فم الحوت

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فم الحوت
فم الحوت
معلومات الرصد
حقبة J2000      اعتدالان J2000
كوكبة الحوت الجنوبي (فم الحوت A+B), الدلو (فم الحوت C)
{{{العنصر1}}}
مطلع مستقيم 22س 57د 39.0465ث[1]
الميل °
−29
37 20.050[1]
القدر الظاهري (V) 1.16[2]
{{{العنصر2}}}
مطلع مستقيم 22س 56د 24.05327ث[1]
الميل °
−31
33 56.0351[1]
القدر الظاهري (V) 6.48[3]
{{{العنصر3}}}
مطلع مستقيم 22س 48د 04.47ث[4]
الميل °
−24
22 07.5[4]
القدر الظاهري (V) 12.618[4]
الخصائص
نوع الطيف A3 V / K5Vp / M4V[4][5]
U−B مؤشر اللون 0.08 / 1.02 / ?[6]
B−V مؤشر اللون 0.09 / 1.10 / 1.683[4][6]
نوع التغير None / BY Draconis / ?
القياسات الفلكية
Fomalhaut
السرعة الشعاعية (Rv) +6.5 كم/ث
الحركة الخاصة (μ) +328.95[1]−164.67[1]
التزيح (π) 129.81 ± 0.47 د.ق
البعد 25٫13 ± 0٫09 س.ض
(7٫70 ± 0٫03 ف.ف)
القدر المطلق (MV) 1.72[7]
TW Piscis Austrini
الحركة الخاصة (μ) −331.11[1]−158.98[1]
التزيح (π) 131.42 ± 0.62 د.ق
البعد 24٫82 ± 0٫09 س.ض
(7٫61 ± 0٫04 ف.ف)
القدر المطلق (MV) 7.08[7]
تفاصيل
Fomalhaut
كتلة 1.92±0.02[7] ك
نصف قطر 1.842±0.019[7] نق
إضاءة 16.63±0.48[7] ض
جاذبية سطحية (log g) 4.21[8] سم.غ.ثا
درجة الحرارة 8,590[7] ك
معدنية [Fe/H] −0.03[9] to −0.34[10] dex
سرعة الدوران (v sin i) 93[8] كم/ثا
عمر 4.4 × 108[7] سنة
TW Piscis Austrini
كتلة 0.725 ± 0.036[5] ك
نصف قطر 0.629 ± 0.051[5] نق
إضاءة 0.19[7] ض
درجة الحرارة 4,711 ± 134[5] ك
سرعة الدوران (v sin i) 2.93[5] كم/ثا
تسميات اخرى
{{{العنصر1}}}: α Piscis Austrini, α PsA, Alpha PsA, 24 Piscis Austrini, CPD −30° 6685, فهرس النجوم الأساسية 867, Gl 881, فهرس هنري درابر 216956, هيباركوس 113368, فهرس النجم الساطع 8728, فهرس مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية 191524
{{{العنصر2}}}: Fomalhaut B, TW PsA, فهرس النجوم 879, فهرس النجم الساطع 8721, مسح بون الفلكي -32°17321, فهرس هنري درابر 216803, فهرس النجوم 9283, فهرس النجوم 5562.00, فهرس مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية 214197, CP(D)-32 6550, هيباركوس 113283
{{{العنصر3}}}: Fomalhaut C, 2MASS J22480446-2422075, NLTT 54872, GSC 06964-01226
قاعدة بيانات المراجع
سيمباد AC
AB
A (Fomalhaut)
B (TW PsA)
C (LP 876-10)
planet b
كواكب غير شمسية Fomalhaut
ARICNS بيانات
موسوعة ك.غ.ش Fomalhaut

فم الحوت نجم يقع في كوكبة الحوت الجنوبي يبعد حوالي 25 سنة ضوئية (7,688 فرسخ فلكي) عن الأرض، تبلغ حرارته 5800 كلفن. ويعتبر هذا النجم واحداً من النجوم العشرين التي تتربع على عرش البريق في السماء لونه ضارب إلى الزرقة وظهوره يعلن بداية فصل الخريف. يعتقد أن فم الحوت يصدر أشعة تحت الحمراء.

يرجع الاسم الإنجليزي له Fomalhaut إلى العربية مع بعض التحريف ل [ فم الحوت ].

