مستخدم:Eman mousa/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

اغتصاب[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Rape?fbclid=IwAR3CkYuQS72Z6qOhCtz7QSjNCx1L-WH9s6zhlzsqfSPYSynl02hvCz8zC6c#Prevention

الوقاية[عدل]

نظرًا لأن العنف الجنسي يؤثر على جميع أجزاء المجتمع؛ فإن الاستجابة للعنف الجنسي شاملة. يمكن تصنيف الاستجابات كـردود فعل فردية واستجابات الرعاية الصحية والجهود المجتمعية والإجراءات لمنع أشكال العنف الجنسي الأخرى.

قد يتم منع الاعتداء الجنسي من خلال المدارس الثانوية،[1] والكلية [2] [3] وبرامج التعليم في مكان العمل.[4] نتج برنامج واحد على الأقل من رجال المنظمات الأخوية "تغييرًا سلوكيًا مستدامًا" [5]فيما يتعلق بالاعتداء الجنسي في الحرم الجامعي أبلغ ما يقرب من ثلثي الطلاب عن معرفة ضحايا الاغتصاب وأفاد أكثر من نصفهم أنهم يعرفون مرتكبي الاعتداء الجنسي في دراسة واحدة؛ أفاد واحد من كل عشرة بأنه كان يعرف ضحية الاغتصاب وحوالي واحد من كل أربعة أبلغ عن معرفة ضحية للاغتصاب تحت تأثير الكحول.[6]

المقاضاة[عدل]

الإبلاغ[عدل]

في عام 2005 اعتبر العنف الجنسي والاغتصاب على وجه الخصوص أكثر جرائم العنف التي يتم الإبلاغ عنها في بريطانيا العظمى.[7] عدد حالات الاغتصاب المبلغ عنها في بريطانيا العظمى أقل من كل من معدلات الإصابة والانتشار.[8] قد لا يتم تصديق الضحايا الذين لا يتصرفون بطريقة نمطية أو معتادة، كما حدث في حالة امرأة في واشنطن تعرضت للاغتصاب في عام 2008 وسحبت تقريرها بعد مواجهة شكوك من جانب الشرطة.[9] استمر مغتصبها في الاعتداء على العديد من النساء قبل التعرف عليهن.[10]

المتطلبات القانونية للإبلاغ عن الاغتصاب تختلف باختلاف الولاية القضائية - قد يكون لكل ولاية أمريكية متطلبات مختلفة، نيوزيلندا لها حدود أقل صرامة.[11] في إيطاليا وجدت دراسة استقصائية أجراها المعهد الوطني للإحصاء عام 2006 بشأن العنف الجنسي ضد المرأة أن 91.6 في المائة من النساء اللائي عانين من الاغتصاب لم يبلغن الشرطة به.[12]

الإدانات[عدل]

احتجاجات على الاغتصاب الجماعي في دلهي

في المملكة المتحدة كان معدل الإدانة 33 ٪  في 1970، في حين أن معدل الإدانة في حالة الاغتصاب في المملكة المتحدة في انخفض إلى 24 ٪ في 1985 واستمر في الانخفاض حتى وصل إلى 5٪ في عام 2004،[13] وذكرت تقارير الحكومة في ذلك الوقت أن حجم حالات الاغتصاب الطبيعية التي أبلغت عنها في زيادة سنة بعد سنة وتعهد بمعالجة “ الفجوة قضائية ”.[7]

وطبقا لمنظمة العفو الدولية فإن معدل الإدانة للاغتصاب في أيرلندا هو أدنى معدل في بلد أوروبي حيث بلغ 1٪ في 2003،[14] في الولايات المتحدة في 2012 اختلفت معدلات الإدانة بين النساء من مختلف الأعراق اختلافا كبيرا؛ فكان معدل الإدانة في حالة الإبلاغ من النساء الأمريكيات من أصل هندي 13٪، مقارنة بنسب 35 ٪ للنساء السود و 32 ٪ في حالة النساء بيض البشرة.[15]

التحيز القضائي الناجم عن أساطير الاغتصاب و الأفكار المسبقة عن الاغتصاب هو مشكلة بارزة في إدانة الاغتصاب، ولكن حملات الاحتجاجات الواسعة يمكن استخدامها لكبح جماح هذا النوع من التحيز.[16]






الجرف الزجاجي[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Glass_cliff

الجرف الزجاجي هو مصطلح يقصد به ظاهرة تحدث للنساء فى المناصب القيادية مثل منصب المدير التنفيذي فى شركات العالم والاختيار السياسي للمرشحات النساء؛ حيث يتقلدن الأدوار القيادية أكثر من الرجال خلال فترات الأزمات وعندما تكون فرصة الفشل أكبر. [17][18]

المنشأ[عدل]

تمت صياغة التعريف فى عام 2004 على يد الأساتذة البريطانيين ميشيل ك. ريان وألكساندرهاسلام من جامعة إكستير، المملكة المتحدة، وفى دراسة هاسلام وريان تم اختبار آداء فوتسي 100 لشركات قبل وبعد تعيين جديد لأعضاء مجلس الشركة؛ حيث وجدوا أن الشركات التى أعطت مناصب للنساء فى مجلسها كانوا أكثر ميلًا إلى الآداء السيء باستمرار فى الخمسة أشهر السابقيين، [19] وقد تطور هذا العمل فى النهاية إلى ظاهرة عرفت باسم الجرف الزجاجي ( glass cliff ) والذي يشبه مصطلح السقف الزجاجى (glass ceiling ). ومنذ نشأت المصطلح استخدم بشكل ممتد خارج عالم الشركات ليشمل السياسة وغيرها من المجالات.

