مطرس (أحياء): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير مرئي وصلات صفحات توضيح
سطر 69: سطر 69:
المسندة تحت خلوية أو المصفوفة تحت الخلوية {{إنج|Subcellular matrices}}:
المسندة تحت خلوية أو المصفوفة تحت الخلوية {{إنج|Subcellular matrices}}:


=== مسندة المايتوكوندريا ===
=== مسندة (مصفوفة) المايتوكوندريا ===
{| class="infobox" style="width: 300px; padding: 0px; border-collapse: collapse; background: transparent; margin-bottom: 58px;"
| colspan="2" id="14" style="text-align:center;padding: 0;" |[[ملف:Mitochondrion_mini.svg|300x300بك]]<div id="19" style="text-align:right; padding: 10px; background: rgba(0,0,0,0.02);">'''مكونات ميتوكوندريون نموذجي'''
'''1''' [[ميتوكندريون|الغشاء الخارجي]]

: '''1.1''' بورين (بروتين)

'''2''' حيز بين الغشاءين

: '''2.1''' حيز الغشاء الداخلي
: '''2.2''' حيز الغشاء الخارجي

'''3''' [[صفيحة (أحياء)|صفيحة]] (طبقة رقيقة) {{إنج|Lamella}}

: '''3.1''' غشاء داخلي
:: '''3.11''' غشاء الحدود الداخلية
:: '''3.12''' غشاء كريستال
: '''3.2''' '''المتريكس''' ◄ '''''الحديث عليها'''''
: '''3.3''' الأعراف

'''4''' [[دنا متقدرة|الحمض النووي]]

'''5''' المتريكس الحبيبية

'''6''' [[ريبوسوم|الريبوسوم]]

'''7''' [[أيه تي بي سينثاز|ATP-سينثاز]]
</div>
|}
''المقالة الرئيسية: [[مصفوفة ميتوكندرية]]''
''المقالة الرئيسية: [[مصفوفة ميتوكندرية]]''


سطر 122: سطر 150:
}}</ref> ومن غير المعروف كيف أن الميتوكوندريا تحافظ على التوازن الأسموزي عبر الغشاء الداخلي للميتوكوندريا، على الرغم من أن الغشاء يحتوي على أكوابورينز التي يعتقد أنها قنوات لنقل المياه المنظمة. المصفوفة الميتوكندرية لديها درجة الحموضة من حوالي pH=7.8.<ref name=":6">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Porcelli|تاريخ=2005-01-28|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150924151049/http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0006291X04026890|pmid=15607740|doi=10.1016/j.bbrc.2004.11.105|صفحات=799–804|العدد=4|المجلد=326|صحيفة=Biochemical and Biophysical Research Communications|مسار=https://www.sciencedirect.com/science/article/abs/pii/S0006291X04026890|عنوان=pH difference across the outer mitochondrial membrane measured with a green fluorescent protein mutant|first6=Michela|الأول=Anna Maria|last6=Rugolo|الأول5=Rosario|الأخير5=Rizzuto|الأول4=Paolo|الأخير4=Pinton|الأول3=Claudia|الأخير3=Zanna|الأول2=Anna|الأخير2=Ghelli|تاريخ أرشيف=2015-09-24}}</ref> الحمض النووي تم اكتشافه من قبل ناش ومارجيت في عام 1963. [[حمض نووي ريبوزي|فDNA]] واحدة من العديد من القطع المزدوجة التي لها قنوات دائرية موجودة في المصفوفة الميتوكندرية. [[الحمض النووي|DNA متقدرة]] هي 1% من مجموع DNA الخلية. فهي غنية المحتوى بالغوانين والسيتوزين. الميتوكوندريا عند الثدييات لديها 55 ريبوسوم.
}}</ref> ومن غير المعروف كيف أن الميتوكوندريا تحافظ على التوازن الأسموزي عبر الغشاء الداخلي للميتوكوندريا، على الرغم من أن الغشاء يحتوي على أكوابورينز التي يعتقد أنها قنوات لنقل المياه المنظمة. المصفوفة الميتوكندرية لديها درجة الحموضة من حوالي pH=7.8.<ref name=":6">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Porcelli|تاريخ=2005-01-28|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20150924151049/http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0006291X04026890|pmid=15607740|doi=10.1016/j.bbrc.2004.11.105|صفحات=799–804|العدد=4|المجلد=326|صحيفة=Biochemical and Biophysical Research Communications|مسار=https://www.sciencedirect.com/science/article/abs/pii/S0006291X04026890|عنوان=pH difference across the outer mitochondrial membrane measured with a green fluorescent protein mutant|first6=Michela|الأول=Anna Maria|last6=Rugolo|الأول5=Rosario|الأخير5=Rizzuto|الأول4=Paolo|الأخير4=Pinton|الأول3=Claudia|الأخير3=Zanna|الأول2=Anna|الأخير2=Ghelli|تاريخ أرشيف=2015-09-24}}</ref> الحمض النووي تم اكتشافه من قبل ناش ومارجيت في عام 1963. [[حمض نووي ريبوزي|فDNA]] واحدة من العديد من القطع المزدوجة التي لها قنوات دائرية موجودة في المصفوفة الميتوكندرية. [[الحمض النووي|DNA متقدرة]] هي 1% من مجموع DNA الخلية. فهي غنية المحتوى بالغوانين والسيتوزين. الميتوكوندريا عند الثدييات لديها 55 ريبوسوم.


