَّة أو سياسيَّة. وإن وجدنا مصدرًا قديمًا يقول بوضوح أنَّ الطبق الفُلاني نشأ في المكان الفُلاني، فهو غالبًا سيقول لك أنَّهُ نشأ في المدينة الفُلانيَّة، وبالتالي يُنسب للمدينة وليس للدولة، لأنَّ جميع الدول العربيَّة المُعاصرة لم يكن لها وجود قبل استقلالها عن فرنسا وبريطانيا. بحال لم يوجد مثل هذا المصدر الصريح الذي لا يُشك بأنَّ لكاتبه غايات سياسيَّة أو أنَّهُ يتصرف بنكايات، لا يجوز الجزم أبدًا. تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎) 20:46، 2 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

باسم ◀️ "لأنَّ جميع الدول العربيَّة المُعاصرة لم يكن لها وجود قبل استقلالها عن فرنسا وبريطانيا"، أولاً المغرب كان منذ القدم، عمره 12 قرناً أما الدول العربية الأخرى هي التي ظهرت البارحة فقط، نحن يحكمنا العلويون منذ أكثر من أربع قرون. ثانياً لا تقارن بين دولة احتلت المركز الأول عربياً والثاني عالمياً في الطبخ بين دولة أخرى مطبخها غير معروف. ثالثاً الكاتبة ملاك جزائرية ولدت في سكيكدة، تحدتث في كتبها فقط عن الجزائر خلال فتارات الاستعمارات... وتحدتث عن الطبخ الجزائري وقالت أن طاجين الحلو مغربي الأصل، فأخبرني كيف لسلطان المغرب أنذاك أن يترك بلاده وأن يذهب عندها لتكتب هذا الكتاب بدوافع سياسية ضداً في الجزائر؟ رابعاً قلت "يُنسب للمدينة وليس للدولة" إذن ماذا تقول عن طبق البسطيلا الذي يعتبر أصالة فاسية؟ وبطبيعة الحال كلامي بمصادر. البسطيلة بمجرد ذكرها يتبادر إلى ذهنك المملكة المغربية و بالتحديد مدينة فاس كون هذه المدينة تعد موطن العديد من الأطباق والألبسة التقليدية المغربية، و تعتبر البسطيلة من أفخم الأطباق المغربية تحضيرا و تعد منافسا قويا لبعض الأطباق المغربية الأخرى من ناحية المذاق و كذلك المقادير التي صنعت بها، و نجد مدينة فاس يعدونها بالدجاج والحمام ونجد في شمال المغرب يعدونها بالسمك وفواكه البحر ونجده في المناطق الجنوبية كالراشيدية يعدونها على شكل خبزة تسمى "المدفونة". ونعود لعصر السعديين حيث كانت العلاقات الديبلوماسية قائمة بين المملكة المغربية و بريطانيا، حيث قدم عدد من السفراء الإنجليز للمغرب و أبدوا إعجابهم بالثقافة المغربية و المطبخ المغربي الغني والذي يعرف تنوعا كبيرا من ناحية الأطباق و الأذواق. وردنا عن البسطيلة المغربية بفراخ الحمام و اللوز المحطون التي تحدث عنها السفراء الإنجليز في عهد السعديين 《و هناك أكلة تعتبر عند المغاربة من المقبلات مع أنه صحن كاف وحده أن يكون الأول و الأخير، نظرا لما يحتوي عليه من ألوان و أنواع وبهارات، وهذا الصحن يعرف عندهم باسم "البسطيلة"!》[1] و من هؤلاء السفراء نذكر جوهان هاريسون و أنطوني شيرلي. 《وقد تحدث (كتاب الطبيخ في المغرب والأندلس) عن أكلة تحمل اسم «الكامل» صنعت لأمير الأسطول المغربي أبي العلاء أخي يوسف بن عبد المؤمن وهي عبارة عن عجل مشوي محشو بوزة مشوية محشوة بدجاجة مشوية محشوة بدورها بحمامة مشوية محشوة بزرزور مشوي محشو بعصفور مشوي... وتذكر مقرونة بصحن قائد الأسطول وهي مما يدل على أن المحشوات طبيخ مغربي أصيل، وبالتالي يدل على أن (البسطيلة) -السابقة الذكرـ وهي من أنواع المحشوات، عمل مغربي》[1] 《تعتبر البسطيلة من الأكلات الدقيقة التي تحتاج لاستعداد طويل وقد كان الادباء يتراهنون بتقديمها لمنافسيهم عند الغلبة في مشكل أو لغز : وجـــعلوا علــيه في الـــمشــــاكل بسطـيـــــلتين لانــتفا الــمشاكل! وكما هي العادة في التنافس بين الجنوب والشمال فقد قرأنا من طريف شعر أحد أدباء سوس مفضلا أكلة أملو على البسطيلة: ومســـا البساطيــل بهذا الباب إزاءها إلا من الســراب !وقرأنا كذلك لشيخنا المرحوم المختار السوسي مفضلا (العصيدة): فإن يطعم الفالوذج الحلوفتية وبسطيلة جماعة ما يفرق فإني بحمد الله عندي عصيدة من الذرة الغراء أولى وأوفق! فقد برئت من كل زور ولم يطف على وجهها الوضاء طاه يزوق!》[1] و البسطيلة المغربية تتغير حشوتها من منطقة لأخرى حسب المقادير المتوفرة و حسب المنتوج الذي يتواجد بكثرة و المغاربة معروفين بإبتكار أطباق عديدة دخلت للمطبخ المغربي الذي لديه قرون من الزمن وعرف عدة تحولات عبر الدول المغربية. حسب عدد من الباحثين الإسبان في المطبخ العالمي منهم "ماري كارمن" صاحبة مدونة "puestoma2tazas" و كذلك الموقع الإسباني "myeuropeancakes" و كذلك الباحثة الفرنسية "Wagda Marin" على أن أصول البسطيلة تعود لمدينة فاس في المغرب وهي طبق تقليدي مغربي خرج من القصور الملكية إلى البيوت المغربية حيث أبدعت فيها الأسر المغربية و طورتها، و المطاعم المغربية اوصلتها للعالمية. البسطيلة أصلها مدينة فاس و هذا ما تقوله باحثة المطبخ الإسباني "كارمن" في "puestoma2tazas" حول البسطيلة فيما يلي: 《La Bastilla de pollo original de Fez, es un pastel no menor de 50 cm de diámetro relleno de carne de pichón, unas 2 docenas de huevos (por el tamaño) y espolvoreado con azúcar glass, canela y almendras. Pero se suele preparar con pollo, por comodidad.