نظرة عامة[عدل]

أظهر بحث ريان و هاسلام أنه عندما تخترق النساء السقف الزجاجى وتتولى مناصب قيادية فغالبا ما تكون لديهن تجارب مختلفة عن نظائرهن الرجال، وبشكل محدد أكثر فإن النساء يملن لشغل المناصب المحفوفة بالمخاطر وبالتالى احتمالية تعرضهن للفشل تكون أكبر إما لمسؤليتهن عن قيادة المنظمات (أو الوحدات التنظيمية) التي تواجه أزمة أو لأنهن لا يحصلن على الموارد والدعم اللازمين للنجاح.[20][21]

وامتدادًا لمصطلح (السقف الزجاجى) استحضر ريان وهاسلام مفهوم (الجرف الزجاجى) للإشارة الى الخطر الذى يشمل التعرض لمجازفة السقوط [22] . وعادة ما تكون مدة شغل منصب المدير التنفيذي أقصر فى الشركات التى تكافح بالمقارنة مع الشركات المستقرة. [23]

وقد استخدم مصطلح (الجرف الزجاجى) لوصف التمييز فى العمل الذي يتعرض له القادة الأعضاء من الأقليات وذوى الاحتيجات الخاصة.

وتم توثيق ظاهرة الجرف الزجاجى فى مجال القانون؛ حيث كشفت دراسة عام 2006 أن طلاب القانون كانوا أكثر ميلا لإحالة قضية عالية الخطورة إلى محامية رئيسة بدلاً من الذكور [24].ووجدت دراسة أجريت عام 2010 [25] أن الطلاب الجامعيين في العلوم السياسية البريطانية يفضلون اختيار سياسي من الذكور لخوض مقعد آمن في الانتخابات الفرعية، وأكثر ميلًا لاختيار مرشحة الإناث عندما تم وصف المقعد بأنه يصعب الحصول عليه.[26]

وقد فشلت أبحاث أخرى في تأكيد وجود ظاهرة الجرف الزجاجي؛ حيث أظهرت دراسة أجريت عام 2007 عن أداء الشركات السابقة لتعيينات الرؤساء التنفيذيين أنه من غير المرجح أن يتم اختيار النساء من بين المديرين التنفيذيين لشغل مناصب قيادية غير مستقرة.[27]

الشرح[عدل]

تم تطوير العديد من النظريات لشرح وجود نظرية الجرف الزجاجي:

تقول كرستين أندرسون أستاذة علم النفس فى جامعة هيوستن أن الشركات قد تعرض وظائف "الجرف الزجاجي" للنساء لأنهم يعتبرون النساء كبش فداء ولديهن قابلية أكبر للاستهلاك. وتدعى كرستين أن المنظمات التى توفر وظائف صعبة للنساء هي منظمات تسعى لأن تربح على أى حال فإذا نجحت المرأة فالشركة فى حال أفضل وإذا فشلت المرأة فالشركة ليست فى وضع سيء حيث يمكن إلقاء اللوم على المرأة وتحصل الشركة على الائتمان ويمكن للشركة حينها العودة إلى أسلوب تعيين الرجال السابق.[28]

ويقول هاسلام وريان أن دراستهم أظهرت أن الناس يعتقدون أن كثير من النساء مناسبين أكثر لقيادة الشركات المتعبة وغير الناجحة لأنهن يشعرن أن النساء أكثر قدرة على الرعاية والإبداع وسرعة البديهة [29] ؛ في حين يتناقش الباحثون أن سبب تفضيل قيادة النساء في مثل هذه الأوضاع ليس لأنهن سيحسن الوضع ولكن ينظر إليهن على أساس سهولة وضع اللوم عليهن فى حالة الفشل التنظيمى. [30]

أما عن أسباب كون النساء الشاغلات لمنصب المدير التنفيذي أكثر ميلا من الرجال لقبول مناصب الجرف الزجاجى فقد يكون ذلك لعدم تحذيرهن أو إخفاء المعلومات الكافية عن وضع الشركة الحقيقي عنهن، وتقول أستاذ جامعة ولاية يوتا[31] على كوك أن النساء والأقليات يرون أن الوظائف الخطرة المتوفرة هى فرصتهم الوحيدة التى يحتمل أن يحصلوا عليها لذا يقبلون بها.[32]

الآثار[عدل]

أرجعت دراسة للمشاركة النسائية أن وجود الجرف الزجاجى سببه وجود فرص قليلة للمدراء التنفيذين من النساء والتميز الجنسي ومحسوبية الرجال فى المجموعة . وقال مشاركون ذكور فى الدراسة أن النساء ليسو مناسبين مثل الرجال لصعوبة دور القيادة أو لاتخاذ قرار استراتيجي أو أن الجرف الزجاجى لا يرتبط بنوع الجنس.

ويكمن خطر مناصب الجرف الزجاجى فى إلحاق الضرر بالمديرين التنفيذين من النساء وبإمكانيتهم الوظيفية لأنه عندما يكون أداء الشركة ضيعف يميلون لإلقاء اللوم على قيادة الشركة بدون الأخذ بالمتغيرات الظرفية والقياسية [33]؛ ومع ذلك يتناقش بعض الباحثون أن الشركات فى المواقف السيئة يوفرون المزيد من السلطة والنفوذ بالمقارنة مع الشركات المستقرة. [34]

الأمثلة[عدل]

وصفت وسائل الإعلام الإخبارية ما يلي بأمثلة على جرف الزجاج.

