إبراهيم بن حمزة الزبيري
إبراهيم بن حمزة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | 203 هـ |
المذهب الفقهي | أهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
العصر | القرن الثاني للهجرة |
المنطقة | المدينة المنورة |
نظام المدرسة | مدرسة الحديث |
المهنة | عالم مسلم |
مجال العمل | علم الحديث |
تعديل مصدري - تعديل |
أبو إسحاق إبراهيم بن حمزة بن محمد بن حمزة بن مصعب بن عبد الله بن الزبير بن العوام القرشي الزبيري المدني.[1] توفي 203 هـ.[2] أحد العلماء ومن رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة.
من شيوخ الإمام البخاري، كان من أهل المدينة المنورة،[3] وأمه من آل خالد بن الزبير بن العوام.[4] كان يأتي الربذة كثيرا للتجارة ويقيم بها، ويشهد العيدين بالمدينة.[5]
أقوال العلماء فيه
قال أبو حاتم الرازي[؟]: «صدوق.» وقال النسائي:«ليس به بأس.» وقال ابن سعد[؟]: «ثقة صدوق.» وذكره ابن حبان في الثقات.[6] وقال الذهبي: «من كبار الأئمة الأثبات بالمدينة.»[7]
شيوخه وتلاميذه
- شيوخه ومن روى عنهم:[7]
حدث عن: إبراهيم بن سعد ويوسف بن الماجشون وعبد العزيز بن أبي حازم وحاتم بن إسماعيل والدراوردي وطبقتهم ولم يلحق الأخذ عن مالك.
- تلاميذه ومن روى عنه:[7]
حدث عنه: البخاري وأبو داود وإسماعيل القاضي ومحمد بن نصر الصائغ والعباس بن الفضل الأسفاطي وحماد بن إسحاق القاضي وآخرون.
المراجع
- ^ التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة - شمس الدين أبو الخير محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن عثمان بن محمد السخاوي (طبعة دار الكتب العلمية:ج1 ص68)
- ^ التاريخ الكبير - محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري (طبعة دائرة المعارف العثمانية:ج1 ص283)
- ^ الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة - أبو الفداء زين الدين قاسم بن قُطْلُوْبَغَا (طبعة مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية:ج2 ص166)
- ^ الطبقات الكبرى - أبو عبد الله محمد بن سعد بن منيع الهاشمي بالولاء، البصري، البغدادي المعروف بابن سعد (طبعة دار الكتب العلمية:ج5 ص506)
- ^ تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (طبعة دار الغرب الإسلامي:ج5 ص517)
- ^ تهذيب التهذيب - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (طبعة دار إحياء التراث العربي:ج1 ص116)
- ^ ا ب ج سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (طبعة دار الحديث:ج9 ص116)