[2]》 الترجمة: 《بسطيلة بالدجاج أصلها من فاس هي فطيرة دائرية الشكل قطرها لا يقل عن 50 سنتيمتر مملوءة بقطع الدجاج او الحمام و الحشوة الممزوجة بالبيض و يتم رشها بالسكر الصقيل والقرفة و اللوز.[2]》 في المغرب لا يوجد فقط نوع واحد من البسطيلة عدة أنواع مع اختلاف المكون بين الدجاج و السمك و فواكه البحر و إلى آخره، و هذا بفضل العقلية الإبتكارية المغربية التي تحب تقديم الجديد يوميا لذلك مطبخنا غني و متنوع، و مكوناتها و طرق تحضيرها تبقى نفسها للحفاظ على نفس الشكل و الطعم و بعد إكمال طهيها في الفرن يتم وضع السكر الصقيل او السكر الناعم كما يتم تسميته من الدول العربية الأخرى والقرفة و اللوز أحيانا. المصادر: [1] - عبدالهادي التازي، التاريخ الديبلوماسي للمغرب المجلد الثاني الصفحة 307 و 308 و 311 الرابط: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-L-histoire-diplomatique-du-Maroc-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%8A-pdf [2] - puestoma2tazas - ماري كارمن، باحثة إسبانية. الرابط: http://www.puestoma2tazas.com/bastilla-de-pollo/ للإستزادة: أقرأ هنا في ويكيبيديا الإسبانية: https://es.wikipedia.org/wiki/Pastela ذكر المغرب فقط ولم يذكر لا المغرب العربي و لاهم يحزنون، بالله عليكم تونس و ليبيا و موريتانيا و الجزائر عندهم البسطيلا؟ و العجيب أن طاجين تونسي صار نوع من البسطيلا؟؟؟؟ قد يكون الإسم إسباني لكن لا يعني أنه أندلسي فالعديد من الباحثين الإسبان قالوا أن هذا الطبق الملكي الفاخر لا يمكن الجزم أنه أندلسي لأنه لو كان كذلك فلماذا لم يعثر له أثر في الكتب الإسبانية؟ ولماذا لم يبقى هذا الطبق في إسبانيا؟ و بكون الدارجة المغربية متأثرة باللهجة الأندلسية فقد يكون ذلك سبب حمل هذا الطبق إسماً بمعنى إسباني (رابط هذه الدراسة فقدته، إذا وجدته سأرسله). خامساً بيئة ظهور هذه الأطباق لا تتوافق مع هذه الدول من غير المغرب. و تاريخياً فالجزائر كانت تستورد كل شيء من المغرب من ألبسة و أطعمة خاصة لما كانت إيالة عثمانية ومستعمرة فرنسية وقد ذكر ذلك في العديد من الكتب، في عام 1905، أشار الفرنسي شارل رينيه لوكلير إلى وجود عدد كبير من المتاجر المغربية في الجزائر، ولا سيما في مغنية وتلمسان ووهران والجزائر.... كان للمديرين جميعا شركاء فاسيين من أجل تسهيل الصادرات المغربية المصدر: Le Commerce et l'industrie à Fez الرابط: https://archive.org/details/lecommerceetlin00rengoog لذلك ترى هناك بعض الأطعمة المغربية و الألبسة المغربية موجودة في الجزائر فقط، هل سبق أن رأيت شيئاً مشتركاً بين المغرب و تونس و ليبيا في اللباس أو الطعام؟ (من غير الكسكس)، لا لأن كل بلد له ثقافته وحضارته التي بناها أجدادهم. كما أن هناك العديد من المصادر و الكتب بمختلف اللغات تتحدث عن استرداد الجزائر الألبسة و الأطعمة من المغرب، وحسب مافهمت من كلامك أنه لا يجب الجزم بأن الطاجين من المغرب فقط، لكن هل سبق أن سمعت بطاجين ليبي أو تونسي أوموريطاني يعد في آنية الطاجين (آنية الفخار)؟ ما أود إخبارك به أن الطاجين مغربي أمازيغي الأصل وقد انتشر من المغرب إلى البلدان الأخرى، أما باقي بلدان المغرب العربي فلها طاجين آخر يحمل نفس الإسم فقط أنظر طاجين تونسي وكلامي بدلائل طبعاً. هنا مجموعة من الكتب والمصادر تتحدث عن أصل الطاجين: ■■ ذكر طاجن السمك، المرجعية المرابطية في تأسيس نمط العيش من وثائق القرن العاشر في كتاب السياسة و الاشارة في تدبير الإمارة للإمام المرادي وهو قاضي ومربي ومنظر دولة المرابطين. (عاش خلال العهد الأول لبداية نشأة الدولة المرابطية) تم العثور على هذا الكتاب بخزانة القرويين في فاس. في الباب الرابع من كتابه (الإشارة في تدبير الإمارة) تحت عنوان (في المعيشة وسياسة الأجسام) يقول المؤلف الإمام الحضرمي المرادي : ((... وفضل الطعام من عدة جهات أولها قرب وجوده والثاني تمام نفعه والثالث قلة ضرره والرابع لذاذة طعمه و الخامس ذكاء ريحه و السادس إحكام صنعته فإن اجتمعت هذه الأمور في طعامك فاعمد إلى أقرب الأطعمة من ينفعك و أشبههما بحالك..)) يتحدث المؤلف في الباب السابع عشر عن الطاجن يقول: ((و قلائي السمك وسمك الطاجن ينبغى أن يعرف عليهم عريفا ثقة عارفا بمعيشتهم...)) ((وتدق حوائجه دقًا ناعما، ويكون الدقاق متلثمًا لئلا يتكلم أو يعطس، فيقع بصاقه أو مخاطه فى الحشو، ويكون عيار الحشو لكل طاجن إذا كان فيه سمك)). المصدر: السياسة في الاشارة في تدبير الامارة ص 316 الرابط: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D8%A8%D9%88-%D8%A8%D9%83%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%B1%D9%85%D9%8A-489-%D9%87-pdf ■■ ذكر في كتاب ألف ليلة و ليلة المجلد 3 الصفحة 464: ((فكانت الليلة الخامسة عشر بعد السبعمائة: قالت بلغني أيها الملك السعيد، أن علياً المصري لما مد يده ليأخذ الكيس خشخشت الأجراس والحلق، فقال له زريق مادخل علي منصفك ولو جئتني في صورة سائس فأنا عرفتك من قبض يدك على الفلوس والصحن وضربه برغيف من رصاص فزاغ عنه علي المصري، فلم ينزل الرغيف إلا في طاجن ملآن باللحم الساخن فانكسر ونزل بمرقته على كتف القاضي وهو سائر ونزل الجميع في عب القاضي حتى وصل إلى محاشمه فقال القاضي: يا محاشمي ما أقبحك يا شقي من عمل معي هذه العملة؟ فقال له الناس: يا مولانا هذا ولد صغير رجم بحجر فوقع في الطاجن ما دفع الله كان أعظم ثم التفتوا فوجدوا الرغيف الرصاص والذي رماه إنما زريق السماك فقاموا عليه وقالوا: ما يحل منك يا زريق نزل الكيس أحسن لك فقال: إن شاء الله أنزله، وأما علي المصري فإنه راح إلى القاعة ودخل على الرجال فقالوا له: أين الكيس؟ فحكى لهم جيمع ما جرى له فقالوا له: أنت أضعت ثلثي شطارته………)) وصف الكتاب طاجين اللحم و صاحبه مغربي والدليل في الصفحة 428 من نفس الكتاب: ((فلما كانت الليلة التاسعة والتسعون بعد الستمائة: قالت بلغني أيها الملك السعيد، أن زينب النصابة لما قالت لأمها قومي اعملي لنا حيلاً ومناصف لعل بذلك يشيع لنا صيت في بغداد فتكون لنا جامكية أبينا فقالت لها وحياتك يا بنتي لألعبن في بغداد مناصف أقوى من مناصف أحمد الدنف وحسن شومان، فقامت وضربت لثاماً ولبست لباس الفقراء من الصوفية ولبست لباساً نازلاً لكعبها وجبة صوف، وتحزمت بمنطقة عريضة، وأخذت إبريقاً وملأته ماء لرقبته وحطت في فمه ثلاثة دنانير وغطت فم الإبريق بليفة وتقلدت بسج قدر حملة حطب وأخذت راية في يدا وفيها شراطيط حمر وصفر، وطلعت تقول: الله الله واللسان ناطق بالتسبيح والقلب راكض في ميدان القبيح وصارت تتلمج لمنصف تلعبه في البلد فسارت من زقاق إلى زقاق حتى وصلت إلى زقاق مكنوس مرشوش وبالرخام مفروش فرأت باباً مقوصراً بعتبته من مرمر ورجلاً مغربياً واقفاً بالباب وكانت تلك الدار لرئيس الشاويشية عند الخليفة وكان صاحب الدار ذا زرع وبلاد جامكية واسعة وكان يسمى حسن شر الطريق وما سموه بذلك إلا لكون ضربته تسبق كلمته………)) كما أنه في هذه الصفحات ذكر المغربي كثيراً.... الرابط: https://books.google.com/books/about/%D8%A7%D9%84%D9%81_%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9_%D9%88_%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D8%B9%D9%86%D9%8A_%D9%83.html?hl=ar&id=rztbAAAAQAAJ ■■ العنب المجفف (الزبيب) في الطبخ المغربي منذ عصر الموحدين جاء في الاستبصار أن أهل جبل درن/ الأطلس (أكثر عيشهم إنما هو من العنب والزبيب) الطاجين السوسي المصمودي المعلك بالزبيب من قلب الأطلس من تيكوين آيت ملول و الدشيرة حتى سيدي بيبي شتوكة آيت باها بالبصلة و الزبيب و البرقوق منسم بزيت ارغان و الزعفران الحر طايب على المهل على نار الفحم من جبال الأطلس حوض ماسة ويعتبر من ألذ الطواجن المغربية، إذ ذكر في كتابه: ((جبل درن أخصب البلاد و أكثرها أنهاراً و أشجاراً و أعناباً؛ وفيه أمم لاتحصى من المصامدة وأكثر عيشهم إنما هو من العنب و الزبيب و الرُّب، وهم لا يستغنون عن شربه لشدة برد الجبل وثلجه)). كتاب الإستبصار في عجائب الأمصار الذي ألف في عصر الموحدين وعليه فإن الطاجين المخضر بالزبيب هو مصمودي والمصامدة هم الموحدين ودولتهم التي أساسها المهدي بن تومرت كان لها شأن عظيم في تاريخ المغرب وكان سلطانهم اعظم سلطان. المصدر: كتاب الإستبصار في عجائب الأمصار ص 211 الرابط: https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B4%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D9%82-6-%D9%87-pdf ■■ اهتم مؤلف كتاب "فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان" ابن رزين التيجيبي بذكر الأطعمة المغربية، فذكر منها عددا في كتابه هذا فاستحسن منها ما استحسن واستقبح منها ما لم يعجبه، وقارن بينها وبين أطعمة بلاده الأندلس فقيمها وعلق عليها بعبارات وجيزة لا تخلو في بعض الأحيان من نقد لاذع. نذكر من هذه الأطعمة: كسكسو (الذي أطنب في وصفه)، والعصيدة، و القلية، والمرقاس، والخبيزات، والأحرش، والبرانية، والسنبوسك، والاسفنج، والبديعة، والكنافة، والقطائف... وغيرها من الألوان التي قد تحمل أسماء تخفي وراءها محتوى مغربيا او تشير إليه إشارة خفيفة. وقد ذكر ابن رزين التيجيبي في كتابه طاجين الحوت في صفحة 197، قائلاً عنه: ((تأخذ من الحيتان الكبار مثل الشولي والشابل والمناني والكمون والنوري الجبليل وتنقيها من خارج من قشرها، وتفتح أجوافها وتنقيها وتغسلها وتسلقها في ماء مغلي وتقطعها قطعا وسطا، ثم تأخذ طاجنا من فخار مزجج وتجعل فيه زيتاً كثيراً وخلا ومريا وحبات ثوم، ثم تأخذ صحفة كبيرة وتجعل فيها فلفلا وكزبرة يابسة وكمونا قليلا وزعفرانا مدروسا ومصطكي قليلة ويحل الجميع بقليل من الماء، ثم تجعله في الطاجن وتأخذ من قطع الحوت قطعة وغرقها في المرقة في الطاجن حتى تتشرب بالأبازير وغيرها، فإذا تمت لك القطع على هذه الصفة فتسويها في الطاجن وتزيد فيه قليلا من ماء وتحمله على النار ليطبخ، فإذا طبخ ونضج فتوجهه إلى الفرن ليأخذ وجها ويعمر. وإن أردت عمله في الدار فتأخذ طاجنا من تراب دون مزجج وتجعله