إبراهيم بن الأشتر النخعي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 10: | سطر 10: | ||
|سبب الوفاة = [[معركة]] |
|سبب الوفاة = [[معركة]] |
||
|مكان الدفن = |
|مكان الدفن = |
||
|الإقامة = |
|الإقامة = [[الكوفة]]، [[الموصل]]، [[تكريت]]، [[المدائن]]، [[الخازر]] |
||
|الجنسية = <!-- {{علم ديكو|اسم البلد}} الجنسية --> |
|الجنسية = <!-- {{علم ديكو|اسم البلد}} الجنسية --> |
||
|المواطنة = |
|المواطنة = |
||
سطر 18: | سطر 18: | ||
|سنوات النشاط = |
|سنوات النشاط = |
||
|سبب الشهرة = |
|سبب الشهرة = |
||
|الديانة = |
|الديانة = [[الإسلام]] |
||
|الزوج = |
|الزوج = |
||
|الجوائز = |
|الجوائز = |
نسخة 16:43، 7 ديسمبر 2017
إبراهيم الأشتر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الوفاة | 691م الدجيل، محافظة صلاح الدين |
سبب الوفاة | معركة |
الإقامة | الكوفة، الموصل، تكريت، المدائن، الخازر |
مواطنة | الخلافة الراشدة الدولة الأموية |
الديانة | الإسلام |
الأب | مالك بن الحارث الأشتر |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المهنة | قائد عسكري، ووال |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | الخلافة الراشدة |
المعارك والحروب | معركة صفين، ومعركة الخازر، ومعركة دير الجثاليق |
تعديل مصدري - تعديل |
إبراهيم الأشتر هو إبراهيم بن مالك الأشتر بن الحارث النخعي، (000 / 71 هـ - 000 / 690 م) قائد إسلامي عسكري وسياسي، من أصحاب المختار الثقفي وهو قاتل عبيد الله بن زياد الذي قتل الحسين بن علي بن أبي طالب حفيد النبي محمد.[1][2]
مع والده الأشتر النخعي
وقد كان والده الأشتر النخعي قائداً إسلامياً بارزاً وعرف عنه خوضه الكثير من المعارك مع الخليفة علي بن أبي طالب وكان إبراهيم مع أبيه غلاماً حين قاتل في وقعة صفين وكان لهذا الأثر الكبير في حياة إبراهيم فيما بعد ضد الأمويين.
قصته مع المختار الثقفي
وقد قال أصحاب المختار : يا مختار إن أجابنا إلى أمرنا إبراهيم بن الأشتر رجونا القوّة على عدوّنا ، فإنّه فتى رئيس وابن رجل شريف ، له عشيرة ذات عزّ وعدد ، فخرجوا إلى إبراهيم وسألوه مساعدتهم ، فأجابهم إلى الطلب بدم الحسين بن علي.
فبعث المختار إبراهيم في 700 فارس و 600 رجل في بعض المصادر, لقتال عبيد الله بن زياد ، فحمل إبراهيم على القوم وهو يقول : اللهم إنّك تعلم إنّا غضبنا لأهل بيت نبيّك ، ثرنا لهم على هؤلاء القوم ، فقاتل قتالاً شديداً حتّى قتل عبيد الله بن زياد وانهزم جيشه.
حياته
شهد مع المختار الثقفي الكثير من الوقائع والمعارك وولي له بعض الولايات وقاد جيوشه في مواطن عديدة وكان المختار يعتمد عليه ويثق به
وفاته
دارت معركة طاحنة بين عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي و إبراهيم بن مالك الأشتر ثم قتل فيها عام هـ، ودفن في مدينة الدجيل التي كانت تدعى بالإبراهيمية نسبةً إليه.