هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot(نقاش | مساهمات) في 14:55، 8 يوليو 2022(بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.
نسخة 14:55، 8 يوليو 2022 من JarBot(نقاش | مساهمات)(بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي))
تيك آ باو هي أغنية سجلتها المغنية البربادوسية ريانا لألبومها الإستديو الثالث المعاد إصداره، قوود قيرل قون باد: ريلوديد (2008). الأغنية من كتابة وإنتاج ميكيل إس. إريكسن، وتور إريك هيرمانسن، وشافير سميث المعروفين بأسمائهم المستعارة ستارقيتوني-يو. الأغنية صدرت كأغنية منفردة أولى من النسخة المعادة إصدارها، والخامسة من الألبوم الأصلي. «تيك آ باو» هي أغنية آر أند بي التي تحتوي على عناصر من الدانس-بوب. آراء نقاد الموسيقى عن الأغنية كانت مختلطة، البعض مدح كلمات الأغنية وتأثيرها القوي، في حين انتقد الآخرون عدم وجود الأصالة فيما يتعلق بالتعامل مع ستارقيت.
الأداء التجاري
أمريكا الشمالية
في الولايات المتحدة، الأغنية قفزت اثنان وخمسين مرتبة من المركز الثالث والخمسين إلى المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد هوت 100 يوم 14 مايو، 2008،[1] مع مبيعات رقمية وصلت إلى 267,000 نسخة، التي دفعت الأغنية بأن تدخل لأول مرة المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد لأغاني رقمية.[1] مع قفز الأغنية اثنان وخمسين مرتبة إلى المركز الأول، تعتبر أكبر قفزة في تاريخ هذا الرسم البياني اعتباراً من مايو 2008، والثانية فقط لأغنية مارون 5 «ميك مي وندر»، التي قفزت من المركز الرابع والستين إلى المركز الأول في مايو 2007.[1] بالإضافة إلى ذلك، في وقت الإصدار، استحلت ريانا مركزين في المراكز الثلاث الأولى في قائمة أكثر الأغاني مبيعاً في الأسبوع الأول، مع «تيك آ باو» التي باعت 267,000 نسخة، والأغنية المنفردة الأولى من قوود قيرل قون باد «أمبريلا» التي باعت 277,000 نسخة في مايو 2007، التي تمسكت بالرقم القياسي لأكبر افتتاح رقمي في الأسبوع الأول، حتى صدرت أغنية ماريا كاري «توتش ماي بودي» التي افتتحت مع مبيعات وصلت إلى 286,000 نسخة في أبريل 2008.[1] الأغنية أصبحت أغنية ريانا الثالثة التي تصل إلى المركز الأول على بيلبورد هوت 100، بعد «إس أو إس» و «أمبريلا».[2] أيضاً بلغت ذروتها في المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد لأغاني آر أند بي/هيب-هوب، ولأغاني البوب، ولأغاني الراديو، على التوالي.[3] أصبحت الأغنية في المركز الثالث في قائمة أفضل أغاني الصيف لعام 2008.[4] في كندا، الأغنية قفزت تسعة وستين مرتبة من المركز سبعين إلى المركز الأول يوم 24 مايو، 2008، لتصبح أكبر قفزة إلى المركز الأول على هذا الرسم.[5]
أوروبا وأوقيانوسيا
في المملكة المتحدة، الأغنية دخلت لأول مرة المركز الثاني على الرسم البياني البريطاني يوم 24 مايو، 2008، وراء مركز أغنية فرقة ذا تينج تينجس «ذاتز نوت ماي نيم».[6] في الأسبوع التالي، الأغنيتان تبادلا مراكزهما، مع «تيك آ باو» ارتفعت إلى المركز الأول و«ذاتز نوت ماي نيم» تراجعت إلى المركز الثاني.[7][8] يوم 12 نوفمبر، 2010، حصلت الأغنية على شهادة ذهبية من قبل صناعة التسجيلات البريطانية، تدل على شحن أكثر من 400,000 نسخة.[9] في الدنمارك، الأغنية دخلت لأول مرة المركز الثالث عشر على الرسم البياني الدنماركي يوم 6 يونيو، 2008، وبلغت ذروتها في المركز الأول في الأسبوع الثالث.[10] في أستراليا، الأغنية دخلت لأول مرة على الرسم البياني الأسترالي في المركز الثلاثين يوم 15 مايو، 2008، وقفزت إلى المركز الثالث عشر في الأسبوع التالي.[11] الأغنية بلغت ذروتها في المركز الثالث في الأسبوع الثامن.[11] حصلت الأغنية على شهادة بلاتينيوم من قبل رابطة صناعة التسجيلات الأسترالية، تدل على شحن أكثر من 70,000 نسخة.[12] في نيوزيلندا، الأغنية دخلت لأول مرة على الرسم البياني النيوزيلندي في المركز الرابع في 5 مايو، 2008، وبلغت ذروتها في المركز الثاني.[13]