لعق الجروح
لعق الجروح هو استجابة غريزية لدى حيوانات كثيرة نتيجة للإصابة، حيث يلعق كل من الكلاب والقطط والقوارض والثدييات الجروح.[1] وهناك اعتقاد سائد بأن لعاب الحيوانات خاصةً الكلاب، له خصائص تساعد على شفاء الجروح البشرية، كما تتعدد الخرافات حول الخواص الشفائية لكل من اللعابين البشري والحيواني.
يساعد لعق الجرح على تنظيفه وتسريع الشفاء، ولذا، فإنه يعتبر من وسائل التطبيب الذاتي لدى الحيوانات، حيث أظهرت الأبحاث العلمية فعالية العديد من مكونات اللعاب ضد العدوى أو في تشجيع عملية تشافي الجروح. على الجانب الآخر، فإن لعق الجروح يزيد من خطر الإصابة بالعدوى نتيجة لإدخال البكتيريا والكائنات المسببة للأمراض في الجرح، كما أن لعق الحيوانات للجرح قد يؤدي إلى تفاقمه.
آلية العمل
[عدل]وجد أن الغشاء المخاطي الفموي يساعد على سرعة شفاء الجلد،[2] مما يشير إلى أن للعاب خصائص تساعد على التئام الجروح. ويحتوي اللعاب على عدة مركّبات مضادة للبكتيريا، وتساعد على شفاء الجروح. وتعد الإنزيمات والليزوزيمات والبيروكسيدازات،[3] واللاكتوفيرّين[4] والدفينسينات[4] والسيستاتينات[5] والأجسام المضادة وأمينوغلوبيولين،[5] جميعها مضادات للبكتيريا. بينما الثرومبوسبوندينات ومكوِّنات أخرى مضادات للفيروسات.[6][7] يتواجد مثبط البروتياز ومثبط البروتياز إفرازي كريات الدم البيضاء في اللعاب وكلاهما مضاد للبكتيريا والفيروسات ومحفزّان لشفاء الجروح.[8][9] تتحول النيترات المتواجدة بشكل طبيعي في اللعاب إلى أكسيد النيتريك عند ملامستها للجلد، الأمر الذي يثبط النموّ البكتيري.[10] يحتوي اللعاب على عوامل نمو[11] مثل عامل نمو البشرة[12] وعامل نمو بطانة الأوعية الدموية[13] واللبتين[14][15] وعامل نمو شبيه الانسولين 1[16][17] وحمض اللايسوفوسفاتيد[18][19] والهيالورونان[20] وعامل نمو الأعصاب،[21][22][23] والتي تساعد جميعها عملية الشفاء، وذلك على الرغم من أنّ مستويات عوامل نمو البشرة والأعصاب عند البشر أقل بكثير مما هي عليه في الفئران. ففي البشر، قد يلعب بروتين الهستاتين الدور الأكبر في هذه العملية.[24][25] ورغم كونها عوامل نمو، إلا أنها تعتبر مضادات للبكتيريا،[26] ويحتوي اللعاب أيضًا على مسكن أوبيورفين،[27] كما يؤدي اللعق أيضًا إلى إزالة الأنسجة الميتة من الجرح، ويزيل التلوث عمومًا من المنطقة المصابة.