=== مسندة النواة ===
=== مسندة (مصفوفة) النواة ===
[[ملف:Kernmatrix.png|يسار|تصغير|200x200بك]]
تمثل '''المصفوفة النووية''' {{إنج|Nuclear matrix}}، في مجال [[علم الأحياء]]، شبكةً من [[ليف (توضيح)|الألياف]] المنتشرة داخل [[نواة (خلية)|نواة الخلية]] والمتماثلة إلى حدٍ ما مع [[هيكل خلوي|الهيكل الخلوي]] للخلية. على الرغم من ذلك، وعلى النقيض مع الهيكل الخلوي، فقد افترض أن المصفوفة النووية ذات بنية متراكبة ديناميكياً بصورةٍ عاليةٍ، ولربما كانت أشبه كثيراً باسفنج متراكب ذا حجراتٍ فارغةٍ للسماح بحرية انفصال الجزيئات في النواة. إلا أن الوظيفة الإضافية للمصفوفة النانوية ما زال متنازعاً عليها، كما أن تواجدها طرح العديد من التساؤلات والاستفسارات كذلك.<ref>{{Cite journal|author=Pederson T|title=Half a century of "the nuclear matrix"|journal=Mol. Biol. Cell|volume=11|issue=3|pages=799–805|year=2000|month=March|pmid=10712500|pmc=14811|url=http://www.molbiolcell.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=10712500|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20191213181135/http://www.molbiolcell.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=10712500|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}Evidence for such a structure was recognised as long ago as 1948 (Zbarskii and Debov), and consequently many proteins associated with the matrix have been discovered. The presence of intra-cellular proteins is largely indisputable, and it is well recognized that proteins such as the Scaffold, or Matrix Associated Proteins (SAR or MAR) have some role in the organisation of chromatins.</ref> هذا وتشير الأدلة الملموسة إلى أن المصفوفة النانوية لها صلة في تنظيم [[تعبير جيني|التعبير الجيني]] في ''[[رشاد أذن الفأر]]''.<ref>{{Cite journal|author=Tetko IV, Haberer G, Rudd S, Meyers B, Mewes HW, Mayer KF|title=Spatiotemporal expression control correlates with intragenic scaffold matrix attachment regions (S/MARs) in Arabidopsis thaliana|journal=PLoS Comput. Biol.|volume=2|issue=3|pages=e21|year=2006|month=March|pmid=16604187|pmc=1420657|doi=10.1371/journal.pcbi.0020021}}</ref>


=== مسندة غولجي ===
=== مسندة (مصفوفة) غولجي ===


== المصادر ==
== المصادر ==

نسخة 13:35، 20 أغسطس 2021

المسندة خارج الخلية

في علم الأحياء، المسندة (الجمع: مسندات، أو مسانِد) أو المصفوفة (بالإنجليزية: Matrix)‏هي المادة (أو الأنسجة) الموجودة بين خلايا الكائنات حقيقية النواة. وتوجد في الأنسجة الضامة المختلفة، وتعمل المسندة بشكل عام كبنية تشبه الهلام بدلاً من السيتوبلازم في النسيج الضام.

