مستخدم:ALYAA AMR 12/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

(يوبيكوينول)[عدل]

اليوبيكوينول هو صورة لإلكترون غني (مُختزل) من الإنزيم Q10.

شكل اليوبيكوينول الطبيعي من الإنزيم Q10  هو 2,3 ديموثوكسي-5ميثيل-6 بولي برينايل-1,4 بنزوكوينو، حيث يكون طول السلسلة الجانبية بولي برينيليتد من ٩-١٠ وحدات في الثدييات.

يوجد الإنزيم COQ10  في ثلاث حالات مختزلة، مؤكسد كليا ( يوبيكينون) ومختزل جزئيا (كينون نصفي أو يوبيسميكونون) ومختزل كليا ( يوبيكونول).

وظائف الأكسدة والاختزال لليوبيكوينول في إنتاج الطاقة الخلوية والحماية من مضادات الأكسدة تعتمد على القدرة على تبادل إلكترونين في دائرة الأكسدة والاختزال بين شكل يوبيكوينول (مختزل) ويوبيكينون (مؤكسد)[1][2].

الخصائص[عدل]

يستطيع البشر تصنيع اليوبيكوينول فهو لا يصنف كڤيتامين[3]

التوافر البيولوجي[عدل]

من المعروف أن COQ10  لا يمتص بسهولة داخل الجسم كما نشر في المجلات العلمية المماثلة[4] . رغم أن تكوين اليوبيكونيول به هيدروجينان إضافيان فهو ينتج في تبديل مجموعتان للكيتون داخل مجموعات الهيدروكسيل في الجسم النشط للجزيء. وهذا سبب زيادة في قطبية جزيء COQ10  وربما يصبح عنصر مهم بجانب التوالي البيولوجي المدعوم لليوبيكوينول.

مراجع

  1. ^ Mellors, A.; Tappel, A. L. (1966-07). "Quinones and quinols as inhibitors of lipid peroxidation". Lipids (بالإنجليزية). 1 (4): 282–284. DOI:10.1007/bf02531617. ISSN:0024-4201. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  2. ^ Heron، C؛ Ragan، C I؛ Trumpower، B L (15 سبتمبر 1978). "The interaction between mitochondrial NADH-ubiquinone oxidoreductase and ubiquinol-cytochromecoxidoreductase. Restoration of ubiquinone-pool behaviour". Biochemical Journal. ج. 174 ع. 3: 791–800. DOI:10.1042/bj1740791. ISSN:0264-6021.
  3. ^ Redox Biochemistry. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. ص. i–xx. ISBN:9780470177334.
  4. ^ James, Andrew M.; Cochemé, Helena M.; Smith, Robin A. J.; Murphy, Michael P. (3 Jun 2005). "Interactions of Mitochondria-targeted and Untargeted Ubiquinones with the Mitochondrial Respiratory Chain and Reactive Oxygen Species IMPLICATIONS FOR THE USE OF EXOGENOUS UBIQUINONES AS THERAPIES AND EXPERIMENTAL TOOLS". Journal of Biological Chemistry (بالإنجليزية). 280 (22): 21295–21312. DOI:10.1074/jbc.M501527200. ISSN:0021-9258. PMID:15788391.

_______________________________________________________________________________________________________________

بودرة كاسترد خاليه من البيض (كاسترد بيرد)[عدل]

كاسترد بيرد هو اسم علامة تجارية لمسحوق أولي وبودرة كاسترد صناعية بدون بيض، وهو الآن تابع لرئيس وزارة الأغذية.

بودرة الكاسترد وبودرة الكاسترد الفورية هي أسماء منتجات شاملة لمنتجات متشابهة ومتنافسة.

المنتج عبارة عن بودرة نشا أساسية والتي تزداد سُمكا إلى شكل الكاسترد مثل الصلصة التي تخلط باللبن ثم تسخن.

التاريخ[عدل]

كاسترد بيرد تم إعداده لأول مرة بواسطة ألفريد بيرد في عام ١٨٣٧ في ورشته الكيميائية في بيرمنجهام[1]، وطور الوصفة لأن زوجته كانت مصابة بالحساسية ضد البيض[2] وهو العنصر الرئيسي الذي يستخدم لزيادة سُمك الكاسترد التقليدي. واستمر بيرد في إنتاج الكاسترد الحقيقي لضيوف العشاء، إلا أنه ذات مساء تم تحضير كاسترد بدون بيض بدلا من الآخر سواء عن طريق الصدفة أو الابتكار، فلاقت هذه الحلوى ترحيبًا كبيرًا من ضيوف العشاء، مما نشر وصفة ألفريد بيرد على نطاق[3] إنتاجي واسع.

الاستخدامات[عدل]

في بعض المناطق مثل: أستراليا والمملكة المتحدة انتشر هذا النوع من الحلوى والمعروف بالكاسترد. في هذه الحالات فإن الاستخدام العام للكلمة ربما يشير إلى كاسترد بيرد أكثر من تنوع قاعدة البيض الأساسية.

كاسترد بيرد والعلامات التجارية المقلدة لتركيبتها تشيع أيضا في الهند، حيث يوجد جزء كبير من السكان يتبعون نظام غذائي نباتي على الرغم من توفر البيض واللبن كبدائل. الإصدارات الفورية (تحتوي على لبن بودرة وسكر ويحتاج فقط الماء الساخن) والكاسترد المعد بالفعل في علب بلاستك وأوعية صغيرة وعلب كارتون أيضًا أصبح شائعًا.

شهادة العلامة التجارية[عدل]

صدر بيان الطعام والشراب في عام ٢٠٠٠ ووجد أن ٩٩٪ من الزبائن يعرفون العلامة التجارية، حيث يوجد ٤٥٪ من استهلاك الكاسترد في المملكة المتحدة. يصدر كاسترد الطيور إلى بلدان عديدة، ويمكن أن يوجد في محلات البقالة، بالإضافة إلى أن علامة بيرد التجارية و كاسترد بودرة النشا العمومية متاحين بشكل كبير.

  1. ^ Eyewitness to science (ط. 1st Harvard University Press pbk. ed). Cambridge, Mass.: Harvard University Press. 1997. ISBN:067428755X. OCLC:36543379. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ 1942-، Mann, Michael, (1973). Workers on the move; the sociology of relocation. Cambridge [England]: University Press. ISBN:0521087015. OCLC:609354. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |last= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  3. ^ ["Delight as Premier gets the cream of custard" Eyewitness to science] (ط. 1st Harvard University Press pbk. ed). Cambridge, Mass.: Harvard University Press. 1997. ISBN:067428755X. OCLC:36543379. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة) وتحقق من قيمة |url= (مساعدة)

_______________________________________________________________________________________________________________

غذاء عضوي بديل للبن الاطفال (عضوية بيلامي)[عدل]

عضوية بيلامي تُعد غذاء أسترالي عضوي بديل للبن الأطفال ومنتج طعام الأطفال، وهي تابعة كليا لبيلامي أستراليا (شركة تسمانيا بيور فودز المحدودة سابقًا)

التاريخ[عدل]

تم تأسيسها بواسطة ديڤيد بيلامي في شمال تسمانيا عام ٢٠٠٣، وكان بيلامي مشارك أول في سوق الطعام العضوي، منتجا أول طعام عضوي موثق للأطفال في أستراليا في عام ٢٠١٣ وأول غذاء عضوي بديل للأطفال عام ٢٠٠٥.

حتى الآن بيلامي هو الأسترالي الوحيد الذي صنع غذاء عضوي بديل للبن الأطفال في السوق الأسترالي[1]. تم تأسيس الشركة على يد مجموعة صغيرة من المستثمرين بما فيهم عائلة بيلامي، وتم اكتسابها بواسطة شركة بيور فودز التسمانية المحدودة في عام ٢٠٠٧ . في يونيو ٢٠١٤ تم إعادة تسمية شركة بيور فودز التسمانية إلى بيلامي الأسترالية.

عقب نجاح الـIPO  الهائل في يوليو ٢٠١٤، بيلامي الأسترالية المحدودة (BAL) اندرجت في تبادل الأسهم الأسترالية (ASX) في ٥ أغسطس ٢٠١٤. شهدت التجارة الثقيله وأكثر من ٣٠٪ من ارتفاع سعر الأسهم الأساسية انطلاقًا في الشركة معتمدا على " النجاح الإبداعي" بواسطة معلقون[2] الصناعة المالية.

