انتقل إلى المحتوى

حامد سنو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها ASammourBot (نقاش | مساهمات) في 20:33، 16 فبراير 2021 (روبوت (1.2): إضافة تصانيف معادلة + تصنيف:خريجو كلية دارتموث). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

حامد سنو
 

معلومات شخصية
الميلاد 25 أبريل 1988 (العمر 36 سنة)
بيروت  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الجنسية بيروت،  لبنان
الحياة الفنية
النوع إندي روك  تعديل قيمة خاصية (P136) في ويكي بيانات
المدرسة الأم الجامعة الأميركية في بيروت  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة مغن مؤلف
اللغة الأم لهجة لبنانية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  ولهجة لبنانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
سنوات النشاط 2008 - حتى الآن
المواقع
الموقع موقع فرقة مشروع ليلى
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

حامد سنّو (ولد 25 أبريل 1988) مغني أمريكي لبناني بفرقة الروك البديل مشروع ليلى اللبنانية.

السيرة المهنية

بدأ سنّو الغناء ولا يزال مع فرقة مشروع ليلى عام 2008 بينما كان يدرس تصميم الجرافيك في الجامعة الأمريكية في بيروت، وهو مغن مؤلف بالفرقة التي تتكون من 5أعضاء، وحتى الآن فكل الألبومات التي صدرت للفرقة هي من غنائه، ويستغل سنّو في بعض الأغاني "ميغافون" -مكبر صوت- لإضافة انطباع من نوع احتجاجي، وأصوات أخرى حسب الأغنية.[1] إضافة لكتابة الأغاني وتأديتها، يتولى سنّو مهمة التصميم الغرافيكي للفرقة، ولأعمال أخرى أيضًا مثل تصميم شعار المسلسل الدرامي الأول على الويب والحائز على جائزة إيمي "الشنكبوت".[2] يقول سنّو، أنه يهتم باستغلال الشهرة لدعم حملات الصحة العامة، فشارك في حملة مؤسسة "إدراك" اللبنانية بحملة "فكّر الصحة، نفسية كمان" التي تهدف للاهتمام بالصحة النفسية.[3][4]

حياته الشخصية

ولد سنّو في بيروت في الخامس و العشرون من أبريل سنة 1988 وترعرع فيها، وتخرج من الجامعة الأميركية في بيروت بقسم تصميم الجرافيك.[5] يجاهر سنّو بميوله المثلية حتى قبل تأسيس فرقة مشروع ليلى الأمر الذي عرضه للكثير من المضايقات.[1][6][7]

في يونيو 2016، وعلى خلفية هجوم أورلاندو قال سنّو أنه كان يفكر في الانتقال إلى الولايات المتحدة وتبني طفل غير أنه قد خاب أمله بفعل رهاب المثلية والعنصرية التي واجهها خلال جولات فرقته الغنائية.[8]

روابط خارجية

مراجع