انتقل إلى المحتوى

غابرييل غارثيا ماركيث: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏العزلة: مراجع
سطر 155: سطر 155:
[[ملف:MemoriesOfMyMelancholyWhores.jpg|150px|تصغير|يسار|غلاف روايةذكرى عاهراتي الحزينات.]]
[[ملف:MemoriesOfMyMelancholyWhores.jpg|150px|تصغير|يسار|غلاف روايةذكرى عاهراتي الحزينات.]]
==== العزلة ====
==== العزلة ====
تتناول معظم أعمال غارثيا ماركيث موضوع العزلة. ولاحظ بيلايو أن «الحب في زمن الكوليرا، مثلها مثل غيرها من أعمال غابرييل غارثيا ماركيث تكشف عن وحدة الإنسان والجنس البشري.. صورة معبرة من خلال الشعور بالوحدة في الحب والوقوع في الحب.»
تتناول معظم أعمال غارثيا ماركيث موضوع العزلة. ولاحظ بيلايو أن «الحب في زمن الكوليرا، مثلها مثل غيرها من أعمال غابرييل غارثيا ماركيث تكشف عن وحدة الإنسان والجنس البشري.. صورة معبرة من خلال الشعور بالوحدة في الحب والوقوع في الحب».<ref name=Solitude>{{cite book |last=بيل|first=ميشيل|title=غابرييل غارثيا ماركيث: العزلة والتضامن|publicación= |editor= |others=|origdate= |origyear= |origmonth= |url= |format= |accessdate= |date= 1993|publisher= ماكميلان|location=هامبشاير|language=الإنجليزية|isbn= 0-333-53765-3|oclc= |doi= |id= |pages= |chapter= |chapterurl= |quote= | authorlink =|coauthors=}}</ref>


=== تأثيرات أدبية ===
=== تأثيرات أدبية ===

نسخة 06:23، 20 مايو 2013

غابرييل غارثيا ماركيث
(بالإسبانية: Gabriel García Márquez)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
غابرييل غارثيا ماركيث في 2002

معلومات شخصية
اسم الولادة غابرييل خوسيه دي لا كونكورديا غارثيا ماركيث
الميلاد 6 مارس 1927 (العمر 97 سنة)
أراكاتاكا، ماغدالينا، كولومبيا
الوفاة 17 أبريل 2014 (87 سنة) [1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
مدينة مكسيكو[8]  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة لمفوما،  وذات الرئة  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الجنسية  كولومبيا
عضو في أكاديمية الفنون في جمهورية ألمانيا الديمقراطية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
مشكلة صحية مرض آلزهايمر  تعديل قيمة خاصية (P1050) في ويكي بيانات
الأولاد رودريجو ماركيث، جونثالو ماركيث
الحياة العملية
الاسم الأدبي غابرييل غارثيا ماركيث
الفترة 1967 -
النوع الرواية، القصة القصيرة
المواضيع رواية،  ونثر،  وقصة قصيرة،  وصحافة الرأي،  وصحافة  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
الحركة الأدبية الواقعية السحرية
المدرسة الأم جامعة كولومبيا الوطنية  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة روائي، صحفي
اللغات الإسبانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل رواية،  ونثر،  وقصة قصيرة،  وصحافة الرأي،  وصحافة  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
أعمال بارزة مائة عام من العزلة، الحب في زمن الكوليرا
التيار واقعية سحرية  تعديل قيمة خاصية (P135) في ويكي بيانات
الجوائز
جائزة نوبل في الآداب 1982[9]، جائزة فرديز للشعر
التوقيع
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

غابرييل خوسيه دي لا كونكورديا غارثيا ماركيث (بالإسبانية: Gabriel García Márquez)‏ روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولمبي ولد في أراكاتاكا، ماغدالينا في كولومبيا في 6 مارس 1927،[9][10][11] قضى معظم حياته في المكسيك وأوروبا. يعرف غارثيا ماركيث عائليًا وبين أصدقائه بلقب غابيتو، فيما لقبه إدواردو ثالاميا بوردا، مساعد رئيس التحرير صحيفة الإسبكتادور، باسم غابو، بعد حذف المقطع الأخير.[12] ويعد غارثيا ماركت من أشهر كتاب الواقعية العجائبية، فيما يعد عمله مائة عام من العزلة هو الأكثر تمثيلًا لهذا النوع الأدبي.[9][13][14] وبعد النجاح الكبير الذي لاقته الراوية، فإنه تم تعميم هذا المصطلح على الكتابات الأدبية بدءًا من سبعينات القرن الماضي.[15][16] وفي عام 2007، أصدرت كل من الأكاديمية الملكية الإسبانية ورابطة أكاديميات اللغة الإسبانية طبعة شعبية تذكارية من الرواية، باعتبارها جزءًا من الكلاسيكيات العظيمة الناطقة بالإسبانية في كل العصور. وتم مراجعة وتنقيح النص من جانب غابرييل غارثيا ماركيث شخصيًا.[17] وتميز غارثيا ماركيث بعبقرية أسلوبه ككاتب وموهبته في تناول الأفكار السياسية.[18] وقد تسببت صداقته مع الزعيم الكوبي فيدل كاسترو الكثير من الجدل في عالم الأدب والسياسة.[19] وعلى الرغم من امتلاك غابرييل غارثيا ماركيث مسكنًا في باريس وبوغوتا وقرطاجنة دي إندياس، إلا أنه قضى معظم حياته في مسكنه في المكسيك واستقر فيه بدءًا من فترة الستينات.[20][21]

وشكل ماركيث جزءا من البوم الأمريكي اللاتيني.[22][23][24] ويشتمل الإنتاج الأدبي لماركيث على العديد من القصص والروايات والتجميعات، إلى جانب كتابات أخرى، وتتناول الغالبية العظمى منه مواضيعًا مثل البحر وتأثير ثقافة الكاريبي والعزلة.[25][26] واعُتبرت رواية مائة عام من العزلة واحدة من أهم الأعمال في تاريخ اللغة الإسبانية، وذلك من خلال المؤتمر الدولي الرابع للغة الإسبانية الذي عقد في قرطاجنة في مارس عام 2007.[24][27] بالإضافة إلى كونها أهم أعمال ماركيث، كانت أيضا أكثر الأعمال تأثيرا على أمريكا اللاتينية. واشتهر أيضًا بالأعمال الأخرى مثل ليس للكولونيل من يكاتبه، وخريف البطريرك والحب في زمن الكوليرا. وأيضا هو صحفي لخمسة أعمال صحفية وللكثير من القصص القصيرة.

حصل غارثيا ماركيث على جائزة نوبل للآداب عام 1982 وذلك تقديرًا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها،[28] والتي يتشكل بها الجمع بين الخيال والواقع في عالم هادئ من الخيال المثمر، والذي بدوره يعكس حياة وصراعات القارة.[9][28][29] وكان خطاب القبول تحت عنوان العزلة في أمريكا اللاتينية.[29] وشكل ماركيث جزءا من مجموعة من أحد عشر كاتبا حازوا جائزة نوبل للآداب.[30][31] نال ماركيث بالعديد من الجوائز والأوسمة طوال مسيرته الأدبية مثل وسام النسر الأزتيك في عام 1982،[28] وجائزة رومولو جايجوس في عام 1972،[28] ووسام جوقة الشرف الفرنسية عام 1981.[28][32]

سيرته الذاتية

طفولته وشبابه

غلاف رواية الحب في زمن الكوليرا

غابرييل غارثيا ماركيث هو ابن غابرييل إيليخيو ولويسا سانتياجا ماركيث إجواران، وُلد في أراكاتاكا، ماغدالينا في كولومبيا «في التاسعة من صباح يوم الأحد السادس من مارس 1927»، كما يشير الكاتب في مذكراته.[12][33][34] ورفض العقيد نيكولاس ريكاردو ماركيث ميخيا والد لويسا هذه العلاقة بين أبويه، ولذلك لأن غابرييل إيليخيو ماركيث عندما وصل إلى أراكاتاكا كان عامل تلغراف. ولم يراه العقيد نيكولاس الشخص المناسب لابنته، حيث كانت أمه عزباء، وهو نفسه ينتمي لحزب المحافظين الكولمبي، إضافة إلى اعترافه بكونه زير نساء.[12] ومع نية والدها بإبعادها عن والد ماركيث، أُرسلت لويسا خارج المدينة، فيما تودد إليها غابرييل إيليخيو بألحان الكمان الغرامية وببعض قصائد الحب وعدد من الرسائل التلغرافية التي لا تعد ولا تحصى. وأخيرًا استسلمت عائلة لويسا للأمر، وحصلت لويسا على تصريح بالزواج من غابرييل إيليخيو، في 11 يونيو 1926 في سانتا مارتا. وقد استوحى غارثيا ماركيث روايته الحب في زمن الكوليرا من هذه القصة والدراما التراجيدية الكوميدية.[12]

قادة إضراب عمال مزارع الموز.

