فخر الدين قباوة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فخر الدين قباوة
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1933 (العمر 90–91 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
حلب  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة سوريا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة دمشق (التخصص:أدب عربي) (الشهادة:بكالوريوس) (–1958)
جامعة القاهرة (الشهادة:دكتوراه) (–1966)  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
تعلم لدى سعيد الأفغاني،  وشوقي ضيف،  وصبحي الصالح،  وعمر فروخ،  وعبد الرحمن رأفت الباشا،  وشكري فيصل،  ويوسف عبد القادر خليف،  وحسين نصار  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنة كاتب،  ومحاضر  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة الاختيارين (دار الفكر، 1420هـ)  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

فخر الدين قباوة (1933-) لغوي وكاتب ومحقق سوري، عرف عنه غزارة إنتاجه اللغوي، ومحاربته للغة العامية وعولمة اللغة، وإحياء الاستشهاد بالحديث النبوي في اللغة والنحو.

حياته[عدل]

ولد فخر الدين بن نجيب بن عمر قباوة في مدينة حلب السورية سنة 1933،[1][2] لأسرة عامِّيَّة، وأتم الدراسة الابتدائية بها. ثم عمل بمقهى والده حتى توفي والده فعمل بصناعة النسيج والأحذية[1]، وتابع بعدها دراسته المتوسطة والثانوية بالنظام الليلي حيث كان يعمل نهارًا[2]، والتحق بدار المعلمين، فنال أهلية التعليم الابتدائية[1]، عمل بعد ذلك سنة 1954م بالتدريس في المدارس الابتدائية[1] ثم التحق بكلية الآداب من جامعة دمشق، حيث تأهل بتخرجه منها للتعليم الثانوي سنة 1959م، وابتُعث بعدها للدراسة في القاهرة حيث نال شهادتي الماجستير والدكتوراة في الأدب القديم.[1] تنقل بعدها في التدريس بالجامعات بين جامعة حلب وجامعة تشرين وجامعة محمد بن عبد الله بمدينة فاس المغربية، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم بالسعودية،[1] وأشرف على كثير من رسائل الماجستير والدكتوراة، وناقش عددًا منها. أُحيل إلى التقاعد في 2005م[1]، وتفرغ بعدها للعمل في التأليف والتحقيق.

الشهادات[عدل]

شيوخه[1][2][عدل]

إنجازاته[عدل]

  • ذكر عن نفسه أنه أخرج عشرين كتابًا إلى المطابع خلال سنتين من تقاعده.[1]
  • انتخب عضوًا في بعض المجامع العلمية في البلاد العربية.[1]

ملامح من منهجه العلمي[عدل]

توظيف الحديث النبوي في الدراسات النحوية[عدل]

كتب في 1985 مقالة «افتحوا الأبواب لأفصح من نطق بالضاد» ومشى على هذا المنهج في أبحاثه، مع توجيه الطلاب إلى موضوعات نحوية مادتها النصوص النبوية الشريفة.[1]

عروبة اللسان سنة مؤكدة[عدل]

وقد حقق في أبحاثه أن عروبة اللسان سُنّة مؤكّدة، ورأى أن هذا يوجب التعليم باللغة العربية الفصيحة، ودعا إلى توظيفها في التعليم والإعلام والإعلان والوعظ والإرشاد.[1]

ومن ذلك قوله في بحثه «الهوية القومية وعروبة اللسان»: «لا بد من تجنب مثل هذه الدسائس الدخيلات في مجالس العلم والإعلام العربية، أو لتوجيه الحوار المعرفي فيها، إذا أردنا الحفاظ على الهوية القومية وعروبة اللسان بحق، والتصدي لغارات العولمة الثقافية وما تجره من تهديم وتلويث للألسنة والعقائد والمفاهيم والقيم والمثل»[2]

وقوله: «تعلم اللغة العربية سنة مؤكدة وعلى العرب والمسلمين أن يتقنوها ويستخدموها في حياتهم العامة دون غيرها»[3]

الطريقة المثلى لتعليم اللغة العربية[عدل]

