توبوليف إيه إن تي-14
 | هذه المقالة غير مكتملة، وربما تنقصها بعض المعلومات الضرورية. (أبريل 2019) |
ANT-14
| النوع |
Passenger transport / propaganda aircraft |
|---|---|
| بلد الأصل | |
| المهام |
| الصانع | |
|---|---|
| المصمم |
A.N.Tupolev |
| الكمية المصنوعة |
1 |
| طورت من |
| دخول الخدمة |
1931 |
|---|---|
| انتهاء الخدمة |
1941 |
| أول طيران |
14 أغسطس 1931 |
| الوضع الحالي |
متقاعد |
| المستخدم الأساسي |
Maxim Gorky propaganda squadron |
|---|
| المحرك |
|---|
توبوليف إيه إن تي-14 برافدا طائرة سوفيتية، كانت بمثابة حاملة الراية في سرب الدعاية السوفياتية. وقد اعتبرت أول طائرة تصنع بكاملها المعادن في روسيا، مع هيكل صلب مقاوم للتآكل.[1]
المشغلون[عدل]
المواصفات[عدل]
البيانات من Illustrated Encyclopedia of Propeller Airliners[2]
الخصائص العامة
- الطاقم: ثلاثة
- السعة: 36 راكبا
- الطول: 26.49 m (86 ft 11 in)
- باع الجناح: 40.4 m (132 ft 6.5 in)
- الارتفاع: 5.4 m (17 ft 8.5 in)
- مساحة الجناح : 240 m² (2,583 ft²)
- الوزن فارغة: 10,650 kg (23,480 lb)
- وزن الإقلاع الأقصى: 17,146 kg (37,800 lb)
- محرك الطائرة: 5 × بريستول جوبيتر محرك شعاعي, 358 kW (480 hp) الواحد
- مراوح: مروحي بشفرتين خشبية propeller
الأداء
- السرعة القصوى: 236 km (147 mph)
- سرعة العبور: 195 km/h (121 mph)
- مدى (طائرة): 900 km (559 mi)
- سقف الخدمة: 4,220 m (13,845 ft)
انظر أيضا[عدل]
- تطويرات ذات صلة
- قوائم ذات صلة
مراجع[عدل]
 |
في كومنز صور وملفات عن: توبوليف إيه إن تي-14 |
- ^ The Soviet Union's First All-Metal Airplane, globalspec.com نسخة محفوظة 29 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Gunston، Bill (editor-in-chief)؛ Dennis Baldry؛ Chris Chant؛ John Stroud (1980). The Illustrated Encyclopedia of Propeller Airliners. New York: Exeter Books. ص. 69. ISBN:0-89673-078-6.
{{استشهاد بكتاب}}:|الأول=باسم عام (مساعدة)
- Duffy، Paul؛ Andrei Kandalov (1996). Tuplolev:The Man and His Aircraft. Shrewsbury, UK: Airlife Publishing. ISBN:1-85310-728-X.
- Gunston, Bill (1995). The Osprey Encyclopedia of Russian Aircraft from 1875 – 1995. London: Osprey Aerospace. ISBN:1-85532-405-9.
 | هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالاتحاد السوفيتي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |