انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Mohammed Qays/ملعب8

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الاسم
تسمية أخرى
الصورة
الرمز
مراكز العبادة الرئيسية الجرم السماوي التفاصيل
آن،
آنو، أنُّو[1]
Cuneiform sign for "Anu" or "Heaven"
معبد إيأنَّا في أوروك[2] السماء الوسطى[3][4] كان «آن» بالسومرية، والمعروف لاحقًا باسم «آنو، أنُّو» في الأكدية،[5] هو الإلهُ الأعلى و«مُحَرِّكُ الخَلْق الأوَّل[ا]»، ويُجَسَّدُ بالسماء أو هي مظهره.[1] عدده السري أو الرمزي هو «60»، الذي يُعد أكمل الأعداد في النظام الرياضي الستيني السومري.[عر 1][عر 2]
إنليل
نونامنير، إلِّيل[6][7]
Ancient Persian cylinder seal dating to between 550 and 330 BC, depicting an unidentified king wearing the horned crown, Enlil's primary symbol
معبد إيكور في نفَّر[8][9] السماء الشمالية[3][4] إنليل، وعرف لاحقاً باسم إلِّيل، هو إله الريح والهواء والأرض والعواصف[6] وسيد الآلهة كلها.[10][عر 3] عدده السري أو الرمزي هو «50».[عر 4]
إنكي
نوديمود، نِنشِكُو، إيَا[11]
Detail of Enki from the Adda Seal, an ancient Akkadian cylinder seal dating to circa 2300 BC
معبد أبزو في إريدو[11] السماء الجنوبية[3][4] كان «إنكي»، والذي سمي لاحقاً «إِيَا»، ويُشار إليه أحيانًا باسم «نوديمود» و«نينشيكو أو نِنشِكو»، إله المياه العذبة، والحكمة، والتعاويذ،[عر 5] عدده السري أو الرمزي هو «40»، وهو رقم له قداسته في الحياة والموت والنبوة والفصول.[عر 6]،
مردوخ، مروداك[عر 7]، مردوك[عر 8]
بابل[12][13] المُشتري[14] مردوك «مردوخ» هو الإله القومي للبابليين.[12] هو إله زراعي، وزوج زربانتم، وقد يعني اسمه "عِجل إله الشمس"، ومن رموزه "التنين موشخوشو".[عر 9]
آشور[عر 10]
A Neo-Assyrian "feather robed archer" figure, symbolizing Ashur
مدينة آشور[15] كان الإله القومي للآشوريين.[15] اِقتُرِحَ أنَّه كان في الأصلِ الصورةَ أو الهيئةَ المؤلَّهةَ أو المُقدَّسةَ[ب] لمدينةِ آشور،[16] أو رُبَّما المُرتفعَ الذي بُنِيتَ عليه.[17] وهو مؤسس مدينة آشور التي تحمل اسمه.[عر 11]
نابو[عر 12]
Statue of Nabu from his temple at Nimrud, on display at the British Museum
بورسيبا[18] عطارد[18] هو إله سومري بابلي قديم، وهو ابن مردوك.[عر 13] كان إله الحكمة والعقل والكِتَابَةِ والسِّجلَّات في بلاد ما بين النهرين.[عر 13][18]
نانَّا-سوين، نانَّا، إنزو، زوين، سوين، سين[19]
Nanna-Suen depicted in a cylinder seal impression
إغيشغونغال[عر 14] في أور وآخر في حرَّان[20] القمر[20] نانَّا، إنزو أو زوين «رب الحكمة» باللغة السومرية، والذي غُيِّرَ لاحقًا إلى سوين وسين في الأكدية،[19] هو إله القمر القديم في بلاد ما بين النهرين.[20] كان ابن إنليل ونينليل، وكانت إحدى أبرز أساطيره هي رواية لكيفية حمله وكيف شق طريقه من العالم السفلي إلى نيبور.[20] ظهر سين في نظام لاهوتيٍّ يرجع إلى الفترة البابلية القديمة كملك الآلهة بدلًا من إنليل. وظهر على شظيَّة محفوظة بأنَّ كلَّاً من إنليل وإنكي وننهورساج خدموا سين كمستشارين عنده، إلى جانب أطفاله أوتو وإنانا.[21] ومن خلال أسمائه الشخصية وبعض النصوص المُختلفة عُرِفَت المناصب التي تولَّاها، وذهب البعض إلى أنَّه حمل الاسمين «أنوشيب وإنليلشيب»، وذهب ويلفريد ج. لامبرت إلى أن رجال الدين في أور وحرَّان اعتبروه الإله الأسمى.[22]
أوتو، شمش[23]
Representation of Shamash from the Tablet of Shamash (c. 888 – 855 BC), showing him sitting on his throne dispensing justice while clutching a rod-and-ring symbol
معبد «إبَبار» في سيبار ولارسا[24] الشمس[23] أوتو، والذي عُرف لاحقًا باسم شمش، هو إله الشمس القديم في بلاد ما بين النهرين،[23] والذي كان يُقدَّس أيضًا باعتباره إله الحقيقة والعدالة والأخلاق.[24] كان ابن نانا والشقيق التوأم لإنانا. كان يُعتقد أنَّ أوتو يرى كل الأشياء التي تحدث خلال النهار[24] ويساعد البشر في المحنة.[24] وإلى جانب إنانا، كان أوتو هو المُنْفِذ للعدالة الإلهية.[25]
إنانا، عشتار[26]