على فم الطاجن الذي فيه الحوت، وتجعل فيه نارا قوية لتصل حرارتها إلى الحوت ويجف ماؤه ويحمر فافعل، فإذا كمل طبخه/ فتزيله عن النار حتى تذهب حرارته وكل هنيئا إن شاء الله تعالى. وإن أردت عمله بماء الكزبرة الخضراء فتزيل الخل والمري خاصة وتترك الباقي على حاله، وكذلك يعمل بالجرافة وتزيد فيها جوزا مدروسا)). المصدر: كتاب "فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان" ابن رزين التيجيبي ص 197. الرابط: http://shiabooks.net/library.php?id=9271&fbclid=IwAR1JWIoPrgZLR02AKIkwW1Q2_u2DKZy5slSYrrCaXJFlKG7xCCmoAYukMts ■■ طاجين السلاوي، كتب عالم الانتربولوجيا الأمريكي كينيت براون كتابه عن مدينة سلا بين سنة 1830 و 1930 وقال أن بها 200 خزفي يصنعون الفخار المعروف بالطاجين السلاوي و 40 ورشة لصناعة الفخار . وهذه ترجمة من كتابه "ناس سلا بين سنة 1830 و 1930" الذي صدر باللغة الانجليزية عن جامعة كامبردج (( ومع ذلك، لم يكن وضع الفخار السلاوي مرتبكًا كما هو اليوم ، بل كان تجارة مزدهرة. في منتصف القرن التاسع عشر وحتى أزمة سبعينيات القرن التاسع عشر، كان هناك 200 خزفي في الرباط وسلا، الذين أداروا 40 ورشة عمل. تم بيع الفخار في سلا على نطاق واسع في جميع أنحاء البلاد . الاسم العام للأداة المستخدمة لطهي اليخنات "الطواجن" مشتق من النموذج المالح "طاجين السلاوي". ولكن ماذا حدث لتجد نفسك بعد أكثر من 100 عام بقليل مع حوالي 90 خزّافًا في سلا؟ )) تعتبر منطقة الولجة في مدينة سلا على نهر أبي رقراق قرب مدينة الرباط وزمور زعير هي المكان حيث تتجمع ورشات و حرفيي الفخار و الخزف و الصناع التقليديين وبخاصة تعرف بجودة الطين و الطمي و افرانات طهي الخزف وتعتبر هذه المنطقة رافدا كبيرا للفنون والصناعة التقليدية المغربية. المصدر:Kenneth L. Brown, People of Salé Tradition and Change in a Moroccan City, 1830-1930 (Cambridge, Mass. : Harvard University Press) الرابط: https://www.cambridge.org/core/journals/international-journal-of-middle-east-studies/article/abs/kenneth-l-brown-people-of-sale-tradition-and-change-in-a-moroccan-city-18301930-cambridge-mass-harvard-university-press-1976-pp-265-illus-tables/79ABB617B6678B8393B69B411C4184B4 ■■ قال مؤلف كتاب Voyage au Maroc 1901-1907 (رحلة إلى المغرب بين سنة 1901-1907) عن الطاجين: ((يتميز الاستقبال بالذوق الرفيع.. قدمت لنا قوائم من الأطعمة و الوجبات بدأت بأنواع متعددة من المقبلات وكانت مقدمة مع الشاي و الحلويات ثم تبعتها بالتتابع خمسة أطباق من اللحوم، إثنان منها من لحم الخروف، الأول منها مرفق بالعجاءن (المعكرونة)، والثاني بسيط وهو مطبوخ، وثلاثة "طواجين" وبعدها يليهم دجاج محمر، ودجاج بالذرة، ودجاج بالكرنب، ودجاج بالارز وبعد ذلك احضروا الفواكه المتنوعة من البطيخ و العنب و الرمان و العناب و مرة ثانية قدموا الشاي والقهوة...)) المصدر:Voyage au Maroc 1901 - 1907 d'Abel Brèves الرابط: https://gallica.bnf.fr/ark:/12148/bpt6k65304790.texteImage ■■ ذكر في كتاب Dictionnaire amoureux de l'Algerie للجزائرية Malek Chebel (ولدت في سكيكدة) في صفحة 90: 《Le tajine sucré (tagine lahlou) est un plat d'origine marocaine : riche en calories, il rassemble la plupart des ingrédients de fête. Sa préparation est un programme en soi et le miel et les graines d'anis grillées sont de la partie》 الترجمة: 《الطاجين الحلو هو طبق من أصل مغربي: غني بالسعرات الحرارية، ويجمع معظم مكونات الأعياد. تحضيره هو برنامج في حد ذاته، العسل وبذور اليانسون المحمص جزء منه》 والعجيب في الأمر أن الطاجين الحلو هنا في ويكيبيديا صار مغاربياً، على الرغم من أنه يوجد في المغرب فقط الذي يعتبر أصله، وفي الجزائر بإدخال مغربي. مع أن طريقة الطهي المغربية مختلفة عن الجزائرية كثيراً. المصدر: Malek Chebel Dictionnaire amoureux de l'Algerie ص 90 رابط الكتاب: https://livre.fnac.com/a4048154/Malek-Chebel-Dictionnaire-amoureux-de-l-Algerie ■■ كما أن هناك بحث قام بها الباحث في مجال الطبخ المغربي و العالمي "هواري حسين" عن أصول الطاجين، وأنه طبق يعود إلى فترة لوسيوس كوييتوس، وقد نشر فيديو في اليوتوب وهو يشرح ذلك. الرابط: https://youtu.be/sNwlNLwqT_w ■■ في هذا الرابط: https://www.facebook.com/1671697917/posts/10216564216492509/ هناك صورة تعود إلى فترة الإستعمار الفرنسي لمجموعة من الفلاحين المغاربة يأكلون الطاجين في قدر من النحاس، وفي أسفل الصورة مكتوب Repas Marocain أي طعام مغربي. ■■ وهذا مقال من مدونة ثقافة المغرب، ذكرت فيه المصادر والكتب بالأسفل، وذكرت الفرق بين الطاجين المغربي والمصري والجزائري و التونسي أتمنى أن تقرأها وتتطلع عليها، تحياتي. https://marocultur.blogspot.com/2020/12/moroccan-tajin-origines.html?m=1 Arastalya (نقاش) 01:05، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