تتكون الأنسجة الضامة من مسندة خارج الخلية (بالإنجليزية: extracellular matrix)‏، وتشكل المِسندة الأساس اللذي تنموا منه أظافر اليد والقدم.

مِسندات الأنسجة

مِسندات الأنسجة أو مصفوفات الأنسجة (بالإنجليزية: tissue matices)‏ يوجد ثلاثة أشكال رئيسة للمسانِد:

  • المِسندة البرانية (المِسنة خارج الخلية)
  • والمِسندة العظمية
  • والمسندة الغضروفية

المِسندة البرانية (المِسنة خارج الخلية) ECM

نسيج خارج الخلية
الاسم العلمي
matrix extracellularis

تفاصيل
نوع من مادة حيوية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
ن.ف.م.ط. D005109

المِسندة البرانية (المِسنة خارج الخلية)، أو المصفوفة خارج الخلية،(بالإنجليزية: Extracellular matrix (ECM))‏،

في علم البيولوجيا، النّسيج خارج الخليّة (بالإنجليزية: Extracellular matrix)‏ هو شبكة ثلاثية الأبعاد يقع خارج الخلايا في نسيج حيواني أو مجموعة كائنات مجهريّة. يتكون من جزيئات كبيرة خارج خلوية ومعادن، مثل الكولاجين والإنزيمات والبروتينات السكرية وهيدروكسيل أباتيت[1][2][3] وعادة ما يوفر الدعم الهيكلي للخلايا الحيوانية (الهيكل الخلوي)، بالإضافة إلى أداء مختلف الوظائف الهامة الأخرى. إن التكوين الهيكلي للنسيج خارج الخلية يختلف نظرًا لأن التعددية الخلوية تطورت بشكل مستقل في سلالات مختلفة متعددة الخلايا؛ ومع ذلك، فإن التصاق الخلية والتواصل بين الخلايا والتمايز هي أهم وظائف هذا النسيج.

نسيج خارج الخلية للحيوان يشمل المادة الخلالية والغشاء القاعدي. توجد المادة الخلالية بين مختلف الخلايا الحيوانية (أي في الفراغات بين الخلايا). تملأ المواد الهلامية من السكريات والبروتينات الليفية الفراغ الخلالي وتعمل كعازل ضغط ضد الضغط الواقع على نسيج خارج الخلية. الأغشية القاعدية عبارة عن ترسبات تشبه الصفائح من النسيج خارج الخلية تستقر عليها الخلايا الظهارية المختلفة. يحتوي كل نوع من أنواع النسيج الضام في الحيوانات على نوع من النسيج خارج الخلية: تشكل ألياف الكولاجين ومعدن العظام نسيج خارج خلوي للنسيج العظمي. وتشكل الألياف الشبكية والمادة الأرضية نسيج خارج خلوي للنسيج الضام الرخو، وبلازما الدم هي النسيج خارج الخلوي للدم.

يتضمن نسيج خارج الخلية مكونات جدار الخلية، مثل السليلوز، بالإضافة إلى جزيئات الإشارة. تتبنى بعض الكائنات أحادية الخلية أغشية حيوية متعددة الخلايا تكون فيها الخلايا مغمورة في النسيج خارج الخلية تتكون أساسًا من مواد بوليمرية خارج الخلية.


مسندة عظمية

المقالة الرئيسية: وحدة العظم

مسندة العظم أو مصفوفة العظم (بالإنجليزية: bone matrix)‏، تسمح بتخزين الأملاح المعدنية مثل الكالسيوم وتوفر الحماية للأعضاء الداخلية ودعم الحركة.