Babylonian terracotta relief of Ishtar from Eshnunna (early second millennium BC)
معبد «إيانا[عر 15]» في أوروك،[27] ولها أيضًا معابد في كُلٍّ من نيبور ولجش وشوروباك وزابالا وأور.[28] الزهرة[29] إنانا، التي عُرفت فيما بعد باسم عشتار، هي أعظم ربة/إلهة في البانثيون السومري في بلاد ما بين النهرين القديمة.[عر 16][26] كانت الإلهة السومرية للحب والحرب والنوازع الجنسيَّة والبغاء.[30] كما تُسمَّى «نينسيانا» باعتبارها تشخيصًا إلهيَّاً لكوكب الزهرة، ونجمة الصباح والمساء.[29] إنَّ الرويات التي تُشير إلى نسبها مُتفاوتة،[26] ففي مُعظم الأساطير، تُقدم عادة بوصفها ابنةَ نانا ونينغال،[31] ولكن، في قصص أُخرى، فهي ابنةُ إنكي أو آن بالتوازي مع أُمٍّ غير معروفة.[26] كان عند السومريين أساطير عنها تفوق أساطير أي إله آخر.[32][33] تدور العديد من هذه الأساطير حول سعي إنانا لاِغتصاب ما يقع تحت يد الآلهة الأخرى.[34] فمن أشهر أساطيرها هي قصة هبوطها إلى العالم السفلي،[35] حيث حاولت فيها غزو العالم السفلي، وهو مجال أختها الكبرى إرشكيجال،[35] ولكنّ قضاة العالم السفلي السبعة صرعوها.[36] وتدخُّل إنكي هو الوحيد الذي أعادها إلى الحياة[36] الأمر الذي يُجبر زوجها تموز ليحل محلها في العالم السفلي.[37][38] وظيفتها هي إنفاذ العدالة الإلهية جنبًا إلى جنب مع شقيقها أوتو.[25]
نينهورساغ، نينحورساج، كي،[عر 17] نينهور ساغا، دينجير ماه، نينماه[عر 18][39]
Akkadian cylinder seal impression depicting a vegetation goddess, possibly Ninhursag, sitting on a throne surrounded by worshippers (circa 2350-2150 BC)
معبد «إي ماه» في أدب، كش [الإنجليزية][عر 18][39] نينهورساغ أي «سيِّدة التِّلال السَّفحيَّة»،[عر 18][40] وتُعرف بأسماء أخرى وهي كي «الأرض»،[عر 17] دينجير ماه «الإلهة الجليلة»، نينماه «السيدة الجليلة»، نينتور «سيدة كوخ الولادة»[عر 18][41] وأرورو «التي تخرج الطفل من الرحم»، وماري «العذراء»،[42][عر 19] ونينتو «سيدة الأنفاس».[عر 17] واسمها الأكدي هو بيليتيل «سيدة الآلهة».[عر 18] ومن ألقابها المشهورة «أم الآلهة وأم كل الأطفال».[عر 17] هي «ملكة الجبال» الرَّبة الأرض والإلهة الأم في بلاد ما بين النهرين، ربة الخصب التي خلقت كُلَّ الخُضرة.[عر 17][43] كانت وظائفها الأساسية مرتبطة بالولادة والخلق.[43] شكَّلت هي وآن وإنليل في الألف الثالث مثلث القوى الكونيَّة الحاكمة.[عر 18] كانت وصية على الحكام السومريين، الذين يُلقبون بـ«أبناء نينحورساج».[عر 17][44] وهي تضمن الخصب للحقول، وقد عاشت مع زوجها الرب الأعلى إنكي في دلمون.[عر 17][39] ويظهر زوج آخر لها كإله للعالم السفلي هو «شولبي».[عر 19][45] من الممكن أن يكون شعارها رمزًا مشابهًا للحرف اليوناني أوميغا.[46]
نينورتا، نينجيرسو[47]
Ninurta shown in a palace relief from Nineveh
معبد «إي شو مي شا» في نيبور[47] وجيرسو[48] ولجش[49][50] ولاحقًا في كالح في آشور[51][52][53] زُحل[54] نينورتا، المعروف أيضًا باسم نينجيرسو، كان إلهًا مُحاربًا من بلاد ما بين النهرين والذي كان يُعبد في سومر منذ العصور القديمة.[47] لقد كان بطل الآلهة ضد الطائر الرَّعاد آنزو بعد أن سرق لوح الأقدار من والده إنليل،[47] وفي أسطورة أشير إليها في العديد من الأعمال ولكن لم تُحفَظ بالكامل، قام نينورتا بقتل مجموعة من المحاربين المعروفين باسم «الأبطال المقتولين».[47] كان نينورتا أيضًا إلهًا زراعيًا وراعي المُزارعين.[47] في القصيدة الملحمية لوغال إي، يقتل الشيطان عسق ويستخدم الحجارة لشق مساري نهري دجلة والفرات لجعلهما مفيدان للري.[52] كان رمزاه الرئيسيان طائرًا جاثمًا ومحراثًا.[55][عر 20]
نرغال[عر 21] أو نيرغال[عر 22] أو نرجال[عر 23][عر 24] أو نيرجال[عر 25] أو نركال[عر 26]
Ancient Parthian carving of the god Nergal from Hatra, dating to the first or second century AD