قال: «الطريقة المثلى أن نرجع إلى القرآن الكريم ونعلم الأطفال قراءة القرآن أو حفظ القرآن، فكثرة ممارسة القراءة للقرآن الكريم والتبصر بسور الآيات تطبع في نفوس الصغار اللغة العربية الصحيحة الفصيحة بألفاظها وصياغتها وتراكيبها ومعانيها، ثم ينتقل الطالب إلى دراسة الأحرف الهجائية، ثم ينتقل إلى التركيب في الكلمة والجمع، هذا هو أسلوب المسلمين منذ ألف وأربعمائة سنة، قراءة القرآن، ثم البدء بالأحرف وبالمفردات ثم بالجمل، وكانت تنشر كتب، في عهدي، هكذا كتاب «ألف باء». أما الآن ففي المدارس العربية يبدؤون بالجملة والتركيب من دون أن يحفظوا شيئًا من القرآن الكريم في الدول العربية وفي مصر، وعندنا الطفل لا يعرف اللغة العربية ثم تدخل عليه الإنجليزية والفرنسية فتخربان عليه اللفظ والصيغة والكلام، وهذا مقصود به تخريب العربية، فإذا أردنا الإصلاح الحقيقي لا بد من أن نستبعد اللغات الأجنبية حتى مرحلة الثانوية، ثم يجب أن تكون اختيارية بمعنى أن يختار الطالب ماذا يريد أن يدرس في المستقبل فربما عمله المستقبلي يتطلب اللغة الفرنسية أو الإنجليزية أو الألمانية، يختار في المدرسة في الصف العاشر ما يريد وكذلك في الجامعة، أما في الدراسات العليا فليس هناك دراسات لغوية أجنبية، بل المشرف على الطالب يوجهه إلى اللغة الأجنبية التي يحتاج إليها في بحثه، فيجب عليه إتقانها ومتابعة ذلك، وأذكر أن النبي عندما طلب من الصحابة تعلم لغة غير العربية كان واحد أو اثنين من الصحابة، يكفي، ولو طلب من الجميع تعلم اللغات الأعجمية لضاع الإسلام والعربية، وقد تعلم الصحابة اللغة الأعجمية في شهر»[3]

طريق النجاة[عدل]

قال حين سُئل عنه: «أن نعود إلى القرآن الكريم وأصول الدين الإسلامي، وننفذ هذا فعلا في حياتنا بما يناسب العصر الحاضر بفقه إسلامي واعٍ يستوعب الواقع ويضع الحلول العصرية الإسلامية، ثم أن يكون في أمتنا علماء في جميع الموضوعات المعاصرة فيهم كفاية لحاجات الأمة، وفقد شيء من هذا يجعلنا آثمين جميعا أمام الله يوم القيامة كل حسب قدرته واستطاعته، فالمسئولون عن العلم جريمتهم كبرى إذا لم يحققوا هذا، والأغنياء القادرون على التمويل أيضا عليهم مسئولية والأمهات والآباء والأساتذة عليهم مسئولية وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته».[3]

شعره[عدل]

  • قصيدة خاطب بها سنة 1956 الفلسطينية المفجوعة باليتم والترمل والثكل والتشرد وفيها:[1]
هذا السِّلاحُ ، فعانِقِيـ
ـهِ ، يَرُد تَسكابَ الدُّرَرْ
وتَنَظّرِي، لِلثّأرِ، يَو
ماً، لَيسَ يُخلِفُهُ القَدَرْ
يَوماً، نَرُدُّ الكَيدَ فِيـ
ـهِ، عَلَى شَياطِينِ البشَرْ
بِدِمائِنا، لا بالدُّمُو
عِ وبالدِّما نَيلُ الوَطَرْ
  • وذكر عن نفسه أنه كان له شِعر وافر مدون، ضاعت آثاره مع الأيام.[1]

قالوا عنه[عدل]