تشكل العظام شكل من أشكال النسيج الضام الموجود في الجسم، ويتألف بشكل كبير من الكولاجين المتصلب المحتوي على هيدروكسيباتيت (بالإنجليزية: hydroxyapatite-containing collagen)‏.

مِسندة العظم

تترتب المساند العظمية في الثدييات الكبيرة في مناطق وحدات العظم.

مسندة الغضروف

الغضروف هو شكل آخر من أشكال النسيج الضام الموجود في الجسم، ويوفر سطحًا أملسًا للمفاصل وآلية لنمو العظام أثناء التطور.


المسندات تحت الخلوية

المسندة تحت خلوية أو المصفوفة تحت الخلوية (بالإنجليزية: Subcellular matrices)‏:

مسندة (مصفوفة) المايتوكوندريا

مكونات ميتوكوندريون نموذجي

1 الغشاء الخارجي

1.1 بورين (بروتين)

2 حيز بين الغشاءين

2.1 حيز الغشاء الداخلي
2.2 حيز الغشاء الخارجي

3 صفيحة (طبقة رقيقة) (بالإنجليزية: Lamella)‏

3.1 غشاء داخلي
3.11 غشاء الحدود الداخلية
3.12 غشاء كريستال
3.2 المتريكسالحديث عليها
3.3 الأعراف

4 الحمض النووي

5 المتريكس الحبيبية

6 الريبوسوم

7 ATP-سينثاز

المقالة الرئيسية: مصفوفة ميتوكندرية

في الميتوكندريون، المصفوفة الميتوكندرية أو المتريكس هي الفضاء الذي يوجد داخل الغشاء الداخلي. كلمة "ماتريكس" تنبع من حقيقة أن هذا الفضاء لزج، بالمقارنة نسبيا مع السيتوبلازم المائي. المصفوفة الميتوكندرية تحتوي على ميتوكوندريات الحمض النووي والريبوسوم والأنزيمات القابلة للذوبان، وجزيئات عضوية صغيرة، والنوكليوتيدات عوامل مساعدة، والأيونات غير العضوية.[1] إن الأنزيمات في المتريكس تسهل التفاعلات المسؤولة عن إنتاج ATP، مثل دورة حمض الستريك والفسفرة المؤكسدة، وأكسدة حمض البيروفيك وأكسدة الأحماض الدهنية.[4]

تكوين المتريكس على أساس هياكلها ومحتوياتها ينتج بيئة تسمح للمسارات الابتنائية والتقويضية باللمضي قدما بشكل إيجابي. سلسلة نقل الإلكترونات والإنزيمات في المتريكس تلعب دورا كبيرا في دورة حمض الستريك والفسفرة التأكسدية. فدورة حمض الستريك تنتج NADH وFADH2 من خلال الأكسدة التي سيتم تخفيضها في الفسفرة التأكسدية لإنتاج ATP.[5][6]

العصارة الخلوية، والحيز بين الغشاءين، مقصورتين لديهما محتوى الماء هو 3.8 ميكرولتر/ملغ في البروتين، بينما المصفوفة الميتوكندرية لديها 0.8 ميكرولتر/ملغ في البروتين.[7] ومن غير المعروف كيف أن الميتوكوندريا تحافظ على التوازن الأسموزي عبر الغشاء الداخلي للميتوكوندريا، على الرغم من أن الغشاء يحتوي على أكوابورينز التي يعتقد أنها قنوات لنقل المياه المنظمة. المصفوفة الميتوكندرية لديها درجة الحموضة من حوالي pH=7.8.[8] الحمض النووي تم اكتشافه من قبل ناش ومارجيت في عام 1963. فDNA واحدة من العديد من القطع المزدوجة التي لها قنوات دائرية موجودة في المصفوفة الميتوكندرية. DNA متقدرة هي 1% من مجموع DNA الخلية. فهي غنية المحتوى بالغوانين والسيتوزين. الميتوكوندريا عند الثدييات لديها 55 ريبوسوم.