خصائصه[عدل]

فم الحوت نجم يقع في كوكبة الحوت الجنوبي يبعد حوالي 25 سنة ضوئية (7,688 فرسخ فلكي)عن الأرض، تبلغ حرارته 8590 كلفن. يتخذ ترتيب هذا النجم المركز الثامن عشر بالنسبة إلى شدة بريقه بين قائمة أشد النجوم سطوعا في السماء.لونه ضارب إلى الزرقة وظهوره يعلن بداية فصل الخريف. يعتقد أن فم الحوت يصدر الأشعة تحت الحمراء.

فهو نجم ذو أهمية خاصة في مجال البحوث خارج المجموعة الشمسية. لأنه مركز أول نظام نجمي يعثر عليه مماثل للمجموعة الشمسية ويرى بالضوء المرئي. وقد نشرت هذه الصورة المجاورة له وما يحيطه من غبار و (كواكب) في نوفمبر 2008، مع الإشارة إلى حجب منطقة النجم نفسه أثناء التصوير بغرض استبيان النظام التابع له. وهو ثالث نجم بالنسبة للمعانه يوجد له نظام كوكبي يدور حوله بعد رأس التوأم المؤخر Pollux والشمس. يُرى كوكبه في نطاق الضوء المرئي. وتبين فحص المشاهدات أن نجم فم الحوت هو نجم شاب، حيث يقدر عمره بين 100 - 300 مليون سنة، وهذا ما تدل عليه معدنيته الضعيفة.

درجة حرارة سطح هذا النجم حوالي 8860 كلفن (8590 درجة مئوية). وتبلغ كتلته حوالي 2.1 مرة كتلة شمسية وتبلغ شدة لمعانه حوالي 18 ضعف للمعان الشمس. وقطره أكبر بنسبة حوالي 1.8. معدنيته أقل من معدنية الشمس بمعنى قلة وجود معادن فيه أثقل من الهيدروجين والهيليوم.

وهو عضو من النجوم الـ 16 الذين ينتمون إلى مجموعة كاستور المتحركة Castor Moving Group، وهي مجموعة نجوم تحلق في الفضاء مشتركةً مع بعضها البعض. وبالتالي فمن المرجح أن تكون المجموعة مرتبطة فعلياً ببعضها. يحيط بنجم فم الحوت قرص من الغبار في شكل حلقي مع حافة داخلية حادة جداً. ويميل نظامه 24 درجة بالنسبة إلينا. يتوزع الغبار على مسافة 25 وحدة فلكية، وتنبعث منه أيضا أشعة تحت الحمراء شديدة. في 13 نوفمبر 2008 أعلن علماء الفلك اكتشاف كوكب خارج المجموعة الشمسية، وكان هذا أول كوكب يُعثر عليه خارج المجموعة الشمسية بواسطة تلسكوب هابل الفضائي. وكان وجود الكوكب يشتبه به في السابق.

ويرجع الاسم الإنجليزي له [ Fomalhaut ] إلى العربية مع بعض التحريف ل [ فم الحوت ].

رؤيتـــه[عدل]

يقع فم الحوت في جنوب خط الاستواء السماوي بميل -29.6°. وبالتالي تتم مشاهدته بشكل أفضل من نصف الكرة الأرضية الجنوبي، وهو يمر فعلياً من مدار الحمل إلى الجنوب مدار الجدي. ويُرى جيدا فوق الرأس تقريبا من مدن بريزبان، وجوهانسبرغ، وجزيرة الفصح. ولكن الانحراف في الجنوب ليس كبيراً بالمقارنة برجل القنطور أو الصليب الجنوبي مما يعني أنه يمكن رؤية فم الحوت من أجزاء في نصف الكرة الارضية الشمالي. ميله أقل من ميل الشعرى اليمانية ومماثل للعقرب. ويمكن رؤيته من جنوب خط عرض 40 شمالا خلال الخريف، ويقترب من الأفق عد خطوط عرض شمال ذلك. يظهر فوق لندن عند زاوية 9 درجات فوق الأفق أو 4 درجات فوق الأفق عند رؤيته من كوبنهاغن، وتنتهي رؤيته تقريبا عند خط عرض 60 شمالا. ويعرف فم الحوت حين يرى من الشمال حيث يشير مربع الفرس الأعظم الغربي إليه. وعلى استمرار الخط بين الفرس الأعظم بيتا إلى منكب الفرس (الفرس الأعظم ألفا) في اتجاه الأفق الجنوبي: ويرى فم الحوت على زاوية 45 درجة جنوبا من منكب الفرس ولا يوجد بينه وبين الأفق أي نجم لامع آخر.

نظامه[عدل]

مقارنة بين المجموعة الشمسية والنظام المحيط بنجم فم الحوت.

يحيط بفم الحوت عدة أقراص من الغبار والحبيبات وحطام.

