انتقل إلى المحتوى

أديلايد آن بروستر

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها ZkBot (نقاش | مساهمات) في 13:40، 17 أكتوبر 2020 (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:نسويون إنجليزيون إلى تصنيف:نسويون إنجليز). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

أديلايد آن بروستر
معلومات شخصية
الميلاد 30 أكتوبر 1825(1825-10-30)
لندن
الوفاة 2 فبراير 1864 (عن عمر ناهز 38 عاماً)
لندن
سبب الوفاة سل  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الجنسية إنجلترا إنجليزي
الأب بريان بروكتر  [لغات أخرى][1][2]  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة شاعر، فعل الخير
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل شعر،  وقصة قصيرة  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات

اديلايد آن بروستر (بالإسبانية: Adelaide Anne Procter)‏‏ (30 أكتوبر 1825 - 2 فبراير 1864) شاعرة وإنسانية إنجليزية. عملت بوضوح بالنيابة عن النساء العاطلات و المشردات، كانت ناشطة في عدة مجموعات و مجلات نسوية. لم تتزوج بروستر أبداً، وبعض من أشعارها أثار الشك حول كونها مثلية.[3] نتيجة لعملها الإنساني، أهملت اديلايد صحتها، وتوفيت من جراء إصابتها بالسل في عمر الثامنة والثلاثون.

بدأت بروستر مهنتها في الأدب عندما كانت في سن المراهقة، نُشرت أشعارها في دوريات تشارلز ديكنز (هاوس هولد وردز) و على مدار العام ثم تبع ذلك أن نشرتها على شكل كتاب. كان لعملها الخيري و تحولها للكاثوليكية أثرا كبيراً على أشعارها. تتناول أشعارها مواضيع مثل التشرد، الفقر والنساء الساقطات.

كانت بروستر شاعرةالملكة فيكتوريا المفضلة. مرت أشعارها بتعديلات عدة في القرن التاسع عشر. قال عنها كوفنتري باتمور أنها الشاعرة الأكثر شهرة بعدألفريد تنيسون. تم تحويل أشعارها إلى تراتيل و أغاني، و نشرت في الولايات المتحدة و ألمانيا و إنجلترا. في بدايات القرن العشرين تضائلت شهرتها. القليل من نقاد العصر الحديث أولى أعمالها اهتماماً. النقاد الذين اهتموا بأعمالها يعتقدون بأن أشعارها بارزة، في الطريقة التي تصف فيها عن تعبير النساء الفيكتوريات مشاعرهن المكبوتة.

حياتها

ولدت اديلايد في 25، ساحة بيدفورد في بلومسبيري في لندن. في يوم الثلاثين من أكتوبر 1825 لأبيها الشاعربراين والر بروستر  [لغات أخرى]‏ و زوجته آن. كانت للعائلة علاقات أدبية وثيقة: الروائية اليزابيث غاسكل استمتعت بزيارة بيت آل بروستر.[4] و والد بروستر كان صديقاً للي هنت، تشارلز لام و الروائي تشالرز ديكنز.[5] بالإضافة إلى معرفة الشاعر ويليام وردزوث و الناقد ويليام هازلت. صديق العائلة بيسي راينير بيلوك كتب يوماً في عام 1895: " كل من كانت لديه دعوى أدبية، مهما كان ما يدخل أو يخرج من ذاك المنزل. عائلة كيمبيل، مكريدس، روزيتي، ديكنز، ثاكري، لم يبدوا كزوار أبداً، و لكن كانوا وكأنهم ينتمون لذاك المكان."[6]

أثنى تشارلز ديكنز على ذكاء بريستور. على حسب رأيه، الشابة بريستور تميزت بإتقانها للمواضيع التي تهمها بدون صعوبات:

عندما كانت طفلة يافعة، تعلمت عدة مشكلات من إقليدس. عندما كبرت قليلاً، تعلمت الفرنسية و الألمانية و الإيطالية... العزف على البيانو بمهارة .. والرسم. ولكن بمجرد ما أن تقهر كل الصعوبات في تعلم فرع من علم ما، كانت تفقد اهتمامها فيه سريعاً، لتتجه لتعلم شيء آخر. [7]

قائمة بأعمالها


روابط خارجية

المراجع

  1. ^ غير معروف (1911). "Procter, Bryan Waller". Encyclopædia Britannica 11th edition (بالإنجليزية). 22. QID:Q21091398.
  2. ^ غير معروف (1898). "Проктер, Брайан Валлер". Энциклопедический словарь Брокгауза и Ефрона. Том XXV, 1898 (بالروسية). XXV: 391. QID:Q21091396.
  3. ^ Gregory (1998), 25.
  4. ^ Gregory (1998), 5.
  5. ^ O'Gorman (2004), 314.
  6. ^ Quoted in Gregory (1999), 5.
  7. ^ Dickens (1866), 3.