معبد «مِسلم أو إمسلم» في كوثه[عر 21] ومشكان شابير[20] المريخ[56] نرغال «رب المدينة العظيمة»، ويُسمَّى أيضًا: مسلمتايا «الواحد المُنبعث من شجرة الميسو وافرة النماء»، وإيرا «الأرض المحروقة»،[عر 21] وشلامثيا،[عر 22] ومسلمتئيا ولوكال جيرا ولوكال جودوا ولوكال أبياك، ويُلقب بملك كوتا (أو الكوت[عر 24] أو كاثو[عر 25]) وأبياك وهما مدينتا عبادته الرئيسيتان،[عر 23] وميسلام تاي. هو ابن إنليل أو بعل[عر 24] والإلهة نينليل، وعند الأكديين ابن الإلهة «بلت إيلي».[عر 23][عر 24] وهو زوج إلهة العالم السفلي إريشكيجال،[57] و«لا-أصو» أي (لامفر) الأكدية، وماميتو.[عر 23] يُعتبر نركال إلهًا سومريَّا بابليَّا قديمًا يحكم هو وزوجته العالم السفلي.[عر 25][عر 23] وهو إله الشر والجالب للحرب والطاعون والحمى والدمار،[عر 25][عر 22] ويمكن أن يقدم الضوء والدفء للناس بالنار أو يسبب الحرائق والمصائب. وقد تماهى مع إله النار «جيبيل».[58] ويُذكر أنَّه إله للطب،[عر 23] وعند الأكديين هو إله للجحيم.[عر 24] ويُصور كإله مُحارب سلاحه الأوبئة وهو المُسبب في حرق المحاصيل الزراعية.[عر 24] ويقود نرجال مجموعة من الأرواح الشريرة في العالم السفلي،[عر 24][عر 22] وهم سبعة عفاريت تُسمى «سبيتو». يظهر نرغال على ختم أسطواني بابلي وهو يحمل مِنجلًا وصولجانًا (وسيفًا[عر 22] أو هراوة[عر 25]) لهما رأس أسد ويطأ بقدميه جثة أحد الأعداء فوق جبل.[عر 23] ويُرمز إليه بأسد مُجنَّح.[عر 24]
دوموزيد
تموز[59]
Ancient Sumerian cylinder seal impression showing Dumuzid being tortured in the Underworld by the galla demons
باد تيبيرا وكوارا.[59] دوموزيد، وعرف لاحقًا بالاسم المُحرَّف «تموز»، هو إله الرُّعاة،[59] وزوجته الرئيسيَّة هي الإلهة إنانا.[59] وشقيقته هي الإلهة غشتينانا.[59][60] وبالإضافة إلى كونه إله الرعاة، أعتبر دوموزيد أيضًا إله الزراعة ونمو النباتات.[61][62] لقد قرن سكان بلاد ما بين النهرين القدماء دوموزيد بفصل الربيع وبخصوبة الأرض ووفرتها،[61][63] وأثناء فصل الصيف كان يُعتقد أن دوموزيد «يموت»؛ بسبب توقف خصوبة الأرض.[61][64] وخلال شهر تموز في وسط الصيف كان الناس يبكون على موته.[65][66] ذُكرت قصص كثيرة في بلاد ما بين النهرين مرتبطة بموته في فصل الصيف.[65][66]
إرشكيجال
The "Burney Relief," which is believed to represent either Ereshkigal or her younger sister Ishtar (c. 19th or 18th century BC)
كوثى كوكبة الشجاع[67] إرشكيجال هي ملكة العالم السفلي في بلاد ما بين النهرين.[68][69] عاشت في قصر كان يسمى غنزير.[68] في الروايات المُبكرة ذكر أن زوجها هو جوجالانا،[68] شخصيته غير محددة، ولكن فيما بعد وضع الإله الشمالي نرغال في هذا الدور.[68][69] وحارس بوابتها كان الإله نتي[69] ورسولها كان الإله نمتار.[68] في قصيدة نزول إنانا إلى العالم السفلي، توصف إرشكيجال بأنها «أخت إنانا الكبرى».[70] يُذكر في قائمة الآلهة المسماة أن-أنوم، بأنها تفتح القسم المخصص لآلهة العالم السفلي.[71]
غولا ونينيسينا ونينتيناغا ونينكاراك (ميمي)[72]
معبد إي غال ماه في إيسن وغيرها من المعابد في نيبور وبورسيبا وآشور،[72] سيبار،[73] أمة[74] إنَّ إلهات الشفاء كُنَّ يشغلنَ مكانًا بارزًا في مجمع آلهة بلاد ما بين النهرين،[75] حيث يُعتبرن الراعي الإلهي للأطباء أو المعالجين والقائمين بأعمال المداواة والطب.[72] وهناك عدد من هذه الإلهات:

وأصبحت غولا في نهاية المطاف إلهة الشفاء المُتفوِّقة،[74] وبعض إلهاء الشفاء الأخريات كُنَّ يتوافقن معها أحيانًا،[78] على الرغم من أنَّ قائمة الآلهة «أن-أنوم» تضع لكلٍّ من نينكاراك ونينتيناغا دورًا خاصًّا بهما ومجالًا منفصلًا.[78] وارتبطت الكلاب بالعديد من إلهات الشفاء،[73] وكانت غولا على وجه الخصوص غالبًا ما تظهر في الفن مع كلب يجلس إلى جانبها.[72]

باو، بابا
لكش، كيش كانت «باو» إلهة مدينة لكش البارزة، وكان بعض ملوك المدينة يعتبرونها أمهم الإلهية.[45] وهي إلهة الطب والزراعة.[عر 27] وقد تحصلت على دور إلهة الشفاء في مرحلة ما من تاريخها وذلك خلافًا لإلهات الشفاء الأخريات.[79] كانت ابنة «أنو» وزوجة نينورتا،[عر 28] وبرزت في الألفية الثالثة قبل الميلاد في مدينة لكش.[80] وقام الملك كوديا بإعلاءِ مَقامِ «باو» ليُضارع مقام نينجيرسو، ودعاها بـ«الملكة التي تقرر المصير في جيرسو».[81] وهذا ما جعلها الإلهة الأعلى مَقامًا في البانثيون المحلي في لكش،[82] وتفوقت على مقام نانشي.[83] وخلال فترة حكم الأسرة الثالثة في أور، كانت ثاني أبرز «زوجة إلهية» بعد نينليل،[84] وتشير بعض المصادر (من نيبور) إلى أنها تعالت فوق مقام نينجيرسو.[76] وبينما بدأت عبادتها تنحسر في لكش بالتزمن مع أفول نجم المدينة نفسها،[85] راحت عبادتها تبرز في كيش في شمال بابل حيث وصلت إليها في العصر البابلي القديم.[86] وأصبح الإله زبابا زوجًا لها بعد أن صار إله لكش الرئيسي.[87] وقد ظلت إلهة رئيسية لتلك المدينة إلى فترة متأخر من العصر البابلي الحديث.[88]