في الحيوانات
[عدل]لوحظ منذ زمن بعيد، أنّ لعق الكلاب لجروحها قد يساعد على شفائها. وفي الواقع، فإن لعاب الكلب قاتل بكتري للبكتيريا الإشريكية القولونية والعقدية، ولكنه لا يقتل البكتيريا العنقودية أو الزائفة الزنجارية.[28]
لعق الجرح مهم أيضًا بالنسبة لحيوانات أخرى، فقد لوحظ أنه بإزالة الغدد اللعابية في الفئران[29] والجرذان يبطئ من تعافي جروحها، كما أنّ اللعق الجماعي للجروح لدى القوارض يسرّع تعافي الجرح.[30][31] يعد اللعق الجماعي شائعًا في عدة أنواع من الرئيسيات، ففي قردة المكاك، يقومون بإزالة الشعر المحيط بالجرح وإزالة أية أوساخ، ثم يلعق الجرح، وبذلك يحدث الشفاء دون عدوى.[32]
المخاطر
[عدل]يعتبر لعق الجروح أكثر من اللازم أمرًا ضارًا. تُلبس بعض الحيوانات المنزلية طوقًا أحيانًا لمنعها من العض أو لعق الجروح أكثر من اللازم لتفادي تكوّن الأورام الحبيبية [الإنجليزية]. تنتقل العدوى عادة بهذه الآفات عن طريق العدوى البكتيرية ببكتيريا العنقودية المتوسطة [الإنجليزية].[33]
العدوى أيضًا من المخاطر الممكنه للعق الجروح، فالخيل التي تلعق الجروح قد تصاب بطفيليات معدية كالهابرونيما، وهي نوع من الديدان الخيطية. وقد ينتقل الفيروس المسبب لداء الكلب إلى ظبيان الكودو بواسطة لعق الجروح.[34]
في البشر
[عدل]يعتبر لعق الجروح في البشر من العادات غير المألوفة. وفي حالة غير اعتيادية، في ولاية أوريغون الأمريكية، تم توبيخ أحد المدرسين بأحد مدارس الولاية الثانوية رسميًا بسبب لعقه لجروح ركبة عدّاء ولاعب كرة قدم أمريكية وكف طالب مدرسة ثانوية.[35]
وقد عقّب مسؤول مكتب الصحة العامة بالولاية على هذا الحادث، قائلاً «نحن بالفعل نعلم أن لعق الجروح من العادات المتأصلة لدى الحيوانات، وبالفعل قد يكون لهذا اللعاب دور في التئام الجروح، ولكن ما ننصح به، هو ألا تلعق إلا جروحك أنت».[36]
أساطير
[عدل]هناك العديد من الخرافات التي تحيط بتعافي الجروح عن طريق لعقها أو مسحها باللعاب. فقد قيل أنّ القديسة مجدلينا دي بازي [الإنجليزية] قد عالجت راهبة من التقرحات والجرب عام 1589، بواسطة لعق أطرافها.[37] وقد قيل أن الإمبراطور الروماني فسبازيان قد شفى رجلاً أعمى بواسطة لعابه.[38] وقد سجل بليني الأكبر في كتابه التاريخ الطبيعي أنّ لعاب المرأة الصائمة هو علاج ناجع للعيون المحتقنة.[39] كما كان هناك اعتقاد فلبيني قديم، بأنّ الطفل الذي حسده أحد الغرباء، قد يتعافى من هذا الكرب من خلال مسح جسده بلعاب ذلك الغريب.
المخاطر
[عدل]هناك بعض المخاطر الصحية المحتملة التي قد تنتج عن لعق الجروح، مثل العدوى، خاصة في الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة، فاللعاب البشري يحتوي على كميات كبيرة جدًا من البكتيريا والتي تكون خاملة في الفم فقط، قد تسبب عدوى نوعية في حال دخولها إلى الجرح. ومن الحالات الجديرة بالذكر، عندما قام رجل مصاب بالسكري بلعق جرح ابهامه النازف بعد حادث دراجة بسيط، ما أدى لاحقًا إلى بتر إبهامه بعد إصابته بعدوى البكتيريا الأيكينيلة الأكالة من لعابه.[40] وهناك تقليد عند اليهود الأورثوذوكس يعرف بـ «المتزيتزاه»، وفيه يلعق جرح الختان، مما قد يؤدي إلى انتقال فيروس الحلأ البسيط وإصابة الطفل بالهربس البسيط.[41] كما أن محاولة استخراج السم بمص الجرح الناشئ عن لدغات الأفاعي قد تؤدي أيضًا إلى انتقال العدوى.[42]
لعق الحيوانات لجروح البشر
[عدل]في التاريخ والاساطير
