انتقل إلى المحتوى

إريثريتول

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها MenoBot (نقاش | مساهمات) في 17:54، 24 نوفمبر 2020 (بوت: إزالة قالب مكرر). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

إريثريتول
إريثريتول
إريثريتول
الاسم النظامي (IUPAC)

(2R,3R)-butane-1,2,3,4-tetraol

المعرفات
رقم CAS 10030-58-7 ☑Y
بوب كيم 222285  تعديل قيمة خاصية (P662) في ويكي بيانات
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • OC[C@@H](O)[C@@H](O)CO

  • C([C@H]([C@H](CO)O)O)O
  • 1S/C4H10O4/c5-1-3(7)4(8)2-6/h3-8H,1-2H2/t3-,4+ ☑Y
    Key: UNXHWFMMPAWVPI-ZXZARUISSA-N ☑Y

الخواص
صيغة كيميائية C4H10O4
كتلة مولية 122.12 غ.مول−1
الكثافة 1.45 g/cm³
نقطة الانصهار 121 °س، 394 °ك، 250 °ف
نقطة الغليان 329-331 °س، 602-604 °ك، 624-628 °ف
المخاطر
NFPA 704

1
1
0
 
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

إريثريتول (بالإنجليزية: Erythritol)‏(الاسم النظامي (2R,3S)-butane-1,2,3,4-tetraol)) سكر كحولي (بوليول) تمت المصادقة على استخدامه كمادة مضافة إلى الغذاء في الولايات المتحدة، وفي معظم أنحاء العالم.[1][2][3]

تم اكتشافه سنة 1848 بواسطة الكيميائي البريطاني جون ستينهوس، ويتواجد في الطبيعة في بعض أنواع الفواكه والأطعمة المتخمرة. يتم إنتاج هذا السكر صناعياً عن طريق تخمير الكلوكوز مع خمرة مونيليلابولينس، حلاوته تعادل 60-70% من حلاوة سكر المائدة، وهو منخفض السعرات الحرارية، ولا يؤثر على سكر الدم، ولا يسبب تسوس الأسنان، ويتم امتصاصه جزئياً في الجسم، ويطرح مع الإدرار والبراز، ونظراً لمسار الهضم المختلف عن بقية السكريات الكحولية المستخدمة كمحليات فإنه لا يسبب أي أعراض جانبية في المعدة.

تنص إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أن للإريثريتول محتوى طاقي يعادل 0.2 كيلوكالري للغرام الواحد (أي بنسبة 95% أقل من السكر وبقية الكربوهيدرات)، ومع ذلك فإن التعبير عن هذه القيمة يختلف بين دولة وأخرى، ففي بعض البلدان كاليابان والولايات المتحدة يعبر عنه بـ (0 كالوري)، في حين يعبر عنه في الاتحاد الأوروبي بـ (0.24 كيلوكالري في الغرام الواحد).

الهضم

تمتص الأمعاء الدقيقة معظم الإريثريتول إلى مجرى الدم، وتخرج نسبة كبيرة منه بدون أي تغيير مع الإدرار، ويدخل حوالي 10% منه إلى القولون، ونظرا لامتصاص 90% من الإريثريتول قبل دخوله إلى الأمعاء الغليظة فإنه لا يسبب الإسهال كما هو الحال بعد تناول السكريات الكحولية الأخرى مثل (الكزايليتول والمالتيتول)، ولكن الكميات الكبيرة جداً من الإريثريتول تسبب الغثيان وقرقرة المعدة.

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ Jasra, R. V.؛ Ahluwalia, J. C. (1982). "Enthalpies of Solution, Partial Molal Heat Capacities and Apparent Molal Volumes of Sugars and Polyols in Water". Journal of Solution Chemistry. ج. 11 ع. 5: 325–338. DOI:10.1007/BF00649291. ISSN:1572-8927. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22.
  2. ^ Shindou, T.؛ Sasaki, Y.؛ Miki, H.؛ Eguchi, T.؛ Hagiwara, K.؛ Ichikawa, T. (1988). "Determination of erythritol in fermented foods by high performance liquid chromatography". Shokuhin Eiseigaku Zasshi. ج. 29 ع. 6: 419–22. DOI:10.3358/shokueishi.29.419. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2016-03-04.
  3. ^ FDA/CFSAN: Agency Response Letter: GRAS Notice No. GRN 000076 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.