  • قال د.بكري شيخ أمين: «واليوم والدكتور فخر الدين يقف على العتبة الأولى من سلم التقاعد، ويدفع دفعًا إلى الراحة والإخلاد إلى النوم، ولما يعطِ كل ما لديه من علوم، ولا افرغ كل ما في جعبته من جواهر»[2]
  • قال سعد الدين إبراهيم مصطفى: «العلامة قباوة يعدُّ أعظم محقق أنجبته مدينة حلب في النحو واللغة والأدب والعروض والتفسير، ويعدُّ أول من أوجد الإعراب الصرفي في الوطن العربي»[4]

دراسات عن فخر الدين قباوة[عدل]

مؤلفاته[عدل]

كتاب تصريف الأسماء والأفعال لفخر الدين قباوة
  • ابن عصفور والتصريف، ط 2 دار الفكر بدمشق 2000م.[2]
  • أبواب ومسائل من الخصائص والإنصاف، ط 2 دار الفكر بدمشق 2001م.[1]
  • إحياء البحث العلمي الإسلامي ونشوء اللغات وتطورها نموذجاً، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • إشكاليات في البحث والنقد النحويين، دار الملتقى بحلب 1424هـ.[1]
  • إعراب الجمل وأشباه الجمل، ط 12 حلب 2007م.[1][2]
  • إعراب القرآن الكريم (أقراص مضغوطة للكبار) دار الملتقى بحلب 1424هـ.[1]
  • الأخطل الكبير، ط 3 دار لونجمان بالقاهرة 2007م .[1][2]
  • الإعراب المنهجي للقرآن الكريم.[1]
  • التحليل النحوي- أصوله وأدلته، دار لونجمان بالقاهرة 1422هـ.[1]
  • التصريف المشترك، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • التفسير الوافي للناشئة.[1]
  • المفصل في تفسير القرآن الكريم.[1]
  • المهارات اللغوية وعروبة اللسان، دار الفكر بدمشق 1999م.[1]
  • المورد النحوي الكبير، ط 7 دار طلاس بدمشق 2005م.[1][2]
  • المورد النحوي، ط 11، دار الملتقى بحلب 2006م.[1][2]
  • النهج الإسلامي للتعليم العالي ونموذجان بالتبريزي والمهارات النحوية، دار القلم بحلب 1428هـ.[1]
  • أين قدسية اللغة العربية؟.[1]
  • بوادر شرح الشعر، مجمع اللغة بدمشق 1395.[1]
  • تحليل النص النحوي : منهج ونموذج.[1][2]
  • تطور مشكلة الفصاحة والتحليل البلاغي.[1]
  • تكوين المهارات النحويـة، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • سلامة بن جندل الشاعر الفارس، ط 2 دار الفكر بدمشق 1994م.[1][2]
  • علامات الترقيم في اللغة العربية، دار الملتقى بحلب 1427هـ.[1]
  • علم التحقيق للمخطوطات العربية دار الملتقى بحلب 1426هـ.[1]
  • فتاوى في علوم العربية، دار الملتقى بحلب 1428هـ.[1]
  • قراءة موجهة لنصوص التراث في رحاب المكتبة العربية ـ مناهج ونماذج، دار الملتقى بحلب 1424هـ.[1][2]
  • مبرز القواعد الإعرابية، الرسموكي، ط 2 دار الملتقى 2007م.[1]
  • مشكلة العامل النحوي ونظريةُ الاقتضاء، دار الفكر بدمشق 1423هـ.[1]
  • مع الشعر والشعراء، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • منهج التبريزي في شروحه والقيمة التاريخية للمفضليات، ط 2 دار الفكر بدمشق 1997م.[1][2]
  • موسيقى الشعر.[1]
  • نصوص نحوية فيها مختارات من الكتب التراثية، ط 2 دار الفكر بدمشق 1999م.[1]
  • وظيفة المصدر في الاشتقاق والإعراب، دار القلم بحلب 1428هـ.[1]
  • «ولا يزالون يقاتلونكم: في ميدان التعليم والبحث العلمي وعروبة اللسان»، دار الملتقى بحلب 1424هـ.[1]
  • الاقتصاد اللغوي في صياغة المفرد، دار لونجمان بالقاهرة 2001م.[1]
  • تاريخ الاحتجاج النحوي بالحديث الشريف دار الملتقى بحلب 1425هـ.[1]
  • تحليل النص النحوي ـ منهج ونموذج، دار الفكر بدمشق 1997م.[1]
  • تصريف الأسماء والأفعال، ط 3 مكتبة المعارف ببيروت 1998م.[1][2]
  • تطور مشكلة الفصاحة والتحليل البلاغي وموسيقى الشعر، دار الفكر بدمشق 1999م.[1][2]
  • النهج الإسلامي للتعليم العالي، دار السلام - القاهرة.[7]
  • النظرية الإسلامية في نشوء اللغات وتطورها، دار السلام - القاهرة.[7]
  • أبحاث عليا معاصرة في كتب التفاسير، دار السلام - القاهرة.[7]
  • إعراب كتاب رياض الصالحين، مكتبة لبنان.