المديرة التنفيذية رفيعة المستوى ومديرة الادارة سابقا لاورا مكبين كانت تدعى في ٢٠١٣ سيدة الأعمال التسمانية تلسترا لهذا العام، وأصبحت تدعى سيدة الأعمال تلسترا لعام ٢٠١٣ (خاص ومشترك). في ديسمبر عام ٢٠١٦ انقطعت بيلامي الأسترالية عن تجارة الأسهم وتبعها ضجة كبيرة لأسبوعين في الجروب العضوي، حيث تم حذف نصف بيليون دولار من قيمتها في الجمعة ٢ ديسمبر[3].

في أبريل عام ٢٠١٧ تم تعيين العامل النشيط رفيع المستوى لدى بيلامي أندور كوهين كمدير تنفيذي دائم. وفي يونيو ٢٠١٦ كوهين السابق لدى باين وكامباني تم تعيينه لمنصب مدير العمليات وموظف استراتيجي، قبل أن يعين المدير التنفيذي في يناير ٢٠١٧ . كان تعيين المستشار المالي والمدير المالي نايجل أندروود مقفل في أبريل ٢٠١٧[4]. أندروود ، كيوليس داونر المدير المالي لمتعهد النقل سابقا، تم تنصيبه لمنصب المدير المالي في يناير ٢٠١٧ ثم أصبح دائما في هذا المنصب في أبريل ٢٠١٨[5].

وفي مايو ٢٠١٧ عينت بيلامي الأسترالية جون هو كرئيس مجلس الشركات جانشون للاستثمار في هونج كونج[6].

مراجع

  1. ^ Annual Report. WTO. 31 مايو 2017. ص. 144–145. ISBN:9789287041470.
  2. ^ "Table 5: Chemokines expressed in the Tasmanian devil milk transcriptome". اطلع عليه بتاريخ 2018-09-14.
  3. ^ "Figure 4.3. Market shares in the trading of NYSE and Nasdaq-listed shares among trading venues in the United States, 2015". اطلع عليه بتاريخ 2018-09-14.
  4. ^ "Thompson, Prof. Andrew Stuart, (born 3 June 1968), Chief Executive, 2017–April 2018, Executive Chair, from April 2018, Arts and Humanities Research Council (Acting Chief Executive, 2015–17)". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2011.
  5. ^ "Interim CEO named for Heartland Behavioral Healthcare". PsycEXTRA Dataset. 2007. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-14.
  6. ^ Tareq، Mohammad؛ Bellamy، Sheila؛ Morley، Clive (2011). "REFORM OF MINORITY SHAREHOLDER RIGHTS: AN INTERNATIONAL PERSPECTIVE". Corporate Ownership and Control. ج. 9 ع. 1. DOI:10.22495/cocv9i1art3. ISSN:1727-9232.

_______________________________________________________________________________________________________________

موطن خنفساء البقول[عدل]

موطن خنفساء البقول في الزراعة وأعمال البستنة هي شكل من مكافحة الحشرات بيولوجيا. وهو حقل مزروع بحشائش (حزمة حشائش) ونباتات معمرة داخل محاصيل الحقل والحدائق والذي يعد موطنًا للحشرات النافعة والطيور وحيوانات المنطقة الأخرى التي تفترس الآفات.

الاستخدام[عدل]

مواطن خنفساء البقول مختلقة كلها من النباتات مثل: عباد الشمس وفول النخيل والقنطريون العنبري والكزبرة والحمحم والموهلينبيرجيا والعزم والحنطة السوداء(Eriogonum spp). خنفساء البقول تستخدم لتقليل أو إحلال مكان استخدام المبيدات الحشرية[1] وتستطيع أيضًا أن تعمل كموطن الطيور والقوارض التابعة. على سبيل المثال: الحشرات مثل كريستوبيرتا كارنيا والذبابة النمسية التي تستطيع افتراس الآفات[2]. تم تطوير المفهوم بمسئولية حماية الحياة البرية والصيد في مشاركة مع جامعة ساوثامبتون.