إيشكور، آداد[عر 29] أو هدد أو حدد[89]
Assyrian soldiers of Ashurbanipal carrying a statue of Adad
كاركار،[90] آشور،[91][92] كاربا-إيل[93] إيشكور، وعُرف لاحقًا باسم آداد أو هدد أو حدد (يأتي اسمه من الجذر «هدَّ أو حدَّ» بمعنى أن يُرعِد[94])، كان إله العواصف والمطر في بلاد ما بين النهرين.[89] وكان، في شمال بلاد ما بين النهرين، حيث كانت الزراعة تعتمد بشكل كبير على هطول الأمطار، من بين أبرز الآلهة، وحتى في الجنوب كان يصنف بين «الآلهة العظيمة».[95] وقد ورد في قوائم الإله أنَّ مكانته ومنصبه يُضارعان مكانة ومنصب كلّ من الآلهة سين، وشمش، وعشتار.[96] أُثبت بإنَّ إيشكور كان إله كاركار خلال فترة أوروك، ولكن الأدلة مثل الأسماء الثيوفورية تشير إلى أن شعبية إله الطقس نمت فقط في فترات لاحقة تحت الاسم الأكدي.[97] ولقد برهنت المصادر المُبكِّرة التي تعود لمدينة إبلا على أنَّ اسم «هدد» هو اسم يعود لإله الطقس.[94] بدأ هذان الإلهان في التوحد في بلاد ما بين النهرين في فترة الملك سرجون،[98] ويبدو أنه كان من المستحيل بالفعل العثور على تمييز واضح بينهما في فترة أور الثالثة.[99] وبينما كانت النصوص الشمالية تُشدد على الطابع الخيري لإله الطقس باعتباره مصدرًا أو جالبًا للمطر، فقد ارتبط غالبًا في الجنوب بظواهر الطقس المُهلكة، بما في ذلك العواصف الترابية،[100] إلَّا أنه وعلى الرغم من ذلك كان يُنسب إليه الفضل في جعل نمو النبات ممكنًا في المناطق التي لم تُروَ.[101] يُنظَرُ إلى إيشكور على أنَّه ابن آن،[97] وأشير إليه بطريقة أقل شيوعًا إلى أنَّه ابن إنليل أيضًا.[102] وإنَّ زوجه هي الإلهة شالا،[89] بينما كان وزيره هو «نيمغير» ويعني «لمعان، برق[عر 30]»، البرق المؤله.[103] وبالإضافة إلى كونه إلهًا للطقس، كان هدد أيضًا إلهًا للقانون ووصيًا على القسم، وكذلك إلهًا للعِرافة (هاروسبكس). وفي هذه الأدوار ارتبط بشمش.[92] في زابَّان، وهي مدينة تقع في شمال شرق بابل، كان يُنظر إليه على أنه رئيس مجمع الآلهة المحلي.[104] وفي المصادر الآشورية ذكر أنَّه كان على صلة وثيقة بحملات الملوك العسكرية. وكان يُنظر إلى كاربا-إيل على الحدود الشمالية للإمبراطورية على أنها أبرز مركز عبادة له في العصر الآشوري الجديد.[93] جاء في قوائم الإله، أنَّ آلهة الطقس الأجنبية مثل تيشوب [الإنجليزية] الحوري (أدد سوبارتو)، وبورياس الكيشي [الإنجليزية] أو بعل الأوغاريتي، كانت تعتبر مكافئة له.[105]
عشتاران مدينة دير[91] كان إلهًا مشهورًا،[106] ووصيًا على دولة مدينة دير السومرية. زوجته الإلهة «سارات دير» ويعني «ملكة ديري»،[91] أو مانزات [الإنجليزية]«إلهة قوس قزح».[106] ووزيره نيراه [الإنجليزية]، الإله الأفعى.[91] ويُعدُّ قاضٍ إلهيًا. وذُكِرَ أنَّ الملوكَ يتابعونه في عدله.[107] وذكره نصٌ من حقبة الأسرات المُبكرة أنَّه طُلِبَ ليقضي في نزاعٍ حدودي نشب بين مدينتي لكش وأوما.[91] وقد أقام الملك كوديا ضريحًا له في معبد جيرسو، ووصفه بأنه «إله القضاء».[91] مُثِّلَ كأفعى على حجر كودورو، إما هو[108] أو نيراه.[91] ونصفه السفلي صور على شكل ثعبان.[106] ويُعدُّ عشتاران في أحد طقوس معبد إيكور «إلهًا مُحتضرًا» ويُساوى بتموز.[108] وذكرت صفة الاحتضار في نص متأخر من آشور أيضًا.[107] وخلال الفترة البابلية الوسطى أخذت عبادته بالتراجع،[91] لكن اسمه ظهر في وثائق منح الأراضي الآشورية.[109] ومع ذلك، استمر تبجيله لفترات لاحقة في دير أيضًا.[110]
نانايا
Babylonian kudurru showing Nanaya