في عام 1990 تم تعيين امرأتان رئيسيتان في أستراليا: ورثت جوان كيرنرعجزًا كبيرًا في فيكتوريا ، في حين ترأست كارمن لورنس حزبًا سبق واتهامه بالفساد[35]. وفي عام 2009 تم تعيين كريستينا كينالي رئيسة وزراء ولاية نيو ساوث ويلز وسط اقتراع منخفض لحزبها وهزيمتها في نهاية المطاف في عام 2011. وتم تعيين جوليا جيلارد كأول[36] رئيسة للوزراء في أستراليا وأُطيح بها فيما بعد وسط شكاوى إجرائية بشأن تسرب القيادة.[37]

وفي عام 1993 انتخب حزب المحافظين التقدمي الكندي +الذي يواجه درجات منخفضة من التأييد وخسارة شبه مؤكدة في الانتخابات العامة المقبلة_ كيم كامبل وزير الدفاع آنذاك، ليحل محل برايان مولروني كقائد له. أعطت الانتخابات المحافظين التقدميين واحدة من الهزائم الأكثر تدميراً في التاريخ الكندي حيث قللت من 156 مقعدًا إلى 2.[38]

وفي عام 2008 بعد الأزمة المصرفية الأيسلندية، تم تعيين العديد من النساء لإصلاح الصناعة مع الأساس المنطقي الذي مفاده أن وجهات نظر أوسع من شأنها أن تمنع نفس الأخطاء من الحدوث.[39]

في عام 2011 " كان وقتًا رهيبًا للصحف " عُينت جيل أبرامسون رئيسة تحرير صحيفة نيويورك تايمز، وفي عام 2014 تم فصلها.[40]

في عام 2012 تم تعيين ماريسا ماير كرئيس تنفيذي لشركة Yahoo بعد خسارتها حصة تسويقية كبيرة لشركة جوجل.[41][42]

وفي عام 2014 عينت جنرال موتورز ماري بارا رئيسًا تنفيذيًا خلال فترة أعلنت فيها عددًا من عمليات سحب المنتجات. (ومع ذلك فإن مصدر الأخبار الذي يثير هذا المثال يوضح أيضًا احتمال بطلان المنحدرات الزجاجية وكيف رحُب ببارا بحرارة في هذا المنصب بسبب الجدارة والموهبة.)[43]

في عام 2015 استقالت إلين باو وسط جدل بعد عدة أشهر كرئيس تنفيذي لشركة رديت (Reddit  )[44].وجهت فيكتوريا تايلور الكثيرمن الغضب إلى إطلاق الموظفة الشعبية، على الرغم من أن الرئيس التنفيذي السابق لريديت يشان وونغ كشف أن هذا كان قرار مؤسس الشركة ألكسيس أوهانيان وليس باو.[45][46][47]

في عام 2016 أصبحت تيريزا ماي زعيمة حزب المحافظين ورئيس وزراء المملكة المتحدة بعد فترة وجيزة من استفتاء ترك الاتحاد الأوروبي تسبب في انخفاض قيمة العملة إلى مستويات لم تشهدها منذ 30 عامًا.[48]

المراجع[عدل]

