انتقل إلى المحتوى

مرض قلبي خلقي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها مروان عزب (نقاش | مساهمات) في 21:02، 28 ديسمبر 2017 (←‏انظر أيضًا). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

مرض قلبي خلقي
بنية القلب الطبيعية (يسار) بالمقارنة مع موضعين شائعين لعيب الحاجز البطيني (يمين) الذي يعد النمط الأكثر شيوعا لأمراض القلب الخلقية.[1] يسمح وجود عيب الحاجز البطيني باختلاط الدم الغني بالأكسجين من البطين الأيسر بالدم الفقير بالأكسجين في البطين الأيمن.
بنية القلب الطبيعية (يسار) بالمقارنة مع موضعين شائعين لعيب الحاجز البطيني (يمين) الذي يعد النمط الأكثر شيوعا لأمراض القلب الخلقية.[1] يسمح وجود عيب الحاجز البطيني باختلاط الدم الغني بالأكسجين من البطين الأيسر بالدم الفقير بالأكسجين في البطين الأيمن.
بنية القلب الطبيعية (يسار) بالمقارنة مع موضعين شائعين لعيب الحاجز البطيني (يمين) الذي يعد النمط الأكثر شيوعا لأمراض القلب الخلقية.[1] يسمح وجود عيب الحاجز البطيني باختلاط الدم الغني بالأكسجين من البطين الأيسر بالدم الفقير بالأكسجين في البطين الأيمن.
معلومات عامة
الاختصاص طب القلب  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع أمراض القلب،  وعيب خلقي،  واضطراب جيني،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الإدارة
أدوية

مرض قلبي خِلقي أو عيب قلبي خِلقي هو عيب في بِنيَة القلب و الأوعية الكبرى الموجودة عند الولادة. يوجد أنواع متعددة من أنواع متعددة من عيوب القلب معظمها إما تعوق تدفق الدم في القلب أو الأوعية القريبة منه أو تسبب تدفق الدم إلى القلب بنمط غريب (اضطراب تدفق القلب) و هناك عيوب أخرى تؤثر على إيقاع القلب. تتميز عيوب القلب بأنها أكثر العيوب الخِلقِية شيوعًا و السبب الأول للوفيات بالعيوب الخِلقِية. 9 من كل 1000 فرد يولد بعيب قلبي خِلقي.[2] الكثير من العيوب لا تحتاج علاج لكن بعض أمراض الفلب الخِلقِية المعقدة تحتاج لمُداوة أو جراحة.

انظر أيضًا

روابط خارجية

مراجع

  1. ^ Hoffman JI, Kaplan S (يونيو 2002). "The incidence of congenital heart disease". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 39 ع. 12: 1890–900. DOI:10.1016/S0735-1097(02)01886-7. PMID:12084585.
  2. ^ "Congenital Heart Defects in Children Fact Sheet". American Heart. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-30.
إخلاء مسؤولية طبية