[عدل]تعتقد العديد من الثقافات، أن لعاب الكلب له خصائص شفائية لجروح البشر.[43][44] وهناك مقولة فرنسية تقول «لسان كلب، لسان طبيب» (بالفرنسية: Langue de chien, langue de médecin), كما توجد مقولة لاتينية ترجع للقرن الثالث عشر تقول «إن لعق لسان الكلب الجرح، يُشفي» (باللاتينية: Lingua canis dum lingit vulnus curat).[45] كما درّب الإغريق الكلاب في مزار أسقليبيوس على لعق المرضى، كما كان يتم أيضًا مسح الجروح بلعاب الأفعى.[46] وقد قيل بأنّ القديس روش في العصور الوسطى قد شُفي من كمية كبيرة من التقرحات عندما لعقها كلبه.[47] وتقول أسطورة أخرى، أن الملكة الآشورية سميراميس حاولت إعادة الملك الأرميني آرا الجميل للحياة بجعل كلب الإله أراليز بلعق جراحه.[48] وفي المرتفعات الإسكتلندية في القرن التاسع عشر، كان هناك اعتقاد بأنّ لعقة الكلب فعالة في معالجة الجروح والتقرحات.[49] وفي إنجيل لوقا، أن الكلاب كانت تأتي وتلعق قروح لعازر، ولكنه لعاقها لم يكن فعالاً لعلاجها.[50]
حالات معاصرة
[عدل]هنالك تقارير معاصرة تناقش الخصائص الشفائية للعاب الكلاب. ففي فيجي، يسمح صيادي الأسماك للكلاب بلعق جراحهم ليساعد على التئامها،[10] كما نشرت صحيفة لانسيت الطبية تقريرًا عن حالة ساعد فيها لعاب الكلب على التئام الجرح،[51] كما شفي رجل يعاني من ضمور ساديكس مصحوب بصدمة عصبية ونخر في لحم ساقه اليمنى، بعد أن قام كلبه بلعق ساقه وقدمه لعدة ساعات يوميًا.[52]
المخاطر
[عدل]كما هو الحال في لعق البشر للجراح، فإن لعق الحيوانات الأليفة للجروح، يحمل خطر الإصابة بالعدوى. فالسماح للقطط والكلاب المنزلية بلعق الجراح المفتوحة، قد يتسبب في التهاب النسيج الخلوي[53][54] والإنتان[55][56] بسبب العدوى البكتيرية. كما أنّ لعق الكلاب للجراح المفتوحة، قد يتسبب في انتقال داء الكلب،[57] وذلك على الرغم من أنّ مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، اعتبرت حدوث ذلك أمرًا نادرًا.[58] واعتبر أن لعاب الكلب يزيد عملية شفاء التقرحات تعقيدًا.[59] ثمة قضية أخرى تطرح نفسها في هذا الصدد، وهي احتمال وجود حساسية لبعض البروتينات الموجودة في لعاب الحيوانات الأليفة مثل «بروتين Fel d 1» الذي يسبب الحساسية من القطط، و«بروتين Can f 1» المسبب للحساسية من الكلاب.[60]
فيما يلي حالات عدوى خطيرة أعقبت لعق حيوانات أليفة للجروح:
- مصاب بالسكري، انتقلت إليه عدوى بكتيريا الباستيريللا، بسبب لعق كلبه لجرح إصبع قدمه، مسببًا عدوى في نخاع العمود الفقري.[61]
- بعد تعافي امرأة من جراحة لاستئصال ورم سرطاني بالرحم، أصيبت بالعدوى نتيجة للعق قطتها لمكان الجرح.[62]
- بعد تعافي امرأة من عملية جراحية بالركبة، تعرضت لعدوى دائمة بالركبة نتيجة للعق كلبها لجرح صغير في إصبع قدمها.[63]
- سيدة أسترالية أدي لعق كلبها لحرق صغير لديها إلى تسمم في الدم ثم وإنتان أصابع قدميها ويديها وكذلك إحدى ساقيها، ومن ثم بترهم جميعًا.[64]
- رجل قام كلبه بلعق جرح مفتوح بيده، مما أدى إلى تسمم الدم ومن ثم إصابته بفشل كلوي حاد.[65]
- توفي رجل في الثامنة والستين من عمره نتيجة إنتان وتآكل لحمه بعد أن قام كلبه بلعق أحد جروحه.[66]
- نقل متبرع بالدم عدوى بكتيرية لمتلق يبلغ من العمر 74 عامًا، بعد أن كانت قطته قد لعقت أصابعه المجروحة.[67]
- أصيب رضيع عمره سبعة أسابيع بالالتهاب السحائي، نتيجة لتعرضه للعاب حيوان أليف.[68]
- تطورت إصابة مريض بثقب في طبلة أذنه إلى التهاب سحائي، بعد أن قام كلبه بلعق أذنه.[69]
الاستخدام البدني
[عدل]«أن تلعق جروحك يعني أن تنسحب مؤقتًا أثناء التعافي من هزيمة.»[70]
اقتبست هذه العبارة من قول ماركوس أنطونيوس في مسرحية الشاعر جون درايدن كله من أجل الحب في القرن السابع عشر:[71]
كالكلاب التي أفلتت من براثن الأسد
يلعقون جروحهم، ويهددون بالحرب في حالة من الضعف.»