تحقيقاته[عدل]

  • تحقيق «تفسير الجلالين»، أنجزه خلال عشرين سنة كما ذكر عن نفسه، فأخرج منه طبعتين:
  • طبعة ميسرة لعامة القراء، يقتصر على التحقيق وإلحاق الشرح وأسباب النزول، وتوثيق الأخبار وتقويم الإسرائيليات والأحاديث الضعيفة. طبعت في مكتبة لبنان ببيروت 1424هـ.[1]
  • طبعة مفصلة، «بزيادات فيها تتبع القراءات والمسائل اللغوية والنحوية والصرفية والتاريخية والبلاغية، وتعقب ما ندَّ عن الجلالين من سهو، في النقل والتلفيق بين الأقوال والاختيار لما هو ضعيف، وتفصيل إعراب مفردات الآيات والجمل وأشباه الجمل والمصادر المؤولة، مع تحليل صرفي للمفردات وبيان لمعاني الأدوات».[1]
وهو يعد هذين الكتابين أنفس ما أنتجه في حياته العلمية، ويأمل أن يكون فيهما خدمة لكتاب الله الكريم، وحظوة تيسر له الرحمة والرضا من الله، عز وجل.[1]
  • إصلاح المنطق، لابن السكيت، مكتبة لبنان ببيروت 1427هـ.[1]
  • الإيضاح في شرح سقط الزند وضوئه، الخطيب التبريزي، 2 مجلد، دار القلم بحلب 2000م.[1][2]
  • الجمل في النحو للخليل بن أحمد، ترجم إلى الإنجليزية.[1]
  • الجنى الداني في حروف المعاني (بالمشاركة) المرادي، ط 4 دار الملتقى بحلب 2007م.[1][2]
  • القسطاس في علم العروض، الزمخشري، ط 3 دار الملتقى بحلب 2007م.[1][2]
  • المفصل في تفسير القرآن العظيم (الجلالان)، مكتبة لبنان ببيروت 1428هـ.[1]
  • الممتع الكبير في التصريف، ابن عصفور، ط 6 مكتبة لبنان ببيروت 1996م.[1]
  • الوافي في العروض والقوافي (بالمشاركة)الخطيب التبريزي، ط 15 دار الفكر بدمشق 2006م.[1]
  • تهذيب إصلاح المنطق، الخطيب التبريزي، ط 2 مكتبة لبنان ببيروت 1999م.[1][2]
  • تهذيب الألفاظ الخطيب التبريزي، مكتبة لبنان ببيروت 1424هـ.[1]
  • جذور التحليل النحوي في المدرسة القرآنية القُدمَى، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • ديوان سلامة بن جندل عن الأصمعي والشيباني الأحول، ط 2 دار الكتب العلمية ببيروت.[1][2]
  • شرح اختيارات المفضل الخطيب التبريزي 4م، ط 2 دار الفكر بدمشق 1423هـ.[1]
  • شرح الألفية المرادي مجلدان، مكتبة المعارف ببيروت 1428هـ.[1]
  • شرح السبع الطوال الخطيب التبريزي، دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1]
  • شرح المعلقات العشر، الخطيب التبريزي، ط 2 دار الفكر بدمشق 2006م.[1][2]
  • شرح المقصورتين، الخطيب التبريزي، دار الملتقى بحلب 1428هـ.[1][2]
  • شرح الملوكي في التصريف، ابن يعيش، ط 3 دار الملتقى بحلب 2006م.[1]
  • شرح بانت سعاد الخطيب التبريزي، دار الملتقى بحلب 1427هـ.[1]
  • شرح شعر زهير بن أبي سلمى، لأبي العباس ثعلب، ط 3 دار هارون الرشيد بدمشق 1428هـ.[1][2]
  • شرح قواعد الإعراب، محيي الدين الكافيجيْ، ط 4 دار طلاس بدمشق 1996م.[1]
  • شرح مقصورة ابن دريد، الخطيب التبريزي، ط 2 مكتبة لبنان ببيروت 1994م.[1]
  • شعر الأخطل، السكري، ط 3 دار الفكر بدمشق 1423هـ.[1][2]
  • شعر زهير بن أبي سلمى، الأعلم الشنتمري، ط 4 دار الفكر بدمشق 2002م.[1]
  • فرائد العقود العَلَوية على شرح الأزهرية، علي بن إبراهيم الحلبي وزارة الثقافة بدمشق 1428هـ.[1]
  • كتاب الاختيارين المفضليات والأصمعيات، الأخفش الأصغر، ط 3 دار الفكر بدمشق 1999م.[1]
  • كتاب الألفاظ لابن السكيت، مكتبة لبنان ببيروت 1998م.[1][2]
  • كتاب الجمل في النحو، الخليل بن أحمد، ط 5، دار الفكر بدمشق 1995م.[1]
  • مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، لابن هشام، دار اللباب-بيروت، 2019.[8]

