نسخة مفحوصة من هذه الصفحة اعتمدت في 29 يونيو 2022 بناء على هذه النسخة.
سلطان سلطنة عمان هو حاكم سلطنة عمان وهو أرفع منصب في البلاد. ينحدر سلاطين عُمان من أسرة آل بو سعيد وهي الأسرة الحاكمة في عمان منذ منتصف القرن الثامن عشر.
تولى الحكم بعد وفاة مظفر بن سليمان سنة 1025 هـ وكانت البلاد في فتنة عمياء، فاستقر في حصن (نيقل)، قطعت يده خطأ ومات من جراحه.[17]
2
كهلان بن نبهان بن محمد النبهاني
؟؟14
؟؟14
3
كهلان بن عمر بن نبهان النبهاني
؟؟14
؟؟14
4
خردلة بن سماعة بن محسن النبهاني
؟؟14
؟؟14
5
جبر بن سماعة النبهاني
؟؟14
؟؟14
6
سليمان بن سليمان بن مظفر النبهاني
؟؟14
؟؟14
عاش في النصف الأول من القرن الخامس عشر الميلادي، آل إليه الحكم بعد والده وجده اللذين حكما مدينتي نزوى وبهلاء، أتقن علوم اللغة العربية، وكان شاعراً جزلا عارض خمسة من كبار شعراء العربية، هم: امرؤ القيس، وعلقمة الفحل، ولبيد بن ربيعة، وعمرو بن معد يكرب، والخنساء. توفي بين عامي: 906 - 915هـ (1501 - 1509م).[18]
7
طهماس بن سلطان بن محسن النبهاني
؟؟14
؟؟14
8
فلاح بن محسن بن سليمان بن نبهان النبهاني
؟؟14
؟؟14
9
سليمان بن نبهان بن المظفر النبهاني
؟؟14
؟؟14
هاجر من عمان ليستقر في كينيا وتحديدا في جزيرة باتي قبل عام 599هـ، كانت تربطه علاقة ودّ واحترام مع سلطان الجزيرة إسحاق بن محمد البتاوي ثم ترجم الطرفان هذه العلاقة بزواج سليمان النبهاني من بتاوينا ابنت السلطان، تنازل السلطان إسحاق عن الحكم فيما بعد لسليمان سنة 599هـ ، ليصبح بذلك أول حاكم نبهاني لجزيرة باتي الكينية ولتبدأ من هذا التاريخ سلطنة بني نبهان التي حكمت ساحل شرق أفريقيا لمدة طويلة بداية من عام 599هـ وحتى عام 1229هـ وبلغ عدد سلاطينهم حوالي 32 سلطانا.[19]
إمام ومؤسس الدولة البوسعيدية ، طرد الفُرس من عُمان. اهتم بالزراعة والإقتصاد وأوجد وظائف مالية. تمرد على الإمام أحمد ولداه سيف وسلطان في أواخر سبعينيات القرن الثامن عشر الميلادي.[20]
بويع بالإمامة بعد وفاة والده الإمام أحمد بن سعيد، إتخذ من الرستاق عاصمة له وبنى فيها حصن المنصور. وصفه ابن رزيق بأنه داهية من دواهي العرب، لهذا وفد إليه أهل عُمان.[20]
خلف والده سلطان بن أحمد بعد مقتله وكان عمره لا يتجاوز 13 عاماً، فجعلت عمته السيدة موزة بنت الإمام أحمد بن سعيد أمر الوصاية على الحُكم بيد محمد بن ناصرالجبري ، خال أبيه إلى حين بلوغه سن الرشد.[20]
واجه السلطان ثويني في حكمه مشكلة بندرعباس الذي كان تحت سيطرة الحكم العُماني؛ وانتهى به الأمر لعقد معاهدة مع الحاكم الفارسي أنهى في مضمونها السلطة العُمانية على البندر.[20]
واجه معارضات واضطرابات داخلية قادها ضده عمه تركي بن سعيد والإمام عزان بن قيس فضلا عن المشكلات الخارجية التي منها قرار زنجبار بوقف المساعدات التي تدفعها لمسقط.[20]
أخضع نزوى وسمائل وبدبد وإزكي وبقية بلدان الداخلية، ثم اتجه إلى الشرقية بدءا من صور ثم جعلان وما جاورها، واسترد المصنعة التي كان يحكمها حمد بن سالم بن سلطان بن الإمام أحمد.[20]
واجه بعد توليه حكم عُمان العديد من المشكلات والحروب الداخلية، التي قامت مع معارضين لسلطته. ارتبط بعلاقات قوية مع السلطات البريطانية وذلك لإقامته في الهند.[20]
بدأ حكمه بتحسين علاقته مع بريطانيا لكي يحصل على الاعتراف الرسمي من قبل الحكومة البريطانية والاستفادة من معونة زنجبار إضافة إلى رغبته في الحصول على حليف خارجی يساعده في القضاء على الثورات والنزاعات القبلية الداخلية.[20]
تنازل عن الحكم لولده السيد سعيد بسبب لظروفه الصحية إضافة إلى الأزمة الإقتصادية التي شهدها العالم في ثلاثينيات القرن العشرين الميلادي وتدهور قيمة الريال النمساوي وعاش متنقلا بين اليابان والهند وعُمان.[20]
تبنى سياسة مالية اعتمدت على الموارد القليلة للبلاد. أسس المدرسة السعيدية بصلالة عام 1936، ثم المدرسة السعيدية بمسقط عام 1940 ثم المدرسة السعيدية بمطرح 1959م وأنشأ إدارة التنمية في 1959 لتشرف على قطاعات الصحة والزراعة والأشغال العامة.[20]