هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot(نقاش | مساهمات) في 13:15، 27 أكتوبر 2020(بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.
نسخة 13:15، 27 أكتوبر 2020 من JarBot(نقاش | مساهمات)(بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6)
نسخة مفحوصة من هذه الصفحة اعتمدت في 27 أكتوبر 2020 بناء على هذه النسخة.
حرق الموتى الهندوسيين الباليين في بالي حرق الموتى في كاتماندو، نيبالحرق الموتى الهندوس في الهندحرق جثة أحد الموتى (ألمانيا)
حرق الموتى عادة قديمة تشير الآثار بأن أقدم طقوسها حدثت قرب بحيرة مونجو في أستراليا قبل 20،000 سنة، وحرق الموت هو استخدام درجات الحرارة المرتفعة للحرق والتبخر والأكسدة وذلك لتقليل جثث الحيوانات الميتة، بما في ذلك جثث الإنسان، عن طريق استخدام المركبات الكيميائية القاعدية، مثل الغازات والشظايا المعدنية التي تحتفظ بمظهر العظام الجافة.[1]
ربما تستخدم عملية حرق الموتى كطقوس لجنازة قائمة أو جنازة بديلة لعملية دفن الجثة السليمة في التابوت. ومع ذلك، لا تشكل بقايا الجثث المحروقة أي خطر على الصحة، بل ربما تدفن أو توضع في نصب تذكاري أو مقابر أو يحتفظ بها الأقارب بطرق قانونية وينثروها بطرق مختلفة. ولا تعد عملية حرق الموتى بديلاً عن الجنازة وإنما هي بديلاً عن الدفن أو غيرها من أشكال التخلص.
ففي كثير من البلدان، عادة ما يتم حرق الموتى في محرقة الجثث، لكن هناك بلدانًا أخرى تفضل أساليب مختلفة، مثل حرق الجثث في الهواء الطلق في الهندونيبال.