وبعد ولادة غابرييل بوقت قليل، أصبح والده صيدلانيًا. وفي يناير من عام 1929، انتقل مع لويسا إلى بارانكويلا، تاركًا ابنه في رعاية جديه لأمه. وتأثر غابرييل كثيرًا بالعقيد ماركيث، الذي عاش معه خلال السنوات الأولى من حياته، حيث أنه قتل رجلًا في شبابه في مبارزة بينها، إضافة إلى أنه كان أبًا رسميًا لثلاثة من الأبناء، كان هناك تسعة من الأبناء غير الشرعيين من أمهات عدة. كان العقيد محاربًا ليبراليًا قديمًا في حرب الألف يوم، وشخصًا يحظى باحترام كبير بين أقرانه في الحزب، واشتُهر برفضه السكوت عن مذبحة إضراب عمال مزارع الموز،[35] الحدث الذي أدى إلى وفاة قرابة المئات من المزارعين على يد القوات المسلحة الكولومبية في 6 ديسمبر من عام 1928 خلال إضراب عمال مزارع الموز، والذي عكسه غابرييل في روايته مئة عام من العزلة.[12]

وكان العقيد جد غابرييل، والذي لقبه هو نفسه بـ«اباليلو»، واصفًا إياه «بالحبل السري الذي يربط التاريخ بالواقع»، راويًا مخضرمًا، وقد علمه على سبيل المثال، الاستعانة الدائمة بالقاموس، وكان يأخذه للسيرك كل عام، وكان هو من عرف حفيده على معجزة على الجليد، التي كانت توجد في متجر شركة الفواكه المتحدة.[12] وكان دائمًا ما يقول له «لا يمكنك أن تتخيل كم يزن قتل شخص»، مشيرًا بذلك إلى أنه لم يكن هناك عبئًا أكبر من قتل شخص، وهو الدرس الذي اقحمه غارثيا ماركيث لاحقًا في رواياته.[20][12][36]

وكانت جدته، ترانكيلينا أجواران كوتس، والتي أطلق عليها اسم الجدة مينا ووصفها بـ«امرأة الخيال والشعوذة» تملأ المنزل بقصص عن الأشباح والهواجس والطوالع والعلامات. وقد تأثر بها غابرييل غارثيا ماركيث كثيرًا مثلها مثل زوجها. إضافة إلى كونها مصدر الإلهام الأول والرئيسي للكاتب، حيث استمد منها روحها وطريقتها غير العادية في تعاملها مع الأشياء غير النمطية مثل قصها للحكايات الخيالية والفانتازية كما لو كانت أمرًا طبيعيًا تمامًا أو حقيقة دامغة. إضافة إلى أسلوبها القصصي، كانت الجدة مينا قد ألهمت حفيدها شخصية أورسولا إجواران، التي استخدمها لاحقا وبعد قرابة الثلاثين عامًا في روايته الأكثر شعبية مئة عام من العزلة.[37][12]

وتوفي جده عام 1936 عندما كان عمر غابرييل ثمانية أعوام. وبعد إصابة جدته بالعمى، انتقل للعيش مع والديه في سوكر، بلدة في دائرة سوكر بكولومبيا، حيث كان يعمل والده بمجال الصيدلة.

وتناول غارثيا ماركيث طفولته في سيرته الذاتية المسماه عشت لأروي عام 2002.[12] وعاد إلى أراكاتاكا عام ،2007 بعد غياب دام أربعة وعشرين عامًا، لحصوله على تكريم من الحكومة الكولومبية بعد إتمامه سن الثمانين وبعد مرور أربعين عامًا على نشر عمله الأول مئة عام من العزلة.

تعليمه

كتاب سيرة حياة غابرييل غارثيا ماركيث لجيرالد مارتن.[38]

وقرر غابرييل ابتداء مسيرته التعليمية الأساسية بعد وصوله إلى سوكر بوقت قليل. وتم إرساله إلى مدرسة داخلية في بارانكويلا، ميناء عند مصب نهر ماجدالينا. واشتهر هناك كونه صبيًا خجولًا كان يكتب قصائدً ساخرة وكان يرسم رسومًا هزلية. ولقب بـ«العجوز» بين زملائه لكونه كان شخصًا جادًا وقليل الاهتمام بالأنشطة الرياضية.[36]

اجتاز غارثيا ماركيث المراحل الأولى من الدراسة الثانوية في المدرسة اليسوعية سان خوسيه، التي تعرف حاليًا بمعهد سان خوسيه، منذ عام 1940، حيث نشر قصائده الأولى في المجلة المدرسية الشباب. وأكمل غارثيا دراسته في بوغاتا بفضل المنحة التي حصل عليها من الحكومة، واستقر من جديد في المدرسة الثانوية في بلدية ثيباكيرا، على بعد ساعة من العاصمة، حيث اختتم دراسته الثانوية.

خورخي إلييثير جايتان.

وبعد تخرجه عام 1947، انتقل غارثيا ماركيث إلى بوغاتا لدراسة القانون بجامعة كولومبيا الوطنية، حيث تلقى نوعًا خاصًا من القراءة. قرأ ماركيث رواية المسخ لفرانتس كافكا «في الترجمة المزيفة لخورخي لويس بورخيس»[39] والتي ألهمته كثيرًا. وكان متيمًا بفكرة الكتابة، ولكنها لم تكن بغرض تناول الأدب التقليدي، بينما على نمط مماثل لقصص جدته، «حيث تداخل الأحداث غير النمطية وغير العادية كما لو كانا مجرد جانب من جوانب الحياة اليومية». وبدأت حلمه يكبر في أن يكون كاتبًا. وبعدها بقليل نشر قصته الأولى الإذعان الثالث أول قصة لماركيث. نشرت في صحيفة الإسبكتادور في 13 سبتمبر عام 1947. والقصة بها تأثيرًا من فرانتس كافكا.