انظر أيضًا
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ Engel، Cindy (2003). Wild Health: Lessons in Natural Wellness from the Animal Kingdom. Houghton Mifflin Harcourt. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
- ^ Szpaderska AM, Zuckerman JD, DiPietro LA (أغسطس 2003). "Differential Injury Responses in Oral Mucosal and Cutaneous Wounds" (PDF). J. Dent. Res. ج. 82 ع. 8: 621–6. DOI:10.1177/154405910308200810. PMID:12885847. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Ihalin R, Loimaranta V, Tenovuo J (يناير 2006). "Origin, structure, and biological activities of peroxidases in human saliva". Arch Biochem Biophys. ج. 445 ع. 2: 261–8. DOI:10.1016/j.abb.2005.07.004. PMID:16111647. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Weinberg ED (أكتوبر 2001). "Human lactoferrin: a novel therapeutic with broad spectrum potential". J Pharm Pharmacol. ج. 53 ع. 10: 1303–10. DOI:10.1211/0022357011777792. PMID:11697537. مؤرشف من الأصل ([وصلة مكسورة]) في 2020-05-21.
- ^ ا ب Abiko Y, Nishimura M, Kaku T (2003). "Defensins in saliva and the salivary glands". Med Electron Microsc. ج. 36 ع. 4: 247–52. DOI:10.1007/s00795-003-0225-0. PMID:16228657. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Campo J, Perea MA, del Romero J, Cano J, Hernando V, Bascones A (مايو 2006). "Oral transmission of HIV, reality or fiction? An update". Oral Dis. ج. 12 ع. 3: 219–28. DOI:10.1111/j.1601-0825.2005.01187.x. PMID:16700731. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Baron S, Singh I, Chopra A, Coppenhaver D, Pan J (نوفمبر 2000). "Innate antiviral defenses in body fluids and tissues". Antiviral Res. ج. 48 ع. 2: 71–89. DOI:10.1016/S0166-3542(00)00126-1. PMID:11114410. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Ashcroft GS, Lei K, Jin W؛ وآخرون (أكتوبر 2000). "Secretory leukocyte protease inhibitor mediates non-redundant functions necessary for normal wound healing". Nat. Med. ج. 6 ع. 10: 1147–53. DOI:10.1038/80489. PMID:11017147. مؤرشف من الأصل في 2011-05-25.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Kate Wong: A Protein's Healing Powers. Scientific American 2000, October 2
- ^ ا ب Benjamin N, Pattullo S, Weller R, Smith L, Ormerod A (يونيو 1997). "Wound licking and nitric oxide". Lancet. ج. 349 ع. 9067: 1776. DOI:10.1016/S0140-6736(05)63002-4. PMID:9193412. مؤرشف من الأصل في 2017-12-16.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Zelles T, Purushotham KR, Macauley SP, Oxford GE, Humphreys-Beher MG (ديسمبر 1995). "Saliva and growth factors: the fountain of youth resides in us all" (PDF). J. Dent. Res. ج. 74 ع. 12: 1826–32. DOI:10.1177/00220345950740120301. PMID:8600176. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Jahovic N, Güzel E, Arbak S, Yeğen BC (سبتمبر 2004). "The healing-promoting effect of saliva on skin burn is mediated by epidermal growth factor (EGF): role of the neutrophils". Burns. ج. 30 ع. 6: 531–8. DOI:10.1016/j.burns.2004.02.007. PMID:15302417. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Pammer J, Weninger W, Mildner M, Burian M, Wojta J, Tschachler E (أكتوبر 1998). "Vascular endothelial growth factor is constitutively expressed in normal human salivary glands and is secreted in the saliva of healthy individuals". J. Pathol. ج. 186 ع. 2: 186–91. DOI:10.1002/(SICI)1096-9896(1998100)186:2<186::AID-PATH148>3.0.CO;2-J. PMID:9924435. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Frank S, Stallmeyer B, Kämpfer H, Kolb N, Pfeilschifter J (أغسطس 2000). "Leptin enhances wound re-epithelialization and constitutes a direct function of leptin in skin repair". J. Clin. Invest. ج. 106 ع. 4: 501–9. DOI:10.1172/JCI9148. PMC:380250. PMID:10953025. مؤرشف من الأصل في 2018-06-02.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Gröschl M, Topf HG, Kratzsch J, Dötsch J, Rascher W, Rauh M (أبريل 2005). "Salivary leptin induces increased expression of growth factors in oral keratinocytes". J. Mol. Endocrinol. ج. 34 ع. 2: 353–66. DOI:10.1677/jme.1.01658. PMID:15821102. مؤرشف من الأصل في 2010-07-06.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Costigan DC, Guyda HJ, Posner BI (مايو 1988). "Free insulin-like growth factor I (IGF-I) and IGF-II in human saliva". J. Clin. Endocrinol. Metab. ج. 66 ع. 5: 1014–8. DOI:10.1210/jcem-66-5-1014. PMID:3360895.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Todorović V, Pesko P, Micev M؛ وآخرون (أكتوبر 2008). "Insulin-like growth factor-I in wound healing of rat skin". Regul. Pept. ج. 150 ع. 1–3: 7–13. DOI:10.1016/j.regpep.2008.05.006. PMID:18597865.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Sugiura T, Nakane S, Kishimoto S, Waku K, Yoshioka Y, Tokumura A (ديسمبر 2002). "Lysophosphatidic acid, a growth factor-like lipid, in the saliva". J. Lipid Res. ج. 43 ع. 12: 2049–55. DOI:10.1194/jlr.M200242-JLR200. PMID:12454265. مؤرشف من الأصل في 2008-07-04.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Balazs L, Okolicany J, Ferrebee M, Tolley B, Tigyi G (1 فبراير 2001). "Topical application of the phospholipid growth factor lysophosphatidic acid promotes wound healing in vivo". Am. J. Physiol. Regul. Integr. Comp. Physiol. ج. 280 ع. 2: R466–72. PMID:11208576. مؤرشف من الأصل في 2008-07-09.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Pogrel MA, Low MA, Stern R (يونيو 2003). "Hyaluronan (hyaluronic acid) and its regulation in human saliva by hyaluronidase and its inhibitors" (PDF). J Oral Sci. ج. 45 ع. 2: 85–91. PMID:12930131. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Li AK, Koroly MJ, Schattenkerk ME, Malt RA, Young M (يوليو 1980). "Nerve growth factor: acceleration of the rate of wound healing in mice". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 77 ع. 7: 4379–81. DOI:10.1073/pnas.77.7.4379. PMC:349838. PMID:6933491.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Kawamoto K, Matsuda H (2004). "Nerve growth factor and wound healing". Prog. Brain Res. ج. 146: 369–84. DOI:10.1016/S0079-6123(03)46023-8. ISBN:9780444514721. PMID:14699974. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Nam JW, Chung JW, Kho HS, Chung SC, Kim YK (مارس 2007). "Nerve growth factor concentration in human saliva". Oral Dis. ج. 13 ع. 2: 187–92. DOI:10.1111/j.1601-0825.2006.01265.x. PMID:17305621. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Oudhoff MJ, Bolscher JG, Nazmi K؛ وآخرون (نوفمبر 2008). "Histatins are the major wound-closure stimulating factors in human saliva as identified in a cell culture assay". FASEB J. ج. 22 ع. 11: 3805–12. DOI:10.1096/fj.08-112003. PMID:18650243. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Wright K (28 ديسمبر 2008). "Top 100 Stories of 2008 #62: Researchers Discover Why Wound-Licking Works". Discover Magazine. مؤرشف من الأصل في 2019-03-18.