  1. ^ Smothers، Melissa Kraemer؛ Smothers، D. Brian (2011-11). "A Sexual Assault Primary Prevention Model with Diverse Urban Youth". Journal of Child Sexual Abuse. ج. 20 ع. 6: 708–727. DOI:10.1080/10538712.2011.622355. ISSN:1053-8712. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Foubert، John D. (2000-01). "The Longitudinal Effects of a Rape-prevention Program on Fraternity Men's Attitudes, Behavioral Intent, and Behavior". Journal of American College Health. ج. 48 ع. 4: 158–163. DOI:10.1080/07448480009595691. ISSN:0744-8481. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Vladutiu، Catherine J.؛ Martin، Sandra L.؛ Macy، Rebecca J. (31 ديسمبر 2010). "College- or University-Based Sexual Assault Prevention Programs: A Review of Program Outcomes, Characteristics, and Recommendations". Trauma, Violence, & Abuse. ج. 12 ع. 2: 67–86. DOI:10.1177/1524838010390708. ISSN:1524-8380.
  4. ^ Yeater، E (1999-11). "Sexual assault prevention programs Current issues, future directions, and the potential efficacy of interventions with women". Clinical Psychology Review. ج. 19 ع. 7: 739–771. DOI:10.1016/s0272-7358(98)00075-0. ISSN:0272-7358. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Garrity، Stacy E. (2011-03). "Sexual assault prevention programs for college-aged men: A critical evaluation". Journal of Forensic Nursing. ج. 7 ع. 1: 40–48. DOI:10.1111/j.1939-3938.2010.01094.x. ISSN:1556-3693. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Sorenson، Susan B.؛ Joshi، Manisha؛ Sivitz، Elizabeth (14 أكتوبر 2013). "Knowing a Sexual Assault Victim or Perpetrator". Journal of Interpersonal Violence. ج. 29 ع. 3: 394–416. DOI:10.1177/0886260513505206. ISSN:0886-2605.
  7. ^ أ ب A gap or a chasm? : Attrition in reported rape cases. London: Home Office Research, Development and Statistics Directorate. 2005. ISBN:1-84473-555-9. OCLC:58459202.
  8. ^ Finney، Andrea (2006). "Domestic violence, sexual assault and stalking: Findings from the 2004/05 British Crime Survey". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  9. ^ SMITH، PETER (1982). "Eliminative Materialism—a Reply to Everitt". Mind. ج. XCI ع. 363: 438–440. DOI:10.1093/mind/xci.363.438. ISSN:0026-4423.
  10. ^ Ken؛ Miller، T. Christian (31 ديسمبر 2016). The Best American Magazine Writing 2016. New York Chichester, West Sussex: Columbia University Press. ص. 203–242. ISBN:978-0-231-54364-4.
  11. ^ Freeman، Scott (2010-06). "Western weka road-kill at Cape Foulwind, Buller, New Zealand". New Zealand Journal of Zoology. ج. 37 ع. 2: 131–146. DOI:10.1080/03014223.2010.482972. ISSN:0301-4223. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Global database on violence against women. United Nations Division for the Advancement of Women. ©2009-. OCLC:317127815. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Douglas (18 مارس 2010). The Philosophy of Criminal Law. Oxford University Press. ص. 233–256. ISBN:978-0-19-958503-8.
  14. ^ "AMNESTY INTERNATIONAL IRELAND WELCOMES CABINET DECISION TO HOLD REFERENDUM ON EIGHTH AMENDMENT". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-29.
  15. ^ N. R. (13 مارس 2019). Native Americans, Crime, and Justice. Routledge. ص. 2–5. ISBN:978-0-429-04025-2.
  16. ^ Maurer، Trent W. (29 أكتوبر 2015). "Perceptions of Incapacitated Heterosexual Sexual Assault". Violence Against Women. ج. 22 ع. 7: 780–797. DOI:10.1177/1077801215612599. ISSN:1077-8012.
  17. ^ Morell، Virginia (22 سبتمبر 2015). "Why bison put their females in charge". Science. DOI:10.1126/science.aad4601. ISSN:0036-8075.
  18. ^ Bruckmüller، Susanne؛ Branscombe، Nyla R. (2010-09). "The glass cliff: When and why women are selected as leaders in crisis contexts". British Journal of Social Psychology. ج. 49 ع. 3: 433–451. DOI:10.1348/014466609x466594. ISSN:0144-6665. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Ryan, Michelle K.; Haslam, S. Alexander (2005-6). "The Glass Cliff: Evidence that Women are Over-Represented in Precarious Leadership Positions". British Journal of Management (بالإنجليزية). 16 (2): 81–90. DOI:10.1111/j.1467-8551.2005.00433.x. ISSN:1045-3172. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  20. ^ "Vordere Kreuzbandruptur – OP erschwert Rückkehr zum Sport". physiopraxis. ج. 9 ع. 07/08: 27–27. 2011-07. DOI:10.1055/s-0031-1285118. ISSN:1439-023X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Alcock، Cliff (29 يناير 2010). "Introducing Social Policy". DOI:10.4324/9781315834337. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  22. ^ "Vordere Kreuzbandruptur – OP erschwert Rückkehr zum Sport". physiopraxis. ج. 9 ع. 07/08: 27–27. 2011-07. DOI:10.1055/s-0031-1285118. ISSN:1439-023X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  23. ^ "Why High Status Companies that Attract the Best Fail to Keep Them". 2014-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ Ryan، Michelle K.؛ Haslam، S. Alexander؛ Kulich، Clara (2010-03). "Politics and the Glass Cliff: Evidence that Women are Preferentially Selected to Contest Hard-to-Win Seats". Psychology of Women Quarterly. ج. 34 ع. 1: 56–64. DOI:10.1111/j.1471-6402.2009.01541.x. ISSN:0361-6843. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  25. ^ Ryan، Michelle K.؛ Haslam، S. Alexander؛ Kulich، Clara (2010-03). "Politics and the Glass Cliff: Evidence that Women are Preferentially Selected to Contest Hard-to-Win Seats". Psychology of Women Quarterly. ج. 34 ع. 1: 56–64. DOI:10.1111/j.1471-6402.2009.01541.x. ISSN:0361-6843. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  26. ^ Ryan, Michelle K.; Haslam, S. Alexander; Kulich, Clara (2010-3). "Politics and the Glass Cliff: Evidence that Women are Preferentially Selected to Contest Hard-to-Win Seats". Psychology of Women Quarterly (بالإنجليزية). 34 (1): 56–64. DOI:10.1111/j.1471-6402.2009.01541.x. ISSN:0361-6843. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  27. ^ Adams, Susan M.; Gupta, Atul; Leeth, John D. (2009-3). "Are Female Executives Over-represented in Precarious Leadership Positions?". British Journal of Management (بالإنجليزية). 20 (1): 1–12. DOI:10.1111/j.1467-8551.2007.00549.x. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  28. ^ Caryl؛ Barnett، Rosalind (23 أبريل 2013). The Truth About Girls and Boys. Columbia University Press. ISBN:9780231151634.
  29. ^ Haslam، S. Alexander؛ Ryan، Michelle K. (2008-10). "The road to the glass cliff: Differences in the perceived suitability of men and women for leadership positions in succeeding and failing organizations". The Leadership Quarterly. ج. 19 ع. 5: 530–546. DOI:10.1016/j.leaqua.2008.07.011. ISSN:1048-9843. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  30. ^ Ryan، Michelle؛ Haslam، Alex؛ Hersby، Mette؛ Bongiorno، Renata (2006). "Think crisis-think female? Glass cliffs and contextual variation in the think manager-think male association". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-02.
  31. ^ Linda (1 فبراير 2015). Writing for The New Yorker. Edinburgh University Press. ISBN:9780748682492.
  32. ^ "Why High Status Companies that Attract the Best Fail to Keep Them". 2014-09. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  33. ^ Ryan, Michelle K.; Haslam, S. Alexander (2005-6). "The Glass Cliff: Evidence that Women are Over-Represented in Precarious Leadership Positions". British Journal of Management (بالإنجليزية). 16 (2): 81–90. DOI:10.1111/j.1467-8551.2005.00433.x. ISSN:1045-3172. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  34. ^ Linda (1 فبراير 2015). Writing for The New Yorker. Edinburgh University Press. ISBN:9780748682492.
  35. ^ Kulich، Clara (21 يناير 2015). "Glass Ceiling/Glass Cliff". Wiley Encyclopedia of Management. Chichester, UK: John Wiley & Sons, Ltd: 1–2. ISBN:9781118785317.
  36. ^ Weimer، Tobias (4 مارس 2016). "Nobody is perfect". kma - Das Gesundheitswirtschaftsmagazin. ج. 20 ع. 08: 10–10. DOI:10.1055/s-0036-1577817. ISSN:1439-3514.
  37. ^ "Smellie, Alexander, (1857–23 May 1923), Minister, Original Secession Church". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  38. ^ &NA; (2014-12). "25th Annual Meeting of The North American Menopause Society October 15–October 18, 2014, Washington, DC". Menopause. ج. 21 ع. 12: 1320–1369. DOI:10.1097/gme.0000000000000370. ISSN:1072-3714. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  39. ^ "22 Oil seeds and oleaginous fruits: Iceland". dx.doi.org. 25 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  40. ^ "New Autism Definition May Decrease Diagnoses by One-Third". The ASHA Leader. ج. 19 ع. 5: 14–14. 2014-05. DOI:10.1044/leader.rib6.19052014.14. ISSN:1085-9586. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ "The end of flexible working?". Strategic Direction. ج. 29 ع. 6: 15–17. 17 مايو 2013. DOI:10.1108/sd-05-2013-0021. ISSN:0258-0543.
  42. ^ "The end of flexible working?". Strategic Direction. ج. 29 ع. 6: 15–17. 17 مايو 2013. DOI:10.1108/sd-05-2013-0021. ISSN:0258-0543.
  43. ^ Linda (1 فبراير 2015). Writing for The New Yorker. Edinburgh University Press. ISBN:9780748682492.
  44. ^ Hsieh، Yu-Fang؛ Liu، Po-Ting Bertram؛ Lin، Pao-Chang؛ Chou، Cheng-Ying (2019). "Deep Convolutional Neural Networks for Fruit Tree Classification and Spatial Analysis Using Aerial Imagery". 2019 Boston, Massachusetts July 7- July 10, 2019. St. Joseph, MI: American Society of Agricultural and Biological Engineers. DOI:10.13031/aim.201901110.
  45. ^ You've Been Framed. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 9 أكتوبر 2015. ص. 13–27. ISBN:9781119067979.
  46. ^ "Moore, Brig. Harold Edward, (11 Feb. 1888–28 July 1968), late Royal Engineers; late Chief Engineer". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  47. ^ Ehrenberg، Rachel (9 أكتوبر 2009). "The biofuel future: Scientists seek ways to make green energy pay off". Science News. ج. 176 ع. 3: 24–29. DOI:10.1002/scin.5591760323. ISSN:0036-8423.
  48. ^ Anthony، Maureen (2016). "Congratulations Are in Order". Home Healthcare Now. ج. 34 ع. 7: 355–356. DOI:10.1097/nhh.0000000000000425. ISSN:2374-4529.