على الرغم من شغفه للكتابة، إلا أن غارثيا ماركيث استمر في مسيرته في دراسة القانون عام 1948 إرضاءًا لوالده. وأغلقت الجامعة أبوابها إلى أجل غير مسمى بعد أعمال الشغب الدامية التي اندلعت في 9 أبريل بسبب اغتيال الزعيم الشعبي خورخي إلييثير جايتان، الذي كافح من أجل العدالة الاجتماعية وإصلاح النظام المالي والأراضي في بلاده، على يد الأوليغارشية وإحراق مسكنه. انتقل غارثيا ماركيث إلى جامعة قرطاجنة، وبدأ في العمل كمراسل لصحيفة اليونيفرسال. وفي عام 1950، ترك مجال المحاماة ليتفرغ للصحافة، وعاد من جديد إلى بارانكويلا ليصبح كاتب عمود ومراسل لصحيفة إل هيرالدو. وبالرغم من أن غارثيا ماركيث لم ينهٍ دراساته العليا، إلا أن بعض الجامعات مثل جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك قد منحته الدكتوراه الفخرية في الآداب.[36]

زواجه وعائلته

وأثناء دراسته وعند زيارته لوالديه في سوكر، تعرف غارثيا ماركيث على ميرثيديس بارشا، ابنة أحد الصيدلالة، في حفل راقص للطلاب وقرر وقتها أن يتزوجها بعد الانتهاء من دارسته.[36] وعقد غارثيا ماركيث زواجه على ميرثيديس «الزوجة التي ارتأى الزواج منها حين بلغ من العمر الثالثة عشر» في مارس عام 1958 في كنيسة سيدة المعونة الدائمة في بارانكويلا.[12][40]

رودريجو ماركيث.

ووصف أحد كتاب السير الذاتية ميرثيديس بأنها امرأة طويلة وجميلة ذات شعر بني يرتخي على كتفيها، وحفيدة أحد المهاجرين المصرية، وهو ما يبدو جليًا في عظامها العريضة وعيونها الواسعة ذات اللون البني.[36] فيما كان يشير لها غارثيا ماركيث باستمرار وبفخر؛ وذلك عندما تحدث عن صداقته مع فيدل كاسترو،[30] حيث قال: «فيدل يثق بميرثيديس أكثر حتى مما يثق بي.»[19]

ورزقوا بابنهم الأول رودريجو عام 1959، والذي أصبح فيما بعد مخرجًا سينمائيًا. وفي عام 1961، انتقل ماركيث إلى نيويورك حيث عمل مراسلًا لوكالة برنسا لاتينا. ثم انتقل إلى المكسيك واستقر بعد ذلك في العاصمة، بعد تلقيه تهديدات وانتقادات من وكالة المخابرات المركزية ومن الكوبيين المنفيين، والذين لم يتناولهم محتوى تقاريره. وبعد ثلاث سنوات، رزق بابنه التاني، جونثالو، والذي يعمل حاليًا مصممًا جرافيكًا في مدينة مكسيكو.[36]

شهرته

غابرييل غارثيا ماركيث (في الوسط).

بدأت شهرة غارثيا ماركيث العالمية عند نشره لروايته مئة عام من العزلة في يونيو عام 1967، وفي أسبوع واحد، بِيعت ثمانية آلاف نسخة. ومن هذا المنطلق، بدأ نجاحه على نطاق أكبر وكان يتم بيع طبعة جديدة من الرواية كل أسبوع، وصولًا ببيع نصف مليون نسخة خلال ثلاث سنوات. كما تم ترجمتها إلى أكثر من عشرين لغة وحازت أربع جوائز دولية. ووصل ماركيث لقمة النجاح وعرفه الجمهور عندما كان بعمر الأربعين. وكان جليًا تغير حياته بعد المراسلات بينه وبين محبيه والجوائز والمقابلات التي أجريت معه. وفي عام 1969، حصل على جائزة كيانشانو عن رواية مائة عام من العزلة، والتي اعُتبرت «أفضل كتاب أجنبي» في فرنسا. وفي عام 1970، نشرت الرواية باللغة الإنجليزية واخُتيرت كواحدة من أفضل اثنى عشر كتابًا في الولايات المتحدة في هذا العام. وبعدها بسنتين، حصل على جائزة رومولو جايجوس وجائزة نيوستاد الدولية للأدب. وفي عام 1971 قام ماريو بارغاس يوسا بنشر كتاب عن حياة وأعمال ماركيث. وعاد غارثيا ماركيث للكتابة للتأكيد على هذا النجاح. وقرر أن يكتب عن ديكتاتور، وانتقل مع أسرته إلى مدينة برشلونة بإسبانيا، حيث أمضى حياته تحت حكم فرانثيسكو فرانكو في سنواته الأخيرة.[36]

فيدل كاسترو

وأدت شعبية كتاباته أيضًا إلى تكوينه صداقات عدة مع الزعماء الأقوياء، ومنها الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو، وهي تلك الصداقة التي تم تحليلها في جابو وفيدل: مشهد صداقة،[30][19] وبالمثل مع الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، إضافة إلى توافقه مع الجماعات الثورية في أمريكا اللاتينية وخصوصًا في الستينات والسبعينات من القرن العشرين.[30] وفي مقابلة أجرتها كلوديا درييفوس معه في عام 1982، أقر ماركيث أن صداقته مع كاسترو تنصب بالأساس في مجال الأدب: «العلاقة بينا ما هي إلا صداقة فكرية. ربما لم يكن معروفًا على نطاق واسع أن فيدل رجل مثقف. وعندما نكون معًا، نتحدث كثيرًا عن الأدب.» وانتقد البعض غارثيا ماركيث لوجود هذه الصداقة بينهما. فيما أشار الكاتب الكوبي رینالدو آرناس في مذكراته قبل هبوط الليل عام 1992 أن غارثيا ماركيث كان مع كاسترو في طاب موجه عام 1980، انتقد فيه الأخير اللاجئين الذين تم اغتيالهم مؤخرًا في سفارة بيرو بأنهم «رعاع». وتذكر آرناس بمرارة تكريم أصدقاء الكاتب لكاسترو بتصفيقهم المنافق.

نصب تذكاري في فندق الثلاث الكليات في باريس، حيث عاش غارثيا ماركيث عام 1956.

وإضافة إلى شهرته الواسعة التي اكتسبها من مؤلفاته، فإن وجهة نظره تجاه الإمبريالية الأمريكية أدت إلى اعتباره شخصًا مخربًا، ولسنوات عدة تم رفض إعطاءه تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة من قبل سلطات الهجرة.[37] وبالرغم من ذلك، وبعد انتخاب بيل كلينتون رئيسًا للولايات المتحدة، تم رفع الحظر المفروض عليه للسفرإلى بلاده، وأكد كلينتون أن مئة عام من العزلة «هي روايته المفضلة.»[41]

وفي عام 1981، حاز ماركيث على وسام جوقة الشرف الفرنسية، وعاد بعدها إلى كولومبيا في زيارة لكاسترو، ليجده في ورطة أكبر. فقد أتهمته حكومة القائد الليبرالي خوليو ثيسار طورباي أيالا بتمويل حركة 19 أبريل. وطلب اللجوء إلى المكسيك، هروبًا من كولومبيا، وحتى الآن ما زال يحتفظ بمنزله.[19]

وخلال الفترة ما بين عامي 1986 و1988، عاش غارثيا ماركيث وعمل في مدينة مكسيكو ولا هافانا وقرطاجنة. وبعد ذلك، وفي عام 1987 أقيم احتفالًا في أوروبا وأمريكا بمناسبة الذكرى العشرين لصدور الطبعة الأولى من مئة عام من العزلة. ولم تقتصر مساهمات غارثيا ماركيث على الكتب فقط ولكنه أيضًا كان قد انتهى من كتابة عمله المسرحي الأول خطبة لاذعة ضد رجل جالس عام 1988. وفي عام 1988، صدر فيلم رجل عجوز جدًا بجناحين عظيمين عن قصته التي تحمل نفس الاسم، من إخراج فيرناندو بيرري.[42]

وفي عام 1995، قام معهد كارو كوربو بنشر مجلدين من مرجع نقدي عن غابرييل غارثيا ماركيث.[42] وفي عام 1996، نشر غارثيا ماركيث خبر اختطاف، حيث جمع بين توجهه في الإدلاء بشهادته في الصحافة مع أسلوبه الروائي الخاص. وتمثل هذه القصة موجة هائلة من العنف وعمليات الاختطاف التي لا تزال تواجه كولومبيا.[43] وفي عام 1999، قام الأمريكي جون لي أندرسون بنشر كتاب يكشف فيه عن حياة غارثيا ماركيث، والذي أتيحت له الفرصة للعيش لشهور عدة مع الكاتب وزوجته في منزلهما في بوغوتا.[43]

صحته

غابرييل غارثيا ماركيث في لقاء مع وزير الثقافة الكولمبي في المهرجان السينمائي الدولي في مدينة غوادالاخارا المكسيكية عام 2009.