هذا الرابط يتحدث عن مافي كتاب ملاك و عن حياتها في الأسفل: https://www.lisez.com/livre-grand-format/dictionnaire-amoureux-de-lalgerie/9782259212366 وحسب منطق الأستاذ عادل هذه مصادر أخرى تتحدث عن طاجين الحلو و المعروف أيضاً بإسم طاجين اللحم بالبرقوق: https://books.google.co.ma/books?id=ncttDwAAQBAJ&pg=PA105&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwj8rIyaiazzAhULzYUKHVvyDdsQ6AF6BAgIEAM#v=onepage&q=tajine%20de%20boeuf%20aux%20pruneaux%20marocain&f=false ■■ https://books.google.co.ma/books?id=N6g-ekbLLl4C&q=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwj8rIyaiazzAhULzYUKHVvyDdsQ6AF6BAgDEAM ■■ https://books.google.co.ma/books?id=rCI1DAAAQBAJ&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=Q2guAQAAIAAJ&q=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwj8rIyaiazzAhULzYUKHVvyDdsQ6AF6BAgKEAM ■■ https://books.google.co.ma/books?id=Hw7JCQAAQBAJ&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=gH47AQAAIAAJ&q=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwjs9JbZiqzzAhUS3hoKHRSMAeE4ChDoAXoECAMQAw ■■ https://books.google.co.ma/books?id=XUFDDwAAQBAJ&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=ZTplAQAAQBAJ&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=F-ZTrgEACAAJ&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=OnMsAQAAMAAJ&q=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwjs9JbZiqzzAhUS3hoKHRSMAeE4ChDoAXoECAUQAw ■■ https://books.google.co.ma/books?id=IZIRs2Qf1YMC&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&redir_esc=y ■■ https://books.google.co.ma/books?id=dzMRAQAAMAAJ&q=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&dq=tajine+de+boeuf+aux+pruneaux+marocain&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwjF58TLi6zzAhUD3xoKHdwTDC44FBDoAXoECAEQAw Arastalya (نقاش) 01:33، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