يحتوي القرص الداخلي على نسبة كبيرة من الحبيبات الكربونية تبلغ أحجامها بين 10 - 300 نانومتر تحجبه وتبعد عنه نحو 10 وحدات فلكية. بعد هذا القرص يأتي قرص آخر ذو حبيبات أكبر وتبعد حافته الداخلية بين 0.4 - 1 وحدة فلكية عن النجم، ولا يزال البحث جاريا لتحليل القرص الأصغر والأكثر قربا من النجم.[11]

يبعد القرص الخارجي الأكثر بعدا عن النجم نحو 133 وحدة كونية وهو في شكل الإطار، وله حافة داخلية واضحة.[12][13] ويوزع الغبار في حزام عريض يبلغ عرضه نحو 25 وحدة فلكية، وتبعد حافته الداخلية نحو 15 وحدة فلكية من نجم فم الحوت.[14] ويشار أحيانا لهذا الحزام بأنه بمثابة حزام كويبر لفم الحوت. ويعتقد أن قرص الغبار والحبيبات يشكل مجموعة كوكبية في طور الإنشاء.[15] ويصدر القرص أشعة تحت الحمراء شديدة. وتدل الأرصاد التي تعين دوران النجم على أن القرص يقع في مستوى الخط الاستوائي للنجم، طبقا لما تستنتجه نظرية النجوم وتكوين الكواكب. [16]

في 13 نوفمبر 2008 أعلن الفلكيون عن اكتشاف جرم يعتقدون أنه كوكب خارج المجموعة الشمسية، يدور في داخل الحلقة الغبارية الخارجية. وكان هذا هو أول اكتشاف لجرم كوكبي خارج المجموعة الشمسية يرى في نطاق الضوء المرئي، واكتشفه تلسكوب هابل الفضائي.[17]

وكان وجود كوكب في هذا النظام قد اعتقد اكشافه من قبل بسبب الحافة الداخلية القاطعة لهذا القرص والذي هو في شكل قطع ناقص [18] سمي هذا الكوكب بـ«فم الحوت ب» Fomalhaut b وقدرت كتلته بأنه لا يزيد عن كتلة المشتري ولا تقل عن كتلة نبتون.[19]

وتشير بعض القياسات إلى أن مدار الكوكب ليس في شكل قباوي في قرص الغبار، مما يشير إلى احتمال وجود كواكب أخرى تتسبب في تلك البنية لقرص الغبار.[20]

ولكن صور للنطاق M من الطيف إلتقطها مرصد MMT Observatory تشير إلى عدم إمكانية وجود جرم غازي كبير في حيز 40 وحدة كونية من النجم.[21] كما تشير صور مقراب سبيتزر الفضائي الذي يرصد الأشعة تحت الحمراء أن الجرم «فم الحوت ب» ربما يكون مجرد غمامة غبارية.[22] ولكن في عام 2012 أيدت دراستين مستقلتين أن «فم الحوت ب» موجود بالفعل وربما هو تجمع لحطام تجمعها الجاذبية وربما ليس كوكبا بالمعنى المعروف.[23][24]

وتبين صور أجراها التلسكوب الفضائي هيرشل (يرصد الأشعة تحت الحمراء) لفم الحوت وجود كميات كبيرة من الغبار بأحجام ميكرومترية في الحزام الخارجي له. ونظرا لأن مثل هذا الغبار يطرد عادة خارج النظام بسبب إشعاع النجم وضغطه خلال فترات زمنية قصيرة، فيدل وجودها على تجددها بسبب اصطدامات بين كويكبات صغيرة. وتدل البنية المنفوشة للحبيبات أنها ناتجة من مذنبات. ويقدر معدل الاصطدامات بنحو 2000 من المذنبات يوميا التي يبلغ حجمها عدة كيلومترات.[25]

كما رصدت الحلقات الغبارية الخارجية للنجم بواسطة "مصفوف مرصد أتاكاما المليمتري الكبير - الذي يقيس الأشعة الراديوية المنبعثة من النجم وما حوله - وتشير الأرصاد إلى وجود كوكبين في نظام النجم، وكل منهما لا يقع في نصف قطر المدار المقترح من تلسكوب هابل الفضائي "لفم الحوت ب".[26]

النظام الكوكبي فم الحوت [27]
رفيق
(بترتيب النجوم)
كتلة نصف محور
(AU)
الفترة المدارية
(سنة)
انحراف ميلان نق
القرص الداخلي الساخن 0.08–0.11 وف
القرص الخارجي الساخن 0.21–0.62 وف أو 0.88–1.08 وف
قرص بحجم 10 وحدات فلكية 8–12 وف
قرص غبار داخلي 35 وف
فم الحوت ب مJ 177±68 ~1700 0.8±0.1 −55°
الحزام الرئيسي 133–158 وف
هالة الحزام الرئيسي الخارجي 158–209 وف