اتفاق السلام بمقاطعه ناكورو[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Nakuru_County_Peace_Accord?fbclid=IwAR3YxJ4o1xfuFIeEVxOz95GQ3lrQMW2uE6bQSh9Nt-6atijJlbOxTJMedW8

يشير اتفاق مقاطعة ناكورو للسلام (أو "اتفاق سلام الوادي المتصدع") إلى اتفاقية السلام الموقعة في 19 أغسطس 2012 بين شيوخ أجيكويو (انظر أيضًا كيكويو) ومجتمعات كالينجين بالإضافة إلى الجماعات العرقية الأخرى في كينيا[1]

تم توقيع الاتفاقية في أعقاب عملية سلام استمرت 16 شهرًا بقيادة اللجنة الوطنية للتماسك والتكامل (NCIC) لمعالجة مصادر النزاع العرقي وتاريخ العنف في منطقة الوادي المتصدع في كينيا[2]. كان يُنظر إلى مقاطعة ناكورو كمركز للعنف في أعقاب كارثه الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها عام 2007 والتي خلفت أكثر من 1100 قتيل وأكثر من 350 الف نازح في جميع أنحاء البلاد.[3]

وبموجب الاتفاق وقّع شيوخ أغيكويو وكالينجين اعترافًا رسميًا بالعنف السابق والكراهية بين المجتمعات، ووضعت قواعد سلوكية للمجتمعات فى مقاطعه ناكورو ومجموعة من إجراءات المتابعة الواجب اتخاذها والالتزام بحل النزاعات. تم التوقيع على الاتفاق من قبل المجتمعات المحلية كاتفاق لمنع العنف في المستقبل.[4]

العرق والعنف الانتخابي في كينيا[عدل]

يعيش في كينيا ما يقدر بنحو 42 مجتمعًا عرقيًا أساسًا من عائلات اللغات البانتو والنيلوسية والتشوانية.تجسد الوعي العرقي وتصلب في ظل الحكم الاستعماري البريطاني (1895 - 1963) والذي وهب الإثنية كظاهرة اجتماعية ذات أهمية في التسلسل الهرمي الاجتماعي[5]. ترك النفوذ الاستعماري البريطاني اثنين من الموروثات المرتبطة بالعرق: مظالم الأرض وسياسة المحسوبية.

بموجب السياسات الاستعمارية البريطانية صادر سكان "المستوطنين البيض" ما يقرب من 20 ٪ من الأراضي الزراعية الأكثر إنتاجية في كينيا من المجتمعات المحلية[6]. تسببت هذه السياسة في نزوح عدد كبير من المواطنين الكينيين، في تدفق العمال المهاجرين كما ليس فى السابق من المرتفعات وأدى إلى إنشاء المستوطنات العشوائية.[7]

في الجزء الأول من القرن العشرين اكتسبت دعوات الحرية وإعادة توزيع الأراضي زخماً يؤدي جزئياً إلى انتفاضة عرفت باسم ماو ماو (1952-1960) ، وفي النهاية إلى خطط إعادة توزيع الأراضي المختلفة من قبل الإدارة الاستعمارية قبل الاستقلال عام 1963. سعت هذه المخططات المعروفة باسم مخطط فدان لشراء مساحات كبيرة من الأراضي من المستوطنين لأغراض تسوية العشوائيات في المنطقة. اتخذ المخطط طابعًا إثنيًا لأنه يعكس تركيبة المجتمعات الإثنية في كينيا، وخاصة تكوين الأحياء العشوائية؛ مما أدى إلى استقرار عدد كبير من مستقطعي الكيكويو في مناطق من الوادى المتصدع[7]