@Arastalya: خير الكلام ما قلَّ ودلَّ، وعليك بتنسيق إجابتك وليس ضغط الكلام بهذا الشكل. عمومًا نعم جميع الدول العربيَّة بما فيها المغرب لم يكن لها وجود، والكلام عن أنَّ الدولة العربيَّة الفُلانيَّة موجودة منذ قرون هو كلام فارغ يُزج به في الإعلام وكُتُب المدارس لخلق هويَّة وطنيَّة مُزيفة وإشغال الناس بتوافه الأمور عوض مُطالبتهم بحقوقهم الأصيلة من أنظمتهم الظالمة، كي يستمروا بالوقوف خلفها ضدِّ إخوانهم، وهذا يصدق على المغرب وباقي الدول العربيَّة. كلمة "المغرب" قديمًا لا تعني المغرب المُعاصر، ولو أُطلقت مُطلقًا فهي تعني الجزائر والمغرب المُعاصرتين، دون تحديدٍ للحدود، أمَّا المغرب المُعاصر فما يُقابله تقريبًا هو المغرب الأقصى. رتِّب بقيَّة الإجابة كي أستطيع قراءتها ومن ثُمَّ أُجيب--- باسمراسلني (☎) 10:18، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

كلمة مغرب أو مغربي في كتب العرب قديما يقصد به بلاد غرب مصر عكس المشرق ويشمل ما هو متعارف عليه حاليا المغرب العربي عادل امبارك راسلني 07:08، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

