انتقل إلى المحتوى

معركة تھانيسر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2A02:3032:206:801B:A9BB:E734:7006:DABF إلى نسخة 65626244 من HubaishanBot.
.
وسوم: مُسترجَع تغير الوصلات الداخلية تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1: سطر 1:
{{معلومات نزاع عسكري
{{معلومات نزاع عسكري
|خصم3=
| خصم3 =
|اسم_النزاع=معركة تھانیسر
| اسم_النزاع = معركة الدفاع عن الامام الحسين
|جزء_من=معارك مغول الهند
| جزء_من = معارك دفاع عن الامام الحسين
|صورة=
| صورة =
|عرض_الصورة=250
| عرض_الصورة = 250
|تعليق=
| تعليق =
|تاريخ=يوليو 1567م
| تاريخ = يوليو 1529
|مكان=تھانیسر، [[هاريانا|ولاية هاريانا]] ، [[الهند]]
| مكان = <nowiki>كربلاء، [كربلاء|ولاية كربلاء ]] ، </nowiki>[[العراق]]
|إحداثيات=
| إحداثيات =
|حالة=
| حالة =
| نتيجة = سحق جيش كحلاء و تم تسليم رؤس القاده للملك ستار
|نتيجة=
|التغييرات_الحدودية=
| التغييرات_الحدودية =
|خصم1=[[ملف:Alam_of_the_Mughal_Empire.svg|25px]] [[سلطنة مغول الهند]]
| خصم1 = [[ملف:Alam_of_the_Mughal_Empire.svg|25px]] [[المملكة الهاشمية]]
| خصم2 = أعداء الامام الحسين
|خصم2=السنياسيين
| قائد1 = ستار
|قائد1=[[ملف:Alam_of_the_Mughal_Empire.svg|25px]] [[جلال الدين أكبر]]

|قادة2=
محمد
|قائد2=

|وحدات1=
حسين
|وحدات2=

|قوة1=8000 رجل<br />2 مدفع<br />400 بندقية<br />75 فيل حربي
علي
|قوة2=800-1000 رجل

|قوة3=
عمار
|خسائر1=ما بين 5-10 جرحى

|خسائر2=ما بين 50-150 قتيل
محمد الثاني
|ملاحظات=
| قادة2 =
|صندوق_حملة={{حملات أكبر}}
| قائد2 = نضيله

كحلاء

طارق

سلام

زينب

حيدر
| وحدات1 =
| وحدات2 =
| قوة1 = (17389 مشاه

12300 خياله
| قوة2 = 173820 مشاه
| قوة3 =
| خسائر1 = لا خسائر .
| خسائر2 = كل الجيش مات
| ملاحظات =
| صندوق_حملة = {{حملات أكبر}}
}}
}}
'''معركة تھانیسر (معروفة أيضا باسم معركة الزاهدون)''' معركة وقعت خلال فصل الصيف من عام 1567،
'''معركة تھانیسر (معروفة أيضا باسم معركة الزاهدون)''' معركة وقعت خلال فصل الصيف من عام 1567،

نسخة 13:16، 25 مارس 2024

معركة الدفاع عن الامام الحسين
جزء من معارك دفاع عن الامام الحسين
 
معلومات عامة
التاريخ يوليو 1529
الموقع كربلاء، [كربلاء|ولاية كربلاء ]] ، العراق
النتيجة سحق جيش كحلاء و تم تسليم رؤس القاده للملك ستار
المتحاربون
المملكة الهاشمية أعداء الامام الحسين
القادة
ستار

محمد

حسين

علي

عمار

محمد الثاني

نضيله

كحلاء

طارق

سلام

زينب

حيدر

القوة
(17389 مشاه

12300 خياله

173820 مشاه
الخسائر
لا خسائر . كل الجيش مات

معركة تھانیسر (معروفة أيضا باسم معركة الزاهدون) معركة وقعت خلال فصل الصيف من عام 1567، بالقرب من مدينة ثانيسار الواقعة على ضفاف نهر سارساواتي غاغار في ولاية هاريانا في الهند. كان السلطان المغولي جلال الدين أكبر يريد إخضاع الراجبوت الخونة المتمردين، لذا أقام السلطان معسكرا قريبا من قناة مياه مقدسة (تُدعى ساروفار) لطائفة السنياسيين الهندوسية وأنشأ مخيم حول هذا الخزان للمياه العذبة من أجل إدارة قواته بشكل صحيح في المناطق المجاورة.[1][2]