- ^ Sørensen OE, Cowland JB, Theilgaard-Mönch K, Liu L, Ganz T, Borregaard N (1 يونيو 2003). "Wound healing and expression of antimicrobial peptides/polypeptides in human keratinocytes, a consequence of common growth factors". J. Immunol. ج. 170 ع. 11: 5583–9. PMID:12759437. مؤرشف من الأصل في 2008-06-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Wisner A, Dufour E, Messaoudi M؛ وآخرون (نوفمبر 2006). "Human Opiorphin, a natural antinociceptive modulator of opioid-dependent pathways". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 103 ع. 47: 17979–84. DOI:10.1073/pnas.0605865103. PMC:1693858. PMID:17101991. مؤرشف من الأصل في 2019-06-28.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Hart BL, Powell KL (سبتمبر 1990). "Antibacterial properties of saliva: role in maternal periparturient grooming and in licking wounds". Physiol. Behav. ج. 48 ع. 3: 383–6. DOI:10.1016/0031-9384(90)90332-X. PMID:2125128. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Bodner L, Knyszynski A, Adler-Kunin S, Danon D (1991). "The effect of selective desalivation on wound healing in mice". Exp. Gerontol. ج. 26 ع. 4: 357–63. DOI:10.1016/0531-5565(91)90047-P. PMID:1936194.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Hutson JM, Niall M, Evans D, Fowler R (يونيو 1979). "Effect of salivary glands on wound contraction in mice". Nature. ج. 279 ع. 5716: 793–5. DOI:10.1038/279793a0. PMID:450129. مؤرشف من الأصل في 2015-08-14.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Bodner L (1991). "Effect of parotid submandibular and sublingual saliva on wound healing in rats". Comp Biochem Physiol a Comp Physiol. ج. 100 ع. 4: 887–90. DOI:10.1016/0300-9629(91)90309-Z. PMID:1685381.
- ^ Dittus WPJ, Ratnayeke SM (1989). "Individual and social behavioral responses to injury in wild toque macaques (Macaca Sinica)". International Journal of Primatology. ج. 10 ع. 3: 215–34. DOI:10.1007/BF02735201. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Shumaker AK, Angus JC, Coyner KS, Loeffler DG, Rankin SC, Lewis TP (أكتوبر 2008). "Microbiological and histopathological features of canine acral lick dermatitis". Vet. Dermatol. ج. 19 ع. 5: 288–98. DOI:10.1111/j.1365-3164.2008.00693.x. PMID:18699812. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Mansfield K, McElhinney L, Hübschle O؛ وآخرون (2006). "A molecular epidemiological study of rabies epizootics in kudu (Tragelaphus strepsiceros) in Namibia". BMC Vet. Res. ج. 2: 2. DOI:10.1186/1746-6148-2-2. PMC:1382222. PMID:16412222. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ "Board reprimands Oregon teacher for licking students' wounds". The Seattle Times. The Seattle Times Company. 4 أغسطس 2005. مؤرشف من الأصل في 2011-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-16.
- ^ Coach reprimanded for licking players’ cuts msnbc.com Aug. 5, 2005 نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ^ Fabrini، Placido (1900). The life of St. Mary Magdalen De-Pazzi : Florentine noble, sacred Carmelite virgin. Philadelphia. مؤرشف من الأصل في 2017-06-07.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link) - ^ Eve E (2008). "Spit in Your Eye: The Blind Man of Bethsaida and the Blind Man of Alexandria". New Testament Studies. ج. 54: 1–17. DOI:10.1017/S0028688508000015. مؤرشف من الأصل في 2016-08-20.
- ^ Pliny the Elder, translated from the Latin by W. H. S. Jones نسخة محفوظة 04 يناير 2009 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Weil HP, Fischer-Brügge U, Koch P (أبريل 2002). "Potential hazard of wound licking" (PDF). N. Engl. J. Med. ج. 346 ع. 17: 1336. DOI:10.1056/NEJM200204253461721. PMID:11973376. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2004-09-05.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Jennifer Warner: Rare Circumcision Ritual Carries Herpes Risk WebMD Health News, August 2, 2004 نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ^ Jorge MT, Ribeiro LA (1997). "Infections in the bite site after envenoming by snakes of the Bothrops genus". J Venom Anim Toxins. ج. 3 ع. 2. DOI:10.1590/S0104-79301997000200002. مؤرشف من الأصل في 2017-02-26.