خصائص أخرى مهمة يمكن أن توفر موطن للملقحات والأصناف المعرضة للخطر. إذا كان استخدام النباتات الأصلية المحلية والمتوطنة ووسط أحياء حيوانات المنطقة والحياة النباتية والمحلية مدعومًا. [3][4]

تاريخ المصطلح[عدل]

طبقا لمسودة مارس ٢٠٠٥ داخل قاموس أكسفورد الإنجليزي، فإن المصطلح تم استخدامه لأول مرة في بدايات عام ١٩٩٠ وفي نماذج منشورة تتضمن قضية ٢٢ أغسطس عام ١٩٩٢ للعلامة الجديد وفي مرجع ١٢ أكتوبر ١٩٩٤ في قطاع حماية المجتمع.

مراجع

  1. ^ Vanderpool، Dan (2016). "Know your farmer: Genome sequencing and phylogenomics of ambrosia beetle fungal cultivars". 2016 International Congress of Entomology. Entomological Society of America. DOI:10.1603/ice.2016.89388.
  2. ^ Plant-provided food for carnivorous insects : a protective mutualism and its applications. Cambridge, UK: Cambridge University Press. 2005. ISBN:0511125909. OCLC:61405930.
  3. ^ "Home" (بالإنجليزية الأمريكية). DOI:10.1603/0013-8746(2008)101[449:wbicmc]2.0.co;2#.ug3n4ffn_rc. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  4. ^ Kawecki, Tadeusz J.; Mery, Frederic (2003-08). "Evolutionary conservatism of geographic variation in host preference in Callosobruchus maculatus". Ecological Entomology (بالإنجليزية). 28 (4): 449–456. DOI:10.1046/j.1365-2311.2003.00526.x. ISSN:0307-6946. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)

_______________________________________________________________________________________________________________

مضاد حيوي للبكتيريا ( بيسن)

بيسن هو لانتيبيوتك طبيعيا (ببتيد مضاد للبكتيريا)، تم اكتشافه في جامعة مينيسوتا بواسطة أخصائي الميكروبيولوجيا دان أوسولڤان[1][2] . وعلى عكس اللانتيبيوتك المكتشف سابقا مثل نيسين فإن بيسين أيضًا يقتل البكتيريا سالبة الجرام، تضمن الإيكولاي والسالمونيلا والليستريا. خصائص حفظ الطعام للبيسين يمكن أن تؤدي إلى منتجات الطعام التي تقاوم الفساد لسنين[3].

مراجع

  1. ^ &NA; (2008-12). "New Research Shows Why Bleach Kills Bacteria". Oncology Times. ج. 30 ع. 24: 18. DOI:10.1097/01.cot.0000343801.92233.9b. ISSN:0276-2234. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  2. ^ "NIDCD Scientists Discover Inflammation's "One-Two Punch" in Promoting Cancer". PsycEXTRA Dataset. 2011. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-15.
  3. ^ Iklé، Max. Approaches to Greater Flexibility of Exchange Rates. Princeton: Princeton University Press. ISBN:9781400867271.

_______________________________________________________________________________________________________________

شركة ألبان A2[عدل]

شركة ألبان A2  المحدودة (قديما كانت تعرف على أنها A2 المساهمة)  عبارة عن ASX 200  وهي شركة عامة مسجلة تعود الملكية الفكرية التجارية فيها إلى ألبان a2 بالإضافة إلى الألبان والمنتجات المتعلقة بها مثل حليب الأطفال الصناعي.

ألبان A2[عدل]

تزعم شركة a2  أن الألبان التي تحتوي على بروتينات a1  تكون ضاره، ولكن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية EFSA  في عام 2009 أعادت النظر في التراث العلمي فوجدت أن هناك دليل غير كافٍ يثبت أن البيبتيدات المنشطة حيويًا التي توجد في ألبان A1  لديها تأثير سلبي على الصحة[1].

بروتينات البيتا كازين A1 و A2  هي مغايرات كيميائية شاملة لبروتينات اللبن البيتا كازين التي تختلف بحمض أميني واحد. A1  نوع من بروتينات البيتا كازين وهو الأكثر شيوعا في ألبان الأبقار في أوروبا ( باستثناء فرنسا) في الولايات المتحدة واستراليا ونيوزيلندا. تم تطوير الاختبار الجيني بواسطة شركة ألبان a2 والذي يحدد ما إذا كانت البقرة تنتج نوع البروتين A1 أو A2 في لبنها. وسمح هذا الاختبار لشركة ألبان A2 بأن ترخص منتجات ألبانها في حال إثبات أن أبقارها تنتج فقط بروتين البيتا كازين A2 في ألبانها؛ لاستبعاد نوع A1 من بروتينات البيتاكازين[2].