ويعتقد أنه إذا كان هناك كواكب أخرى بين 4 - 10 وحدات فلكية حول فم الحوت فلا بد من أن يكونوا أقل من 20 ضعف كتلة المشتري، وإذا كانوا على بعد 2.5 وحدة فلكية منه فلا بد من أن تكون كتلة كل منهم أقل من 30 ضعف كتلة المشتري.[28]

صور[عدل]

انظر أيضا[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د van Leeuwen، F. (نوفمبر 2007). "Validation of the new Hipparcos reduction". Astronomy and Astrophysics. ج. 474 ع. 2: 653–664. arXiv:0708.1752. Bibcode:2007A&A...474..653V. DOI:10.1051/0004-6361:20078357.
  2. ^ Ducati، J. R. (2002). "VizieR Online Data Catalog: Catalogue of Stellar Photometry in Johnson's 11-color system". CDS/ADC Collection of Electronic Catalogues. ج. 2237: 0. Bibcode:2002yCat.2237....0D.
  3. ^ "V* TW PsA -- Variable of BY Dra type". SIMBAD. Centre de Données astronomiques de Strasbourg. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-20.
  4. ^ أ ب ت ث ج "LP 876-10 -- Double or multiple star". SIMBAD. Centre de Données astronomiques de Strasbourg. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-30.
  5. ^ أ ب ت ث ج Demory، B.-O.؛ وآخرون (أكتوبر 2009)، "Mass-radius relation of low and very low-mass stars revisited with the VLTI"، Astronomy and Astrophysics، ج. 505، ص. 205–215، arXiv:0906.0602، Bibcode:2009A&A...505..205D، DOI:10.1051/0004-6361/200911976
  6. ^ أ ب Johnson, H. L.; Iriarte, B.; Mitchell, R. I.; Wisniewskj, W. Z. (1966). "UBVRIJKL photometry of the bright stars". Communications of the Lunar and Planetary Laboratory. ج. 4 ع. 99. Bibcode:1966CoLPL...4...99J.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  7. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Mamajek، E.E. (أغسطس 2012). "On the Age and Binarity of Fomalhaut". Astrophysical Journal Letters. ج. 754 ع. 2: L20. arXiv:1206.6353. Bibcode:2012ApJL..754...20M. DOI:10.1088/2041-8205/754/2/L20.
  8. ^ أ ب Di Folco, E.؛ Thévenin, F.؛ Kervella, P.؛ Domiciano de Souza, A.؛ Coudé du Foresto, V.؛ Ségransan, D.؛ Morel, P. (نوفمبر 2004). "VLTI near-IR interferometric observations of Vega-like stars. Radius and age of α PsA, β Leo, β Pic, ɛ Eri and τ Cet". Astronomy and Astrophysics. ج. 426 ع. 2: 601–617. Bibcode:2004A&A...426..601D. DOI:10.1051/0004-6361:20047189. This paper lists [Fe/H] = −0.10 dex.
  9. ^ Dunkin, S. K.؛ Barlow, M. J.؛ Ryan, Sean G. (أبريل 1997). "High-resolution spectroscopy of Vega-like stars - I. Effective temperatures, gravities and photospheric abundances". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. ج. 286 ع. 3: 604–616. Bibcode:1997MNRAS.286..604D. DOI:10.1093/mnras/286.3.604. This paper lists [Fe/H] = −0.03 dex.
  10. ^ Saffe, C.؛ Gómez, M.؛ Pintado, O.؛ González, E. (أكتوبر 2008). "Spectroscopic metallicities of Vega-like stars". Astronomy and Astrophysics. ج. 490 ع. 1: 297–305. arXiv:0805.3936. Bibcode:2008A&A...490..297S. DOI:10.1051/0004-6361:200810260. This paper lists [Fe/H] = −0.34 dex.
  11. ^ B. Mennesson, O. Absil, J. Lebreton, J.-C. Augereau, E. Serabyn, M. M. Colavita, R. Millan-Gabet, W. Liu, P.Hinz, P. Thebault (2012)، "An interferometric study of the Fomalhaut inner debris disk II. Keck Nuller mid-infrared observations"، Astrophysical Journal، arXiv:1211.7143
  12. ^ Kalas، Paul؛ Graham, James R.؛ Clampin, Mark (2005). "A planetary system as the origin of structure in Fomalhaut's dust belt". نيتشر (مجلة). ج. 435 ع. 7045: 1067–1070. arXiv:astro-ph/0506574. Bibcode:2005Natur.435.1067K. DOI:10.1038/nature03601. PMID:15973402.
  13. ^ The disc was reported by Holland، Wayne S.؛ وآخرون (1998). "Submillimetre images of dusty debris around nearby stars". Nature. ج. 392 ع. 6678: 788–791. Bibcode:1998Natur.392..788H. DOI:10.1038/33874. They noted that the disc was centered on a cavity, which they suggested might have been swept out by planets.
  14. ^ "Fomalhaut's Kuiper Belt". Sky & Telescope. مؤرشف من الأصل في 2014-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-16.