في 1999، تم تشخيص حالة غارثيا ماركيث بأنه مصابًا بسرطان الغدد الليمفاوية. وفي هذا الصدد، أعلن الكاتب في مقابلة أجرتها معه صحيفة إلـ تيمبو الكولمبية اليومية في بوغاتا:

غابرييل غارثيا ماركيث منذ أكثر من عام، وقد خضعت لعلاج مكثف لسرطان الغدد الليمفاوية خلال ثلاثة أشهر، وقمت بتلقي العلاج الكيميائي في مستشفى في لوس أنجلوس، والذي كان بمثابة حجر عثرة في حياتي.[41][44][45] لقد خفضت علاقاتي مع أصدقائي بذلك الوقت إلى أدنى حد ممكن وقطعت الاتصالات الهاتفية وقمت بإلغاء رحلاتي وجميع إلتزاماتي المعلقة والمستقبلية حتى لا يفوتني الوقت وانتهي من كتابة المجلدات الثلاثة من مذكراتي عشت لأروي وكتابين من القصص القصيرة الذين قاربا على المنتصف. وبالفعل انغلقت على نفسي وعكفت على الكتابة كل يوم دون انقطاع من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية بعد الظهر.[45] وخلال هذه الفترة، وبدون أي نوع من الأدوية، فقد قللت علاقتي مع الأطباء واكتفيت بالزيارات السنوية وإتباع نظام غذائي بسيط حتى أتجنب زيادة الوزن. وفي غضون ذلك، عدت إلى الصحافة وإلى متعتي المفضلة في سماع الموسيقى وكنت أقضي اليوم في القراءات المتراكمة عليّ.[44][45] غابرييل غارثيا ماركيث
غابرييل غارثيا ماركيث مع الكاتب المكسيكي جوني ولش مؤلف قصيدة الدمية.

وفي نفس المقابلة، أشار غارثيا ماركيث إلى قصيدته التي تحمل عنوان الدمية، والتي نسبتها إليه صحيفة لا ريبوبليكا البيروفية والتي كانت بمثابة وداعًا لموته الوشيك، نافيًا ذلك الخبر.[44] ونفي في الوقت ذاته أن يكون هو مؤلف هذه القصيدة وصرح بأن الكاتب الحقيقي هو كاتب مكسيكي شاب كتبها لدميته، مشيرًا في الوقت ذاته إلى المكسيكي جوني ولش.[46][47][48]

وفي 2002، سافر جيرالد مارتن، كاتب سيرة ماركيث الذاتية، إلى مدينة المكسيك حتى يتحدث معه. وكانت زوجته ميرثيديس تعاني من الرشح، فاضطر الكاتب إلى مقابلة مارتن في الفندق الذي يقيم فيه. ووفقًا لمارتن، فإن غابرييل غارثيا ماركيث لا يبدو عليه المظهر النموذجي للشخص المصاب بالسرطان. حتى الآن، لا يزال يحتفظ بوزنه الرشيق وشعره القصير، وهو على وشك الانتهاء من مذكراته عشت لأروي حتى ينشره في العام ذاته.[36] وفي 2005، لم يكتب ماركيث حتى ولو سطرًا واحدًا، وقال: «من خلال تجربتي فأنا أستطيع الكتابة دون أدنى مشاكل، لكن القراء سيدركون أن قلبي لم يكن معي لحظة الكتابة».[49]

وفي مايو من عام 2008، تم الإعلان عن انتهاء ماركيث من رواية جديدة باسم رواية الحب، وأنه بصدد نشرها بحلول نهاية العام ذاته.[50] ومع ذلك، أدلت كارمن بالثييس بتصريح لصحيفة لا ترثيرا التشيلية بأن غارثيا ماركيث أصبح غير قادر على العطاء وأنه لن يكتب مرة أخرى.[49] إلا أن كريستوبال بيرا، رئيس تحرير راندوم هاوس موندادوري، ذكر أن غارثيا ماركيث بصدد الانتهاء من رواية جديدة بعنوان سوف نلتقي في أغسطس.[51]

وفي ديسمبر من عام 2008، أخبر غارثيا ماركيث معجبيه في معرض الكتاب في غوادالاخارا أن كتابته أصبحت بالية. وفي 2009، ونزولًا عن رغبته وردًا على ادعاءات وكيلة أعماله وكاتب سيرته الذاتية أن مسيرت الأدبية قد فنيت،[49] صرح ماركيث لصحيفة إلـ تيمبو الكولومبية «أنه ليس فقط ما يقولونه غير صحيح، ولكن أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به هو الكتابة».[49][52]

وفي أوائل عام 2012، أشاع خايمي ماركيث، أخو غابرييل، أن غابرييل أصبح يعاني من الخرف، وأشار إلى أن العلاج الكيميائي الذي تلقاه للعلاج من السرطان اللمفاوي قد يكون السبب في ذلك،[53] إلا أن فيديو تم بثه في مارس عام 2012 في احتفال ماركيث بعيد ميلاده كذب ذلك الأمر.[54]

مسيرته الأدبية

الصحافة

غابو عام 1984 مع قبعته على النسق الكولمبي.
ويليام فوكنر
فيرجينيا وولـف

بدأ غارثيا ماركيث مسيرته مع الصحافة عندما كان يدرس القانون في الجامعة. وفيما بين عامي 1948 و1949، كتب لصحيفة اليونيفرسال اليومية في قرطاجنة. ومن عام 1950 إلى عام 1952، كتب عمود مختلف في إل هيرالدو، الصحيفة المحلية في بارانكويلا تحت الاسم المستعار سبتيموس.[36] واكتسب غارثيا ماركيث خبرة من مساهماته في صحيفة إل هيرالدو. وخلال هذه الفترة، أصبح ماركيث عضوًا نشطًا في الجروب غير الرسمي للكتاب والصحفيين والمعروف باسم جروب بارانكويلا، وهي الجمعية التي كانت لها الدافع الأكبر والإلهام الذي صاحب ماركيث في مسيرته الأدبية. وعمل ماركيث مع بعض الشخصيات، من بينهم خوسيه فيلكس فوينمايور، وكاتب القصص القصيرة القطالوني رامون بينيس، وألفونسو فوينمايور والكاتب والصحفي الكولمبي ألبارو ثيبيددا ساموديو وخيرمان بارجاس والرسام الكولمبي- الإسباني أليخاندرو أوبريجون والفنان الكولمبي أورلاندو ريبيرا وخوليو ماريو سانتوس دومينجو.[43] واستخدم غارثيا ماركيث، على سبيل المثال، الحكيم القطالوني رامون بينيس، كصاحب مكتبة لبيع الكتب في مائة عام من العزلة. وفي ذلك الوقت، قرأ غارثيا ماركيث أعمال العديد من الكتاب مثل فيرجينيا وولـف وويليام فوكنر، والذين أثرا عليه في كتاباته وفي التقنيات السردية والموضوعات التاريخية مع استخدام بلديات المحافظات. وقدم محيط بارانكويلا لغارثيا ماركيث المناخ الأدبي المناسب للتعلم على المستوى العالمي ووجهة نظر فريدة عن ثقافة منطقة البحر الكاريبي. وعن مسيرته في الصحافة، ذكر ماركيث أن ذلك كانت بمثابة «وسيلة لعدم افتقاده الاتصال مع الواقع.»[42]