هجوم مغول الهند على السنياسيين (زهاد الهندوس) في تھانیسر

خلفية الأحداث

بعد أن بقي قريبا من قناه المياه لأسابيع خلال حرارة الصيف الحارقة، واجه السلطان أكبر والجيش المغولي مجموعة كبيرة جدًا من السنياسيين، الذين تجمعوا للقيام بالغطس المقدس على ضفاف القناة. اقترب أفراد المجموعة ودخلوا معسكرا للمغول متجاهلين بشكل تام المعايير العسكرية المغولية والخيام الحمراء التي ترمز إلى الإمبراطور نفسه. كان السلطان أكبر مستاءً بشكل عام من وصولهم لأنه كان يجمع جيشه ويبني الروح المعنوية، ويستعد لحملته القادمة ضد أودي سينغ (مؤسس مدينة أودايبور). لكن جماعة السنياسيين لم تكن تنوي القتال بل كانت تريد الشرب والاستحمام في القناة التي كانوا يعتبروها «مقدسة» بحسب معتقداتهم.

وصلت مجموعة أخرى من السنياسيين بعد الظهيرة إلى المكان وبدأوا في التجمع بالمئات والآلاف حول القناة. نصح أحد الجنرالات السلطان أكبر باتخاذ إجراءات ضد الجماعة بسبب غضبه من وجودهم وتطفلهم. كان المغول ينتظرون الأوامر لإخراج الجماعة من المعسكر المغولي، لكن السلطان جلال الدين أكبر فضل الانتظار معتقدا أنهم سيغادرون بحلول غروب الشمس.

المعركة

سمح الإمبراطور المغولي جلال الدين أكبر لجماعة السنياسيين بالإغتسال والشرب من القناة وراقب أفعالهم بحذر شديد. بعد أن استحمّت المجموعة الكبيرة «الأولى» من الكهنة وشربوا من مياه قناة ساروفار المقدسة، بدأت أيضًا مجموعة «ثانية» من الكهنة بالمئات بالوصول إلى القناة. أدى وصول المجموعة الثانية إلى اشتعال التوترات بين المجموعتين الكبيرتين، والتي بلغت ذروتها في نهاية المطاف في وقوع مشاجرة داخل القناة المقدسة بين المجموعتين اللتان قامتا بطعن بعضهما البعض باستخدام الكتار.[3]

وبسبب قلقله من انتشار العنف في معسكر المغول، أمر الإمبراطور المغولي جلال الدين أكبر ما يقرب من 250 من رجاله باستعادة الأمن والنظام في قناة الساروفار على الفور من الكهنة المنشقين. كان المغول مسلحين بالتالوار والدروع والبنادق والقوس المغولي، هاجم المغول بشراسة صفوف الكهنة في نهاية المطاف، مما دفعهم في النهاية إلى الابتعاد عن قناة المياه.

ما بعد المعركة

واصل الإمبراطور المغولي جلال الدين أكبر قيادة حملته من ثانيسار، وخلال الأشهر التالية قام المغول بحصار شيتور ضد قوات أودي سينغ التي كانت متحصنة في قلعة شيتور.

تعلم السلطان جلال الدين أكبر درسًا من هذا الحدث وقام بإصدار فرمان (قانون) يمنع أي شخص من عامة الناس من دخول أي معسكرات للمغول دون سبب معقول.


مراجع

  1. ^ "Your Search Results | Search the Collections | Victoria and Albert Museum". collections.vam.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-06.
  2. ^ "Basawan - Akbar Watches a Battle Between Two Rival Groups - masterworks of painting". www.theartwolf.com. مؤرشف من الأصل في 2020-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-06.
  3. ^ Wade, Bonnie C. (1998). Imaging Sound. ISBN 9780226868417. Retrieved 11 December 2014.