تاريخها[عدل]

شركة ألبان a2 هي خليفة شركة A2 المساهمة المحدودة وهي شركة نيوزيلانديه تأسست عام 2000 على يد دكتور كوران مكلاكلان ااذي كان يبحث عن التأثيرات الصحيه لبروتينات البيتاكازين A1 وهوارد باترسون الذي كان أحدت أغنياء نيوزيلاندا وعامل ألبان نشيط والطرف المؤثر في فونتيرا، واستغلت الشركه الاختبار الجيني لتحديد ما إذا كانت البقرة سوف تنتج لبن بدون بروتين A1 و لتسويق ألبان[3] [4]a2[5]

ومبدايا فإن مؤسسة A2 تركز على برامج إنتاج مزرعة الألبان لتطور القطعان التي تنتج ألبان A2[6] فقط. ومع ذلك تم تأجيل انطلاق ألبان a2 بسبب تعارض من فونتيرا التي لديها عقود محفوظة تخت قانون نيوزيلاندا بحوالي 98% من مزارع[7] ألبان نيوزيلاندا سعيا للسيطرة في المعركة مع فونتيرا للحصول على مزارعين وعلى حقوق[8] براءة الاختراع. باترسون أوصل الشركة إلى خصومة مع فونتيرا طالبا من المحكمة العليا لنيوزيلاندا أن تضع تحذيرات صحية على لبنها التقليدي بخصوص مخاطر نوع المرض السكري وأمراض القلب والتوحد والشيزوفرينيا كاف لوجود بروتين البيتاكازين A1، ولتواجه فونتيرا لإإظهار كل المعلومات التي لديها جهرا عن الروابط بين بروتين البيتا كازين A1 والمخاطر الصحية[9].  وهذه الخصومة هددت اقتصاد نيوزيلاندا والسمعة العالمية حيث في هذا الوقت كانت فونتيرا مسئولة عن 20% من صادرات[10] نيوزيلاندا.  

أدى الإصرار على الخصومة و لرأي العام على الادعاءات لهيئة A2 إلى إصدار سلطة سلامة الطعام في نيوزيلاندا ووزارة الصحة ومعايير الطعام الأسترالية النيوزيلاندية، تعليمات مؤكدة عن سلامة اللبن التقليدي[11][12].


استطاعت مؤسسة A2 الحصول على اتفاقات مع منتجي ألبان الكافيين لإطلاق ألبان A2 في نيوزيلاندا في نهاية أبريل ٢٠٠٣ [13]. وفي منتصف عام ٢٠٠٣ كلا من مؤسسي الشركة قد توفوا، ففي يوليو قد وجد باترسون ميتا في غرفة في فندق أثناء رحلة عمل عن عمر ناهز ٥٠ عاما[14] ، وبعد شهر توفى دكتور كوران مكلاكلان بسبب السرطان عن عمر ناهز ٥٩ عاما[15] .محظور في نيوزيلاندا ادعاء مزاعم عن منتجات غذائية دون تقديم دليل علمي وتسجيل، وفي نوفمبر ٢٠٠٣أ، شارت السلطة التجارية في نيوزيلاندا إلى أن مؤسسة A2  المساهمة المحدودة ومنتجين A2  المرخصين اتفقوا لتصليح مزاعم الصحة في مادتهم الترويجية بعد تحذير من السلطة التجارية . في نهاية عام ٢٠٠٣ سحبت مؤسسة A2 خصومتها ضد فونتيرا واستمرت المفاوضات[16].

كانت الشركة في موقف مالي غير جيد منذ بداية التجارة في مايو وصولا إلى الإدارة في أكتوبر وتم تصفيتها في نوفمبر بالعمال والماكينات بعشرات الآلاف من الدولارات[17]. منحت الحكومة الفيدرالية ١.٢٧ مليون دولار إلى الشركة في أغسطس كجزء من برنامج الشراكة المحلية الذي أغلق[18] هيكل مؤسسة A2 فرعي جديد ومرخص له. وأسست أستراليا A2 عقود جديدة مع منتجي الألبان الذين لديهم قطعان A2 حبث اصبح تسديد الشروط كل أسبوع مقدما بدلا من مرة واحدة في الشهر بعد الشحنة[19].

