أثيل النجيفي
| اثيل النجيفي | |
|---|---|
| أثيل عبد العزيز النجيفي | |
,_(033)_der_geladene_Gastredner_Athiel_al-Nudschafi,_Gouverneur_von_Ninive.jpg) | |
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 30 أغسطس 1958 (66 سنة) الموصل |
| الجنسية | عراقي |
| الديانة | مسلم سني |
| إخوة وأخوات | |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة الموصل |
| المهنة | سياسي |
تعديل مصدري - تعديل  | |
أثيل عبد العزيز النجيفي مواليد مدينة الموصل سنة 1958 دخل كلية الهندسة وتخرج منها واتبعها بدخوله كلية القانون في جامعة الموصل ودخل سوق الأعمال في العراق واسس شركات عديدة تولى منصب محافظ نينوى عقب فوز قائمة الحدباء التي يترأسها بالانتخابات المحلية التي جرت عام 2009. حصلت قائمته على 19 مقعداً من بين مقاعد محافظة نينوى ال 37.
و تولى منصب محافظ نينوى في الدورة الثانية على التوالي بعد حصوله على الأصوات في المحافظة وتم اختياره من قبل 32 من اصل 39 عضو من مجلس المحافظة.
وهو يقود الآن قوات مسلحة عراقية معروفة بحرس نينوى , وهو أخ لرئيس مجلس النواب السابق أسامة النجيفي.[1] وقد أسس أثيل وكالة انباء "عراقيون" عام 2004 م.[2]
اتهامات
اتهم بالتقصير وعدم التعاون الذي ادى إلى سقوط الموصل بيد تنظيم الدولة الاسلامية حسب تقرير لجنة التحقيق التي شكلها البرلمان العراقي، واتهمه ساسة عراقيين بالمسؤلين والعمالة لدول اجنبية لتسليم مدينة الموصل إلى عصابات داعش، وبسبب فضاعة جرائم داعش طالب البعض بمحاكمته، ويعد النجيفي أحد المسؤول بعد نوري المالكي و سعدون الدليمي امام القضاء العراقي.[3]
محاولات اغتيال
تعرض النجيفي حاله حال كل السياسيين العراقيين إلى محاولات اغتيال عديدة، وقد نجى من محاولة اغتيال يوم الجمعة 17 شوال 1432 هـ الموافق 16 أيلول 2011 م وأكد النجيفي القاء القبض على الأشخاص الذين قاموا بإطلاق النار على موكبه.[4]
المراجع
- ^ أثيل النجيفي الرائد نت - 28/12/2009 نسخة محفوظة 19 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ وكالة انباء عراقيون نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ رووداو تنشر أسماء المسؤولين المتهمين بسقوط الموصل نسخة محفوظة 26 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "نجاة محافظ نينوى اثيل النجيفي من محاولة اغتيال". وكالة الصحافة المستقلة. 16 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-19.
وصلات خارجية
أثيل النجيفي على فيسبوك.