أوروك وكيش[111] كوكبة الإكليل الشمالي[112] نانايا هي إلهة الحب[113] (والحب الشبقي والشهوي).[114] وعادة ما كانت تُذكر في الرُّقى والتعاويذ المتعلقة بهذا الموضوع.[115] وكانت عبادتها شائعة في بلاد عديدة، ولطالما أشير إليها في السجلات بانتظام.[116] وهي مرتبطة بالشفاعة واعتبرت «سيدة اللامَّات»، وهنَّ إلهات حمايةٍ تتشفَّع للبشر. ولقد تشاركت هذه الوظائف مع نينشوبور.[117] وكانت وثيقة الصلة بإينانا/عشتار،[118] ولكنها ليست مُتماهية معها حيث غالبًا ما تُذكران في نفس النصوص. ففي لارسا إينانا، اتخذت نانايا ونينسيانا دورًا مُمَيِّزًا لهما،[119] بينما في قوائم الإله تظهر نانايا بين حاشية إينانا، وعادة ما تتبع دوموزي ونينشوبور.[120] أمَّا في المصادر اللاحقة، فتظهر نانايا وعشتار أحيانًا كإلهتين مُتساويتي المقام.[121] وفي أوروك البابلية الجديدة كانت واحدة من أهم الآلهة، واحتفظت بهذه المكانة تحت الحكم الفارسي أيضًا.[122] وهناك أدلة على استمرار عبادتها في العصر السلوقي والبارثي أيضًا، حتى 45 م.[123]
نانشي[عر 31] أو نانشة[عر 32]
مدينة نينا (سرغل) جنوب شرقي لجش[عر 32][18] كانت نانشي إلهة مُرتبطة بدولة مدينة لجش.[20][124] وقد تزامن انحسار عبادتها مع هبوط مكانة لجش السياسية.[88] إنها ابنة إنكي وأخت نينورتا.[20] تُدعى «مُفسرة الأحلام»،[عر 32][عر 31] وترتبط بالكهانة.[20] وهي راعية العدالة الإجتماعية،[عر 32] وإلهة المياه والخصب،[عر 31] والسمك وصيد الأسماك والطيور المائية.[عر 32][125] وقد أحيت سلالة القطر البحري (أو واصلت) عبادتها وأداء طقوسها، مما جعلها إلهة الوصاية الملكية.[88] ورمزها هو وعاء ماء فيه سمكة، إشارة للحمل في الرحم.[عر 31] زوجها هو نيندار جابي البحر.[عر 32] وكان الأمير كوديا يؤمن بها ويقدسها ويعتبرها أمه.[عر 32]
نينازو[عر 33] أو ننازو، بالسومرية يعني «السيد الطبيب،[عر 26] والعارف بالماء أو سيد العارفين بالماء،[عر 34] وسيد الأطباء[عر 35]» معبد الإيجيدا (أي «البيت المستطيل»)[عر 36] في مدينة أشنونا (تل أسمر)، ومدينة أينجر.[عر 34][126] يُنظر إلى ننازو على أنَّه ابن الإلهة أريشكيجال ونركال، والابن غير الشرعي لإنليل ونينليل.[عر 37][126] وكان والد ننكشزيدا.[127] وكان رب التعاويذ السحرية عند البابليين.[عر 33] يرتبط بالعالم السفلي،[127] وإنه إله الشفاء والاغتسال هناك.[عر 26] وهو سيد الماء،[عر 36] ومن آلهة الشفاء،[عر 35] وإله الطب،[عر 34] ورمزه هو الأفعى.[عر 38] وزوجته هي ننغيردا أو ننكيري ننسوتو.[عر 39] ولكونه من آلهة العالم الأسفل، فإنَّ الاضطراب العقلي والشر والجنون والمرض يرتبط به من بين آلهة وإلهات آخرين.[عر 40] وكان ننازو أيضًا إلهًا محاربًا يشبه نينورتا،[126] وهو «ملك الأفاعي».[128] وكان موشوسو، الوحش الهجين، بهيمة ننازو المقدسة.[129] وكانت عبادته منتشرة في منطقة ديالى حتى سلالة أور الثالثة، وحل محله فيما بعد الإله (تشباك [الإنجليزية]).[130]
نينليل نفر، آشور،[131] كيش، هورساكالاما[132] نينليل هي زوجة إنليل.[39] ولم تكن مرتبطة بأي مدينة، وكانت تعلب دور القرينة لزوجها فحسب،[133] ولذلك فقد تكون إلهة مبتدعة لتكون المُعادل الأنثوي له.[39] ولم تكن قوتها بأدنى من قوة إنليل[134]، وتقول في قصيدة لها ترجع إلى فترة أور الثالثة: «وبما إنَّ إنليل سيدك، فأنا كذلك سيدتك!».[134] ويُعتقد أنها تتحكم بالمصائر مثل زوجها، وكان الملوك يعتبرونهما مصدرًا للسلطة الملكية.[84] وكان اسمها «سود Sud» قبل زواجها من إنليل، وسود هذه هي الإلهة الوصية على شوروباك، وهي ونينليل واحد.[88] ومع ذلك، كانت سود في الأصل إلهة مستقلة وكانت قريبة في شخصيتها من سوداج، وهو اسم بديل لزوجة شمش.[88]
ننشوبر
Ninshubur depicted in a cylinder seal impression (c. 2334-2154 BC)