بعد الاستقلال في عام 1963 استخدمت النخبة في ظل نظام جومو كينياتا مواقعهم لإعادة توزيع الأراضي وشراء سندات ملكية الأراضي. استفادت البيئة من النخب وأولئك الذين لديهم إمكانية الوصول إلى التعاونيات في الأراضي ،[8] في الوقت الذي حرمت فيه تلك المجتمعات من دون حقوق ملكية مجتمعية معترف بها ودون الوصول إلى نظام كينيات[9] [10].في جزء من منطقة وادي ريفت كيكويو المجتمعات التي استقرت في الأراضي التي كانت تقطنها في السابق مجموعات عرقية أخرى ، وهي كالينجين وماساي.[11]

نمت سياسة المحسوبية العرقية في كينيا ما بعد الاستعمار؛ حيث أصبحت الدولة الأداة الرئيسية للحراك الاجتماعي والاقتصادي في السباق على الموارد والوصول إلى السلطة. أدى ذلك إلى نظام من شأنه أن يرسخ ويثري بعض الجماعات العرقية مع وضع حواجز أمام وصول الآخرين[12]. أدى هيكل عدم المساواة في الوصول إلى زيادة التوترات بين مختلف الأعراق؛ لكن العنف العرقي المسيس تم ترويضه إلى حد كبير تحت حكم الحزب الواحد بحكم الأمر الواقع.[13]

ومع ذلك فمنذ عام 1991 والعودة إلى الديمقراطية متعددة الأحزاب، تم غمس الخصومات العرقية القديمة لتحقيق مكاسب سياسية تؤدي إلى عنف عرقي في كل انتخابات خلال العقدين المقبلين.[14] [15]

2007-2008 عنف ما بعد الانتخابات[عدل]

في 30 ديسمبر 2007 أعلنت اللجنة الانتخابية في كينيا مواي كيباكي من حزب الوحدة الوطنية (PNU) كفائز في الانتخابات الرئاسية الكينية، وسط تقارير من مراقبين دوليين بأن فرز الأصوات وتجميع الأصوات قد تم التلاعب بها.[16]

يبدو أن العنف الأولي كان نتيجة استجابة تلقائية للاحتيال المزعوم في الانتخابات؛ مما أدى سريعًا إلى الهجمات في مناطق معقل الحركة الديمقراطية البرتقالية (الأحياء الفقيرة في نيروبي وإلدوريت وكيسومو ومومباسا) ضد كيكويوس الذين يُفترض أنهم من مؤيدي الحزب الوطني التقدمي. في الأسابيع التالية، اتخذ العنف بعدًا عرقيًا حيث قام السياسيون ورجال الأعمال وغيرهم بالتخطيط والتنظيم لاستخدام العصابات الإجرامية لتنفيذ الهجمات.بين 27 ديسمبر 2007 و 29 فبراير 2008 ،[17] سجلت 1113 حالة وفاة من قبل لجنة التحقيق في أحداث العنف التي أعقبت الانتخابات، وتم الإبلاغ عن 744 منهم من مقاطعة وادي ريفت.[18]

عملية الحوار والمصالحة الوطنية الكينية (KNDR) وإنشاء NCIC[عدل]

تشير عملية الحوار والمصالحة الوطنية الكينية (KNDR) إلى سلسلة من الاتفاقات التي توسطت فيها لجنة الاتحاد الأفريقي للشخصيات الإفريقية البارزة بين الرئيس مواي كيباكي والمرشح المعارض رايلا أودينغا. بدأت اللجنة ، برئاسة الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان [19]، مفاوضات رسمية بين مديري المدارس في 29 يناير 2008 والتي ستستمر لمناقشة أربعة بنود في جدول الأعمال:

1- إجراءات فورية لوقف العنف واستعادة الحقوق / الحريات.

   2- اتخاذ تدابير فورية لمعالجة الأزمة الإنسانية وتعزيز المصالحة.

   3- كيفية التغلب على الأزمة السياسية والقضايا والحلول طويلة الأجل، مثل إصلاح الأراضي وعدم المساواة والتماسك الوطني والمساءلة والإصلاح الدستوري.

في 28 فبراير 2008 وقّع كيباكي وأودينغا اتفاقية لتركيب حكومة انتقالية لتقاسم السلطة وإنهاء الأزمة السياسية المباشرة وتمهيد الطريق لتشريعات مثل قانون الوفاق الوطني والمصالحة (2008)[20] .وقانون التماسك والتكامل الوطني (2008) أنشأ هذا القانون الأخير اللجنة الوطنية للتماسك والتكامل (NCIC) للاضطلاع بأنشطة للقضاء على التمييز ولتعزيز المساواة والتعايش السلمي بين مختلف الطوائف العرقية والإثنية في كينيا[21]

فنانون ضد التنمر[عدل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Artists_Against_Bullying?fbclid=IwAR3hdCMZJYTqlqOo-PmMXK5hiP1_PLlZ4KoT_G2ZkOncWFIWAbdUCNuNvng

( عادة ما يسمون بفنانون ضد التنمر ) وهم كتلة من 7 موسيقين كنديين توحدوا فى عام 2012 لإعادة تسجيل أغنية الألوان الحقيقة لنيرى لاوبر؛ وصدر خلال أسبوع التوعية بالتنمر[22] واستلهم المشروع من زيادة التنمر فى سن المراهقة والتنمر الالكترونى خاصة حالة اماندا تود[23]؛ وكانت العائدات يتم التبرع بها الى  Kids Help Phone ( خدمة كندية استشارية للأطفال )[24]

الاستقبال[عدل]

دخلت الأغنية قائمة الأغانى الكندية الأعلى فى الأسبوع الذى تم إطلاقها به.[25]

المنشأ[عدل]

أونتاريو، كندا

سنوات النشاط[عدل]

2012

الأعضاء السابقون[عدل]

   أضواء،  بيير بوفير من خطة بسيطة، يعقوب هوجارد من هيدلي،  فيفي دوبسون،  كاردينال أوفشال،  اليسا ريد.