وبناءًا على طلب من الروائي والشاعر الكولومبي ألبارو موتيس عام 1954، عاد غارثيا ماركيث إلى بوغوتا للعمل كمراسل وناقد سينمائي في صحيفة الإسبكتادور. وبعدها بعام، نشر غارثيا ماركيث قصة بحّار غريق في نفس الصحيفة، وهي سلسلة وقائع تاريخية من أربعة عشر جزء عن غرق المدمرة أيه. أر. سي. كالداس، قصة حقيقية لسفينة كولومبية غرقت بسبب إفراط في التحميل والوزن، وذلك استنادًا إلى مقابلات عدة مع لويس أليخاندرو بيلاسكو، بحّار شاب نجا من الغرق. وأدى نشر هذه المقالات إلى حدوث جدل عام على الصعيد الوطني، حيث أنه في المنشور الأخير تم الكشف عن التاريخ الخفي، والذي أدى إلى التشكيك في الرواية الرسمية للأحداث التي أرجعت سبب غرق السفينة إلى عاصفة.[12] ونتيجة لهذه الجدل، تم إرسال غارثيا ماركيث إلى باريس ليكون مراسلًا أجنبيًا لصحيفة الإسبكتادور. وبعدها قام ماركيث بكتابة تجربته في صحيفة الإندبندنت، صحيفة حلت محل الإسبكتادور لفترة وجيزة، خلال فترة الحكومة العسكرية للجنرال جوستابو روخاس بينيا، والتي أغلقت بعد ذلك من قبل السلطات الكولومبية. وفي وقت لاحق، وبعد انتصار الثورة الكوبية عام 1960، سافر غارثيا ماركيث إلى هافانا، حيث عمل في وكالة الأنباء برنسا لاتينا، التي أنشأتها الحكومة الكوبية وهناك كون صداقة مع تشي جيفارا.

وفي عام 1974، قام غابرييل غارثيا ماركيث جنبًا إلى جنب مع عدد من المثقفين والصحفيين اليساريين بتأسيس مجلة ألتراناتيبا والتي استمرت حتى عام 1980، وشكلت علامة فارقة في تاريخ صحافة المعارضة في كولومبيا. وبمناسبة صدور العدد الأول، كتب غابو مقالًا حصريًا عن تفجير قصر لامونيدا في سانتياغو، عاصمة تشيلي، وهو بدوره ما أدى إلى نفاذ الكمية بأكملها. وبعد ذلك، أصبح هو الشخص الوحيد التي كان يوقع على المقالات.[55]

وفي عام 1994، قام غابرييل غارثيا ماركيث برفقة أخيه خايمي غارثيا ماركيث وخايمي أبييو بانفي بتأسيس مؤسسة الصحافة الإيبروأمريكية الجديدة FNPI، والتي كانت تهدف إلى مساعدة الصحفيين الشباب للتعلم على يد أساتذة مثل ألما جييرموبريتو وجون لي أندرسون. وبالمثل دفعهم نحو الطرق الجديدة للكتابة الصحفية. ويقع المركز الرئيسي للمؤسسة في قرطاجنة، ولا يزال غارثيا ماركيث يرأسها حتى الآن.[56]

منشوراته الأولى والأساسية

غلاف رواية وقائع موت معلن.

نشر غارثيا ماركيث قصته الأولى الإذعان الثالث في صحيفة الإسبكتادور بتاريخ 13 سبتمبر عام 1947. وبعدها بعام، بدأ عمله في الصحافة في نفس الصحيفة. وكانت باكورة أعماله مجموعة قصصية قام بنشرها في الصحيفة نفسها فيما بين عامي 1947 و1952. وخلال هذه الفترة، قام بنشر خمسة عشر قصة قصيرة.[43]

وأراد غارثيا ماركيث أن يكون صحفيًا وفي الوقت ذاته روائي. وبالمثل أراد خلق مجتمع أكثر عدالة.[43] وبحث ماركيث لعدة سنوات عن ناشر لروايته الأولي الأوراق الذابلة، إلى أن نشرها عام 1955. وعلى الرغم من أن الرواية لاقت نقدًا واسعًا، إلا أن عددًا كبيرًا من الطبعات ظل بالمخازن، ولم يحصل الكاتب وقتها على أي شيء «ولا حتى قرش كإتاوة على سبيل المثال».[12] وأشار غارثيا ماركيث إلى أنه «من بين كل ما كتبه، تظل الأوراق الذابلة هي المفضلة لأنها تعتبر من أكثر الأعمال صدقًا وتلقائية».[43]

كثيرًا ما يعتبر ماركيث من أشهر كتاب الواقعية العجائبية، والعديد من كتاباته تحوي عناصر شديدة الترابط بذلك الأسلوب، ولكن كتاباته كانت متنوعة، بحيث يصعب تصنيفها ككل بأنها من ذلك الأسلوب. وتصنف الكثير من أعماله على أنها أدب خيالي أو غير خيالي وخصوصًا عمله المسمى وقائع موت معلن عام 1981، التي تحكي قصة ثأر مسجلة في الصحف عبر لسان صحفي مزيف عن قضية قتل سانتياغو نصار على يد اثنان من إخوة بيكاريو. ونشر رواية الحب في زمن الكوليرا للمرة الأولى عام 1985. وهي قصة حب ببن الزوجين فيمينا داثا وفلورينتينو أريثا. وهي قصة مستوحاة من قصة الحب بين والديه منذ المراهقة، وحتى ما بعد بلوغهما السبعين.[12] وذكر ماركيث في أحد المقابلات أن الفرق بين القصتين هو أن والديه تزوجا، وبعدها لم يصبحا شخصيات أدبية مألوفة للكتّاب.[41] يستند الحب بين كبار السن على قصة قرأها في إحدى الصحف عن وفاة اثنين من الأمريكان، عن عمر قارب الثمانين عامًا، والذين كانا يجتمعان كل عام في أكابولكو. حتى قُتلا ذات يوم على ظهر قارب على يد أحد المراكبية. وأشار غارثيا ماركيث: «تم الكشف عن قصة الحب الرومانسية بينهما بعد وفاتهما. كنت حقًا مفتونًا بهذه القصة. بالرغم من كون كل شخص منهم متزوج بشخص آخر.»[41]

غلاف رواية مئة عام من العزلة.

وتأخر غابرييل غارثيا ماركيث قرابة الثمانية عشر شهرًا حتى كتابة روايته الأكثر شهرة مئة عام من العزلة.[43] وفي يوم الثلاثاء الموافق لـ 30 مايو من عام 1967، خرجت للنور الطبعة الأولى من روايته في منافذ البيع في بوينس آيرس ومن أشهر رواياته مئة عام من العزلة. وبعدها بثلاثة عقود، وبعد ترجمة الرواية إلى سبعة وثلاثين لغة، بِيع منها أكثر من 25 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم. «وكانت حقًا هذه الرواية بمثابة القنبلة التي احدثت انفجارًا في العالم منذ صدورها في اليوم الأول. وصدر الكتاب في منافذ البيع دون أي حملات ترويجية، وفي أسبوع واحد، بِيعت ثمانية آلاف نسخة. وسرعان ما أصبحت ممثلة تيار الواقعية السحرية في أدب أمريكا اللاتينية[57][58] وأثرت رواية مئة من العزلة في معظم الروائيين الرئيسيين على مستوى العالم. وتتناول الرواية أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى ماكوندو، والتي أسسها خوسيه أركاديو بونديا، والذين كانوا يسمون الكثير من أبنائهم في الرواية بهذا الاسم.