مدينة «أكِّيل Akkil»،[135] إذ عُبِدَت وإنانَّا لأنَّها «سوكالها». كوكبة الجبار[136] إنَّ عُلماء الآشوريات عدُّوا ننشوبر السوكال المحظيَّة بالتبجيل طُرًّا.[137] والسوكال -أي الوزير- هو كائن إلهيٌّ يُوكل إليه معاونة أحد الآلهة الأعلى منه مقامًا. ولمَّا كانت ننشوبر سوكالًا، فقد خدمت الإلهة إنانَّا.[47][138] وقد أشارت عدة نصوصٍ إلى إنَّهما كانتا أثيرتين لبعضهما البعض، حتَّى إنَّ أحد النصوص دعا ننشوبر بالـ«الوزيرة العزيزة»، وبذلك فقد أُثرت على أقارب سيدتها إلَّا دموزي زوج إنانَّا.[139] وكان شأنُها على الدَّوامِ مُمتازًا بين أفرادِ حاشية مولاتها إنانَّا حيث وُجِدَ ذلك مُبيَّنًا في مُدونات أو سجلَّات الإله. غيرَ أنَّ هناك إله آخر محظيٌّ بالتبجيل عُمومًا يتلوها عادةً، وهو الإله «نانايا».[140] ووُصِفت أيضًا باقتدارها على أنَّ تُهدِّئ وتُرضي إنانَّا،[141] وأنَّ لها ولاءً خالصًا لا يتزعزع نحوها.[138] وذُكر في أسطورة إنانا وإنكي بانَّ ننشوبر حالت بين مولاتها وبين الوحوش التي بعثها إنكي لأسر إنانَّا فخلَّصتها.[142][143][138] وورد في أسطورة نزول إنانا إلى العالم السفلي، أنَّ ننشوبر جعلت تناشد الآلهة إنليل ونانا وأخيراً إنكي بمحاولة لإقناعهم بإنقاذ إنانا من العالم السفلي.[144][145] وكان يُنظر إليها على أنها مستشارة حكيمة[138] لأسيادها الإلهيين ومَن تخدم من حكام البشر على حد سواء.[137] وبالإضافة إلى كونها سوكال إنانا، فقد خدمت أيضًا الإله أنو[138] والمَجمَع الإلهي كذلك.[146] وفي الأساطير الأكدية اللاحقة، وحِّدت ننشوبر مع الإلهين الرسولين إيلابرات وبابسوكيل، إلَّأ أنَّ هذه العملية لم تكتمل حتى العصر السلوقي.[136][147] وكانت ننشوبر تحظى بشعبية[137] في مجال الدين الشخصي، على سبيل المثال، كإله وصيٍّ لعائلة معينة، وذلك بسبب الاعتقاد بأنها يمكن أن تتوسط بين البشر والآلهة الأعلى مقامًا.[148]
نيدابا أو نيسابا أو نيصابا
إريش، ولاحقًا، نفر[149] هي إلهة سومرية للحبوب والزراعة.[52] وابتداءً من عصر فجر السلالات المبكرة أصبحت إلهة التدوين، والمُحاسبة، وما يتعلق بالكتابة من مهارات وفنون.[52] كانت تُعبد في مدينة إريش. وكانت هذه المدينة بارزة حتَّى أفل نجمها ولم تعد تُذكر في المدونات من عصرالملك شولجي.[149] لقد عُثر على نصوص متفرقة تذكر نيسابا في أقصى الغرب كما في إبلا وأوغاريت أيضًا، وجرى توثيقها. غير أنَّه ليس مؤكدًا أين حظيت نيسابا بالتقديس أكثر: أ في الغرب أم في مملكة ماري.[150] وهي والدة الإلهة سود، التي دمجت مع نينليل زوجة إنليل، ونتيجة لذلك كانت نيسابا تعتبر حماته.[151] وبينما نجد أنَّ أثَرًا أقل شيوعًا حددها على أنَّها ابنة إنليل،[149] إلَّا أنَّها كانت تعتبر بالعادة ابنة لأوراش. أمَّا في أدب الألفية الأولى قبل الميلاد، فقد اعتبر أنو أو إيا والدها.[149] كان زوجها هو المعبود هايا.[52] هناك أدلة قليلة على وجود معابد وكهنوت لنيسابا (في نيبور كانت تعبد في معبد ابنتها نينليل[152])، غير أنَّ النصوص الأدبية عادة ما كانت تنتهي بـ«المديح لنيسابا!» أو غيرها من الدعوات لها.[152] ومن المحتمل أن يكون مصطلح «بيت حكمة نيسابا» المذكور في العديد من النصوص مصطلحا عامًا للمؤسسات المرتبطة بالكتابة.[152] بعد الفترة البابلية القديمة، أخذت أهمية نيسابا بالتضاؤل (خاصة خارج الدوائر الكتابية)، غير أنَّ الشواهد في وقت متأخر من عهد الملك نبوبولاسر كانت تشير إليها.[153]
زبابا كيش[154][87] كان زبابا إله الحرب، والإله الوصي على لجش.[87] وكان معبده الرئيسي هو «إي ميت أرسَج».[154] وأقرب أثر يذكره جاء من فترة الأسرات المبكرة.[154] وكان زبابا، في عهد الملوك البابليين القدامى مثل حمورابي، هو إله الحرب الأساسي وليس نينورتا.[155] وكان يُنظر إليه في البداية على أنه ابن إنليل،[87] ولكنَّ سنحاريب أطلق عليه اسم ابن آشور كبديلٍ لذلك.[156] وفي البداية كانت زوجته عشتار من كيش (وهي ليست عشتار أوروك)، ولكن بعد الفترة البابلية القديمة لعبت الإله «باو» هذا الدور، وظلت تُبجَّل وتُعظم بصورة مستقلة عنه.[86] جاء في بعض النصوص أنَّ زبابا استخدم الأسلحة المرتبطة عادة بنينورتا وقاتل بها أعداءه الأسطوريين، وفي بعض الأحيان كان يُقال له «نيرغال من كيش»، ولكنَّ جميع هذه الآلهة الثلاثة كانت تعتبر مُتباينة عن بعضها البعض.[157] ودُعِيَ في إحدى قوائم الآلهة بـ«مردوخ المعركة».[154] وكان رمزه الأساسي عبارة عن صولجان برأس نسر.[154] وكان سوكاله هو بابسوكيل.[158]

ملاحظات

[عدل]
  1. ^ prime mover in creation
  2. ^ the deification

المراجع

[عدل]
العربية
  1. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 225
  2. ^ دالي (1997)، ص. 372.
