الإنس والجن (فيلم)
الإنس والجن | |
---|---|
الإنس والجن | |
الصنف | رعب، غموض، تشويق وإثارة |
تاريخ الصدور | 4 نوفمبر 1985 |
مدة العرض | 133 دقيقة |
البلد | مصر |
اللغة الأصلية | العربية |
الطاقم | |
المخرج | محمد راضي |
الإنتاج | محمد راضي |
الكاتب | محمد عثمان |
البطولة | عادل إمام يسرا عزت العلايلي أمينة رزق |
موسيقى | شعبان أبو السعد |
صناعة سينمائية | |
تصوير سينمائي | ماهر راضي |
التركيب | أحمد متولي |
توزيع | الشركة العالمية للتليفزيون والسينما (حسين القلا) |
معلومات على ... | |
IMDb.com | tt1529231 |
السينما.كوم | صفحة الفيلم |
تعديل مصدري - تعديل |
الإنس والجن هو فيلم مصري عرض عام 1985، بطولة عادل إمام ويسرا وعزت العلايلي وأمينة رزق، ومن إخراج محمد راضي.[1]
قصة الفيلم
يحكي الفيلم عن الخبيرة فاطمة (يسرا) في إحدى مراكز البحوث، التي تعود من الولايات المتحدة بعد حصولها على الدكتوراه من هناك ثم تقابل جلال (عادل إمام) الذي يخبرها أنه خبير سياحي ولكن تراه في حجرتها يحذرها من أن تتزوج من أسامة وأنه هو من الجن. ونتيجه لذلك تدخل فاطمة إحدى المصحات النفسية وتهرب وتحاول الانتحار ولكن ينقذها جلال ويعيدها مرة أخرى إلى المستشفى وتفاجأ بأسامة (عزت العلايلي) يتلو القرآن مما جعل جلال يختفي نهائياً من حياتها ثم تتزوج في النهاية من أسامه.
طاقم التمثيل
- عادل إمام: (جلال سلطان)
- يسرا: (فاطمة)
- عزت العلايلي: (د. أسامة)
- أمينة رزق: (تفيدة - أم فاطمة)
- السيد راضي: (عتريس)
- ناهد جبر: (نادية أخت فاطمة)
- حسين الشربيني: (حسين)
- سميرة محسن: (أم جلال)
- ممدوح وافي: (محمد)
- مجدي إمام: (جلال خليفة - خطيب فاطمة المتوفي)
- أمل إبراهيم
- حمدي مرسي: (الدكتور محسن)
- عدوي غيث: (الشيخ آدم)
- أحمد أبو عبية: (غفير الفيلا المهجورة)
- مروة الخطيب: (سكرتيرة أسامة)
- نبوية سعيد: (ضيفة شرف)
- نادية شمس الدين: (حماة نادية)
- فايزة عبد الجواد: (من نساء حلقة الزار)
فريق العمل
- إخراج: محمد راضي
- تأليف: محمد عثمان
- مدير التصوير: ماهر راضي
- مونتاج: أحمد متولي
- موسيقى تصويرية: شعبان أبو السعد
- إنتاج: محمد راضي
- توزيع: الشركة العالمية للتليفزيون والسينما (حسين القلا)
نظرة نقدية
يتناول الفيلم فكرة صراع بين العلم وبين ما يعتقده البعض من أنه خرافة ويتمثل هنا بالمس الشيطاني من خلال رفض كل من فاطمة والدكتور أسامة التصديق لما يحدث من غرام جني أو بالأحرى شيطان من الجن بفاطمة وإصرارهما على أن ما يحدث هو مرض نفسي أصاب الدكتورة فاطمة. إلا أنهما يصدقان ما يحدث في النهاية وتلجأ فاطمة للمشعوذين، وتمارس جميع الطقوس التي طلبت منها ويوصي المشعوذ باللجوء إلى الزار وذبح الذبائح، إلا أن ذلك لا يجدي نفعاً وينتهى الأمر بالفشل وبموت المشعوذ قتلاً بشكل غامض من جراء علاقته بهذا العالم الغامض. وفي النهاية يظهر الدين كحل للمشكلة التي تنتهي باحتراق الجني ليذهب كما جاء.