وقد كتب أيضا سيرة سيمون بوليفار في رواية الجنرال في متاهته. هي رواية ذات طابع تاريخي حيث توثق الأيام الأخيرة من حياة الجنرال سيمون بوليفار، الذي يعتبر واحدًا من الزعماء الذين شاركوا في حركة الاستقلال السياسي لدول أمريكا الجنوبية في الربع الأول من القرن التاسع عشر. ونشرت عام 1989، وتدور القصة حول الفترة الأخيرة من حياة بوليفار: رحلة المنفى من بوغوتا إلى الساحل الكاريبي لكولومبيا في محاولة لمغادرة أمريكا والذهاب إلى منفاه في أوروبا.

غلاف رواية في ساعة نحس.

ومن أعماله الأخرى يظهر خريف البطريرك عام 1975، ورائحة الجوافة عام 1982 وليس للكولونيل من يكاتبه عام 1961. وكتب أيضًا اثنتا عشرة قصة قصيرة مهاجرة، وهو كتاب يضم 12 قصة كتبت قبل ثمانية عشر عامًا. وقد ظهرت من قبل كمقالات صحفية وسيناريوهات سينمائية. كما أصدر مذكراته بكتاب بعنوان عشت لأروي، والتي تتناول حياته حتى عام 1955. فيما تتحدث روايته ذكرى عاهراتي الحزينات عن ذكريات رجل مسن ومغامراته العاطفية.

أعماله الحديثة

غلاف رواية الجنرال في متاهته (رواية).

وفي عام 2002، قدم غارثيا ماركيث الجزء الأول من سيرته الذاتية المكونة من ثلاثة أجزاء، وحقق الكتاب مبيعات ضخمة في عالم الكتب الإسبانية. وأعلن الكاتب عنه على النحو التالي:

غابرييل غارثيا ماركيث أبدأ كلامي بحديثي عن أجدادي لأمي وحب والدي ووالدتي لي في بدايات القرن العشرين حتى عام 1955، حتى نشرت قصة الأوراق الذابلة وسافرت إلى أوروبا كمراسل أجنبي لصحيفة الإسبكتادور. وسيستمر المجلد الثاني حتى نشر مئة عام من العزلة، بعد حوالي عشرين عامًا. فيما سيقدم المجلد الثالث شكلًا مختلفًا، وسوف يتناول فقط ذكرياتي عن علاقاتي الشخصية مع ستة أو سبعة رؤساء دول مختلفين.[44] غابرييل غارثيا ماركيث

فيما نُشرت الترجمة الإنجليزية لهذه السيرة أعيش لأروي على يد إيدث جروسمان عام 2003، وكانت من الكتب الأكثر مبيعًا. وفي 10 سبتمبر عام 2004، أعلنت صحيفة إلـ تيمبو عن نشر رواية جديدة في أكتوبر تحت عنوان ذكرى عاهراتي الحزينات. وتتناول إحدى قصص الحب، وكان من المقرر أن يتم طرح قرابة مليون نسخة كطبعة أولى. وقد سبب نشر هذا الكتاب جدلًا كبيرًا في إيران، حيث تم حظر بيعه بعد طباعة وبيع أكثر من خمسة ألاف نسخة. فيما هددت منظمة غير حكومية في المكسيك بمقاضاة الكاتب المدافع عن دعارة الأطفال.[59]

غلاف روايةعن الحب وشياطين أخرى.

أسلوبه

غلاف رواية ليس للكولونيل من يكاتبه.

هناك بعض الجوانب التي يمكن للقراء أن يجدوها عند قراءتهم لأعمال غارثيا ماركيث مثل الدعابة. ولكن في الوقت ذاته، فإنه ليس هناك أسلوبًا واضحًا ومحدد سلفًا لأعمال الكاتب. وفي هذا الصدد، أشار غارثيا ماركيث في مقابلة أجراها مع مارليس سيمون:

غابرييل غارثيا ماركيث أسعى أن أتخذ مسارًا مختلفًا في كل كتاب [...]. الكاتب لا يختار أسلوبًا.. بإمكان أي شخص أن يكتشف الأسلوب المناسب لكل موضوع. وكما أشارت، فإن الأسلوب يتم تحديده بناءًا على موضوع العمل. وفي حالة المحاولة في استخدام أسلوب آخر غير مناسب، ستظهر نتيجته مغايرة. وبالتالي، فإن النقاد يبنون نظرياتهم استنادًا إلى ذلك، ويكتشفون أشياءًا لم تكن موجودة بالأساس. فقط أتجاوب مع أسلوب حياتنا، الحياة في منطقة البحر الكاريبي.[60] غابرييل غارثيا ماركيث
أنتيجون
جانب من تراجيديا أوديب ملكًا.

واشتهر غارثيا ماركيث بتركه العنان للقارىء أيضًا ليكون له دورًا هاما ويشاركه في بعض الأفكار والتفاصيل الهامة للعمل الأدبي. وعلى سبيل المثال، فإن الكاتب لم يعطِ اسمًا لأحد الشخصيات الرئيسية في روايته ليس للكولونيل من يكاتبه. وهي تقنية مستمدة من التراجيديا الأغريقية مثل أنتيجون وأوديب ملكا، حيث تتطور بعض الأحداث الهامة خارج نطاق العرض، حيث يُفسح المجال لمخيلة الجمهور.[37]

المواضيع الهامة

غلاف روايةذكرى عاهراتي الحزينات.

العزلة

تتناول معظم أعمال غارثيا ماركيث موضوع العزلة. ولاحظ بيلايو أن «الحب في زمن الكوليرا، مثلها مثل غيرها من أعمال غابرييل غارثيا ماركيث تكشف عن وحدة الإنسان والجنس البشري.. صورة معبرة من خلال الشعور بالوحدة في الحب والوقوع في الحب».[61]

تأثيرات أدبية

الواقعية والواقعية العجائبية

وكونه كان مؤلفًا للأعمال الخيالية، فقد ارتبط اسم غارثيا ماركيث دائمًا بالواقعية العجائبية، حيث يعد الشخصية البارزة والمحورية لهذا النوع الأدبي. ويستخدم تيار الواقعية العجائبية لوصف العناصر المليئة بالأحداث الفانتازية والأساطير جنبًا إلى جنب مع الأنشطة اليومية والروتينية، كما هو الحال في أعمال الكاتب.

جوائز وأوسمة

إرث ونقد غابرييل غارثيا ماركيث

نشاطه السياسي

التشدد وأيديولوجيته

صداقته مع فيدل كاسترو

الوساطة والدعم السياسي

الطابع السياسي في أعماله

أعماله

الحكايات والقصص القصيرة

  • الإذعان الثالث
  • حواء في هرتها
  • الضلع الآخر للموت
  • مرارة ثلاثة سائرين أثناء النوم
  • حوار المرآة
  • عينا الكلب الأزرق
  • السيدة التي تصل في السادسة
  • نابو، الزنجي الذي جعل الملائكة تنتظر
  • أحدهم يفسد تنسيق هذه الأزهار
  • ليلة الكروانات
  • مونولوج إيزابيل وهي ترى هطول المطر في ماكوندو
  • بحر الوقت الضائع
  • قيلولة الثلاثاء
  • يوم من هذه الأيام
  • لا يوجد لصوص في هذه المدينة
  • أمسية بالتازار العجيبة
  • أرملة مونتييل
  • يوم بعد يوم السبت
  • زهور صناعية
  • جنازة الأم الكبيرة
  • عجوز جدًا بجناحين عظيمين
  • أجمل غريق في العالم
  • الرحلة الأخيرة لسفينة الأشباح
  • بلاكامان الطيب بائع المعجزات
  • موت مؤكد في ما وراء الحب
  • أثر دمك على الثلج
  • الصيف السعيد للسيدة فوربيس
  • جئت أتكلم بالهاتف فقط
  • الضوء مثل الماء
  • ماريا دوس براسيرس
  • رحلة موفقة سيدي الرئيس
  • أؤجر نفسي لكي أحلم
  • سبعة عشر انكليزياً مسموماً
  • أشباح أغسطس
  • القديسة
  • ريح الشمال
  • طائرة الحسناء النائمة