  3. ^ دالي (1997)، ص. 376 - 377.
  4. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 238
  5. ^ دالي (1997)، ص. 376.
  6. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 285
  7. ^ فراس السواح 2017، صفحة 239
  8. ^ خزعل الماجدي 1998، صفحة 23
  9. ^ دالي (1997)، ص. 376.
  10. ^ فراس السواح 2017، صفحة 254
  11. ^ دالي (1997)، ص. 373.
  12. ^ دالي (1997)، ص. 383.
  13. ^ ا ب حنا عبود 2018، صفحة 589
  14. ^ فراس السواح 2017، صفحة 241
  15. ^ فراس السواح 2017، صفحة 242
  16. ^ حنا عبود 2018، صفحة 421
  17. ^ ا ب ج د ه و ز حنا عبود 2018، صفحة 611
  18. ^ ا ب ج د ه و فراس السواح 2017، صفحة 233
  19. ^ ا ب خزعل الماجدي 2018، صفحة 187
  20. ^ انظر:
  21. ^ ا ب ج فراس السواح 2017، صفحات 253-254
  22. ^ ا ب ج د ه ماكس شابيرو ورودا هندركس 2008، صفحة 183
  23. ^ ا ب ج د ه و ز إدزارد 2000، صفحة 167
  24. ^ ا ب ج د ه و ز ح إمام عبد الفتاح إمام 1995، صفحة 21
  25. ^ ا ب ج د ه حنا عبود 2018، صفحة 606
  26. ^ ا ب ج خزعل الماجدي 2018، صفحة 192
  27. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 228
  28. ^ حنا عبود 2018، صفحة 149
  29. ^ حنا عبود 2018، صفحة 429
  30. ^ عبد المنعم المحجوب 2016، صفحة 175
  31. ^ ا ب ج د حنا عبود 2018، صفحة 594
  32. ^ ا ب ج د ه و ز خزعل الماجدي 2018، صفحة 316
  33. ^ ا ب حنا عبود 2018، صفحة 610
  34. ^ ا ب ج خزعل الماجدي 2018، صفحة 279
  35. ^ ا ب خزعل الماجدي 2018، صفحة 472
  36. ^ ا ب خزعل الماجدي 2018، صفحة 244
  37. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 252
  38. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 253
  39. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 308-314
  40. ^ خزعل الماجدي 2018، صفحة 515
الإنجليزية
  1. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 30.
  2. ^ Harris 1991، صفحات 261–278.
  3. ^ ا ب ج Rogers 1998، صفحة 13.
  4. ^ ا ب ج Nemet-Nejat 1998، صفحة 203.
  5. ^ Clay 2006، صفحة 101.
  6. ^ ا ب Coleman & Davidson 2015، صفحة 108.
  7. ^ Black & Green 1992، صفحة 76.
  8. ^ Black & Green 1992، صفحات 74 and 76.
  9. ^ Hallo 1996، صفحات 231–234.
  10. ^ Kramer 1983، صفحات 115–121.
  11. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 75.
  12. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 128.
  13. ^ Schneider 2011، صفحة 59.
  14. ^ Kasak & Veede 2001، صفحة 20.
  15. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 37.
  16. ^ Lambert 1983a، صفحة 83.
  17. ^ Lambert 1983a، صفحات 85–86.
  18. ^ ا ب ج د Black & Green 1992، صفحة 133.
  19. ^ ا ب Kasak & Veede 2001، صفحات 17–18.
  20. ^ ا ب ج د ه و ز ح Black & Green 1992، صفحة 135.
  21. ^ Peterson 2011، صفحات 279–280.
  22. ^ Lambert 2013، صفحة 262.
  23. ^ ا ب ج Black & Green 1992، صفحة 182.
  24. ^ ا ب ج د Black & Green 1992، صفحة 184.
  25. ^ ا ب Pryke 2017، صفحات 36–37.
  26. ^ ا ب ج د Black & Green 1992، صفحة 108.
  27. ^
  28. ^ Leick 1998، صفحة 87.
  29. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحات 108–109.
  30. ^ Black & Green 1992، صفحة 109.
  31. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات ix–xi, xvi.
  32. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات xiii, xv.
  33. ^ Kramer 1961، صفحة 101.
  34. ^ Vanstiphout 1984، صفحات 225–228.
  35. ^ ا ب Pryke 2017، صفحة 101.
  36. ^ ا ب
  37. ^ Pryke 2017، صفحات 102–104.
  38. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات 71–89.
  39. ^ ا ب ج د ه Black & Green 1992، صفحة 140.
  40. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 58.
  41. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 137.
  42. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 61.
  43. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 42.
  44. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 138.
  45. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 59.
  46. ^ Black & Green 1992، صفحة 146.
  47. ^ ا ب ج د ه و ز Black & Green 1992، صفحة 142.
  48. ^ Black & Green 1992، صفحات 138, 142.
  49. ^ Mark 2017.
  50. ^ Black & Green 1992، صفحات 71, 138.
  51. ^ Robson 2015.
  52. ^ ا ب ج د ه Black & Green 1992، صفحة 143.
  53. ^ Penglase 1994، صفحة 43.
  54. ^ Kasak & Veede 2001، صفحات 25–26.
  55. ^ Black & Green 1992، صفحات 142–143.