وباء الإنفلونزا[عدل]

  1889–90 flu pandemic


وباء الإنفلونزا الذي ظهر عامي 1889 :1890  ( من أكتوبر 1889 إلى ديسمبر 1890، وظهور جديد فى مارس و يونيو 1891 ونوفمبر 1891 ويونيو 1892 وشتاء 1893 : 1894 وبداية 1895 ) كان وباء انفلونزا قاتل حيث قتل مليون شخص حول العالم، فى فترة الاندلاع كان يطلق عليها انلفونزا آسيوية أو انلفونزا روسية _وليس لها علاقة بوباء 1978:1977 التى سببها انلفونزا H1N1 والتى سميت أيضا بالانفلونزا الروسية_. لبعض الوقت كانت سلالة فيروس الانفلونزا ترجح حدسيا لنوع فرعي من انلفونزا فيروس A نوع H3N8.[26]

الاندلاع والانتشار[عدل]

ساعدت البنية التحتية للمواصلات الحديثة فى انتشار انلفونزا 1889. كانت الدول التسعة عشر الأكبر فى اوروبا منهم الامبراطورية الروسية التى كانت تمتلك 202 إلى887 كيلو متر من السكك الحديدية والسفر الأطلسي بالمركب الذي يأخذ أقل من 6 ايام ( لا يختلف بشكل كبير عن طريق السفر الجوى الحالى ويعطي مقياس عالمى لانتشار الوباء).[27]

تم تسجيل أول حالة فى سانت بطرسبورج روسيا فى ديسمبر 1889 وفى خلال 4 شهور انتشر فى نصف الكرة الشمالى. بلغ الموت ذروته فى سانت بطرسبورج 1 ديسمبر 1889، فى الويلات المتحده خلال أسبوع 12 يناير 1890كان متوسط الوقت بين الحالة المسجلة الاولى وذروة الوفيات 5 أسابيع.[28]

تعريف النوع الفرعي من الفيروس المسؤل[عدل]

حاول الباحثون لسنوات عديدة تعريف النوع الفرعي من انفلونزا فيروس  A المسؤلة عن وباء انلفونزا 1889 – 1890و 1898- 1900 و 1918، في بداية الأمر كان هذا العمل مرتكز على تحديد المضادات الحيوية لعدوى الانلفونزا فى مصل كبار السن وكان هذا خلال وباء 1889- 1890 المسبب بالنوع الفرعي لانفلونزاA  يسمي  H2، وكان وباء 1898-1900 بنوع فرعي آخر يسمي H3 و1918 بواسطة النوع الفرعي H1 [29]بإثبات H1N1  كما فى حالة وباء انلفونزا 1918 باتباع تعريف [30]H1N1 استخرجت الأجسام المضادة من جثة؛ وإعادة تحليل البيانات البحثية أشارت إلى أن انلفونزا النوع الفرعي H3 (من الممكن أن يكون H3N8) فى الغالب تشبه حالات وباء 1889-1890.[31][32]

حالات الموت البارزة[عدل]

الوباء الاولى :

1 يناير 1890 هنري ر. بيرسون، 15 يناير 1890 ووكر بلين، 22 يناير 1890آدم فورباغ ، 22 فبراير 1890 بيل بلير، 12 مارس 1890 وليام ألين ،26 مارس 1890 سبير أفريكان، 23 مايو 1890 لويس أرتان، 19 يوليو 1890 جيمس ب. ووكر.

تكرار الظهور

23 يناير 1891الأمير بودوان، بلجيكا، 10 فبراير 1891 صوفيا كوفاليفسكايا، 18 مارس 1891 وليام هيرندو، 8 مايو 1891 هيلينا بلافاتسكي، 15 مايو 1891 إدوين لونج، 3 يونيو 1891 أوليفر سانت جون، 9 يونيو 1891 هنري جوين ساتون، 1 يوليو 1891 فريدريك إدوارد مانبي، 20 ديسمبر 1891 جريسيل بيلي، 28 ديسمبر 1891 وليام آرثر وايت، 8 يناير 1892 جون تاي، 10 يناير 1892 جون جورج نايت، 12 يناير 1892 جان لويس أرماند،، 14 يناير 1892 الأمير ألبرت فيكتور _دوق كلارينس وأوفونديل، حفيد الملكة فيكتوريا_، 17 يناير 1892 تشارلز، 20 يناير 1892 دوغلاس هاملتون، 12 فبراير 1892 توماس ستري هانت، 15 أبريل 1892 أميليا إدواردز، 5 مايو 1892 غوستافوس تشيني دواني، 24 مايو 1892 تشارلز آرثر برودووتر، 10 يونيو 1892 تشارلز فنري،21 أبريل 1893 إدوارد ستانلي _إيرل ديربي الخامس عشر_، 7 أغسطس 1893 توماس بورغيس،31 أغسطس 1893 وليام كوزينز، 15 ديسمبر 1893 صموئيل لايك، 16 ديسمبر 1893 توم إدواردز موس، 3 يناير 1894 هينجرفورد كرو _بارون كرو الثالث_، 24 يناير 1894 كونستانس فينيمور وولسون [ب]، 14 مارس 1894 جون ت. فورد، 19 يونيو 1894 وليام ماكروفت، 19 فبراير 1895 جون هولك، 1 مارس 1895 فريدريك تشابمان، ٥ مارس ١٨٩٥ السير هنري رولينسون _البارونة الأولى_، 20 مارس 1895 جيمس سايم، 24 مارس 1895 جون ل. أوسوليفان، 2 أغسطس 1895 جوزيف طومسون.