مجالسه العلمية[عدل]

كان له مجلسان أسبوعيان منتظمان:[1]

  • أحدهما لإعراب القرآن الكريم في جامع عبد الله بن عباس بحلب.
  • والآخر في قراءة «مغني اللبيب» لابن هشام الأنصاري يشارك فيه مجموعة من علماء مدينة حلب ، مع التفصيل في الشرح والإعراب وبسط الأصول اللغوية والنحوية.

المقالات العلمية[عدل]

له عدة مقالات في الأدب واللغة والنقد نشرت في عدد من المجلات.[1][9]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش أص أض أط أظ أع أغ أف أق أك أل أم أن أهـ أو أي بأ بب بت بث بج بح بخ بد بذ بر بز بس بش بص بض بط بظ بع بغ بف بق بك بل بم بن به بو بي تأ تب تت تث تج تح قباوة، فخر الدين (2 ديسمبر 2018). "د. فخر الدين قباوة - عالم عصامي لغوي مفسر". رابطة العلماء السوريين. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب اسد، محمود (2012). "العلامة الدكتور فخر الدين قباوة -رحلة عطاء دائم-" (PDF). المعرفة السورية. دمشق. ج. 582. ص. 194–202. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-02-25.{{استشهاد بمجلة}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  3. ^ أ ب ت "أستاذ اللغة العربية في جامعتي حلب ومحمد بن سعود شارك في الأنشطة الدعوية لمساجد الحمدي". النبأ الكويتية. الكويت. 10 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  4. ^ مصطفى، سعد الدين إبراهيم. "الأستاذ الدكتور فخر الدين قباوة". رابطة العلماء السوريين. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  5. ^ خير الدين، كرموش محمد؛ عبد المجيد، عيساني (15 يونيو 2016). "أصول وأدلة التحليل النحوي عند فخر الدين قباوة دراسة في التنظير والتطبيق". حوليات جامعة قالمة للغات والآداب. الجوائر: جامعة قالمة ع. 15: 1–31. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  6. ^ "مكتبة جامعة عجمان". مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  7. ^ أ ب ت "كتب فخر الدين قباوة - عصير الكتب". عصير الكتب. 13 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-11-13.
  8. ^ "دار اللباب - مغني اللبيب عن كتب الأعاريب". دار اللباب. 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-04-15.
  9. ^ "أرشيف الشارخ - فخر الدين قباوة". مؤرشف من الأصل في 2021-02-26.