- ^ Hatfield، Gabrielle (2004). Encyclopedia of Folk Medicine: Old World and New World Traditions. ABC-CLIO. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
{{استشهاد بكتاب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Daniels، Cora Linn (2003). Encyclopfdia of Superstitions, Folklore, and the Occult Sciences of the World (Volume II). Minerva Group Inc. ص. 668. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
{{استشهاد بكتاب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) والوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - ^ The Aberdeen Bestiary, a 13th century English illuminated manuscript نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Angeletti LR, Agrimi U, Curia C, French D, Mariani-Costantini R (يوليو 1992). "Healing rituals and sacred serpents". Lancet. ج. 340 ع. 8813: 223–5. DOI:10.1016/0140-6736(92)90480-Q. PMID:1353146.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Serpell، James (1996). In the Company of Animals: A Study of Human-animal Relationships. Cambridge University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-02-24.
{{استشهاد بكتاب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Ananikian، Mardiros (1925). Armenian Mythology in The Mythology of All Races Volume VII. New York: Archaeological Institute of America, Marshall Jones Co. مؤرشف من الأصل في 2012-06-04.
- ^ Gregor، Walter (1881). Notes on the Folk-Lore of the North-East of Scotland. Forgotten Books. ص. 251. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ إنجيل لوقا، الإصحاح السادس عشر، الآيات 19-31 نسخة محفوظة 20 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Verrier L (مارس 1970). "Dog licks man". Lancet. ج. 1 ع. 7647: 615. DOI:10.1016/S0140-6736(70)91650-8. PMID:4190562.
- ^ Williams، Tryst (19 مايو 2005). "Dog Milo cures master's wound". Western Mail. WalesOnline. مؤرشف من الأصل في 2012-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-16.
- ^ DiNubile MJ, Lipsky BA (يونيو 2004). "Complicated infections of skin and skin structures: when the infection is more than skin deep". J. Antimicrob. Chemother. 53 Suppl 2: ii37–50. DOI:10.1093/jac/dkh202. PMID:15150182. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-24.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Yu GV, Boike AM, Hladik JR (1995). "An unusual case of diabetic cellulitis due to Pasturella multocida". J Foot Ankle Surg. ج. 34 ع. 1: 91–5. DOI:10.1016/S1067-2516(09)80109-9. PMID:7780401.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Hazouard E, Ferrandière M, Lanotte P, Le Marcis L, Cattier B, Giniès G (Sep 2000). "[Septic shock caused by Pasteurella multocida in alcoholic patients. Probable contamination of leg ulcers by the saliva of the domestic cats]". Presse Med (بالفرنسية). 29 (16): 1455–7. PMID:11039085.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Valtonen M, Lauhio A, Carlson P؛ وآخرون (يونيو 1995). "Capnocytophaga canimorsus septicemia: fifth report of a cat-associated infection and five other cases". Eur. J. Clin. Microbiol. Infect. Dis. ج. 14 ع. 6: 520–3. DOI:10.1007/BF02113430. PMID:7588825.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Phanuphak P, Ubolyam S, Sirivichayakul S (1994). "Should travellers in rabies endemic areas receive pre-exposure rabies immunization?". Ann Med Interne (Paris). ج. 145 ع. 6: 409–11. PMID:7864502.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (يوليو 2004). "Investigation of rabies infections in organ donor and transplant recipients—Alabama, Arkansas, Oklahoma, and Texas, 2004". MMWR Morb. Mortal. Wkly. Rep. ج. 53 ع. 26: 586–9. PMID:15241303. مؤرشف من الأصل في 2017-11-23.