  56. ^ Kasak & Veede 2001، صفحة 27.
  57. ^ Black & Green 1992، صفحة 136.
  58. ^ Kasak & Veede 2001، صفحة 28.
  59. ^ ا ب ج د ه Black & Green 1992، صفحة 72.
  60. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات 74–84.
  61. ^ ا ب ج Ackerman 2006، صفحة 116.
  62. ^ Jacobsen 2008، صفحات 87–88.
  63. ^ Jacobsen 2008، صفحات 83–84.
  64. ^ Jacobsen 2008، صفحات 83–87.
  65. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 73.
  66. ^ ا ب Jacobsen 2008، صفحات 74–84.
  67. ^ Wiggermann 1997، صفحة 34.
  68. ^ ا ب ج د ه Black & Green 1992، صفحة 77.
  69. ^ ا ب ج Nemet-Nejat 1998، صفحة 184.
  70. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحة 55.
  71. ^ Wiggermann 1997، صفحة 24.
  72. ^ ا ب ج د Black & Green 1992، صفحة 101.
  73. ^ ا ب ج Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 252.
  74. ^ ا ب ج د Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 82.
  75. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 242.
  76. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 67.
  77. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحات 82–83.
  78. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 100.
  79. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 84.
  80. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 19.
  81. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 189.
  82. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 190.
  83. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 205.
  84. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 66.
  85. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحات 21–22.
  86. ^ ا ب Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 78.
  87. ^ ا ب ج د Sallaberger 2017، صفحة 164.
  88. ^ ا ب ج د ه Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 77.
  89. ^ ا ب ج Black & Green 1992، صفحة 110.
  90. ^ Schwemer 2007، صفحة 131.
  91. ^ ا ب ج د ه و ز ح Black & Green 1992، صفحة 111.
  92. ^ ا ب Schwemer 2007، صفحة 140.
  93. ^ ا ب Schwemer 2007، صفحة 143.
  94. ^ ا ب Schwemer 2007، صفحة 135.
  95. ^ Schwemer 2007، صفحة 121.
  96. ^ Schwemer 2007، صفحة 145.
  97. ^ ا ب Schwemer 2007، صفحة 132.
  98. ^ Schwemer 2007، صفحة 137.
  99. ^ Schwemer 2007، صفحة 138.
  100. ^ Schwemer 2007، صفحة 130.
  101. ^ Schwemer 2007، صفحة 134.
  102. ^ Schwemer 2007، صفحات 123–133.
  103. ^ Schwemer 2007، صفحة 133.
  104. ^ Schwemer 2007، صفحة 142.
  105. ^ Schwemer 2007، صفحة 147.
  106. ^ ا ب ج Wiggermann 1997، صفحة 44.
  107. ^ ا ب Wiggermann 1997، صفحة 42.
  108. ^ ا ب Simons 2017، صفحة 86.
  109. ^ Wiggermann 1997، صفحة 43.
  110. ^ Wiggermann 1997، صفحة 48.
  111. ^ Black & Green 1992، صفحة 134.
  112. ^ Stol 1998، صفحة 147.
  113. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحة 124.
  114. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحات 116–117.
  115. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحات 97–98.
  116. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 267.
  117. ^ Peterson 2016، صفحة 38.
  118. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحة 9.
  119. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 92.
  120. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحات 23–24.
  121. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحة 40.
  122. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحات 42–43.
  123. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحات 160–161.
  124. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 165.
  125. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 169.
  126. ^ ا ب ج Wiggermann 1997، صفحة 35.
  127. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 137.
  128. ^ Wiggermann 1997، صفحة 47.
  129. ^ Wiggermann 1992، صفحات 168–169.
  130. ^ Wiggermann 1997، صفحات 37–38.
  131. ^ Black & Green 1992، صفحات 140–141.
  132. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 112.
  133. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 147.
  134. ^ ا ب Leick 2013، صفحة 67.
  135. ^ Wiggermann 1998، صفحة 491.
  136. ^ ا ب Black & Green 1992، صفحة 141.
  137. ^ ا ب ج Wiggermann 1998، صفحة 497.
  138. ^ ا ب ج د ه Pryke 2017، صفحة 94.
  139. ^ Wiggermann 1988، صفحات 228–229.
  140. ^ Drewnowska-Rymarz 2008، صفحة 23.
  141. ^ Wiggermann 1998، صفحة 498.
  142. ^ Kramer 1961، صفحات 67–68.
  143. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات 20–27.
  144. ^ Kramer 1961، صفحات 92–94.
  145. ^ Wolkstein & Kramer 1983، صفحات 61–63.
  146. ^ Wiggermann 1998، صفحة 496.
  147. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 132.
  148. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحة 234.
  149. ^ ا ب ج د Michalowski 1998، صفحة 576.
  150. ^ Michalowski 1998، صفحة 577.
  151. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحات 145–146.
  152. ^ ا ب ج Michalowski 1998، صفحة 578.
  153. ^ Michalowski 1998، صفحة 579.
  154. ^ ا ب ج د ه Black & Green 1992، صفحة 187.
  155. ^ Sallaberger 2017، صفحة 165.
  156. ^ Sallaberger 2017، صفحة 168.
  157. ^ Sallaberger 2017، صفحة 167.
  158. ^ Asher-Greve & Westenholz 2013، صفحات 93–94.

=فهرس المراجع

[عدل]
العربية

ستيفاني دالي (1997)، أساطير من بلاد ما بين النهرين: (الخليقة، الطوفان، كلكامش وغيرها)، ترجمة: نجوى نصر (ط. 1)، بيروت: بيسان للنشر والتوزيع، OCLC:929480336، QID:Q126946443

الإنجليزية