في ديسمبر قامت مؤسسة A2 أسهمها في A2 أستراليا إلى فراسر و نيڤ وهو تسويق أغذية ضخم في أسواق آسيا بمبلغ حوالي 1.1 مليون. فقدت مؤسسة A2 حوالي 1.3 مليون دولار في عام ٢٠٠٤ وهو نفس المبلغ الذي فقدته منذ عام قبل هذا التاريخ. وهذه الصفقه سمحت لمؤسسة A2 الاعتماد على فراسر و نيڤ لإنشاء أعمال أسترالية وآسيوية. ركزت مؤسسة A2 على التعافي من موت مؤسسيها تنظيميا وماليا معتمدة على ترخيص نيوزيلاندا لتطوير سوق نيوزيلاندا وحولت تركيزها لتطوير السوق عبر البحار[20].

بين عامي ٢٠٠٤ و ٢٠٠٦ استمرت أعمال مؤسسة A2 في النمو، معامل ألبان أستراليا وهي رابطة قومية لصناعة الألبان في أستراليا ومنافسي التسويق مثل بارلامات تجاوبوا بثبات وظهر أنه لا يوجد دليل علمي قاطع بأن بروتينات A1 خطيرة كما أنهم حذرو من أن الانتقادات الموجهة إلى اللبن التقليدي تدمر الصناعة الداخلية[21][22][23][24][25] للألبان .

مراجع

  1. ^ "Review of the potential health impact of β-casomorphins and related peptides". EFSA Journal. ج. 7 ع. 2: 231r. 2009-02. DOI:10.2903/j.efsa.2009.231r. ISSN:1831-4732. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ "Review of the potential health impact of β-casomorphins and related peptides". EFSA Journal. ج. 7 ع. 2: 231r. 2009-02. DOI:10.2903/j.efsa.2009.231r. ISSN:1831-4732. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Truswell، A S (2006-07). "Reply: The A2 milk case: a critical review". European Journal of Clinical Nutrition. ج. 60 ع. 7: 924–925. DOI:10.1038/sj.ejcn.1602454. ISSN:0954-3007. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Protein and Energy Supply for High Production of Milk and Meat. Elsevier. 1982. ص. iv. ISBN:9780080289090.
  5. ^ Clinton، Catherine؛ Ware، Vron (1993). "White Mischief". Transition ع. 59: 130. DOI:10.2307/2934878. ISSN:0041-1191.
  6. ^ Havens، Courtney G.؛ Walter، Johannes C. (2009-07). "Docking of a Specialized PIP Box onto Chromatin-Bound PCNA Creates a Degron for the Ubiquitin Ligase CRL4Cdt2". Molecular Cell. ج. 35 ع. 1: 93–104. DOI:10.1016/j.molcel.2009.05.012. ISSN:1097-2765. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Hattersley، J.A. (1908-02). "THE LOCKING OF MILK CHURNS". The Lancet. ج. 171 ع. 4409: 677. DOI:10.1016/s0140-6736(00)66686-2. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Clinton، Catherine؛ Ware، Vron (1993). "White Mischief". Transition ع. 59: 130. DOI:10.2307/2934878. ISSN:0041-1191.
  9. ^ Greenberg، Dan (2004-03). "New report accuses Bush of suppressing research data". The Lancet. ج. 363 ع. 9412: 874. DOI:10.1016/s0140-6736(04)15782-6. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Greenberg، Dan (2004-03). "New report accuses Bush of suppressing research data". The Lancet. ج. 363 ع. 9412: 874. DOI:10.1016/s0140-6736(04)15782-6. ISSN:0140-6736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ "Contents". Newborn and Infant Nursing Reviews. ج. 8 ع. 1: A1–A2. 2008-03. DOI:10.1053/s1527-3369(08)00004-4. ISSN:1527-3369. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Clinton، Catherine؛ Ware، Vron (1993). "White Mischief". Transition ع. 59: 130. DOI:10.2307/2934878. ISSN:0041-1191.
  13. ^ Jianqin، Sun؛ Leiming، Xu؛ Lu، Xia؛ Yelland، Gregory W.؛ Ni، Jiayi؛ Clarke، Andrew J. (2015-12). "Effects of milk containing only A2 beta casein versus milk containing both A1 and A2 beta casein proteins on gastrointestinal physiology, symptoms of discomfort, and cognitive behavior of people with self-reported intolerance to traditional cows' milk". Nutrition Journal. ج. 15 ع. 1. DOI:10.1186/s12937-016-0147-z. ISSN:1475-2891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  14. ^ Gelsthorpe، Loraine (8 نوفمبر 2013). "Obituary: Professor Barbara Hudson". The Howard Journal of Criminal Justice. ج. 52 ع. 5: 555–556. DOI:10.1111/hojo.12046. ISSN:0265-5527.
  15. ^ "Ministry of Health. Twelfth Annual Report, the year ending March, 1931". The Analyst. ج. 56 ع. 668: 743. 1931. DOI:10.1039/an9315600743. ISSN:0003-2654.
  16. ^ "Uniroyal liquidates". III-Vs Review. ج. 16 ع. 9: 5. 2003-12. DOI:10.1016/s0961-1290(03)00006-1. ISSN:0961-1290. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Jianqin، Sun؛ Leiming، Xu؛ Lu، Xia؛ Yelland، Gregory W.؛ Ni، Jiayi؛ Clarke، Andrew J. (2015-12). "Effects of milk containing only A2 beta casein versus milk containing both A1 and A2 beta casein proteins on gastrointestinal physiology, symptoms of discomfort, and cognitive behavior of people with self-reported intolerance to traditional cows' milk". Nutrition Journal. ج. 15 ع. 1. DOI:10.1186/s12937-016-0147-z. ISSN:1475-2891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  18. ^ Power, Politics, and Performance: Community Participation in South African Public Works Programs. International Food Policy Research Institute. 2005.
  19. ^ Jianqin، Sun؛ Leiming، Xu؛ Lu، Xia؛ Yelland، Gregory W.؛ Ni، Jiayi؛ Clarke، Andrew J. (2015-12). "Effects of milk containing only A2 beta casein versus milk containing both A1 and A2 beta casein proteins on gastrointestinal physiology, symptoms of discomfort, and cognitive behavior of people with self-reported intolerance to traditional cows' milk". Nutrition Journal. ج. 15 ع. 1. DOI:10.1186/s12937-016-0147-z. ISSN:1475-2891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  20. ^ GENERAL DYNAMICS CORP FORT WORTH TX (31 مايو 1962). "PROJECT QUICK CHECK". Fort Belvoir, VA. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  21. ^ Losing Tim. New York Chichester, West Sussex: Columbia University Press. 31 يناير 2014. ISBN:9780231537155.
  22. ^ British Television: the formative years. The Institution of Engineering and Technology, Michael Faraday House, Six Hills Way, Stevenage SG1 2AY, UK: IET. ص. 274–301. ISBN:9780863410796.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  23. ^ Simone، Joseph V. (2010-11). "Simoneʼs OncOpinion: Elections, Iago, and Medicine". Oncology Times. ج. 32 ع. 21: 6. DOI:10.1097/01.cot.0000390970.81376.ac. ISSN:0276-2234. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ "Dunstan, William, (8 March 1895–2 March 1957), Director, The Herald and Weekly Times, Ltd, Newspaper Proprietors, Melbourne, Victoria; Australian Newsprint Mills Ltd, Tasmania; Amalgamated Wireless (Australasia) Ltd, Sydney, NSW; Perpetual Executors and Trustees Association Ltd, Melbourne, Vic., South African Fire and Accident Insurance Co. Ltd, Melbourne, Vic". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  25. ^ Jianqin، Sun؛ Leiming، Xu؛ Lu، Xia؛ Yelland، Gregory W.؛ Ni، Jiayi؛ Clarke، Andrew J. (2015-12). "Effects of milk containing only A2 beta casein versus milk containing both A1 and A2 beta casein proteins on gastrointestinal physiology, symptoms of discomfort, and cognitive behavior of people with self-reported intolerance to traditional cows' milk". Nutrition Journal. ج. 15 ع. 1. DOI:10.1186/s12937-016-0147-z. ISSN:1475-2891. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)