تجميعات

  • جنازة الأم الكبيرة (1962)
  • القصة الحزينة التي لا تُصَدّق لإرينديرا البريئة وجدتها القاسية (1972)
  • حبكة روائية مكتملة (1985)
  • القصص الصغيرة لجدي العقيد (1988)
  • اثنا عشر قصة قصيرة مهاجرة (1992)
  • قصص قصيرة (1947-1992) (1996)
  • لم أت لإلقاء خطاب (2010)
  • كل القصص القصيرة (2012)


أعماله الصحفية

  • نصوص ساحلية (1981)
  • بين السياسين (1982)
  • من أوروبا وأمريكا (1983)
  • مجانا (1984)
  • ملاحظات صحفية (1991)

وقائع وريبورتاج ومقالات

  • قصة بحّار غريق (1970)
  • عندما كان سعيدًا وغير مسجلًا (1973)
  • شيلي والانقلاب على الغرباء والأجانب (1974)
  • وقائع وتقارير (1976)
  • السفر عبر البلدان الاشتراكية: 90 يوما في الستار الحديدي (1978)
  • رائحة الجوافة: محادثات مع بلنيو أبوليو مندوثا (1982)
  • يجيا ساندينو (1982)
  • مهمة سرية في تشيلي (1986)
  • كارثة ديموقليس (1986)
  • التقارير الأولى (1990)
  • كيف تكتب رواية (1995)
  • خبر اختطاف (1996)
  • نزوة القص المباركة (1998)


المسرحية

  • خطبة لاذعة ضد رجل جالس (1988)

سيناريوهات الأفلام السينمائية

  • الاختطاف (1982)
  • إيرينديرا البريئة (1983)

الروائية


سيرة ذاتية

  • عشت لأروي (2002)

انظر أيضًا


مراجع

  • Ploetz، Dagmar (2004). Gabriel García Márquez. EDAF. ISBN:9788441414488. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Flores، Ángel (1982). Narrativa hispanoamericana 1816-1981: historia y antología. La generación de 1940-1969, Volumen 4z. Siglo XXI. ISBN:9789682310898. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Axmann، Inga (2009). El realismo mágico en la literatura latinoamericana. GRIN Verlag. ISBN:3-640-39315-5. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Estrada Villa، Armando (2006). El poder político en la novelística de García Márquez. Universidad Pontificia Bolivariana: Escuela de Derecho y Ciencias Políticas. ISBN:78-958-696-473-6. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: طول (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Méndez، José Luis (2000). Cómo leer a García Márquez. Universidad de Puerto Rico. ISBN:978-0847703999. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |http://books.google.com.mx/books?id= تم تجاهله (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Florencia، Jesús Humberto (2002). Tres perspectivas de análisis en el marco de la obra de Gabriel García Márquez. Plaza y Valdes. ISBN:970-722-052-X. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Cobo Borda، Juan G. (1997). Para llegar a García Márquez. Santa Fe de Bogotá: Planeta Colombiana. ISBN:978-958-614-568-9. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Dimilta، Juan José (2004). García Márquez: el invencible ritual de la nostalgia. LEA. ISBN:978-8496138117. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Micolta، Aleyda Roldán (2007). La crítica literaria, un sostenido acto de amor: lectura de nueve autores contemporáneos. Universidad del Valle. ISBN:9789586706216. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • UNAM، Aleyda Roldán (2007). Diccionario de escritores mexicanos, siglo XX. Universidad Nacional Autónoma de México: Centro de Estudios Literarios. ISBN:978-9683628251. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • González، Nelly S. (2003). ibliographic guide to Gabriel García Márquez, 1992-2002. Greenwood Publishing Group. ISBN:978-0313328046. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Sosnowski، Saúl (1997). Lectura crítica de la literatura americana. Fundación Biblioteca Ayacuch. ISBN:980-276-293-8. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Kline، Carmenza (2003). Los orígenes del relato: los lazos entre ficción y realidad en la obra de Gabriel García Márquez. Universidad de Salamanca. ISBN:978-84-7800-803-2. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • García Márquez، Gabriel (1996). Cuentos: 1947-1992. Norma. ISBN:9580429391. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Burgueño، José Manuel (2008). La invención en el periodismo informativo. UOC. ISBN:978849788733. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: طول (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • UNAM (1997). Revista mexicana de ciencias políticas y sociales. Universidad Nacional Autónoma de México: Facultad de Ciencias Políticas y Sociales. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Gusils، Jorge Ruiz (2002). Índice de escritores latinoamericanos. UNAM. ISBN:9789683697646. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Castro Lee، Cecilia (2005). En torno a la violencia en Colombia. Universidad del Valle. ISBN:9789586703703. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Cebrián، Melanie (2009). Representación histórica en la obra de Gabriel García Márquez. Diplomica Verlag. ISBN:9783836670319. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Delmiro Coto، Benigno (2002). La escritura creativa en las aulas. Grao. ISBN:9788478272792. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Cobo Borda، J. G. (1992). Gabriel García Márquez: testimonios sobre su vida, ensayos sobre su obra. Siglo del Hombre Editores. ISBN:9789586060325. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Suárez، Carlos Alberto (2002). Colombia Andina. Norma. ISBN:9789580468066. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Pons، María Cristina (1996). Memorias del olvido. Siglo XXI. ISBN:9789682320187. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)
  • Areco، Sierra (2005). Renacimiento: Revista de literatura. Renacimiento. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=، |origmonth=، |accessmonth=، |origdate=، |chapterurl=، |coauthors=، و|month= (مساعدة)