  15. ^ "Hubble Directly Observes a Planet Orbiting Another Star". مؤرشف من الأصل في 2019-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-13.
  16. ^ Le Bouquin, Jean-Baptiste؛ وآخرون (2009). "The spin-orbit alignment of the Fomalhaut planetary system probed by optical long baseline interferometry". arXiv:0904.1688 [astro-ph]. {{استشهاد بأرخايف}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  17. ^ "From afar, the first optical photos of an exoplanet". AFP. 13 نوفمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-09-30.
  18. ^ Predictions for a planet just inside Fomalhaut's eccentric ring, Alice C. Quillen, Monthly Notices of the Royal Astronomical Society, 372, #1 (October 2006), pp. L14–L18, دُوِي:10.1111/j.1745-3933.2006.00216.x, بيب كود2006MNRAS.372L..14Q.
  19. ^ بول كلس (13 نوفمبر 2008). "Direct Image Of Extrasolar Planet". اطلع عليه بتاريخ 2008-11-14. (at 3 minutes 45 seconds: "... has to be less than three Jupiter masses. In fact our lower limit to Fomalhaut b is Neptune")
  20. ^ Chiang, E.؛ وآخرون (2008). "Fomalhaut's Debris Disk and Planet: Constraining the Mass of Fomalhaut b From Disk Morphology". arXiv:0811.1985 [astro-ph]. {{استشهاد بأرخايف}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدةالوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |version= تم تجاهله (مساعدة)
  21. ^ Kenworthy, Matthew A.؛ وآخرون (2008). "MMT/AO 5 micron Imaging Constraints on the Existence of Giant Planets Orbiting Fomalhaut at ~13-40 AU". arXiv:0811.2443 [astro-ph]. {{استشهاد بأرخايف}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدةالوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |version= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ Markus, J.؛ وآخرون (2012). "Infrared Non-detection of Fomalhaut b -- Implications for the Planet Interpretation". arXiv:1201.4388 [astro-ph]. {{استشهاد بأرخايف}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدةالوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |version= تم تجاهله (مساعدة)
  23. ^ Raphael Galicher, Christian Marois, B. Zuckerman, Bruce Macintosh (4 أبريل 2013). "Fomalhaut b: Independent Analysis of the Hubble Space Telescope Public Archive Data". The Astrophysical Journal. arXiv:1210.6745. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-28.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ Thayne Currie؛ وآخرون. "Direct Imaging Confirmation and Characterization of a Dust-Enshrouded Candidate Exoplanet Orbiting Fomalhaut". The Astrophysical Journal Letters. arXiv:1210.6620. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة) والوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  25. ^ Acke, B. وآخرون (2012). "Herschel images of Fomalhaut. An extrasolar Kuiper belt at the height of its dynamical activity". Astronomy & Astrophysics. arXiv:1204.5037. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |authors= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |class= تم تجاهله (مساعدة)
  26. ^ Boley, A.؛ وآخرون (2012). "Constraining the Planetary System of Fomalhaut Using High-Resolution ALMA Observations". arXiv:1204.0007 [astro-ph]. {{استشهاد بأرخايف}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدةالوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |version= تم تجاهله (مساعدة)
  27. ^ Kalas, Paul; Graham, James R.; Fitzgerald, Michael P.; Clampin, Mark (2013). "STIS Coronagraphic Imaging of Fomalhaut: Main Belt Structure and the Orbit of Fomalhaut b". The Astrophysical Journal. ج. 775 ع. 1: article id. 56. arXiv:1305.2222. Bibcode:2013ApJ...775...56K. DOI:10.1088/0004-637X/775/1/56.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Matthew A. Kenworthy and Tiffany Meshkat (2012). "Coronagraphic Observations of Fomalhaut at Solar System Scales". Astrophysical Journal. arXiv:1212.1459. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |class= تم تجاهله (مساعدة)