- ^ Knowles J (2000 Jan 27-Feb 2). "Dog saliva complicates the healing of ulcers". Nurs Times. ج. 96 ع. 4 Suppl: 8. PMID:10827733.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ Konieczny A, Morgenstern JP, Bizinkauskas CB؛ وآخرون (ديسمبر 1997). "The major dog allergens, Can f 1 and Can f 2, are salivary lipocalin proteins: cloning and immunological characterization of the recombinant forms". Immunology. ج. 92 ع. 4: 577–86. DOI:10.1046/j.1365-2567.1997.00386.x. PMC:1364166. PMID:9497502.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Dupuy O, Garrabé E, Bordier L, Boyer B, Goasguen O, Mayaudon H, Bauduceau B (أكتوبر 2006). "Pasteurella dagmatis spondylodiscitis in a diabetic patient". Rev Med Interne (بالفرنسية). 27 (10): 803–4. DOI:10.1016/j.revmed.2006.05.018. PMID:16978746. Archived from the original on 2020-05-21. Retrieved أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Chun ML, Buekers TE, Sood AK, Sorosky JI (أبريل 2003). "Postoperative wound infection with Pasteurella multocida from a pet cat". Am J Obstet Gynecol. ج. 188 ع. 4: 1115–6. DOI:10.1067/mob.2003.266. PMID:12712125. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Heym B, Jouve F, Lemoal M, Veil-Picard A, Lortat-Jacob A, Nicolas-Chanoine MH (أكتوبر 2006). "Pasteurella multocida infection of a total knee arthroplasty after a "dog lick"". Knee Surg Sports Traumatol Arthrosc. ج. 14 ع. 10: 993–7. DOI:10.1007/s00167-005-0022-5. PMID:16468067. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Low SC, Greenwood JE (يوليو 2008). "Capnocytophaga canimorsus: infection, septicaemia, recovery and reconstruction". J. Med. Microbiol. ج. 57 ع. Pt 7: 901–3. DOI:10.1099/jmm.0.47756-0. PMID:18566152. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21.
- ^ Anderson CE, Jayawardene SA, Carmichael P (2000). "A lick may be as bad as a bite: irreversible acute renal failure". Nephrol Dial Transplant. ج. 15 ع. 11: 1883–4. DOI:10.1093/ndt/15.11.1883. PMID:11071985. مؤرشف من الأصل في 2006-02-17.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Ko Chang, L. K. Siu, Yen-Hsu Chen, Po-Liang Lu, Tun-Chieh Chen, Hsiao-Chen Hsieh, Chun-Lu Lin (2007). "Fatal Pasteurella multocida septicemia and necrotizing fasciitis related with wound licked by a domestic dog". Scandinavian Journal of Infectious Diseases. ج. 39 ع. 2: 167–70. DOI:10.1080/00365540600786572. PMID:17366037. مؤرشف من الأصل في 2020-03-13.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Bryant BJ, Conry-Cantilena C, Ahlgren A, Felice A, Stroncek DF, Gibble J, Leitman SF (نوفمبر 2007). "Pasteurella multocida bacteremia in asymptomatic plateletpheresis donors: a tale of two cats". Transfusion. ج. 47 ع. 11: 1984–9. DOI:10.1111/j.1537-2995.2007.01421.x. PMID:17958526. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Wade T, Booy R, Teare EL, Kroll S (نوفمبر 1999). "Pasteurella multocida meningitis in infancy – (a lick may be as bad as a bite)". Eur J Pediatr. ج. 158 ع. 11: 875–8. DOI:10.1007/s004310051232. PMID:10541939. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Godey B, Morandi X, Bourdinière J, Heurtin C (1999). "Beware of dogs licking ears". Lancet. ج. 354 ع. 9186: 1267–8. DOI:10.1016/S0140-6736(99)04197-5. PMID:10520644. مؤرشف من الأصل في 2017-12-16.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ wikt:To lick one's wounds
- ^ Dryden، John (1677). All for Love, or the World Well Lost. مؤرشف من الأصل في 2015-10-02.
للقراءة
[عدل]- Rhianon Davies True or False: Licking a Wound Can Promote Healing 2008 EBSCO Publishing
- New Scientist The Last Word: Wound licking. 3 December 2008
- Robert S. Root-Bernstein, Michele M. Root-Bernstein (1998). Honey, Mud, Maggots, and Other Medical Marvels, Chapter 9. Mariner Books. ISBN 0-395-92492-8, 978-0395924921
- Video clip of woman having a wound licked by a dog. Living With The Wolfman: Licking Wounds Animal Planet, Discovery Communications, LLC.