  1. ^ Mzalendo (7 أكتوبر 2016). Conservation of Natural and Cultural Heritage in Kenya. UCL Press. ص. v–x. ISBN:9781910634844.
  2. ^ Beggan، Dominic؛ Indurthy، Rathnam (2002-07). "Explaining Why the Good Friday Accord Is Likely to Bring a Lasting Peace in Northern Ireland". Peace & Change. ج. 27 ع. 3: 331–356. DOI:10.1111/0149-0508.00233. ISSN:0149-0508. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ "Commission of Inquiry into Post Election Violence". Africa Research Bulletin: Political, Social and Cultural Series. ج. 45 ع. 5: 17537C–17537C. 2008-06. DOI:10.1111/j.1467-825x.2008.01733.x. ISSN:0001-9844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ Sisk، Timothy D. (1994-01). "South Africa's National Peace Accord". Peace & Change. ج. 19 ع. 1: 50–70. DOI:10.1111/j.1468-0130.1994.tb00598.x. ISSN:0149-0508. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ "Traditional Beekeeping in Kenya - From "Traditional Beekeeping Among Kenya Tribes, and Methods Proposed for Improvement and Modernization" Extracts". dx.doi.org. 1 يناير 1979. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  6. ^ Understanding Unjust Enrichment. Hart Publishing. ISBN:9781841134239.
  7. ^ أ ب Re-distribution from above : the politics of land rights and squatting in coastal Kenya. Uppsala: Nordiska Afrikainstitutet. 2000. ISBN:9171064648. OCLC:45313132.
  8. ^ David (30 نوفمبر 2013). Francophone Africa at fifty. Manchester University Press. ص. 233–248. ISBN:9780719089305.
  9. ^ David (30 نوفمبر 2013). Francophone Africa at fifty. Manchester University Press. ص. 233–248. ISBN:9780719089305.
  10. ^ Idriss، المحرر (28 يوليو 2017). Young Migrant Identities. Routledge. ص. 121–145. ISBN:9781315308159.
  11. ^ Idriss، المحرر (28 يوليو 2017). Young Migrant Identities. Routledge. ص. 121–145. ISBN:9781315308159.
  12. ^ Idriss، المحرر (28 يوليو 2017). Young Migrant Identities. Routledge. ص. 121–145. ISBN:9781315308159.
  13. ^ Idriss، المحرر (28 يوليو 2017). Young Migrant Identities. Routledge. ص. 121–145. ISBN:9781315308159.
  14. ^ "Commission of Inquiry into Post Election Violence". Africa Research Bulletin: Political, Social and Cultural Series. ج. 45 ع. 5: 17537C–17537C. 2008-06. DOI:10.1111/j.1467-825x.2008.01733.x. ISSN:0001-9844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ David (30 نوفمبر 2013). Francophone Africa at fifty. Manchester University Press. ص. 233–248. ISBN:9780719089305.
  16. ^ "africa-reports-no137-kenya-in-crisis-21-feb-2008-35-pp". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  17. ^ "Commission of Inquiry into Post Election Violence". Africa Research Bulletin: Political, Social and Cultural Series. ج. 45 ع. 5: 17537C–17537C. 2008-06. DOI:10.1111/j.1467-825x.2008.01733.x. ISSN:0001-9844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ "Commission of Inquiry into Post Election Violence". Africa Research Bulletin: Political, Social and Cultural Series. ج. 45 ع. 5: 17537C–17537C. 2008-06. DOI:10.1111/j.1467-825x.2008.01733.x. ISSN:0001-9844. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Michael Chege (2008). "Kenya: Back From the Brink?". Journal of Democracy. ج. 19 ع. 4: 125–139. DOI:10.1353/jod.0.0026. ISSN:1086-3214.
  20. ^ Nic؛ Murray، Christina (21 أبريل 2017). Power-Sharing. Abingdon, Oxon ; New York, NY : Routledge, 2017. | Series: Routledge studies on challenges, crises and dissent in world politics ; 4: Routledge. ص. 36–62. ISBN:9781315636689.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  21. ^ Regional Integration and Social Cohesion. Peter Lang. ISBN:9782875740632.
  22. ^ "Figure 5: Freshly-collected sera from UAB Study of Aging participants whose archived samples inhibit ficolin-2 have significantly more ficolin-2 than their archived counterparts". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-19.
  23. ^ Merritt، Richard (1 يناير 2012). "Biological molecules show true colors". SPIE Professional. DOI:10.1117/2.4201201.21. ISSN:1994-4403.
  24. ^ Merritt، Richard (1 يناير 2012). "Biological molecules show true colors". SPIE Professional. DOI:10.1117/2.4201201.21. ISSN:1994-4403.
  25. ^ Elizaveta (7 نوفمبر 2017). Machaut's Legacy. University Press of Florida. ISBN:9780813062419.
  26. ^ "Figure 1: Systems design schematics from: (A) Son et al. (2010); (B) Lau et al. (2010); (C) Fujiwara et al. (2011); and (D) Gjerlufsen et al. (2011)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-19.
  27. ^ "Figure 1: Systems design schematics from: (A) Son et al. (2010); (B) Lau et al. (2010); (C) Fujiwara et al. (2011); and (D) Gjerlufsen et al. (2011)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-19.
  28. ^ "Figure 1: Systems design schematics from: (A) Son et al. (2010); (B) Lau et al. (2010); (C) Fujiwara et al. (2011); and (D) Gjerlufsen et al. (2011)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-19.
  29. ^ "Minerva". BMJ. ج. 318 ع. 7186: 820–820. 20 مارس 1999. DOI:10.1136/bmj.318.7186.820. ISSN:0959-8138.
  30. ^ "Minerva". BMJ. ج. 318 ع. 7186: 820–820. 20 مارس 1999. DOI:10.1136/bmj.318.7186.820. ISSN:0959-8138.
  31. ^ "Classified". SMPTE Journal. ج. 108 ع. 11: 825–825. 1999-11. DOI:10.5594/j04346. ISSN:0036-1682. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ "Figure 1: Systems design schematics from: (A) Son et al. (2010); (B) Lau et al. (2010); (C) Fujiwara et al. (2011); and (D) Gjerlufsen et al. (2011)". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-19.