باسم قلت أنه يقصد ببلاد المغرب الجزائر و المغرب، وهنا خطأك الأول فالمقصود في جميع هذه المصادر الذي ذكرتها المغرب الأقصى فقط، ثانياً لا أعرف كيف سأرتب هاته المصادر حاولت من قبل لأنني كنت تحدتث مع الأستاذ فيصل فيما مضى عن أصول الطاجين، ثالثاً كتاب السياسة في الاشارة في تدبير الامارة تحدث عن المغرب الأقصى فقط خلال بداية نشأت الدولة المرابطية، وذلك قبل امتدادها في عهد يوسف بن تاشفين. كتاب الإستبصار في عجائب الأمصار فرق بين المغرب و بين المغرب الأوسط، و أساسا سهل سوس وجبل درن موجود في المغرب فقط. كتاب "فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان" ذكر في آخر صفحة فيه L'Andalousie et le Maroc، و Maroc هو المغرب فقط، و أقرأ مقدمة الكتاب لأنه يتحدث عن المغرب فقط و ليس المغرب العربي. كتاب People of Salé Tradition and Change in a Moroccan City, 1830-1930 كتاب يتحدث عن مدينة سلا المغربية فقط.Voyage au Maroc 1901 - 1907 d'Abel Brèves ترجمة عنوان الكتاب (رحلة إلى المغرب) و ليس المغرب العربي. Dictionnaire amoureux de l'Algerie كتاب يتحدث عن الجزائر ورد فيه "marocain" بمعنى مغربي. هذا بالنسبة للطاجين، أما أنت فقد قلت "يُنسب للمدينة وليس للدولة"، فأعطيتك مصادر تتحدث عن كون البسطيلة أصلها من فاس، و فاس في المغرب، وكلها تقصد هذا المغرب بطبيعة الحال، وهنا في ويكيبيديا صارت مغاربية. أما بالنسبة لما قلته يا أستاذ عادل فتلك كتب العرب، و ليس كتب العجم و كتب المواطنين المغاربة. "هو كلام فارغ يُزج به في الإعلام وكُتُب المدارس لخلق هويَّة وطنيَّة مُزيفة وإشغال الناس بتوافه الأمور عوض مُطالبتهم بحقوقهم الأصيلة من أنظمتهم الظالمة، كي يستمروا بالوقوف خلفها ضدِّ إخوانهم، وهذا يصدق على المغرب وباقي الدول العربيَّة"، إن كانت بلادك يا أستاذ باسم تقوم بذلك، فلا يعني أن المغرب يقوم بذلك، فالمغرب ليس كأي دولة، فهو بلد ذو تاريخ عريق يتجاوز 12 قرناً فضلاً عن تاريخه الأمازيغي الطويل و لا يحتاج الإعلام ليتحدث عنه، فالدول التي بلا تاريخ و بلا هوية هي التي تخلق هويَّة وطنيَّة مُزيفة وتشغل الناس بتوافه الأمور عوض مُطالبتهم بحقوقهم الأصيلة من أنظمتهم الظالمة، كما تقوم بسرقة تراث الغير + دخلت حسابك ووجدت أنك ملم بالتاريخ العثماني و لو كنت تعرف الدقائق لما قلت هذا الكلام، فالمغرب ذكر في كتب العثمانيين و المقصود به المغرب فقط، لأن الجزائر كانت إيالة عثمانية، ومن بين من تحدث عن عظمة المغرب و سلطانه خير الدين بارباروس، في كتابه مذكرات خير الدين بارباروس ص 98، كما عرف المغرب في كتبهم بإسم "فاس" نسبة لمدينة فاس المغربية ولا ننسى أنهم يطلقون على الطربوش الأحمر إسم فاس + كتب أخرى للعجم ذكرت المغرب بإسم مراكش، وهل مراكش في الجزائر؟ + ولو كنت ملماً هل تعرف معركة وادي اللبن التي ذاع صيتها من زمان إذ هزم فيها العثمانيون ولم يستطيعوا دخول المغرب؟، وهل تعرف معركة وادي المخازن حيث اشتهر فيها المغرب أكثر إذ قتل فيها ملك البرتغال سبستيان؟ وبطبيعة الحال هذه معارك حدتث خلال العهد السعدي والجزائر كانت تابعة للعثمانيين + أنت لا تعلم عن تاريخ المغرب شيئاً، و لو بحتث و قرأت ما كتبته في الأعلى لفهمت، تحياتي. Arastalya (نقاش) 12:10، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