مصادر

  1. ^ http://www.latintimes.com/gabriel-garcia-marquez-dies-famed-colombian-author-and-nobel-laureate-dead-87-pneumonia-166280. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ Gabriel García Márquez (بالإسبانية), QID:Q18325260
  3. ^ Encyclopædia Britannica | Gabriel Garcia Marquez (بالإنجليزية), QID:Q5375741
  4. ^ filmportal.de | Gabriel García Márquez، QID:Q15706812
  5. ^ Brockhaus Enzyklopädie | Gabriel García Márquez (بالألمانية), QID:Q237227
  6. ^ BeWeB، QID:Q77541206
  7. ^ Gran Enciclopèdia Catalana | Gabriel García Márquez (بالكتالونية), Grup Enciclopèdia, QID:Q2664168
  8. ^ Archivio Storico Ricordi، QID:Q3621644
  9. ^ ا ب ج د "سيرة حياة غابريل جارثيا ماركيث" (بالإسبانية). mundolatino. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  10. ^ Flores, 1982, pp. 429
  11. ^ Ploetz, 2004
  12. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج غارثيا ماركيث, غابرييل (2002). عشت لأروي (بالإسبانية). بوغوتا: نورما. ISBN:978-958-04-7016-2. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  13. ^ Axmann, 2009, pp. 6
  14. ^ Florencia, Tejera y Ponce, 2002, pp. 105
  15. ^ أكزمان, إنجا (2009). الواقعية العجائبية في الأدب الأمريكي اللاتيني: مئة عام من العزلة للكاتب غابرييل غارثيا ماركيث نموذجًا (بالإسبانية). جرين فيرلاج. ISBN:3-640-39315-5, 9783640393152. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=, |origmonth=, |accessmonth=, |origdate=, |chapterurl=, |coauthors=, and |month= (help)
  16. ^ سيمور, منتون (1998). التاريخ الحقيقي للواقعية العجائبية (بالإسبانية). صندوق الثقافة الاقتصادية. ISBN:9789681654115, 9681654110. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |accessyear=, |origmonth=, |accessmonth=, |origdate=, |chapterurl=, |coauthors=, and |month= (help)
  17. ^ "بوابة الأكاديمية الملكية الإسبانية/ كتب أكاديمية/ طبعات تذكارية (مئة عام من العزلة (طبعة شعبية تذكارية)" (بالإسبانية). rae. Retrieved 12 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  18. ^ استرادا بييا, أرماندو (2006). السلطة السياسية في الأدب الروائي لغارثيا ماركيث (بالإسبانية). ميديلين: جامعة البابوية البوليفارية. ISBN:978-958-696-473-6. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  19. ^ ا ب ج د ستيفاني بانيتشيلي, أنخل إستبن (2003). جابو وفيدل: مشهد صداقة (بالإسبانية). مدريد: إسباسا كالبي. ISBN:84-670-1263-3, 9788467012637. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  20. ^ ا ب بلينيو أبوليو ميندوثا غارثيا, غابرييل غارثيا ماركيث (2005). رائحة الجوافة (بالإسبانية). بوغوتا: نورما. ISBN:978-958-04-7016-2. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  21. ^ "تكريم غابرييل غارثيا ماركيث وكلمة كارلوس فوينتس في افتتاح مؤتمر قرطاجنة" (بالإسبانية). congresosdelalengua. Retrieved 12 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  22. ^ "البوم الأمريكي اللاتيني فجره ماريو بارغاس يوسا وغابرييل غارثيا ماركيث". djazairess. اطلع عليه بتاريخ 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث والبوم الأمريكي اللاتيني" (PDF) (بالإسبانية). papeldigital. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  24. ^ ا ب Méndez, 2000
  25. ^ García, 2005
  26. ^ "نبذة عن حياة غابرييل غارثيا ماركيث ومسيرته الأدبية" (بالإسبانية). wlu. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  27. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث والمؤتمر الدولي الرابع للغة الأسبانية" (PDF) (بالإسبانية). rae. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  28. ^ ا ب ج د ه "غابريل جارثيا ماركيث وجائزة نوبل" (بالإسبانية). cervantes. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  29. ^ ا ب "غابرييل غارثيا ماركيث وجائزة نوبل" (بالإنجليزية). nobelprize. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  30. ^ ا ب ج د "نبذة عن غابرييل غارثيا ماركيث". alwasatnews. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو، 2012. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. ^ "مجموعة الكتاب الأحدى عشرة الذين حازوا جائزة نوبل للآداب" (بالإسبانية). eluniversal. Retrieved 10 يناير، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  32. ^ Cobo, 1997
  33. ^ Saldívar 1997, p. 86
  34. ^ Bell-Villada 2006, p. xix
  35. ^ "نبذة عن مذبحة إضراب عمال مزارع الموز" (بالإسبانية). banrepcultural. Retrieved 7 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  36. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط مارتن, جيرالد (2009). سيرة حياة غابرييل غارثيا ماركيث (بالإسبانية). نيويورك: نورما. ISBN:0-307-47228-0, 9780307472281. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: حرف غير صالح (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  37. ^ ا ب ج جيني إتش, بيل بيلادا (1900). غارثيا ماركيث: الرجل وعمله الإبداعي (بالإنجليزية). جامعة كارولينا الشمالية: برس. ISBN:978-958-04-7016-2. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  38. ^ "كتاب سيرة حياة غابرييل غارثيا ماركيث لجيرالد مارتن (مترجم للعربية بالاشتراك مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم)". neelwafurat. اطلع عليه بتاريخ 14 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  39. ^ كريستينا, بيستانيا كاسترو. من أول مترجم لرواية المسخ لفرانتس كافكا إلى الإسبانية (بالإسبانية). {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  40. ^ "مئة عام من العزلة وخمسون عامًا على زواجه: غابرييل غارثيا ماركيث يحتفل باليوبيل الذهبي لزواجه" (بالإسبانية). perfil. Retrieved 8 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  41. ^ ا ب ج د جيني إتش, بيل بيلادا (2006). محادثات مع غارثيا ماركيث (بالإنجليزية). جامعة مسيسيبي برس: جاكسون. ISBN:1-57806-784-7. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  42. ^ ا ب ج كوبو بوردا, خوان.خ (2001). حتى تصل إلى غارثيا ماركيث (بالإسبانية). سانتا في (بوغاتا): الكوكب الكولمبية. ISBN:978-958-614-568-9. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (help) and يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  43. ^ ا ب ج د ه و ز بيلايو, روبين (2001). غابرييل غارثيا ماركيث:الرفيق الناقد (بالإنجليزية). ويست بورت: جرينوود برس. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  44. ^ ا ب ج د "في مقابلة مع غارثيا ماركيث في صحيفة إل تيمبو الكولمبية تحت عنوان "ما يقوله خوسيه بيثنتي رانخيل يعد نوعًا من عدم الاحترام" بتاريخ 10 ديسمبر 2000" (بالإسبانية). eltiempo. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  45. ^ ا ب ج "حكواتي يحكي قصته الخاصة، غارثيا ماركيث، مكافحًا السرطان وقضايا مذكراته بتاريخ 9 أكتوبر 2002" (بالإنجليزية). nytimes. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  46. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث مع الكاتب المكسيكي جوني ولش مؤلف قصيدة الدمية" (بالإسبانية). thequietman. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  47. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث: ما يميتني حقًا هو اعتقادكم بأنني أكتب بهذه الطريقة" (بالإسبانية). elpais. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  48. ^ "الوداع النهائي لغابرييل غارثيا ماركيث" (بالإنجليزية). museumofhoaxes. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  49. ^ ا ب ج د "العملاق الأدبي غابرييل غارثيا ماركيث يضع قلمه" (بالإنجليزية). guardian. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  50. ^ "الانتصارات السحرية لغارثيا ماركيث على الواقعية" (بالإنجليزية). guardian. Retrieved 18 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  51. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث يكتب رواية جديدة" (بالإنجليزية). mediabistro. Retrieved 18 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  52. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث: لا زالت أكتب" (بالإنجليزية). guardian. Retrieved 18 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  53. ^ "عائلة غابرييل غارثيا ماركيث تعلن إصابته بالخرف". alarabiya. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. ^ "فيديو يوضح غابرييل غارثيا ماركيث وهو يغني ويرقص احتفالًا بعيد ميلاده الخامس والثمانين" (بالإسبانية). huffingtonpost. Retrieved 17 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  55. ^ "غابو ومجلة ألتراناتيبا بتاريخ 2 نوفمبر 2008" (بالإسبانية). cambio. Retrieved 19 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  56. ^ "تاريخ مؤسسة الصحافة الإيبروأمريكية الجديدة" (بالإسبانية). fnpi. Retrieved 19 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  57. ^ "مئة عام من العزلة، ثلاثين عاما من الأسطورة" (بالإسبانية). elcastellano. Retrieved 19 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  58. ^ إريثا جونثاليث, خوليو (1992). الخطاب السردي لغابرييل غارثيا ماركيث: من الواقع السياسي والاجتماعي إلى الواقع الأسطوري (بالإسبانية). كولمبيا: العالم الثالث. pp. 82–83. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)
  59. ^ "منظمة غير حكومية في المكسيك تهدد بمقاضاة الكاتب المدافع عن دعارة الأطفال" (بالإسبانية). afp. Retrieved 19 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  60. ^ "غابرييل غارثيا ماركيث: الحب والطاعون والسياسة بتاريخ 21 فبراير 1988" (بالإنجليزية). nytimes. Retrieved 19 مايو، 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  61. ^ بيل, ميشيل (1993). غابرييل غارثيا ماركيث: العزلة والتضامن (بالإنجليزية). هامبشاير: ماكميلان. ISBN:0-333-53765-3. {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |origmonth=, |publicación=, |chapterurl=, |coauthors=, and |origdate= (help)

وصلات خارجية

قالب:جائزة نوبل للأدب 1976-2000

قالب:وصلة مقالة جيدة قالب:وصلة مقالة جيدة قالب:وصلة مقالة مختارة