مسندة (مصفوفة) النواة

تمثل المصفوفة النووية (بالإنجليزية: Nuclear matrix)‏، في مجال علم الأحياء، شبكةً من الألياف المنتشرة داخل نواة الخلية والمتماثلة إلى حدٍ ما مع الهيكل الخلوي للخلية. على الرغم من ذلك، وعلى النقيض مع الهيكل الخلوي، فقد افترض أن المصفوفة النووية ذات بنية متراكبة ديناميكياً بصورةٍ عاليةٍ، ولربما كانت أشبه كثيراً باسفنج متراكب ذا حجراتٍ فارغةٍ للسماح بحرية انفصال الجزيئات في النواة. إلا أن الوظيفة الإضافية للمصفوفة النانوية ما زال متنازعاً عليها، كما أن تواجدها طرح العديد من التساؤلات والاستفسارات كذلك.[9] هذا وتشير الأدلة الملموسة إلى أن المصفوفة النانوية لها صلة في تنظيم التعبير الجيني في رشاد أذن الفأر.[10]

مسندة (مصفوفة) غولجي

المصادر

  1. ^ "معلومات عن نسيج بيني خارج الخلية على موقع universalis.fr". universalis.fr. مؤرشف من الأصل في 2019-07-25.
  2. ^ "معلومات عن نسيج بيني خارج الخلية على موقع amigo.geneontology.org". amigo.geneontology.org. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23.
  3. ^ "معلومات عن نسيج بيني خارج الخلية على موقع wikiskripta.eu". wikiskripta.eu. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14.
  4. ^ Voet، Donald؛ Voet، Judith؛ Pratt، Charlotte (2013). Fundamentals of Biochemistry Life at the Molecular Level. New York City: John Wiley & Sons, Inc. ص. 582–584. ISBN:1118129180.
  5. ^ Stryer، L؛ Berg، J؛ Tymoczko، JL (2002). Biochemistry. San Francisco: W.H. Freeman. ص. 509–527, 569–579, 614–616, 638–641, 732–735, 739–748, 770–773. ISBN:0-7167-4684-0.
  6. ^ Mitchell, Peter; Moyle, Jennifer (14 Jan 1967). "Chemiosmotic Hypothesis of Oxidative Phosphorylation". Nature (بالإنجليزية). 213 (5072): 137–139. DOI:10.1038/213137a0. PMID:4291593. Archived from the original on 2017-07-22.
  7. ^ Soboll، S؛ Scholz، R؛ Freisl، M؛ Elbers، R؛ Heldt، H.W. (1976). Distribution of metabolites between mitochondria and cytosol of perfused liver. New york: Elsevier. ص. 29–40. ISBN:978-0-444-10925-5.
  8. ^ Porcelli، Anna Maria؛ Ghelli، Anna؛ Zanna، Claudia؛ Pinton، Paolo؛ Rizzuto، Rosario؛ Rugolo، Michela (28 يناير 2005). "pH difference across the outer mitochondrial membrane measured with a green fluorescent protein mutant". Biochemical and Biophysical Research Communications. ج. 326 ع. 4: 799–804. DOI:10.1016/j.bbrc.2004.11.105. PMID:15607740. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  9. ^ Pederson T (2000). "Half a century of "the nuclear matrix"". Mol. Biol. Cell. ج. 11 ع. 3: 799–805. PMC:14811. PMID:10712500. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)Evidence for such a structure was recognised as long ago as 1948 (Zbarskii and Debov), and consequently many proteins associated with the matrix have been discovered. The presence of intra-cellular proteins is largely indisputable, and it is well recognized that proteins such as the Scaffold, or Matrix Associated Proteins (SAR or MAR) have some role in the organisation of chromatins.
  10. ^ Tetko IV, Haberer G, Rudd S, Meyers B, Mewes HW, Mayer KF (2006). "Spatiotemporal expression control correlates with intragenic scaffold matrix attachment regions (S/MARs) in Arabidopsis thaliana". PLoS Comput. Biol. ج. 2 ع. 3: e21. DOI:10.1371/journal.pcbi.0020021. PMC:1420657. PMID:16604187. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)