@Arastalya: لم ولن أقرأ كامل ما تكتبه حتَّى تُنظِّم كلامك. صدِّق أو لا تُصدِّق كلامي عن المغرب أنت حُر، لكن اعتقادك بأنه دولة قائمة مُنذ قرون سيظل خاطئًا حتَّى وإن آمنت بعكس ذلك. أمَّا استنتاجاتك عني فاعفيني منها لأنك لا تعرفني. انتبه كي لا تتخطى حدودك لأنني حينها سأتعامل معك كما أتعامل مع أي بذيء. عمومًا موضوعنا الأصلي هو التالي: رتِّب كلامك ومصادرك بشكلٍ مقبول يُتيح لنا الطلاع عليها، واختصر في الكلام كي نتواصل معك بالشكل المقبول بخصوص هذه المقالة. بعد ذلك يُمكنك أن تُضيف أي معلومة موثوقة-- باسمراسلني (☎) 12:29، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

صدِّق أو لا تُصدِّق كلامي عن المغرب أنت حُر، لكن اعتقادك بأنه دولة حديثة سيظل خاطئًا حتَّى وإن آمنت بعكس ذلك. كما أنني لم أتعدى حدودي معك، صححت لك أخطائك عن المغرب فقط وأضفت لك معلومات حسب العثمانيين لأنك ملم بالتاريخ العثماني على ما يبدو. و المصادر عن الطاجين كالآتي:

  1. كتاب السياسة في الاشارة في تدبير الامارة ص 316
  2. كتاب الإستبصار في عجائب الأمصار ص 211
  3. كتاب "فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان" ابن رزين التيجيبي ص 197
  4. كتابVoyage au Maroc 1901 - 1907 d'Abel Brèves
  5. كتابMalek Chebel Dictionnaire amoureux de l'Algerie ص 90
  6. كتابKenneth L. Brown, People of Salé Tradition and Change in a Moroccan City, 1830-1930

(Cambridge, Mass. : Harvard University Press)

  1. كتاب ألف ليلة و ليلة المجلد 3 الصفحة 464، وصف الكتاب طاجين اللحم و صاحبه مغربي والدليل في الصفحة 428 من نفس الكتاب، كما أنه في الصفحات القادمة ذكر المغربي كثيراً.
  2. كما أن هناك بحث قام بها الباحث في مجال الطبخ المغربي و العالمي "هواري حسين" عن أصول الطاجين، وأنه طبق يعود إلى فترة لوسيوس كوييتوس، وقد نشر فيديو في اليوتوب وهو يشرح ذلك.

الرابط: https://youtu.be/sNwlNLwqT_w

  1. في هذا الرابط: https://www.facebook.com/1671697917/posts/10216564216492509/

هناك صورة تعود إلى فترة الإستعمار الفرنسي لمجموعة من الفلاحين المغاربة يأكلون الطاجين في قدر من النحاس، وفي أسفل الصورة مكتوب Repas Marocain أي طعام مغربي.

  1. وهذا مقال من مدونة ثقافة المغرب، ذكرت فيه المصادر والكتب بالأسفل، وذكرت الفرق بين الطاجين المغربي والمصري والجزائري و التونسي أتمنى أن تقرأها وتتطلع عليها، تحياتي.

https://marocultur.blogspot.com/2020/12/moroccan-tajin-origines.html?m=1

 Arastalya (نقاش) 13:03، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

باسم ◀️ أما بالنسبة للبسطيلة الفاسية:

  1. الموقع الإسباني myeuropeancakes
  2. عبدالهادي التازي، التاريخ الديبلوماسي للمغرب المجلد الثاني الصفحة 307 و 308 و 311
  3. شعر المختار السوسي عن البسطيلة
  4. الباحثة الفرنسية Wagda Marin عن البسطيلة

puestoma2tazas - ماري كارمن، باحثة إسبانية #

  1. ويكيبيديا الإسبانية: https://es.wikipedia.org/wiki/Pastela Arastalya (نقاش) 13:05، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ
  1. # كتاب ( إتحاف أعلام الناس بجمال أخبار حاضرة مكناس ) للمؤرخ عبد الرحمن بن زيدان Arastalya (نقاش) 14:00، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ
    @Arastalya: لا تنسخ كلامي وتُردده. لست بحاجةٍ لك كي تُصحح أخطائي، وآخر تنبيه أقوله لك: لا تتخطَّ حدودك، بعد هذا سأتصرَّف معك بالشكل المُلائم.
    1. كتاب السياسة في الاشارة في تدبير الامارة ص 316: لا يذكر شيئًا عن أصل الطاجن بل يذكر كيفيَّة تحضيره.
    2. كتاب الإستبصار في عجائب الأمصار ص 211: لم أجد له ذكر
    3. كتاب "فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان" ابن رزين التيجيبي ص 197: يتحدث عن طريقة تحضيرها وليس أصلها
    4. كتابKenneth L. Brown, People of Salé Tradition and Change in a Moroccan City, 1830-1930: تحدث عن الطاجن في مدينة سلا.
    5. كتاب ( إتحاف أعلام الناس بجمال أخبار حاضرة مكناس ) للمؤرخ عبد الرحمن بن زيدان: الكتاب من خمسة أجزاء، في جزء وأي صفحة تحدث عن الطاجن؟
    باقي الكُتُب لم أجدها مُتاحة على الإنترنت. ويكيبيديا الإسبانيَّة (أو أي لُغة أُخرى) إضافةً إلى اليوتيوب والفيسبوك والمُنتديات والمُدوَّنات كُلُّها مصادر غير موثوقة وغير مقبولة في ويكيبيديا، وكذلك الموقع الإسباني الذي ذكرته.-- باسمراسلني (☎) 16:16، 3 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